بقلم /ايهاب عطا – صحفي وباحث في الميتافيزيقا ودراسات المستقبل
تسابقت محطات الاخبار العالمية والمحلية، الأربعاء الماضي 13 ايلول سبتمبر2023 ، في كل بلاد العالم لنقل خبر جلسة الاستماع في البرلمان المكسيكي التي تضمنت عرضا هو الأول من نوعه كونه رسميا، لما وصف بأنها نماذج محنطة لجثث مخلوقات فضائية زارت الارض او عاشت ولاتزال بيننا منذ قرون طويلة.
بدا الحدث مثيرا إلى حد كبير، حيث يعتبر الإعلان الرسمي الأول الذي ليس فقط يعترف بوجود تلك الأنواع من المخلوقات، لكن لأنه عرض بوضوح نماذج محنطة في صناديق أمام الكونغرس وبدت الجثث بثلاثة أصابع اليد والقدم وبدون أسنان وعمرها حوالي 1000 عام، وقيل أنه تم انتشالها من كوسكو، بيرو عام 2017، ولم تكن جزءا من “تطورنا الأرضي”، حيث لا يزال 30 بالمئة من تركيبها الجيني “مجهولا”.
جرت العادة على تسمية ذلك النوع من المخلوقات ووصفها ب”الفضائية”، وأحب أن أسميها مخلوقات غريبة أو غير البشرية، لأسباب ربما تسنح الفرصة لعرضها، وتضمن العرض الذي أصفه بأنه كان أشبه بالتمثيلية الباهتة ونذير الشؤم الذي يبشر بأحداث خطيرة دأبنا على إنكارها ورفضها والهجوم على الباحثين فيها واتهامهم بأنهم مهووسون بنظرية المؤامرة التي لا وجود لها في أرض الواقع.
كذلك أخبرنا القائمون على ذلك العرض وكذلك أخبروا النواب، أن النماذج المحنطة والتي ظهرت صورا لها بالأشعة السينية خلال الجلسة، لأحد الكائنات وكان يحمل “بيضا” بداخله أجنة، وأن الجثتين تحملان معادن الكادميوم والأوزميوم، والأخير من أكثر العناصر ندرة في القشرة الأرضية ويعتبر من أندر المعادن الثمينة.
اعترافات رسمية
من شاهد الفيديوهات المنتشرة على مواقع محطات الاخبار وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي لجلسة البرلمان المكسيكي، لم يلحظ فرقا كبيرا بينها وبين تلك التي يروج لها في افلام هوليود، والتي تصنف ضمن فئة افلام الخيال العلمي، وسيتذكر على الفور مقاطع فيديو يتداولها نشطاء ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من المهتمين بالظواهر الغريبة والميتافيزيقا، لشهادة رسمية لضابط مخابرات في البنتاجون اسمه ديفيد جروش في 26 تموز 2023، الماضي يقر للمرة الأولى بالعثور على كائنات بيولوجية، في مركبة غير بشرية، اي طبق طائر أو مركبة فضائية، مع التحفظ على كلمة فضائية.
وقبل تلك الشهادة لا ننسى أهم واول شهادة للتاريخ من شخصية رفيعة المستوى تصل لرتبة وزير الدفاع الكندي الاسبق بول هيلير، في جلسة استماع أمام الكونجرس الكندي في أواخر أيار مايو 2013، وقد تجاوز وقتها كل المحظور وكشف المسكوت عنه لأكثر من 60 عاما، وقال لم يجرؤ غيره على قوله، بل إنه بضمير حي وجه رسائل إلى سكان الأرض كلهم وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية بل وشارك في تريح ومداخل تليفزيونية مطولة لقناة روسيا اليوم، فاضحا كل ما تعمدت حكومات العالم إخفائه خاصة حكومات الدول الثمانية الكبرى، أمريكا ودول حلف الناتو الأساسيين.
وصف الوزير الكندي الاسبق لبعض أنواع تلك المخلوقات بأنها “خارجية” كان أكثر دقة رغم أن كلمة خارجية ستترجم في الأذهان مباشرة على أنها فضائية، وهو ما يتناقض مع الواقع والحقيقة، بشكل قاطع، فأخبر “هيلير” عن مخلوقات غريبة تعيش بيننا على الأرض منذ آلاف السنين متنكره في أشكال مختلفة أو تعيش في مناطق مترامية الأطراف ليس فيها كثافهدة سكانية، حيث يتاح لهم الحركة بحرية.
