الوسم: جنوب إفريقيا

<h2>تحليل &sol; بهجت العبيدي<&sol;h2>&NewLine;<h2><img class&equals;"alignnone size-medium wp-image-9161" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2024&sol;01&sol;353854845&lowbar;1024375685607934&lowbar;1456833038106325380&lowbar;n-279x300&period;jpg" alt&equals;"" width&equals;"279" height&equals;"300" &sol;><br &sol;>&NewLine;ليس هناك من شك في أن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وسكانه الآمنين يصيب قلب كل إنسان في الصميم؛ لأنه يعكس الوحشية غير المتناهية التي تتعامل بها دولة الاحتلال الصهيوني مع الشعب الفلسطيني صاحب الأرض وصاحب الحق&period;<br &sol;>&NewLine;وللأسف فإن العالم، وخاصة الدول الكبرى لا تردع هذا المعتدي الأثيم بل يا للعار تصطف بجانب المجرم مدافعة عن إجرامه مرة ومادة له يد العون من خلال الوقوف أمام تلك القرارات التي تدينه مرة أخرى مقدمة له الأسلحة التي يبيد بها أبناء الشعب الفلسطيني مرة ثالثة&period;<br &sol;>&NewLine;وفي هذا المشهد العبثي وهذا الظلام الذي يخيم على العالم يظهر على استحياء شعاع تنيره أيادي طاهرة من جنوب أفريقيا هي أياد لأبناء المناضل نيلسون مانديلا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقفت دولة جنوب أفريقيا موقفا نبيلا تعلِّم به العالم القيم الإنسانية؛ وتثبت من خلاله أنه مازال هناك ضمائر حية تدافع عن الإنسانية وتسعى للمحافظة على الأرواح فرفعت قضية أمام محكمة العدل الدولية اتهمت فيها إسرائيل بانتهاك اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها، معتبرة أن الهجوم الذي شنته حركة حماس في السابع من أكتوبر لا يمكن أن يبرر ما ترتكبه في قطاع غزة&period;<br &sol;>&NewLine;وأنهت محكمة العدل الدولية في لاهاي، ظهر الجمعة، ثاني جلساتها للنظر في الدعوى التي أقامتها دولة جنوب إفريقيا واتهمت فيها إسرائيل بارتكاب جرائم &&num;8220&semi;إبادة جماعية&&num;8221&semi; بحق الفلسطينيين في قطاع غزة&period;<br &sol;>&NewLine;وكانت المحكمة قد استمعت في أولى جلساتها الخميس لمرافعة الفريق القانوني لجنوب إفريقيا والتي ركزت على أن &&num;8220&semi;أفعال إسرائيل وأوجه تقصيرها تعتبر ذات طابع إبادة جماعية، لأنها ترتكب بالقصد المحدد المطلوب لتدمير الفلسطينيين في غزة كجزء من المجموعة القومية والعرقية والإثنية الفلسطينية الأوسع&period;&&num;8221&semi;<br &sol;>&NewLine;وأشارت جنوب إفريقيا في أوراق الدعوى، المكونة من 84 صفحة، إلى أن &&num;8220&semi;إسرائيل فشلت في تقديم الأغذية الأساسية والمياه والأدوية والوقود وتوفير الملاجئ والمساعدات الإنسانية الأخرى&&num;8221&semi; لسكان القطاع&period;<br &sol;>&NewLine;وفضلا عن المطالبة بإدانة إسرائيل بجريمة إبادة جماعية، طالبت جوهانسبرج المحكمة بإصدار قرار يُجبر إسرائيل على وقف الأعمال القتالية بشكل فوري لحين صدور قرار نهائي من المحكمة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">موقف تاريخي<&sol;span><br &sol;>&NewLine;هذا الذي قامت به جنوب أفريقيا رغم علمنا أنه لن يؤثر كثيرا في المعركة الدائرة والتي يُسْحَق فيها الشعب الفلسطيني، إلا أنها تسجيل لموقف تاريخي لجنوب أفريقيا التي لن نستبعد أن يتم الانتقام منها من خلال اللوبي الصهيوني المنتشر في كل العالم، والذي نظن أن جنوب أفريقيا لا تستبعد هذا الانتقام، هذا الذي يزيد من احترامنا لها، فعلى الرغم مما يمكن يطالها من أذى فإنها اتخذت الموقف الذي يتفق مع نضالها في التحرر من براثن العنصرية البيضاء&period;<br &sol;>&NewLine;مما لا شك فيه أن الكيان الصهيوني لن يقف مكتوف الأيدي أمام تلك القضية التي أقامتها دولة جنوب أفريقيا، ولن نعدم الاستماع إلى الأكاذيب