التصنيف: أخبار تركيا

<h2>أكدت تقارير صحفية أن دوائر الأعمال التركية تتلقي تهديدات من الولايات المتحدة الأمريكية فيما يتعلق بالتجارة مع روسيا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ونقلت وسائل إعلام تركية عن مصدر رفيع المستوى في مجلس العلاقات الاقتصادية الخارجية DEIK، أن الولايات المتحدة &&num;8220&semi;تكتب رسالة ضخمة، وتحتها تقول &lpar;اتبع هذه القواعد&rpar;&period; وهذا تهديد، حيث أنهم يكتبون أنه لن يحدث لك شيء اليوم، لكنك لا تعرف أبدا ما سيحدث في المستقبل&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب صحيفة &&num;8220&semi;أيدينليك&&num;8221&semi; التركية اليوم الثلاثاء يقول المصدر&colon; &&num;8220&semi;يقولون إنه إذا استخدمت أنظمتنا وبرامجنا ومنتجاتنا، وإذا كنت تتاجر معنا، فسنمسك بك&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">قلق أمريكي<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وكانت وزارة الخزانة الأمريكية قد أعلنت في وقت سابق أن نائب الوزير بريان نيلسون سيزور تركيا لبحث نظام العقوبات ضد روسيا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ووفقا لـ &&num;8220&semi;بلومبرغ&&num;8221&semi;، فإن الولايات المتحدة تشعر بالقلق إزاء تركيا على وجه الخصوص، إزاء رفض تركيا الانضمام إلى العقوبات الأمريكية ضد السفن وشركات الطيران الروسية، فيما يتم تهديد الشركات التركية بعقوبات ثانوية&period; وهذه هي الزيارة الثانية التي يقوم بها نيلسون إلى تركيا، وهو المشرف على &&num;8220&semi;مكافحة الإرهاب والاستخبارات المالية&&num;8221&semi; في وزارة الخزانة&period; وقد صرح مصدر دبلوماسي في أنقرة لوكالة &&num;8220&semi;نوفوستي&&num;8221&semi; بأن الجانب التركي لاحظ وجود مواد استفزازية في عدد من وسائل الإعلام حول قضية العقوبات ضد روسيا، وهو لا يقبل لهجة التهديد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكان وزير الخارجية التركي السابق مولود تشاووش أوغلو قد قال في مؤتمر صحفي مع نظيره الأمريكي أنتوني بلينكن إن أنقرة لا تنضم إلى العقوبات الأحادية ضد روسيا، لكنها، في الوقت نفسه، لا تسمح بالتحايل عليها&period; وصرح إبراهيم قالن، رئيس جهاز الاستخبارات الوطنية MIT، والذي كان يشغل سابقا منصب الممثل الرسمي للرئيس التركي، بأنه إذا فرضت تركيا عقوبات على روسيا، فإنها ستلعب في المقام الأول ضد أنقرة نفسها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقد صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في وقت سابق أن سياسة المواجهة مع روسيا وإضعافها هي استراتيجية طويلة المدى ينتهجها الغرب، وأن العقوبات وجهت ضربة خطيرة للاقتصاد العالمي بأكمله&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>كشفت تقارير صحفية عن أزمة دستورية كبيرة تشهدها تركيا هذه الأيام بعد قيام محكمة النقض التركية وهي أعلى محكمة استئناف في البلاد، بتقديم شكوى جنائية ضد أعضاء بالمحكمة الدستورية، بسبب خلاف حول قضية البرلماني المسجون جان أتالاي&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب وسائل إعلام، أمرت المحكمة الدستورية الشهر الماضي بالإفراج عن أتالاي، وقضت بأن سجنه &&num;8220&semi;ينتهك حقه في الأمن والحرية وفي أن يتم انتخابه&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وكان حزب العمال التركي أعلن ترشيح نائبة المسجون أتالاي لرئاسة البرلمان، في خطوة احتجاجية من الحزب الذي ينتمي لليسار على عدم السماح بالإفراج عن أتالاي الذي تم انتخابه من الشعب نائبا عن ولاية هاتاي في الانتخابات الأخيرة&period;<br &sol;>&NewLine;لكن محكمة النقض قضت في قرار غير عادي، بألا تلتفت المحاكم الأدنى درجة إلى ذلك القرار، ودعت إلى إجراء تحقيق جنائي مع أعضاء المحكمة الدستورية الذين أيدوا الإفراج عنه&period; وقالت محكمة النقض في حكمها الصادر الأربعاء، إن المحكمة الدستورية &&num;8220&semi;انتهكت الدستور&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقا لقانونيون، فإن قضاة المحكمة الدستورية &&num;8220&semi;لا