واعتز الوزير بول هيلير المولود في 1923 والحاصل على الهندسه في الطيران، بأنه اول من أولى لذلك الملف اهتماما كبيرة، في محاوله منه لكسر حاجز السرية والغموض الذي يلف تلك القضية منذ عقود، وقد دأبت الادارة الامريكية وغيرها من حكومات العالم المتقدمة على إنكار وجود تلك المخلوقات وحصر الحديث عنها في نطاق التكهنات وإرهاصات العلماء بإمكانية وجود حياة على كواكب أخرى سواء داخل المجموعة الشمسية التي نعيش فيها أو في مجموعات شمسية أخرى.
مخطط 2024
لم تبهرني تمثيلية البرلمان المكسيكي الباهتة، كما لم تفعل مع غيري من الباحثين في الميتافيزيقا، بل توقعنا خطوات أكثر جرأة وأشد توضيحا وتفصيلا، مما يشير في نفس الخط الذي بدأته الإدارة الأمريكية عندما أعلنت منذ شهور واعترفت لأول مرة برصد أجسام طائرة وحاولت تدميرها في السماء الأمريكية والكندية، كما تم رصدها في مناطق متفرقة من العالم وأوروبا، غير أنها لم تقر صراحة پأن تلك الأجسام موجهة من قبل مخلوقات خارجية.
وفي فهمنا لتلك النوعية من الأحداث والظواهر، يجب أن ندرك أن العام الجاري 2023 بدا فارقا في فهم التحول الكبير في مسرح الأحداث حول العالم، الذي يجري ويتم التجهيز له على قدم وساق في أشياء كثيرة لتنفيذ استراتيجيات تمهد لتطبيق ما أصبح متعارف عليه إعلاميا بالنظام العالمي الجديد، فقد واكب عرض الكونجرس المكسيكي، ومن قبله اعتراف البنتاجون بالاحسان الطائرة، تسريبات عديدة لفيديوهات من الانترنت المظلم، لأعداد كبيرة من أنواع مختلفة من تلك المخلوقات الخارجية يتم رصدها بكاميرات مراقبة أو كاميرات الدرونز بالصدفة أو كاميرات المغامرون في الغابات، تؤكد وجود تلك المخلوقات بيننا وبعضهم يتنكر في جلد بشري، ويطلق عليهم الباحثون اسم Lizard people ، وبعضهم يلقبون بالزواحف الذين يظهرون وينفضح أمرهم بالصدفة البحتة أمام كاميرات المحطات والقنوات التليفزيونية، وهو ما يسمى”Shape shifting”، بل أنني تمكنت من الحصول على فيديو لكاميرا مرتقبة ترصد محاولة هروب أحد الاشخاص، من مخلوق غريب أشد رعبا وشرا من تلك التي تظهر في افلام هوليوود، بعد أن اعتدى عليه وأصابه في ساقه، وغير ذلك عشرات الفيديوهات لمخلوقات تشبه البشر في شكلها لكن حجمها ضئيل جدا يشبه حجم تلك التي ظهرت في مسلسل الاطفال الشهير “سنافر” ، وبعضهم يطير بأجنحة كالسرعوف، ؤأخرين لهم صدفة مثل السلحفاة، ومؤخرا تداول بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لطفل لون بشرته رمادي، يشار إلى أنه من فصيلة الرماديين، وهي أحد أنواع المخلوقات الخارجية “الفضائية”.
يأتي عرض أو جلسة استماع البرلمان المكسيكي منسجما ومتوازيا ومكملا لما توصلنا إلية من أدلة على سيطرة تلك المخلوقات على حكومات العالم وأن هناك مندوبون لهم في كل حكومة أو نظام وخاصة النظام الأمريكي، ما يؤكد تسريبات كشف عنها في فيديوهات تداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لشهادات شخصيات فاعله احتكت وتواصلت بشكل مباشر او كانت على علم بوجود تلك المخلوقات خلال تلك السنين والعقود الطويلة الماضية، وتحذر من الاستعداد والتجهيز لهجوم وغزو فضائي وهمي ومفبرك خلال2024، من قبل تلك المخلوقات الفضائية على كوكب الأرض خلال الأشهر القليلة القادمة أو في حيز زمني قصير قد لا يتجاوز العام أو العامين لإجبار دول العالم على التوحد والدخول تحت سيطره وإدارة حكومة موحدة وجيش موحد يحكم العالم إيذانا ببدء نظام عالمي جديد.
