التصنيف: أخبار غزة

<h2>أكدت وزارة الصحة في غزة أن حصيلة شهداء القصف الإسرائيلي في قطاع غزة تجاوزت عتبة السبعة آلاف قتيل منذ السابع من أكتوبر &period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب «ÙˆÙƒØ§Ù„Ø© الصحافة الفرنسية» قالت وزارة الصحة التابعة لحركة «Ø­Ù…اس» اليوم &lpar;الخميس&rpar;&colon; «Ø¨Ù„غت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة 7028 شهيداً، بينهم 2913 طفلاً، و1709 سيدات، و397 مسناً، إضافة إلى إصابة 18484 مواطناً بجروح مختلفة منذ 7 أكتوبر &lpar;تشرين الأول&rpar; الحالي»&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"> توغل بري <&sol;span><br &sol;>&NewLine;وفي سياق متصل، إدعت القوات البرية الإسرائيلية اليوم قيامها بتوغل كبير نسبياً داخل قطاع غزة خلال الليل، لمهاجمة مواقع حماس، فيما شهدت مناطق متفرقة من القطاع سلسلة غارات إسرائيلية كثيفة، أسفرت عن ارتقاء شهداء ومصابين، بينما شهدت الضفة اعتقالات واسعة بحق الفلسطينيين، بينها ست سيدات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وزعمت إذاعة قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس 26 أكتوبر&sol;تشرين الأول 2023، أن القوات البرية الإسرائيلية قامت بتوغل كبير نسبياً داخل قطاع غزة خلال الليل، لمهاجمة مواقع حماس&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>بينما وصفت الإذاعة العمليةَ التي قام بها الاحتلال بأنها &&num;8220&semi;أكبر من تلك التي نُفذت في السابق&&num;8221&semi; خلال الحرب التي دخلت الآن أسبوعها الثالث، وفق ما ذكرته وكالة رويترز&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>يأتي ذلك وسط أنباء عن قرب الاجتياح البري لقطاع غزة، حيث قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الأربعاء 25 أكتوبر&sol;تشرين الأول، إن المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية &lpar;الكابينت&rpar; برئاسته، حدد توقيت الدخول البري لقطاع غزة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">غارات كثيفة<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وعلى صعيد القصف المتواصل على القطاع، استشهد 17 فلسطينياً بينهم أطفال، وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي، فجر الخميس، استهدف منزلاً بمدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>إذ أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية &lpar;وفا&rpar;، أن طائرات حربية إسرائيلية قصفت بعدة صواريخ منزلاً في خان يونس&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشارت أن القصف أسفر عن مقتل 17 شخصاً، أغلبهم من الأطفال، لافتة إلى سقوط عشرات المصابين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>من جانبها، أعلنت &&num;8220&semi;إذاعة صوت الأقصى&&num;8221&semi;، في منشور على تليغرام، مقتل الصحفية دعاء شرف، التي تعمل في الإذاعة مقدمة برامج، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلتها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقد ارتفعت الحصيلة الإجمالية لعدد الشهداء إلى أكثر من 6546 شهيداً، وأكثر من 17 ألفاً و500 مصاب، جُلهم من الأطفال والنساء، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في المقابل، ردَّت المقاومة الفلسطينية بقصف مدن وبلدات إسرائيلية، بينها تل أبيب وحيفا وإيلات وأسدود؛ ما أسفر عن إصابة عدد من الإسرائيليين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h3><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;news&period;google&period;com&sol;publications&sol;CAAqBwgKMK2YrAswqqPEAw&quest;hl&equals;ar&amp&semi;gl&equals;EG&amp&semi;ceid&equals;EG&percnt;3Aar">تابعوا الشمس نيوز على جوجل نيوز<&sol;a><&sol;h3>&NewLine;