يمكن محاكمتهم إلا أمام المحكمة الجنائية العليا، وهي نفسها المحكمة الدستورية مما يزيد الوضع تعقيدا&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">غضب سياسي<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وعبّرت كل من الحكومة وأحزاب المعارضة عن القلق بعد الشكوى&period; وهيمنت هاشتاغات &&num;8220&semi;الأزمة الدستورية&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;المحكمة الدستورية&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;محكمة النقض&&num;8221&semi; على منصة إكس للتواصل الاجتماعي&period;<br &sol;>&NewLine;وقال حياتي يازجي نائب رئيس حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي يتزعمه الرئيس رجب طيب أردوغان &&num;8220&semi;إننا نشهد أمرا ما كان ينبغي أن يحدث أبدا&period; عار&period; هذا عار&period; على السلطات التي تشكل الدولة أن تحل المشاكل لا أن تصنعها&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;واتالاي هو النائب الوحيد الذي لم يؤدي القسم الدستوري وحكم عليه بالسجن 18 عاما في أبريل 2022 بعد إدانته بمحاولة الإطاحة بالحكومة بتهمة &&num;8220&semi;المساعدة في محاولة قلب نظام الحكم&&num;8221&semi; بموجب المادة 312 من قانون العقوبات التركي خلال محاكمة احتجاجات حديقة جيزي مع رجل الأعمال عثمان كافالا و6 آخرون&period;<br &sol;>&NewLine;ونفى جميع المتهمين التهم المتعلقة بالاحتجاجات، التي قالوا إنها &&num;8220&semi;تطورت بشكل عفوي&&num;8221&semi;، والتي مثلت أكبر تحد شعبي لأردوغان خلال فترة وجوده في السلطة المستمرة منذ عقدين&period;<br &sol;>&NewLine;ودعا زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، أوزجور أوزيل، إلى اجتماع عاجل لحزبه ردا على شكوى المحكمة، ووصفها بأنها &&num;8220&semi;محاولة للإطاحة بالنظام الدستوري&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وتحدد المادة 83 من الدستور الحصانة التشريعية للبرلمانيين، ويتم تعريف الحصانة البرلمانية في الدستور &&num;8220&semi;يجب تأجيل تنفيذ حكم جنائي ضد عضو في البرلمان، إما قبل أو بعد انتخابه، حتى نهاية عضويته ولا يجوز تطبيق قانون التقادم خلال فترة عضويته&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وقال أحد محامي أتالاي إن إطلاق سراح النائب المنتخب ليس أمرًا خلافيًا قانونيًا ولكنه التزام قانوني، حيث تنص المادة 83 من الدستور بما لا يدع مجالاً للشك على أنه لا يمكن إبقاء عضو في البرلمان في السجن دون قرار البرلمان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">انتقادات أوروبية لتركيا<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وانتقد التقرير السنوي للمفوضية الأوروبية حول مسعى تركيا للانضمام إلى عضوية الاتحاد الأوروبي الصادر الأربعاء، &&num;8220&semi;التراجع الخطير&&num;8221&semi; لأنقرة فيما يتعلق بالمعايير الديمقراطية وسيادة القانون وحقوق الإنسان واستقلال القضاء&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويهدف تقرير المفوضية إلى إظهار أحدث ما أحرزته تركيا باتجاه تحقيق معايير عضوية الاتحاد الأوروبي، وقد يُلقي بظلاله على العلاقات المتوترة بالفعل بسبب الهجرة، ومؤخرًا بسبب الحرب بين إسرائيل وحركة &&num;8220&semi;حماس&&num;8221&semi; في غزة&period;<br &sol;>&NewLine;وتتعثّر مساعي تركيا للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي منذ سنوات بعد إطلاق محادثات العضوية في عام 2005&period;<br &sol;>&NewLine;واعتبر وزارة الخارجية التركية التقرير بأنه &&num;8220&semi;متحيز ومتحامل&&num;8221&semi;، وقالت في بيان &&num;8220&semi;نرفض بشكل قاطع الادعاءات التي لا أساس لها والانتقادات المتحيزة، خاصة فيما يتعلّق بالمعايير السياسية والفصل الخاص بالقضاء والحقوق الأساسية&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأشارت المفوضية أيضًا إلى أن تركيا لم تلتزم بمبادئ سيادة القانون وحقوق الإنسان والحريات الأساسية في حربها ضد الإرهاب&period;<br &sol;>&NewLine;واعتبرت الوزارة التركية إن هذه الانتقادات غير عادلة وتعكس &&num;8220&semi;عدم صدق النهج، وازدواجية المعايير الواضحة في الاتحاد الأوروبي&&num;8221&semi; مضيفة أن قضايا الحقوق الأساسية محلّ خلاف حتى بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>أطلقت الشرطة التركية، الأحد، الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بالقرب من قاعدة إنجرليك التي تضم قوات وأسلحة أميركية، بحسب ما أفادت وسائل إعلام&period;<&sol;h2>&NewLine;<blockquote class&equals;"twitter-tweet" data-width&equals;"550" data-dnt&equals;"true">&NewLine;<p lang&equals;"en" dir&equals;"ltr">Turkish police fires tear-gas to turn away protesters marching in solidarity with <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;hashtag&sol;Gaza&quest;src&equals;hash&amp&semi;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">&num;Gaza<&sol;a> as they tried to reach Incirlik Air Base&comma; which house American troops <&sol;p>&NewLine;<p> <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;t&period;co&sol;MP2zbpoBoJ">pic&period;twitter&period;com&sol;MP2zbpoBoJ<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&mdash&semi; Mazen Mahdi ⭕️ 🔻 &lpar;&commat;MazenMahdi&rpar; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;MazenMahdi&sol;status&sol;1721148333991850396&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">November 5&comma; 2023<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><script async src&equals;"https&colon;&sol;&sol;platform&period;twitter&period;com&sol;widgets&period;js" charset&equals;"utf-8"><&sol;script><&sol;p>&NewLine;<h2>وأظهرت لقطات فيديو نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، إطلاق الغاز المسيل للدموع لتفريق الحشود المتجمعة، وذكرت وسائل إعلام أن بعضها كان يحاول اقتحام القاعدة الجوية&period;<&sol;h2>&NewLine;<blockquote class&equals;"twitter-tweet" data-width&equals;"550" data-dnt&equals;"true">&NewLine;<p lang&equals;"en" dir&equals;"ltr">BREAKING&colon; Turkish police firing tear gas to disperse pro-Palestinian protesters near &Idot;ncirlik air base near Adana&comma; Turkey&semi; base houses U&period;S&period; troops<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;t&period;co&sol;Y3j6IH6kwr">pic&period;twitter&period;com&sol;Y3j6IH6kwr<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&mdash&semi; I&period;E&period;N&period; &lpar;&commat;BreakingIEN&rpar; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;BreakingIEN&sol;status&sol;1721149661367370080&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">November 5&comma; 2023<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><script async src&equals;"https&colon;&sol;&sol;platform&period;twitter&period;com&sol;widgets&period;js" charset&equals;"utf-8"><&sol;script><&sol;p>&NewLine;<h2>ونظمت قافلة الاحتجاجات &&num;8220&semi;هيئة الإغاثة الإنسانية&&num;8221&semi; التركية، وهي منظمة قادت في العام 2010 &&num;8220&semi;أسطول الحرية&&num;8221&semi; في محاولة لكسر الحصار الإسرائيلي على غزة، لكن البحرية الإسرائيلية اعترضتها في عملية قُتل خلالها عشرة مدنيين&period;<&sol;h2>&NewLine;<blockquote class&equals;"twitter-tweet" data-width&equals;"550" data-dnt&equals;"true">&NewLine;<p lang&equals;"en" dir&equals;"ltr"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;hashtag&sol;BREAKING&quest;src&equals;hash&amp&semi;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">&num;BREAKING<&sol;a> <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;hashtag&sol;Turkey&quest;src&equals;hash&amp&semi;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">&num;Turkey<&sol;a> <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;hashtag&sol;USA&quest;src&equals;hash&amp&semi;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">&num;USA<&sol;a> Protests in front of the American base in Turkey&period;<&sol;p>&NewLine;<p>In Turkey&comma; protesters tried to enter Incirlik Air Base&comma; which is used by the US Air Force&period;<&sol;p>&NewLine;<p>This is how the protesters tried to express their dissatisfaction with what was happening in the Gaza Strip&period;… <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;t&period;co&sol;zsMTypMz99">pic&period;twitter&period;com&sol;zsMTypMz99<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&mdash&semi; The National Independent &lpar;&commat;NationalIndNews&rpar; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;NationalIndNews&sol;status&sol;1721146220121403893&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">November 5&comma; 2023<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><script async src&equals;"https&colon;&sol;&sol;platform&period;twitter&period;com&sol;widgets&period;js" charset&equals;"utf-8"><&sol;script><&sol;p>&NewLine;<h2>وكانت وكالة الأناضول ذكرت أن &&num;8220&semi;قافلة الحرية من أجل فلسطين&&num;8221&semi; المكونة من 250 سيارة، انطلقت من إسطنبول ومرت بالعديد من الولايات، متجهة إلى قاعدة إنجرليك العسكرية بولاية أضنة، حيث وجهتها الأخيرة&period; ورفع المشاركون في القافلة، الأعلام التركية والفلسطينية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويأت هجوم الشرطة التركية على المظاهرات الداعمة لفلسطين بعد ساعات قليلة من هجوم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الاحتلال الأسرائيلي وتأكيده إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو &OpenCurlyDoubleQuote;لم يعد شخصًا يمكننا التحدث معه بأي شكل من الأشكال”&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>انتخب أعضاء الحزب المعارض الرئيسي في تركيا اليوم الأحد رئيسا جديدا له هو أوزغور أوزيل غير المعروف نسبيا، بدل زعيمه كمال كيليتشدار أوغلو، بعد هزيمته الانتخابية المريرة أمام الرئيس رجب طيب أردوغان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وصوّت المندوبون خلال المؤتمر السنوي للحزب لصالح استبدال كيليتشدار أوغلو بأوزغور أوزيل، الصيدلي الذي لا يتمتع بخبرة سياسية واسعة ولكنه مدعوم من رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو وذلك بعد إهدار ما يعتبره كثيرون أفضل فرصة للمعارضة لإنهاء عقدين من النظام الإسلامي المحافظ بقيادة أردوغان&period;<&sol;h2>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p><img class&equals;"alignnone wp-image-8494" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2023&sol;11&sol;2298-300x200&period;jpg" alt&equals;"أوزغور أوزيل" width&equals;"1014" height&equals;"676" &sol;><&sol;p>&NewLine;<h2>وجرت الانتخابات في مايو الماضي في ظل أزمة حادة تمثّلت خصوصا في ارتفاع تكاليف المعيشة وألقى محلّلون اللوم فيها على سياسات أرودغان الاقتصادية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتعيش المعارضة التركية منذ الهزيمة الانتخابية في مايو&sol;ايار الماضي على وقع انقسامات وخلافات أدت في أحدث تطوراتها إلى استبدال زعيم حزب الشعب الجمهوري أكبر حزب معارض كمال كيليتشدار أوغلو&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتمكّن كيليتشدار أوغلو من تشكيل تحالف متعدّد الأطراف مؤلف من قوميين يمينيين واشتراكيين يساريين وأكرادا، لكنه كان في الوقت ذاته وفي غمرة الاستعداد للانتخابات الرئاسية والتشريعية محل خلاف بين أقطاب طاولة الست التي تضم أحزاب رئيسية معارضة وخاضت الانتخابات بمرشح واحد هو زعيم حزب الشعب