وغالبا ما يواجه مثل هذا الاعتقاد أو تلك التسريبات بالانتقادات والهجوم على أصحابها والقائلين بها ووصفهم بأنهم من المهووسين بنظريه المؤامرة وأنه لا وجود لها، بل إنه ليس هناك حاجة للاعتقاد بأن هناك قوى خارجية تتربص بالبشر وتريد الفتك بهم والقضاء عليهم أو اخضاعهم والسيطرة عليهم، لكننا كباحثين في الميتافيزيقا ودراسات المستقبل عملنا خلال العقدين الماضيين على جمع الأدلة والمعلومات التي تؤكد بعضها بعضا في تلك القضية وتوصلنا إلى نتائج مدهشة أكدتها الدراسة المعمقة والتحليل وشهادات شهود العيان والمتورطين ومن لهم علاقه بهذا الملف.
أجناس فضائية
وإذا عدنا إلى شهاده وزير الدفاع الكندي الأسبق بول هيلير، نجد أنه فصل وكشف عن تفاصيل مدهشة وغير متوقعه في هذا الملف فقد أكد أن تلك المخلوقات تعيش بيننا منذ آلاف السنين رغم محاولته التعتيم والتضليل بقوله أنها مخلوقات فضائيه ربما تعيش في كواكب المجموعة الشمسية التي تقع ضمنها الأرض لكنه أيضا كشف ولأول مرة عن تفاصيل دابت حكومات أمريكا وأوروبا على إنكارها مثل إشارته إلى العام 1960 وأول تحقيق رسمي أجري حول ظهور أجسام فضائية في مدينه فيوتلا، وقد كانت بعض تلك الاجسام قد توجهت جنوبا عبر أراضي حلف النيتو في أوروبا حيث مقر رئيس أركان حلف الناتو، وحسب وصف “هيلر” بأن رئيس الأركان في ذاك الوقت اصيب بالذعر عندما علم بظهور تلك الأجسام وعودتها أدراجها صوب الشمال مرة أخرى، وقد توصل التحقيق إلى أنه ما لا يقل عن 4 أجناس فضائية قد زارت الأرض على امتداد آلاف السنين، إلا أن هناك 3 أجناس يزورون الأرض حاليا ويعيشون بيننا ويتنقلون في حرية تامة، ولا يختلطون بالبشر وأنهم في مجملهم 7 أجناس وصف أحدهم بأنهم من ذوي الأجسام الطويلة البيضاء، وفي محاوله لتوضيح استراتيجيتهم وأهدافهم ومخططاتهم نحو الجنس البشري، حاول إضفاء نوع من السخرية على كلامه عندما قال، أن القول بأن لهذه الأجناس أجنده واحدة يشبه القول بأن أمريكا وروسيا والصين لهم أجنده واحدة.
وأكد الوزير الأسبق أن السرية طوقت ذلك الملف للحفاظ على مصالح شخصية مكتسبة واتفاقات بين البشر وحكومات بعض الدول وبين تلك المخلوقات، تمد بموجبها تلك المخلوقات البشر بالتكنولوجيا المتقدمة والأسرار العلمية، على أن يشاركون في إدارة شؤون البشر من خلال ممثلين لهم، حددها “هيلير” في ثلاث مناصب أو أخويات هم، قنصل العلاقات الخارجية واللجنة الثلاثية واتحاد الصيرفة الدولي والاتحاد النفطي والأجهزة المخابراتية المختلفة وعناصر منتخبة من الوحدة العسكرية الذين اصبحوا حكومة ظل ليس للولايات المتحدة فقط بل لبقية إجراء العالم.
وشدد وزير الدفاع الكندي الاسبق، في وقتها، على أن الهدف من هذه الاتفاقات والتعاون، “هو تشكيل حكومة عالمية تتألف من أعضاء عصبة سرية لم ينتخبهم أي أحد واستنادا إلى المراقبين فإن الخطة تسير بشكل جيد”.
وما حدث ويحدث خلال 2023 وآخره جلسه الاستماع تلك في البرلمان المكسيكي، لا يدع مجانا للشك بأننا مقبلين على أحداث غاية في الخطورة وأنه من الواجب علينا إعادة النظر والاهتمام بآراء وارهاصات الباحثين والمنظرين حول نظريه المؤامرة، وتدبر الواقع بعمق في محاوله للوصول إلى رؤية واضحة تساعدنا في مواجهة تلك المؤامرة او التقليل من أضرارها وآثارها والنجاة بأنفسنا والأجيال القادمة من الهلاك، في ظل سيطره نظرية المليار الذهبي على أجندات حكومة العالم الخفي، والتي تحضرنا إلى عالم جديد تتشكل ملامحه بحلول 2030 وهو التاريخ الذي حددته الأمم المتحدة في أجندتها المعلنة بعد تغييرها من 2021 الى 2030 لمزيد من التجهيز لشعوب العالم وحكوماته بالخضوع والإذعان لقيام ذلك العالم الجديد.
