تحدثت تقارير عراقية عن مخاوف وسط الطبقة السياسية من من إقدام إيران على تنفيذ هجمات صاروخية جديدة تطال مدنا عراقية بذريعة وجود الموساد الإسرائيلي على غرار الهجوم التي طال مواقع في اربيل عاصمة اقليم ” كردستان العراق”.
وبحسب موقع شفق نيوز، حذر النائب السابق مثال الآلوسي من قصف إيراني جديد في عدد من المدن داعيا الحكومة الى التحرك بجدية ضد الانتهاكات التي تطال السيادة العراقية.
وقال ان “سكوت الحكومة العراقية تجاه القصف الإيراني لمدينة أربيل، والاكتفاء ببيانات الاستنكار والرفض وعدم اخذ إجراءات حقيقة من خلال التحرك الدولي سوف يدفع طهران الى الارتكاب المزيد من هكذا عمليات عدوانية ضد العراق والعراقيين”.وفى سياق متصل، افاد حاكم الزاملي نائب رئيس مجلس النواب العراقي في مؤتمر صحفي مشترك عقده مع وزير داخلية اقليم كردستان ريبر أحمد، اليوم الخميس انه سيتم استدعاء السفير الإيراني لدى العراق إيرج مسجدي لبحث ظروف وتداعيات الهجوم الإيراني.
وأضاف الزاملي اثر انتهاء اجتماع لجنة تقصي الحقائق في البرلمان المكلفة بالتحقيق في الهجوم الإيراني على أربيل انه ستكون للجنة إجراءات متعددة منها الخطوات الدولية ولذلك نجمع الوثائق والبيانات”.
وتحدثت بعض المصادر السياسية في العراق على غرار تحالف سيادة عن إمكانية استضافة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي ووزيري الدفاع والداخلية لدى لجنة التحقيقات النيابية بشان الهجوم الإيراني.
ويأتي الهجوم الذي نفذه الحرس الثوري الإيراني انتقاما لمقتل اثنين من ضباطه في قصف إسرائيلي قرب دمشق.
وكانت كل من بغداد وأربيل، اتفقتا الاثنين على تشكيل لجنة تحقيق بشأن القصف الصاروخي.حيث التقى رئيس الإقليم نيجيرفان بارزاني مع رئيس الكاظمي في إطار زيارة الأخير لإقليم كردستان العراق للتباحث بشأن الهجوم الصاروخي على أربيل.
كما أكد الكاظمي ورئيس الإقليم أن الهجوم “تطور جدي وانتهاك صارخ لسيادة العراق واعتداء يعرض أمن وأمان واستقرار كل العراق للخطر”.
ونفى بارزاني وجود أي قاعدة إسرائيلية في إقليم كردستان، معتبرا أن هذا الأمر مجرد إشاعة، فيما قال رئيس الوزراء العراقي “ننظر بقلق عميق إلى الهجوم وجئنا اليوم إلى أربيل لنكون إلى جانبكم ونحن هنا لمساندة إقليم كردستان وآمل أن يتم حل أي مشكلة في حال وجودها من خلال التفاهم”.
كما دعا قادة الإطار التنسيقي الشيعي الموالي لايران الاثنين الحكومة العراقية والبرلمان إلى تشكيل لجان تحقيق في الأنباء حول استهداف أحد الأماكن في مدينة أربيل لكن جماعة حزب الله العراقي المرتبطة بالحرس الثوري انتقدت الأصوات الرافضة للهجوم والداعية للتحقيق.
وأدانت الرئاسات العراقية الثلاث هذا الهجوم واستدعت وزارة الخارجية العراقية سفير إيران لدى العراق أريج مسجدي وسلمته مذكرة احتجاج وطالبت بإيضاحات حول قصف مدينة أربيل.
وأضاف الزاملي اثر انتهاء اجتماع لجنة تقصي الحقائق في البرلمان المكلفة بالتحقيق في الهجوم الإيراني على أربيل انه ستكون للجنة إجراءات متعددة منها الخطوات الدولية ولذلك نجمع الوثائق والبيانات”.
وتحدثت بعض المصادر السياسية في العراق على غرار تحالف سيادة عن إمكانية استضافة رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي ووزيري الدفاع والداخلية لدى لجنة التحقيقات النيابية بشان الهجوم الإيراني.
ويأتي الهجوم الذي نفذه الحرس الثوري الإيراني انتقاما لمقتل اثنين من ضباطه في قصف إسرائيلي قرب دمشق.
كما أكد الكاظمي ورئيس الإقليم أن الهجوم “تطور جدي وانتهاك صارخ لسيادة العراق واعتداء يعرض أمن وأمان واستقرار كل العراق للخطر”.
ونفى بارزاني وجود أي قاعدة إسرائيلية في إقليم كردستان، معتبرا أن هذا الأمر مجرد إشاعة، فيما قال رئيس الوزراء العراقي “ننظر بقلق عميق إلى الهجوم وجئنا اليوم إلى أربيل لنكون إلى جانبكم ونحن هنا لمساندة إقليم كردستان وآمل أن يتم حل أي مشكلة في حال وجودها من خلال التفاهم”.
كما دعا قادة الإطار التنسيقي الشيعي الموالي لايران الاثنين الحكومة العراقية والبرلمان إلى تشكيل لجان تحقيق في الأنباء حول استهداف أحد الأماكن في مدينة أربيل لكن جماعة حزب الله العراقي المرتبطة بالحرس الثوري انتقدت الأصوات الرافضة للهجوم والداعية للتحقيق.
وأدانت الرئاسات العراقية الثلاث هذا الهجوم واستدعت وزارة الخارجية العراقية سفير إيران لدى العراق أريج مسجدي وسلمته مذكرة احتجاج وطالبت بإيضاحات حول قصف مدينة أربيل.