جدد لويد أوستن وزير الدفاع الأمريكي إلتزام بلاده بدعم حلفاءها فى الشرق الأوسط وحماية آمنهم.
شدد أوستن خلال كلمته بمنتدي حوار المنامة بالبحرين على أن التزام واشنطن بالحلفاء في الشرق الأوسط ثابت ولم يتغير.
وشدد على أن محاربة الإرهاب وحماية ممرات الملاحة من أولويات الأمن في المنطقة، لافتا إلي أن بلاده ستزيد من قواتها في الشرق الأوسط إذا اقتضت الحاجة ذلك.
وأشار وزير الدفاع الأمريكي على أن التزام واشنطن بأمن الشرق الأوسط التزام قوي، لافتا إلي أن الولايات المتحدة تعمل على تعزيز الردع ضد إيران، وحماية قواتها في المنطقة ضد هجمات إيران ووكلائها.وزير الدفاع الأمريكي يوجه رسالة إلى إيران
وبحسب الوزير الأمريكي فإن دعم إيران للإرهاب من المخاطر العابرة للحدود والتي يجب مواجهتها، فهناك الكثير من القلق بسبب نشاطات إيران المزعزعة لاستقرار المنطقة.
وجدد أوستن فى تصريحاته على إلتزام بلاده بـ الدبلوماسية باعتبارها الخيار الأول لحل أزمة الملف النووي الإيراني، لافتا فى الوقت نفسه إلى أنه إذا لم ترغب إيران في الدبلوماسية فهناك سبل أخرى، وسنعود مع الشركاء لمفاوضات فيينا مع إيران بنوايا حسنة.
وأكد أن الولايات المتحدة استثمرت الكثير في الشرق الأوسط ومهتمة بأمن المنطقة، وستستمر بتعزيز شراكاتها لوقف تمويل الإرهاب ومكافحة الدعاية الإرهابية.
وشدد أوستن على أن الولايات المتحدة تتشارك مع العالم في تشكيلة واسعة من التحديات المشتركة، متهما إيران بأنها السبب الأول لعدم الاستقرار في المنطقة وحتى خارجها.
وقال أنه على إيران المساعدة في تقليل العنف والنزاعات في المنطقة، وأن لا تتخيل أنها ستقوض علاقاتنا في المنطقة.
وزير دفاع أمريكا يتحدث عن حلفاء بلاده بسوريا والعراق
وأكد وزير الدفاع الأمريكي أن بلاده تساند سيادة واستقلال العراق ضد أي طرف يحاول تهديده.وأضاف: سنواصل دعم الشركاء في العراق وسوريا لمواجهة داعش. يجب أن نعمل معا لمواجهة الإرهاب في أفغانستان سواء القاعدة أو داعش”.
وقال: “سنعمل على تطوير وتحديث علاقاتنا مع أصدقائنا في المنطقة، فالتهديدات الأمنية في المنطقة عابرة للحدود ويجب مواجهتها بجهد مشترك، والأسلحة وحدها لا يمكنها تحقيق الأمن أو السلام في العالم”.
إقرا أيضا
تاريخ من الحقوق الضائعة..متى يُكفر النظام العالمي عن جرائمه بحق الشعب الكردي؟
لصرف انتباه الناخبين.. هل تدفع أزمة الليرة أردوغان لـ شن حرب جديدة ؟
وبحسب الوزير الأمريكي فإن دعم إيران للإرهاب من المخاطر العابرة للحدود والتي يجب مواجهتها، فهناك الكثير من القلق بسبب نشاطات إيران المزعزعة لاستقرار المنطقة.
وجدد أوستن فى تصريحاته على إلتزام بلاده بـ الدبلوماسية باعتبارها الخيار الأول لحل أزمة الملف النووي الإيراني، لافتا فى الوقت نفسه إلى أنه إذا لم ترغب إيران في الدبلوماسية فهناك سبل أخرى، وسنعود مع الشركاء لمفاوضات فيينا مع إيران بنوايا حسنة.
وأكد أن الولايات المتحدة استثمرت الكثير في الشرق الأوسط ومهتمة بأمن المنطقة، وستستمر بتعزيز شراكاتها لوقف تمويل الإرهاب ومكافحة الدعاية الإرهابية.
وشدد أوستن على أن الولايات المتحدة تتشارك مع العالم في تشكيلة واسعة من التحديات المشتركة، متهما إيران بأنها السبب الأول لعدم الاستقرار في المنطقة وحتى خارجها.
وقال أنه على إيران المساعدة في تقليل العنف والنزاعات في المنطقة، وأن لا تتخيل أنها ستقوض علاقاتنا في المنطقة.
وأكد وزير الدفاع الأمريكي أن بلاده تساند سيادة واستقلال العراق ضد أي طرف يحاول تهديده.وأضاف: سنواصل دعم الشركاء في العراق وسوريا لمواجهة داعش. يجب أن نعمل معا لمواجهة الإرهاب في أفغانستان سواء القاعدة أو داعش”.
وقال: “سنعمل على تطوير وتحديث علاقاتنا مع أصدقائنا في المنطقة، فالتهديدات الأمنية في المنطقة عابرة للحدود ويجب مواجهتها بجهد مشترك، والأسلحة وحدها لا يمكنها تحقيق الأمن أو السلام في العالم”.