تابعوا الشمس نيوز على جوجل نيوز
تسابقت محطات الاخبار العالمية والمحلية، الأربعاء الماضي 13 ايلول سبتمبر2023 ، في كل بلاد العالم لنقل خبر جلسة الاستماع في البرلمان المكسيكي التي تضمنت عرضا هو الأول من نوعه كونه رسميا، لما وصف بأنها نماذج محنطة لجثث مخلوقات فضائية زارت الارض او عاشت ولاتزال بيننا منذ قرون طويلة.
بدا الحدث مثيرا إلى حد كبير، حيث يعتبر الإعلان الرسمي الأول الذي ليس فقط يعترف بوجود تلك الأنواع من المخلوقات، لكن لأنه عرض بوضوح نماذج محنطة في صناديق أمام الكونغرس وبدت الجثث بثلاثة أصابع اليد والقدم وبدون أسنان وعمرها حوالي 1000 عام، وقيل أنه تم انتشالها من كوسكو، بيرو عام 2017، ولم تكن جزءا من “تطورنا الأرضي”، حيث لا يزال 30 بالمئة من تركيبها الجيني “مجهولا”.
جرت العادة على تسمية ذلك النوع من المخلوقات ووصفها ب”الفضائية”، وأحب أن أسميها مخلوقات غريبة أو غير البشرية، لأسباب ربما تسنح الفرصة لعرضها، وتضمن العرض الذي أصفه بأنه كان أشبه بالتمثيلية الباهتة ونذير الشؤم الذي يبشر بأحداث خطيرة دأبنا على إنكارها ورفضها والهجوم على الباحثين فيها واتهامهم بأنهم مهووسون بنظرية المؤامرة التي لا وجود لها في أرض الواقع.
من شاهد الفيديوهات المنتشرة على مواقع محطات الاخبار وكذلك مواقع التواصل الاجتماعي لجلسة البرلمان المكسيكي، لم يلحظ فرقا كبيرا بينها وبين تلك التي يروج لها في افلام هوليود، والتي تصنف ضمن فئة افلام الخيال العلمي، وسيتذكر على الفور مقاطع فيديو يتداولها نشطاء ومستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من المهتمين بالظواهر الغريبة والميتافيزيقا، لشهادة رسمية لضابط مخابرات في البنتاجون اسمه ديفيد جروش في 26 تموز 2023، الماضي يقر للمرة الأولى بالعثور على كائنات بيولوجية، في مركبة غير بشرية، اي طبق طائر أو مركبة فضائية، مع التحفظ على كلمة فضائية.
وقبل تلك الشهادة لا ننسى أهم واول شهادة للتاريخ من شخصية رفيعة المستوى تصل لرتبة وزير الدفاع الكندي الاسبق بول هيلير، في جلسة استماع أمام الكونجرس الكندي في أواخر أيار مايو 2013، وقد تجاوز وقتها كل المحظور وكشف المسكوت عنه لأكثر من 60 عاما، وقال لم يجرؤ غيره على قوله، بل إنه بضمير حي وجه رسائل إلى سكان الأرض كلهم وحكومة الولايات المتحدة الأمريكية بل وشارك في تريح ومداخل تليفزيونية مطولة لقناة روسيا اليوم، فاضحا كل ما تعمدت حكومات العالم إخفائه خاصة حكومات الدول الثمانية الكبرى، أمريكا ودول حلف الناتو الأساسيين.
وصف الوزير الكندي الاسبق لبعض أنواع تلك المخلوقات بأنها “خارجية” كان أكثر دقة رغم أن كلمة خارجية ستترجم في الأذهان مباشرة على أنها فضائية، وهو ما يتناقض مع الواقع والحقيقة، بشكل قاطع، فأخبر “هيلير” عن مخلوقات غريبة تعيش بيننا على الأرض منذ آلاف السنين متنكره في أشكال مختلفة أو تعيش في مناطق مترامية الأطراف ليس فيها كثافهدة سكانية، حيث يتاح لهم الحركة بحرية.