<h2>حالة من الغضب بين نشطاء مواقع التواصل المحسوبين على جماعة الإخوان المسلمين من مواقف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان من الحرب الإسرائيلية على غزة والتي وصفها البعض بالتخاذل وذلك قياسا على مواقف سابقة لأردوغان تجاه غزة كان أردوغان لا يتوقف فيها عن الضجيج &period;&period;فما سر هذا التحول في الموقف التركي والأردوغاني تحديدا تجاه غزة&period;<br &sol;>&NewLine;هذه المواقف الأردوغانية التي يصفها أنصار ومريدي الرئيس التركي بالمتخاذلة قوبلت بترحاب شديد من الجانب الإسرائيلي الذى عبر إعلامه ومتحدثيه عن رضاهم لتحول مواقف أردوغان إلي العالم الإفتراضي والاكتفاء بالشجب والإدانة عبر تغريدة على منصات التواصل الاجتماعي&period;<br &sol;>&NewLine;وكان الصحفي الإسرائيلي ذوي الأصول اللبنانية إيدي كوهين قد شارك تغريدة للرئيس التركي يتحدث فيها عن أحداث غزة، معلقا عليها بقوله &&num;8221&semi; أرتاح عندما أري تغريدات كهذه، تغريدات فقط وليس أفعال &&num;8220&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><img class&equals;"alignnone wp-image-8463" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2023&sol;10&sol;79-300x178&period;jpg" alt&equals;"" width&equals;"978" height&equals;"580" &sol;><br &sol;>&NewLine;وعلى مدار سنوات حكمه اعتاد أردوغان أن يحدث ضجيجا قويا تجاه أى عمليات عسكرية تشنها إسرائيل على قطاع غزة بإعتباره حليفا لحركة حماس الفلسطينية المحسوبة على جماعة الإخوان المسلمين&period;<br &sol;>&NewLine;ومنذ اللقاء الذي جمع بينه وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة، تحول خطاب أردوغان تجاه إسرائيل وسياساتها بالمنطقة&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">علاقات تاريخية<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وترتبط تركيا وإسرائيل بعلاقات سياسية وإقتصادية كبيرة، حيث كانت تركيا أول دولة إسلامية تعترف بإسرائيل في عام 1949&period;<br &sol;>&NewLine;ورغم الخلافات السياسية بين الطرفين خلال فترة حكم أردوغان بداية 2003 ظلت العلاقات التجارية والدبلوماسية والعسكرية متينة بين الدولتين&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقا لتقارير صحفية سجلت التبادلات التجارية بين تركيا وإسرائيل أكثر من 8 مليارات دولار في العام الماضي، ويتجاوز عدد السياح الإسرائيليين الذين يزورون تركيا 600 ألف سائح سنويا، وهو ما جعل السياحة الإسرائيلية تحتل المرتبة الرابعة بين الجنسيات الأكثر توافدا على تركيا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وجاء موقف أردوغان من الحرب والهجمات الإسرائيلية التي حرقت الأخضر واليابس في غزة ليساوي بين الطرفين حماس وإسرائيل بالمخالفة لمواقفه السابقة حيث دعا من وصفهم بـ &&num;8220&semi;كافة الأطراف الفاعلة&&num;8221&semi; إلى تحمل مسؤوليتها لإحلال السلام”&period;<br &sol;>&NewLine;كما اعتبر الرئيس التركي في تصريحات الأحد 22 تشرين الأول أن &&num;8220&semi;الفلسطينيون والإسرائيليون معا والمنطقة برمتها يدفعون فاتورة كل تأخير لتأسيس العدالة&period;<br &sol;>&NewLine;كما عرض أردوغان مقترح أن تتولى تركيا جهود وساطة لوقف إطلاق النار، وهو ما تجاهلته إسرائيل كليا&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب وسائل إعلام، اكتفى أردوغان بمكالمة هاتفية مع رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، وأبلغه بالجهود التي تبذلها أنقرة لوقف إطلاق النار وتوصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة واحتمال علاج الجرحى في تركيا&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب خبراء فإن براجماتية أردوغان هى من دفعته في وقت سابق لتبني مواقف داعمة لحماس وهى أيضا من أجبرته للتخلي عنها اليوم&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">شخصية براجماتية<&sol;span><br &sol;>&NewLine;هاني الجمل الباحث في الشؤون الإقليمية والدولية يري ان &&num;8220&semi;أردوغان شخصية برجماتية تستطيع ان تحقق مكاسب على كافة الأصعدة مستغلة الظروف التي تنشئ من أي حراك سياسى يستطيع من خلاله إبراز شخصيته&period;”<br &sol;>&NewLine;وقال لوكالتنا &&num;8220&semi;على الرغم من هجوم أردوغان العنيف والمتكرر بشكل مباشر ضد إسرائيل إلا أنه جرت مؤخرا مباحثات بين أنقرة وتل أبيب خاصة في ظل تنامي التبادل التجاري بين البلدين وارتفاع الصادرات التركية إلى إسرائيل في السنوات الأخيرة