الجمهوري&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكاد ائتلاف المعارضة أن يتفكك قبل وقت قصير من الاستحقاق الانتخابي حينها بسبب تحفظات ميرال أكشينار زعيمة حزب الخير على ترشيح كيليتشدار أوغلو لمنافسة أردوغان في سباق الرئاسة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبعد الانتخابات، أثار كيليتشدار أوغلو استياء كثيرين داخل حزبه برفضه الاعتراف بالهزيمة والاستقالة&period; وبعد جولتي تصويت مشحونتين في مؤتمر الحزب، خسر كيليتشدار أوغلو &lpar;74 عاما&rpar; منصبه القيادي لصالح المرشّح أوزغور أوزيل الذي يدعمه رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقضى أوزيل معظم حياته المهنية يعمل صيدليا في مدينة إزمير السياحية &lpar;غرب&rpar;، معقل المعارضة لأردوغان&period; وأصبح في ما بعد رئيسا لجمعية الصيادلة في تركيا، كما انتُخب عضوا في البرلمان في العام 2011&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفاز أوزيل &lpar;49 عاما&rpar; في التصويت النهائي لمؤتمر الحزب بحصوله على غالبية 812 صوتا مقابل 536، بعدما قدّم نفسه على أنّه مرشح &&num;8220&semi;التغيير&&num;8221&semi;، غير أنّ التصويت ركّز على شخصيّة الرجلين أكثر من تركيزه على سياسات معيّنة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>واعتبر كيليتشدار أوغلو محاولات الإطاحة به &&num;8220&semi;طعنة في الظهر&&num;8221&semi;، بينما أكد أوزيل رغبته في &&num;8220&semi;كتابة تاريخ جديد وإعادة تشكيل السياسة التركية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h3><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;news&period;google&period;com&sol;publications&sol;CAAqBwgKMK2YrAswqqPEAw&quest;hl&equals;ar&amp&semi;gl&equals;EG&amp&semi;ceid&equals;EG&percnt;3Aar">تابعوا الشمس نيوز على جوجل نيوز<&sol;a><&sol;h3>&NewLine;

<h2>شهد البرلمان التركي سجالا حادا ومناوشات حول القضية الكردية بين رئيس حزب الحركة القومية والرئيس المشترك لحزب المساواة والشعوب الديمقراطي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وشن دولت بهتشلي رئيس حزب الحركة القومية خلال الاجتماع الأسبوعي لكتلة الحزب البرلمانية هجوما حادا على نواب حزب المساواة والشعوب الديمقراطي، قائلاً إن &&num;8220&semi;القوميين الأتراك كلهم يتحدثون التركية، لكن كم من الذين يتبعون PKK يتحدثون الكوردية؟ إذا بدأنا قول الحقيقة، لا يمكنهم التجول ليس في البرلمان وحسب، بل في شوارع أنقرة وديار بكر أيضاً&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>من جهته، رد الرئيس المشترك لحزب المساواة والشعوب الديمقراطي &&num;8221&semi; HEDEP&&num;8221&semi;، تونجر باكرهان، خلال اجتماع كتلة حزبه البرلمانية على دولت بهتشلي قائلاً بالكردية&colon; &&num;8220&semi;لقد وهبنا الله اللغة الكردية، ومن لا يقبل اللغة الكردية لا يقبله الله&period; نأمل أن يصيبه الله بالمصائب&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضاف&colon; &&num;8220&semi;نحن كرد وجئنا من كوردستان&period; لغتنا كردية&period; وطننا كردستان&period; ثقافتنا وفننا بارزان&period; لن نقوم بما تفعلونه ولن نهاجمكم&period; عليكم قبولنا&period; تقولون إنكم تمنعون لغتنا وثقافتنا، وسنجعلكم جميعاً أتراكاً&period; لن نقول شيئاً للشعب التركي، لكن أقوالكم فاشية تماماً، ونحن نقف ضد هذه الفاشية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكان البرلمان التركي شهد الخميس 26 تشرين الأول، سجالاً بين نائب رئيس البرلمان والنائب عن حزب المساواة والشعوب الديمقراطي سري ساكيك، بعد أن رد الأخير على حزبي الشعب الجهوري والحركة القومية، مذكّراً بخطاب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في 2013 حول الكورد وجغرافية كوردستان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>بعد السجال، تحدث جلال آدان بكلمات نابية بحق النائب عن حزب المساواة والشعوب الديمقراطي ظناً منه أن الميكرفون لا يعمل&period; ولم يتضمن محضر الجلسة ما قاله، لكنه كان