واعتز الوزير بول هيلير المولود في 1923 والحاصل على الهندسه في الطيران، بأنه اول من أولى لذلك الملف اهتماما كبيرة، في محاوله منه لكسر حاجز السرية والغموض الذي يلف تلك القضية منذ عقود، وقد دأبت الادارة الامريكية وغيرها من حكومات العالم المتقدمة على إنكار وجود تلك المخلوقات وحصر الحديث عنها في نطاق التكهنات وإرهاصات العلماء بإمكانية وجود حياة على كواكب أخرى سواء داخل المجموعة الشمسية التي نعيش فيها أو في مجموعات شمسية أخرى.
وفي فهمنا لتلك النوعية من الأحداث والظواهر، يجب أن ندرك أن العام الجاري 2023 بدا فارقا في فهم التحول الكبير في مسرح الأحداث حول العالم، الذي يجري ويتم التجهيز له على قدم وساق في أشياء كثيرة لتنفيذ استراتيجيات تمهد لتطبيق ما أصبح متعارف عليه إعلاميا بالنظام العالمي الجديد، فقد واكب عرض الكونجرس المكسيكي، ومن قبله اعتراف البنتاجون بالاحسان الطائرة، تسريبات عديدة لفيديوهات من الانترنت المظلم، لأعداد كبيرة من أنواع مختلفة من تلك المخلوقات الخارجية يتم رصدها بكاميرات مراقبة أو كاميرات الدرونز بالصدفة أو كاميرات المغامرون في الغابات، تؤكد وجود تلك المخلوقات بيننا وبعضهم يتنكر في جلد بشري، ويطلق عليهم الباحثون اسم Lizard people ، وبعضهم يلقبون بالزواحف الذين يظهرون وينفضح أمرهم بالصدفة البحتة أمام كاميرات المحطات والقنوات التليفزيونية، وهو ما يسمى”Shape shifting”، بل أنني تمكنت من الحصول على فيديو لكاميرا مرتقبة ترصد محاولة هروب أحد الاشخاص، من مخلوق غريب أشد رعبا وشرا من تلك التي تظهر في افلام هوليوود، بعد أن اعتدى عليه وأصابه في ساقه، وغير ذلك عشرات الفيديوهات لمخلوقات تشبه البشر في شكلها لكن حجمها ضئيل جدا يشبه حجم تلك التي ظهرت في مسلسل الاطفال الشهير “سنافر” ، وبعضهم يطير بأجنحة كالسرعوف، ؤأخرين لهم صدفة مثل السلحفاة، ومؤخرا تداول بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات لطفل لون بشرته رمادي، يشار إلى أنه من فصيلة الرماديين، وهي أحد أنواع المخلوقات الخارجية “الفضائية”.
يأتي عرض أو جلسة استماع البرلمان المكسيكي منسجما ومتوازيا ومكملا لما توصلنا إلية من أدلة على سيطرة تلك المخلوقات على حكومات العالم وأن هناك مندوبون لهم في كل حكومة أو نظام وخاصة النظام الأمريكي، ما يؤكد تسريبات كشف عنها في فيديوهات تداولها نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي لشهادات شخصيات فاعله احتكت وتواصلت بشكل مباشر او كانت على علم بوجود تلك المخلوقات خلال تلك السنين والعقود الطويلة الماضية، وتحذر من الاستعداد والتجهيز لهجوم وغزو فضائي وهمي ومفبرك خلال2024، من قبل تلك المخلوقات الفضائية على كوكب الأرض خلال الأشهر القليلة القادمة أو في حيز زمني قصير قد لا يتجاوز العام أو العامين لإجبار دول العالم على التوحد والدخول تحت سيطره وإدارة حكومة موحدة وجيش موحد يحكم العالم إيذانا ببدء نظام عالمي جديد.
وشدد وزير الدفاع الكندي الاسبق، في وقتها، على أن الهدف من هذه الاتفاقات والتعاون، “هو تشكيل حكومة عالمية تتألف من أعضاء عصبة سرية لم ينتخبهم أي أحد واستنادا إلى المراقبين فإن الخطة تسير بشكل جيد”.
I love your blog.. very nice colors & theme. Did you create this website yourself or did you hire someone to do it for you? Plz reply as I’m looking to create my own blog and would like to know where u got this from. thanks
Neat blog! Is your theme custom made or did you download it from somewhere? A design like yours with a few simple adjustements would really make my blog shine. Please let me know where you got your design. Thank you
Thanks for sharing such a pleasant idea, article is good, thats why i have read it completely
Thank you, I have recently been searching for information approximately this topic for a while and yours is the best I have came upon so far. However, what about the conclusion? Are you sure about the source?