Sign in
Sign in
استعادة كلمة المرور الخاصة بك.
سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.
الشائع
- إفلاس سياسي أم بداية تقسيم..ماذا يعني تشكيل حكومة موازية في السودان؟
- بعد تصريحات أرناؤوط..مجلس المرأة السورية لـ الشمس نيوز : سنقاوم
- السودان وأزمة استبدال العملة..هل أصبح الانقسام أمر واقع ينتظر الإعلان ؟
- “بيولوجية المرأة” تثير غضب النساء في سوريا..ما القصة؟
- كل شىء وارد الحدوث في لندن..هل تخطط روسيا لاستهداف بريطانيا ؟
- نظرية “Let Them”: سر الراحة النفسية وقبول الحياة
- الأسد وإسرائيل..تفاصيل الصفقة الحرام على جثة سوريا
- قيادي بتحرير الشام : لا فيدراليات بسوريا ومناطق قسد ستنضم لـ الإدارة بدمشق
- بشار الأسد يخاطب السوريين من موسكو: أنا صاحب مشروع لم أهرب أو أخون
- الفوضى الخلاقة: معارك عربية بين الإنهيار والصمود
استفدت كثيرا من هذا التقرير وتناول الدكتور طه علي، لمعطيات الحالة العامة لأزمة سد النهضة، وتأثيرها المباشر على أمن مصر والسودان المائي. وفي الحقيقة أزمة السد الإثيوبي مسألة تهدد الأمن المائي لدولتي المصب، بشكل صريح من ناحية التأثير على الحصة المائية للبلدين بسبب عمليات الملء غير المنضبطة للسد، خصوصا في الفترات التي تقل فيها مياه الأمطار والفيضان. وناحية أخرى لا تقل خطورة، تتعلق بمخاوف من تداعيات كارثية على السودان ثم مصر، حال انهيار سد النهضة بسعته الحالية حوالي 40 مليار متر مكعب، بعد التخزين الرابع، لاعتبارات جيولوجية بسبب طبيعة القشرة الأرضية التي تم بناء السد عليها؛ حيث يقع السد بمنطقة زلزالية خطرة، وهذه القنبلة المائية المدمرة تجعل الخيار العسكري لمصر أو السودان مستبعدا من الناحية الواقعية كحل لتلك الأزمة الشائكة. وبناء عليه ليس أمام مصر والسودان سوى محاولة التأثير عل المفاوض الإثيوبي، والضغط عليه من خلال دول صديقة كروسيا والصين وأمريكا. وأيضا ترشيد المياه وهذا حاصل من خلال من خلال مشروعات تبطين الترع. كذلك شق فني طرحه أحد الخبراء بعمل قنوات مائية تصب في البحر الأحمر في السودان ومصر قبل السد العالي، وذلك تحسبا لانهيار مفاجيء أو محتمل للسد الإثيوبي، حتى لا يتهدم المياه المتفقة منه لا قدر الله، السود السودانية الثلاثة الرئيسية، والسد العالي في مصر. أما بالنسبة أن السعودية والإمارات تدعم السياسة المائية لإثيوبيا، أودورها في إضعاف مصر، أعتقد أنه على المستوى الرسمي تؤيد الدولتان الامن المائي المصري والسوداني وتدين إثيوبيا وذلك من خلال جامعة الدول العربية، لكنها أيضًا لا تمانع إقامة علاقات طبيعية مع أديس أبابا، وأتصور أن البلدين لم يضغطا بشكل كامل على إثيوبيا من أجل مصر والسودان، طالما لم يصل التهديد المائي الإثيوبي للمرحلة الحرجة على القاهرة والخرطوم.
دول الخليج والمملكة السعودية في المقدمة وبمساعدة وضغط تركي. يحاولون تقويض الدور المصري، بل إنهاء تواجدها العسكري والاستراتيجي في المنطقة عمومآ…
I don’t know if it’s just me or if everyone else experiencing problems with your blog. It seems like some of the text on your posts are running off the screen. Can someone else please comment and let me know if this is happening to them too? This could be a problem with my browser because I’ve had this happen before. Cheers
Excellent article. I definitely love this website. Stick with it!
My brother suggested I might like this website. He was totally right. This post actually made my day. You cann’t consider just how much time I had spent for this information! Thank you!