مسموعاً في البث المباشر لجلسة البرلمان وانتشر في مواقع التواصل الاجتماعي&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>تحدثت تقارير صحفية عن توتر في علاقات الدولة التركية مع حركة المقاومة الفلسطينية حماس على خلفية عملية طوفان الأقصي التي أطلقتها المقاومة الفلسطينية ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي&period;<br &sol;>&NewLine;وتناثرت أنباء عن طلب تركيا من قيادات حماس مغادرة أراضيها، ورغم نفي أنقرة ذلك، إلا أن مؤشرات عدة تؤكد أن علاقة الحركة بأنقرة تضررت بفعل «Ø·ÙˆÙØ§Ù† الأقصى»&period;<br &sol;>&NewLine;وعبر حسابه على منصة إكس قال «Ù…ركز مكافحة التضليل التابع» لدائرة الاتصال في الرئاسة التركية، مساء الاثنين، إن «Ø§Ù„ادعاءات بأن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمر كبار المسؤولين في &lpar;حماس&rpar; بمغادرة تركيا على الفور عارية تماماً عن الصحة»&period;<br &sol;>&NewLine;وأرفق نسخة من تقرير نشره موقع «Ø§Ù„مونيتور» الأميركي، تحدث فيه عن طلب تركيا «Ø¨Ù„طف» من رئيس المكتب السياسي لـ«Ø­Ù…اس» إسماعيل هنية وقيادات في الحركة مغادرة البلاد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">سر النفي<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>الغريب في الأمر أن النفي التركي نشر في النسخة العربية فقط من حساب الهيئة التابعة للرئاسة التركية وهو ما يشير إلي رغبة أردوغان توجيه رسالة للشارع العربي وإخفاء الأمر عن الأتراك والعالم الغربي بحسب مراقبون&period;<br &sol;>&NewLine;وكان هنية المقيم بين قطر وتركيا، متواجداً في الأخيرة في 7 أكتوبر &lpar;تشرين الأول&rpar; يوم اندلاع عملية «Ø·ÙˆÙØ§Ù† الأقصى»&period;<br &sol;>&NewLine;وأفادت تقارير بأن ممثلين للمخابرات التركية التقوا قيادات «Ø­Ù…اس» صباح 7 أكتوبر، وأبلغوهم بأن السلطات التركية لن تتمكن من ضمان أمنهم في ظل تهديدات إسرائيل&period; وبعد ذلك قرر قادة حماس المغادرة بشكل مستقل&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">كواليس الأزمة<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وبحسب جريدة الشرق الأوسط رجحت مصادر تركية أن تكون التكهنات بمطالبة قادة حماس بالخروج من تركيا، مبنية على الموقف الذي التزمت به أنقرة منذ البداية برفض قتل المدنيين تحت أي مبرر&period;<br &sol;>&NewLine;وعبّر أردوغان عن رفضه لاستهداف المدنيين مهما كانت الجهة التي تقوم بذلك، ودعا كلاً من إسرائيل وحماس إلى ضبط النفس، قائلاً&colon; «Ù†Ø¹Ø§Ø±Ø¶ الأعمال العشوائية ضد السكان المدنيين الإسرائيليين وعلى الطرفين احترام أخلاق الحرب»&period;<br &sol;>&NewLine;وأغضب الموقف التركي حركة «Ø­Ù…اس» وحركات فلسطينية أخرى، اعتبرت أن تصريحات مسؤوليها والهدوء الذي التزمه الرئيس التركي، خلافاً لمواقفه السابقة، لا تخدم القضية الفلسطينية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي الوقت ذاته، رفضت إسرائيل أن تلعب تركيا دور الوسيط لإنهاء الأزمة مع «Ø­Ù…اس»&period; وقالت السفيرة الإسرائيلية لدى أنقرة إيريت ليليان، إن تركيا لا يمكنها القيام بذلك، مشيرة إلى أن القيادي البارز في «Ø­Ù…اس» صالح العاروري يُشاهد أحيانا في فعاليات بتركيا، «Ø¨ÙŠÙ†Ù…ا يجب محاكمته بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية»&period;<br &sol;>&NewLine;واعتبرت المصادر التركية إن أنقرة «Ù„Ù… يكن بوسعها أن تبرر قتل المدنيين من جانب &lpar;حماس&rpar;، فيما تندد بوحشية إسرائيل في قتل المدنيين»&period; وأكدت أن «Ø³Ù‚وط مدنيين إسرائيليين في هجمات &lpar;حماس&rpar; الأخيرة أغضب تركيا»&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تركيا وإسرائيل<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وأدى هجوم «Ø­Ù…اس» إلى تعطيل الخطط والتوازنات في علاقات تركيا الخارجية، وكذلك على المستوى العالمي&period;<br &sol;>&NewLine;وكانت صحيفة «Ø§Ù„مونيتور» قد ذكرت في تقرير لها أن تركيا تحاول موازنة موقفها بعناية في مواجهة الحرب، إذ حافظت على مناصرتها للقضية الفلسطينية مع