وهذا ما ظهر بوضوح من مشهد توافد السلع الاستراتيجية التي قدمتها تركيا لإسرائيل خلال هجومها على قطاع غزة والتي تقدر بحوالي 4500 طن من الخضار والفواكه لسد حاجة إسرائيل بسبب الاضرار التي لحقت بالعديد من المناطق الزراعية في الوقت الذى تمنع فيه إسرائيل دخول المساعدات إنسانية إلى القطاع بل واستهداف المدنيين من الأطفال والنساء&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب الباحث &&num;8220&semi;تبذل أنقرة جهدا كبيرا لتطبيع علاقات مع إسرائيل ولكن جاء هذا &&num;8220&semi;التصعيد والتوتر في القدس الشرقية في الوقت السيء بالنسبة لتركيا فالحكومة التركية كانت ترمي إلى لعب دور وساطة بين إسرائيل والفلسطينيين وهو ما طرحته تركيا في خطابها أمام اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي الأخير&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي ان &&num;8220&semi;أردوغان تقمص دور الوسيط النزيه بين أطراف النزاع من خلال طرح صيغة على طرفين بشقين مختلفين الأول يتألف من دول تكون ضامنة للجانب الفلسطيني في المنطقة من بينها تركيا والآخر تمثله دول ضامنة لإسرائيل&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;مضيفا &&num;8221&semi; إردوغان بدأ مباحثات مع حركة حماس للإفراج عن رهائن إسرائيليين احتجزتهم خلال عمليتها المباغتة فمنذ هجوم حماس استخدمت وزارة الخارجية التركية لهجة محايدة بينما لم توجه أصابع الاتهام إلى إسرائيل حتى لا يفقد حليفه الاستراتيجى في المنطقة والذى يساهم بقدر كبير في دعم تركيا في مهاجمة الكرد ومن خلفهم الدولة السورية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تؤاطا إسرائيلي تركي ضد الكرد<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وأكد الجمل أن &&num;8220&semi;العديد من الهجمات التركية التي تستهدف حزب العمال الكردستانى سواء في العراق او سوريا تكون بمعرفة إسرائيل والتنسيق معها من اجل خدمة مصالحهم المشتركة في هذه الازمة والعمل على إطالة زمن المشكلة و المضي قدما من اجل احتلال الأراض السورية كما فعلت إسرائيل في الجولان وهنا نجد أن أردوغان قد خفض صوته امام حرب الإبادة التي تشنها ضد الفلسطينيين وأكتفى كعادته بالتغريد عبر المنصات الالكترونية دون الانخراط الفعلى للتدخل لدى إسرائيل من أجل حقن دماء الأبرياء من الفلسطينيين&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;معتبرا أن &&num;8220&semi;هذا ليس غريبا على شخصية أردوغان والذى قامت قواته بهجمات عنيفة استهدفت 200 موقعا ومنشأة في شمال وشرق سوريا تسببت في إخراج منشأة النفط والغاز والكهرباء والمرافق الحيوية عن الخدمة وخلقت وضعا كارثيا حيال حياة 5مليون نسمة من السكان في هذه المنطقة فضلا عن استخدام الفسفور الأبيض في مهاجمة مواقع حزب العمال الكردستانى والعديد من المدن الكردية في عفرين والحسكة وغيرها من المناطق المأهولة بالسيدات والأطفال&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">استغلال الأزمة<&sol;span><br &sol;>&NewLine;من جانبه يري د&period;طه علي الباحث في شؤون الشرق الأوسط أن &&num;8220&semi;الرئيس التركي يعتبر في ما يحدث في غزة فرصة كبيرة لتحقيق عددا من المكاسب السياسية&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وقال لوكالتنا &&num;8221&semi; كثافة الانشغال الدولي والتركيز العالمي على ما يحدث في غزة يصرف الأنظار بعيدا عما يقوم به الاحتلال التركي في الشمال السوري ويستغل أردوغان ذلك لتحقيق أهدافه وتنفيذ جرائمه في سوريا&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي أن &&num;8220&semi;الحرب في غزة تمثل ورقة سياسية لتركيا من أجل لعب دور إقليمي أكبر في قضية محورية من قضايا العالم، خاصة بعد تراجع الدور التركي في القضية الفلسطينية بعد تقاربها مع اسرائيل&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ولفت إلي أن &&num;8220&semi;أردوغان في السنوات الأخيرة تجاهل دعمه &&num;8221&semi; المزعوم &&num;8221&semi; للقضية الفلسطينية لصالح تسريع وتيرة التطبيع والتقارب مع اسرائيل خاصة أن تاريخ العلاقات التركية الاسرائيلية تمتد لبنية الدولة الحديثة حيث كانت تركيا أول