التي يتفنن الصهاينة في ابتكارها، هذا الذي لم ننتظر كثيرا ليظهر على الساحة بل لنستمع إليه في قلب المحكمة وذلك حينما اعتبر المحامي الإسرائيلي مالكولم شو أن إسرائيل لم تنعقد لديها &&num;8220&semi;النية الخاصة&&num;8221&semi; اللازمة لارتكاب جرائم بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية&period; وأضاف&colon; &&num;8220&semi;هذه ليست إبادة جماعية&period; جنوب أفريقيا تروي لنا نصف القصة فقط&&num;8221&semi;، على حد قوله&period;<br &sol;>&NewLine;وقال تال بيكر، المستشار القانوني لوزارة الخارجية الإسرائيلية للمحكمة &&num;8220&semi;يجب رفض الطلب والالتماس لما ينطويان عليه من تشهير عميق وصور قانونية مشوهة للحقائق ولا تعكس واقع الوضع خلال حرب غزة&&num;8230&semi; إن حماس تسعى إلى إبادة جماعية لإسرائيل&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;واعتبر المستشار أن المطالبة بوقف فوري للحملة العسكرية الإسرائيلية في غزة سيترك إسرائيل عاجزة عن الدفاع عن نفسها&period; وأضاف أن &&num;8221&semi; الطلب يسعى إلى تقويض حق إسرائيل الأصيل في الدفاع عن نفسها&&num;8230&semi; وجعلها عاجزة عن الدفاع عن نفسها&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وتعليق على انطلاق المحاكمة، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إنه &&num;8220&semi;في الوقت الذي تحارب فيه إسرائيل إبادة شعب تُتهم هي بإبادة شعب&&num;8221&semi;&period; وأضاف نتنياهو &&num;8220&semi;رأينا اليوم عالما مقلوبا رأسا على عقب، ونحن نحارب الإرهابيين والأكاذيب&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ومما تقدم يمكننا – أيها القارئ الكريم &&num;8211&semi; أن نرى، فيما يزعمه الجانب الإسرائيلي المجرم، بكامل الوضوح قلب الحقائق الذي تتخذه الدولة الصهيونية منهجا ليس في هذه الحرب الحالية على الشعب الفلسطيني فحسب بل كامل تاريخها المؤسس في الأصل على الأكاذيب&period;<br &sol;>&NewLine;وللأسف فإنه على الرغم من هذا الجهد المقدر من دولة جنوب أفريقيا في هذه القضية والتي كشفت فيها جرائم الدولة الصهيونية وفضحت الدول العالمية الداعمة لها فإننا لا نذهب إلى أنها سيكون لها أثر يذكر على مجريات تلك الحرب، وذلك ناتج عن الصلف الإسرائيلي المدعوم من القوى الكبرى في العالم&period; وإن كنا في ذات الوقت نذهب على استحياء إلى أن هذا العمل &&num;8220&semi;البطولي&&num;8221&semi; الذي تقوم عليه جنوب أفريقيا يمكن أن يؤثر قليلا على صورة إسرائيل في العالم، تلك الصورة التي ما زالت الشعوب وخاصة الغربية لا تعرف حقيقتها البشعة نظرا لأنها تستقي معلوماتها من خلال وسائل الإعلام الخاصة بكل دولة والتي للأسف هو إعلام يميل بشكل كبير للدعاية الصهيونية المدعومة من عديد القطاعات والمنظمات والمؤسسات في الغرب، وإن كنا نلمح أيضا على استحياء تغيرا طفيفا لصالح الشعب الفلسطيني نتيجة لجهود تبذلها بعض منظمات المجتمع المدني الذي بدأ في الخجل من مواقف الحكومات&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>توفي اليوم كبير أساقفة جنوب إفريقيا ديسموند توتو أحد أبرز رموز الكفاح ضد نظام الفصل العنصري في البلاد بعد فترة من المرض خلال الشهور الأخيرة&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقا لما أعلنه رئيس جنوب أفريقيا الرئيس سيريل رامابوزا الأحد، فقد رحل ديسموند توتو عن عمر يناهز 90 عاما &period;<br &sol;>&NewLine;ديسموند توتو الحائز على جائزة نوبل السلام، بقي حتى الساعات الأخيرة من حياته، على صراحته في إدانة الظلم وانتقاد كل السلطات&period;<br &sol;>&NewLine;وفى بيان عن رئاسة جنوب إفريقيا، عبر الرئيس سيريل رامابوزا ، عن عميق الحزن بوفاة وجه بارز من وجوه التاريخ في البلد &period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب وكالة فرانس برس أضاف الرئيس أن وفاة كبير الأساقفة الفخري ديسموند توتو هو فصل جديد من فصول حداد أمّتنا على جيل مذهل من أبناء البلد الذين تركوا لنا جنوب أفريقيا محرّرة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار إلي أن توتو كان رجلا يتميز بذكاء لافت ونزاهة ولم تقوَ عليه قوّات الفصل العنصري &lpar;الأبارتايد&rpar;&period; وكان على قدر كبير من الرقّة في تعاطفه مع الذين كابدوا القمع والظلم والعنف في نظام الفصل العنصري ومع المظلومين والظالمين على حد سواء في العالم أجمع&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وتولى ديسموند توتو الذي ابتكر لقب &&num;8220&semi;بلد قوس قزح&&num;8221&semi; لجنوب إفريقيا، بعد إرساء أسس الديموقراطية في 1994 وانتخاب صديقه نيلسون مانديلا على رأس البلد، رئاسة لجنة الحقيقة والمصالحة، على أمل طي صفحة الحقد بين الأعراق&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تدهور صحته<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وتراجع الوضع الصحي لتوتو الذي كان أبناء بلده يسمونه تحببا &&num;8220&semi;ذي أرتش&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;و في الأشهر الأخيرة، لم يعد يتحدث في العلن لكنه كان يوجّه دائما تحيّة إلى الصحافيين الذين يتابعون تنقلاته، ببسمة أو نظرة معبّرة، كما حدث مثلا خلال تلقّيه اللقاح المضاد لكوفيد-19 في أحد المستشفيات أو خلال قدّاس في مدينة الكاب احتفاء ببلوغه 90 عاما في أكتوبر&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في أعقاب إعلان نبأ الوفاة، أقيمت صلاة في كاتدرائية القديس جورج التي كانت رعيته سابقا&period; وبدأ معزون من كافة الأعراق، يتوافدون إلى منزله في الكاب حاملين باقات من الورد&period;<br &sol;>&NewLine;واعتبرت داين هيرد المتقاعدة المقيمة في الحيّ أنه من المؤسف جدّا أن يرحل عن عالمنا&period; فهو كان رجلا في غاية الطيبة&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">خسارة لا تعوض<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وضع لاعبو الكريكيت من جنوب إفريقيا شارة سوداء على أذرعهم حدادا على توتو في اليوم الأول من مباراة مهمّة ضدّ الهند بالقرب من جوهانسبورغ&period;<br &sol;>&NewLine;وقال كبير الأساقفة الأنغليكان تابو ماخوبا &&num;8220&semi;نبكي رحيله&&num;8221&semi;، نيابة عن رعايا كنيسته وعن &&num;8220&semi;ملايين الأشخاص في جنوب إفريقيا والقارة الإفريقية والمعمورة&&num;8221&semi;&period; واضاف &&num;8220&semi;علينا، كمسيحيين ومؤمنين، الاحتفاء بمسيرة رجل عميق الإيمان كان تركيزه الأول والأخير على علاقته مع الخالق&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأضاف ماخوبا&colon; &&num;8220&semi;لم يكن يخشى أحدا&&num;8230&semi; وكان يندّد بالأنظمة التي تحطّ من شأن الإنسانية، لكن عندما كان مرتكبو السوء يتغيّرون فعلا من الداخل، كان يقتدي بالربّ ويعرب عن استعداده لمسامحتهم&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وسرعان ما علقت مؤسسة مانديلا على نبأ الوفاة&period; وقالت إنه خسارة &&num;8220&semi;لا تُعوض&&num;8221&semi;، مشيرا إلى أنه &&num;8220&semi;كان رجى استثنائية وحياته كانت بالنسبة إلى كثيرين في جنوب إفريقيا والعالم بركة&period; كان شخصا مذهلا، مفكّرا، قائدا، راعيا صالحا&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">جونسون ينعي توتو<&sol;span><br &sol;>&NewLine;من جانبه، قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون إنه يشعر &&num;8220&semi;بحزن عميق&&num;8221&semi; لوفاة توتو، مشيدًا بـ &&num;8220&semi;قيادته الفكرية&&num;8221&semi; و &&num;8220&semi;روح الدعابة التي لا تُقهر&&num;8221&semi; لديه&period; وكتب في تغريدة على تويتر &&num;8220&semi;شعرت بحزن عميق عندما علمت&&num;8221&semi; بوفاة توتو&period;<br &sol;>&NewLine;وأضاف&colon; &&num;8220&semi;كان شخصية أساسية في النضال ضد الفصل العنصري وفي النضال من أجل إنشاء جنوب إفريقيا جديدة&period; سنتذكره لقيادته الروحية وروح الدعابة التي لا تُقهر&&num;8221&semi; لديه&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">سيرة حياته ديسموند توتو<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ولد ديسموند توتو في السابع من أكتوبر 1931 لعائلة متواضعة في كليركسدورب وهي بلدة صغيرة غنية بالمناجم في جنوب غرب جوهانسبرغ&period; وقد أصيب خلال طفولته بشلل الأطفال&period;<br &sol;>&NewLine;وكان يحلم بأن يصبح طبيبا لكنه تخلى عن هذا الطموح لنقص الإمكانيات&period; وقد أصبح مدرسا قبل أن يستقيل احتجاجًا على التعليم المتدني المخصص للسود ودخوله إلى الكنيسة&period;<br &sol;>&NewLine;في سن الثلاثين رُسم كاهنًا ودرس ودرّس في بريطانيا وليسوتو ثم استقر في جوهانسبرغ في 1975&period; في تلك الفترة وفي أسوأ أوقات الفصل العنصري نظم مسيرات سلمية ودعا إلى فرض عقوبات دولية على نظام البيض في بريتوريا&period; ولم يحمه من السجن سوى صفته كرجل دين&period;<br &sol;>&NewLine;وديسموند توتو الذي عين رئيسا لأساقفة كيب تاون وللطائفة الأنغليكانية في بلده، كان متزوجًا منذ 1955 من ليا وأنجب منها أربعة أطفال&period;<br &sol;>&NewLine;في 1984، منح جائزة نوبل للسلام&period; ومع إحلال الديمقراطية بعد عشر سنوات ترأس &&num;8220&semi;لجنة الحقيقة والمصالحة&&num;8221&semi; على أمل طي صفحة الكراهية العنصرية&period; لكن آماله تبددت بسرعة إذ حصلت الأغلبية السوداء على حق التصويت لكنها بقيت فقيرة إلى حد كبير&period;<br &sol;>&NewLine;وبعد ذلك تصدى لتجاوزات حكومة حزب المؤتمر الوطني الأفريقي بدءا من أخطاء الرئيس السابق ثابو مبيكي في محاربة الإيدز&period; حتى أنه وعد في عام 2013 بعدم التصويت أبدًا للحزب الذي انتصر على الفصل العنصري مرة أخرى&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وعلى الرغم من تشخيص إصابته بسرطان البروستاتا في 1997 وإقامته عدة مرات في المستشفى، لم ينسحب الرجل الذي عرف بحيويته الاستثنائية من الحياة العامة إلا بشكل تدريجي وتقاسم حسابا على تويتر مع ابنته مفو التي تدير مؤسسته&period;<br &sol;>&NewLine;وقد تمسك بحلمه بجنوب إفريقيا متعددة الأعراق وتسودها المساواة&period;<br &sol;>&NewLine;عند وفاة نيلسون مانديلا في 2013، أنعش ديزموند توتو مراسم مملة جدا عبر الصراخ بقوة &&num;8220&semi;نعم&&num;8221&semi; للجمهور بعد أن قال أمامه &&num;8220&semi;نعد الله بأننا سنحذو حذو نيلسون مانديلا&excl;&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><strong>إقرا أيضا<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;81-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&period;html">إسرائيل تكشف مفاجأة جديدة عن عملية اغتيال قاسم سليماني<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;85&period;html">ترامب وأنصاره يشهرون سلاحهم&period;&period;هل تشهد أمريكا انقلاب عسكري فى 2024 ؟<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b3-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;80-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&period;html">رئيس الشيشان يهدد أردوغان بـ أوجلان &period;&period;ما القصة<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;