تهدئة العلاقات مع الحركة والسعي لتجنب تداعيات جديدة مع إسرائيل&period;<br &sol;>&NewLine;ولفت التقرير إلى أن الأزمة جاءت في وقت يسعى فيه إردوغان إلى التطبيع مع القوى الإقليمية، بما في ذلك إسرائيل، مضيفاً&colon; «Ù„لوهلة الأولى، يمكن للمرء أن يشير إلى أن العلاقات الوثيقة بين حكومة إردوغان و&lpar;حماس&rpar; قد تم حصرها في زاوية، وعلاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يتوقع ضغوطاً أميركية متزايدة على أنقرة لقطع العلاقات مع حماس بعد أن تستقر الأوضاع»&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>والمعروف أن تركيا أطلقت، أخيراً، عملية لتطبيع العلاقات مع إسرائيل&period; والتقى إردوغان برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، للمرة الأولى منذ سنوات، في نيويورك في 20 سبتمبر &lpar;أيلول&rpar; الماضي على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة&period;<br &sol;>&NewLine;ولو لم تشن «Ø­Ù…اس» هجومها في 7 أكتوبر، لكان وزير الطاقة التركي ألب أرسلان بيرقدار قد ذهب إلى إسرائيل في ذلك الأسبوع لمناقشة مشروع خط الأنابيب الذي سينقل الغاز الطبيعي من إسرائيل إلى أوروبا عبر تركيا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">انتقادات من حزب إردوغان<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ولم يقتصر التحول في الموقف التركي على الرئاسة فقط، فللمرة الأولى وصف كتاب في الصحف الموالية لحزب «Ø§Ù„عدالة والتنمية» الحاكم، ومتحدثون في القنوات التليفزيونية المحسوبة عليه التي تشكل أكثر من 90 في المائة من وسائل الإعلام في تركيا، ما قامت به «Ø­Ù…اس» بأنه «Ø¥Ø±Ù‡Ø§Ø¨»ØŒ وأن استهدافها المدنيين هو «Ø¬Ø±ÙŠÙ…Ø© حرب» لا تختلف عن ممارسات إسرائيل المتكررة بحق الفلسطينيين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ومع التصعيد الإسرائيلي رداً على هجمات «Ø­Ù…اس»ØŒ تحول الموقف التركي إلى التنديد برد الفعل الإسرائيلي غير المتكافئ وقصف المستشقيات والمدارس ودور العبادة، فضلاً عن تركيز الضوء على الدعم الأميركي غير المشروط لإسرائيل وزيارة الرئيس جو بايدن&period;<&sol;h2>&NewLine;<h3><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;news&period;google&period;com&sol;publications&sol;CAAqBwgKMK2YrAswqqPEAw&quest;hl&equals;ar&amp&semi;gl&equals;EG&amp&semi;ceid&equals;EG&percnt;3Aar">تابعوا الشمس نيوز على جوجل نيوز<&sol;a><&sol;h3>&NewLine;

<h2>بوادر أزمة دبلوماسية تشهدها العلاقات بين تركيا وأسبانيا وتحديدا إقليم كتالونيا على خلفية موافقة البرلمان الكاتالوني الخميس الماضي على قرار ضد التوغلات والهجمات التركية على مناطق الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا &period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب تقارير صحفية فقد القرار واجه احتجاجاً شديداً من القنصلية العامة التركية في برشلونة&period;<br &sol;>&NewLine;وقد تمت الموافقة على هذا القرار في إطار لجنة العمل الخارجي والاتحاد الأوروبي والتعاون بأغلبية الأصوات المؤيدة في البرلمان الكاتالوني&comma; حيث تمت دعوة كل من &lpar;مظلوم عبدي&rpar; القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية و&lpar;روكسان محمد&rpar; المتحدثة باسم وحدات حماية المرأة YPJ&period;للتحدث في البرلمان&period;<br &sol;>&NewLine;ومن المعروف أن البرلمان إقليم كتالونيا قبل اعترف رسمياً قبل عامين بالإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا&period;<br &sol;>&NewLine;وكشفت وسائل إعلام عن قيام القنصلية التركية العامة في برشلونة بتوجيه رسالة إلى رئيس لجنة الغرفة الكاتالونية &lpar;فرانسيسك دي دالماسيس&rpar; انتقدت فيها استضافة مظلوم عبدي وروكسان محمد في البرلمان الكاتالوني &comma; متذرعة بالمزاعم التركية المعهودة &lpar;الإرهاب&rpar;&period;<br &sol;>&NewLine;وحذرت القنصلية التركية في رسالتها من أن الإجراءات التي تبناها البرلمان الكاتالوني لصالح الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا واستضافة ممثلين عن الإدارة بدعوة من المجموعات البرلمانية الكاتالونية، سيضر بالعلاقات الاقتصادية والثقافية الجيدة بين تركيا وإقليم كاتالونيا&comma; ودعت القنصلية التركية برلمان كاتالونيا إلى تصحيح الوضع&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ما هو مضمون القرار الذي أقره البرلمان الكاتالوني؟