الدول الاسلامية التي اعترفت باسرائيل عام 1949&&num;8243&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ورقة سياسية<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ويعتقد الباحث المصري أن &&num;8220&semi;الحرب يمكن أن تكون ورقة يمكن لاردوغان استغلالها لرفع مستوي علاقاته مع اسرائيل بشكل عام، لافتا في الوقت نفسه إلي أن أردوغان قد يضطر لتبني مواقف إنسانية وليست سياسية تجاه ما يحدث في غزة بسبب المشاعر المتنامية بين الاتراك كمسلمين تجاه ما يحدث في الاراضي الفلسطينية، وتقاعس أردوغان في الانخراط نحو دعم عزة قد يؤثر عليه داخليا ومن ثم سيقوم أردوغان باستغلال الحرب من الناحية الانسانية لحشد التأييد الداخلي&&num;8221&semi;، ولكنه لن ينخرط في دعم حركة حماس لان هذا قد يثير حفيظة الغرب&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وختم الباحث في الشرق الأوسط تصريحاته بالتأكيد على أن &&num;8220&semi;تركيا لا يتوقع منها أن تسلك نهج مخالف للسياسة الاسرائيلية في المنطقة خاصة بعد التقارب الأخير بين تل أبيب وأنقرة، وأردوغان المعروف بالبراجماتية السياسية لن يضحي بهذا التقدم في العلاقات مع اسرائيل من أجل حماس التي كان يدعمها في وقت سابق لحسابات ومصالح سياسية ويتركها الأن لنفس السبب&&num;8221&semi; &period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>أكدت تقارير صحفية قيام حركة حماس بإطلاق سراح أسيرتين أمريكيتين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب وسائل إعلام، أعلن أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام، الذراع العسكرية لحركة حماس، في بيان، اليوم الجمعة، إطلاق سراح محتجزتين أميركيتين استجابة لجهود قطرية و&&num;8221&semi;لدواع إنسانية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضاف أبو عبيدة على قناته في تليغرام، أن إطلاق سراح المحتجزتين جاء &&num;8220&semi;لنثبت للشعب الأميركي والعالم أن ادعاءات بايدن وإدارته الفاشيّة هي ادعاءاتٌ كاذبة لا أساس لها من الصحة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكانت صحيفة &&num;8220&semi;نيويورك تايمز&&num;8221&semi; قالت في تقرير لها، أمس الخميس، إن وساطة قطرية تسعى لإطلاق مزدوجي الجنسية، حيث من المرجح وجود 40 جنسية من الموجودين لدى حركة حماس في قطاع غزة ضمن ما لا يقل عن 199 أسيراً إسرائيلياً موجودين في غزة، بحسب تقدير مسؤولي الاحتلال الإسرائيلي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ولفتت الصحيفة إلى أن الإدارة الأميركية اتجهت، بناءً على قناعتها بعدم فعالية الحل العسكري، إلى الحل الدبلوماسي والمفاوضات غير المباشرة ولجأت في ذلك إلى دولة قطر للعب دور الوسيط، بناءً على علاقاتها الجيدة بحماس&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">دبلوماسية قطرية<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ولقطر سجل هام في الوساطة الدولية، حيث وافقت روسيا على إعادة أربعة أطفال أوكرانيين إلى وطنهم، هذا الأسبوع، بوساطة قطرية بناءً على طلب أوكرانيا&period; كذلك، كان لقطر أخيراً دور هادئ في إطلاق سراح رهينتين أميركيتين في أفريقيا، بما في ذلك راهبة وعامل إغاثة، وفقاً لمسؤول أميركي سابق مطلع على الجهود الدبلوماسية، تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته بسبب حساسية المفاوضات، بحسب الصحيفة الأميركية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ولليوم الرابع عشر يواصل الجيش الإسرائيلي استهداف قطاع غزة بغارات جوية مكثفة دمّرت أحياء بكاملها وأسقطت آلاف القتلى والجرحى من المدنيين الفلسطينيين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفجر 7 أكتوبر الجاري، أطلقت حركة &&num;8220&semi;حماس&&num;8221&semi; وفصائل فلسطينية أخرى في غزة عملية &&num;8220&semi;طوفان الأقصى&&num;8221&semi;، ردا على &&num;8220&semi;اعتداءات القوات والمستوطنين الإسرائيليين المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وممتلكاته ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى في القدس الشرقية المحتلة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;