<&sol;span><br &sol;>&NewLine;القرار الذي أقره البرلمان لا يدين فقط التوغلات والهجمات التركية على شمال وشرق سوريا فحسب، بل يدين أيضاً الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان التي ترتكب في المناطق التي تحتلها تركيا في هذه الأراضي&comma; حيث تضمن القرار أيضاً أن هذا الاحتلال تسبب في نزوح 500 ألف شخص إلى مناطق أخرى، يعيش معظمهم في مخيمات النازحين&comma; وبالمثل، وأن الميليشيات الموالية لتركيا ارتكبت أعمال تخريب في محطة إمداد المياه مما جعلها خارج الخدمة&period;<br &sol;>&NewLine;ويحث نص القرار المجتمع الدولي على أن تتم إدارة هذه المحطة &lpar;محطة علوك&rpar;من قبل هيئة مستقلة ودولية، كما يدعو حكومة الإقليم إلى مواصلة تطوير مشاريع التعاون التنموي في مناطق كردستان&comma; بالإضافة إلى ذلك يُقترح على حكومة الإقليم القيام بمهمة استطلاعية على الأرض للكشف عن أوجه التعاون الجديدة، كما تقترح تشجيع رحلة مؤسسية يقوم بها البرلمان برفقة فاعلين من المجتمع المدني والمنظمات غير الحكومية<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>أكدت تقارير صحفية عبرية أن مجلس الأمن القومي الإسرائيلي أصدر الثلاثاء تحذيراً للإسرائيليين بعدم السفر إلى تركيا خوفاً من أن &&num;8220&semi;يصبحوا أهدافاً للغاضبين جراء الحرب في غزة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب ما ذكرت صحيفة &&num;8220&semi;تايمز أوف إسرائيل&&num;8221&semi; أعلن مجلس الأمن القومي إنه رفع مستوى تحذير السفر إلى تركيا إلى المستوى الرابع، ودعا كافة الإسرائيليين في البلد إلى مغادرتها في أقرب وقت ممكن&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفيما يخص المغرب، قال مجلس الأمن القومي إن درجة التهديد الحالية عند المستوى الثاني، ودعا السائحين الإسرائيليين إلى ممارسة الحذر الشديد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عُدوانه المروع الانتقامي على قطاع غزة، المحاصر لليوم الـ11 على التوالي، وسط دمار وخراب واسع عمّ القطاع، وتزايد عدّاد الشهداء والجرحى&period; حيث ارتكب الاحتلال في مساء اليوم الثلاثاء، مجزرة في مستشفى الأهلي المعمداني، أسقط خلالها مئات الشهداء من النساء والأطفال، وذلك في انتهاك واضح لكافة القوانين الدولية التي تؤطر حالة الحرب&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">مجزرة مستشفي المعمداني<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وارتكب الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة مساء الثلاثاء 17 أكتوبر&sol;تشرين الأول 2023، حيث استهدف المستشفى المعمداني وسط القطاع المحاصر، ما تسبب في ر لاستشهاد أكثر من 500 شخص&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب آخر تحديثٍ صادر عن وزارة الصحة مساء الثلاثاء، فقد بلغ عدد الشهداء منذ بدء العدوان نحو 3 آلاف شهيد و12 ألفاً و500 جريح&period; وارتفع عدد الأطفال الشهداء إلى 940 طفلاً والإناث إلى 1032 شهيدة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ولليوم الحادي عشر على التوالي، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي، قصفه العشوائي والانتقامي على قطاع غزة، بغارات جوية مكثفة حوّلت الحياة في القطاع إلى ما يوصف بالجحيم، وأسقطت آلاف القتلى والجرحى في صفوف المدنيين الفلسطينيين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>تجدر الإشارة إلى أنه بتاريخ 7 تشرين الأول&sol; أكتوبر الجاري، أطلقت المقاومة الفلسطينية في غزة، عملية &&num;8220&semi;طوفان الأقصى&&num;8221&semi;، رداً على كافة اعتداءات الاحتلال والمستوطنين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس المحتلة&period;<&sol;h2>&NewLine;