التصنيف: أخبار غزة

<p>بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب، يستعد قطاع غزة لدخول مرحلة جديدة مع سريان وقف إطلاق النار صباح غدا الأحد&period;<br &sol;>&NewLine;ومن المقرر أن تبدأ الهدنة بين حماس وإسرائيل في تمام الساعة الثامنة والنصف بالتوقيت المحلي، كما أعلنت الخارجية القطرية&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>جدلية من يحكم غزة<&sol;h2>&NewLine;<p>ومنذ اندلاع الحرب في غزة وعلى مدار الشهور الماضية كان السؤال الأكثر جدلية في الأوساط السياسية حول من يدير القطاع بعد إسقاط حكم حماس&period;<br &sol;>&NewLine;خاصة أن الهدف من الحرب كان إسقاط حكم حماس وهو الأمر الذي لم يتحقق وفشلت فيه إسرائيل بدليل أنها أجبرت في النهاية على التوقيع على اتفاق الهدنة مع حماس&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;داخلية حماس تعلن الانتشار في قطاع غزة<&sol;h2>&NewLine;<p>ومع صباح السبت، أعلنت وزارة الداخلية التابعة لحماس في غزة، في بيان صدر اليوم السبت، أن قواتها ستبدأ الانتشار في كافة محافظات القطاع فور دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ودعت الوزارة المواطنين إلى الحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة، والابتعاد عن أي تصرفات قد تشكل خطراً على حياتهم، والتعاون مع ضباط وعناصر الأجهزة الشرطية والأمنية والخدماتية&period;<&sol;p>&NewLine;<blockquote class&equals;"wp-embedded-content" data-secret&equals;"0BigEq4FaP"><p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2025&sol;01&sol;16&sol;&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;ad-&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a8&sol;">هدنة غزة&period;&period;هل تطيح خلافات حكومة إسرائيل بالاتفاق قبل بدايته ؟<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><iframe class&equals;"wp-embedded-content" sandbox&equals;"allow-scripts" security&equals;"restricted" style&equals;"position&colon; absolute&semi; visibility&colon; hidden&semi;" title&equals;"&&num;8220&semi;هدنة غزة&period;&period;هل تطيح خلافات حكومة إسرائيل بالاتفاق قبل بدايته ؟&&num;8221&semi; &&num;8212&semi; الشمس نيوز" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2025&sol;01&sol;16&sol;&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;ad-&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a8&sol;embed&sol;&num;&quest;secret&equals;7N4b4L4R5X&num;&quest;secret&equals;0BigEq4FaP" data-secret&equals;"0BigEq4FaP" width&equals;"600" height&equals;"338" frameborder&equals;"0" marginwidth&equals;"0" marginheight&equals;"0" scrolling&equals;"no"><&sol;iframe><&sol;p>&NewLine;<p>هذا الانتشار الأمني يأتي بعد صمود وصفته حماس بـ &&num;8220&semi;الأسطوري&&num;8221&semi; للشعب الفلسطيني، وبعد أشهر من المفاوضات المضنية بين حماس والجانب الإسرائيلي برعاية أمريكية ومصرية وقطرية، أسفرت عن هذا الاتفاق لوقف الحرب التي خلفت دماراً هائلاً وخسائر بشرية فادحة&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;السلطة تعلن استعدادها لحكم غزة<&sol;h2>&NewLine;<p>اتفاق الهدنة الذي يدخل حيز التنفيذ غدا لا يزال يكتنفه الغموض بشأن مستقبل إدارة القطاع&period;<br &sol;>&NewLine;من جانبه، أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، يوم الجمعة الماضي، أن السلطة الفلسطينية مستعدة &&num;8220&semi;لتولي مسؤوليتها كاملة&&num;8221&semi; في قطاع غزة، مشدداً على أن الدولة ومؤسساتها هي صاحبة الولاية القانونية والسياسية على القطاع&period;<br &sol;>&NewLine;إسرائيل ومستقبل غزة<br &sol;>&NewLine;في حين يرفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تولي السلطة الفلسطينية أو حماس إدارة غزة&period;<br &sol;>&NewLine;وتطرح إسرائيل سيناريوهات مختلفة لإدارة القطاع، من بينها الإدارة الدولية أو الإشراف الإقليمي&period;<br &sol;>&NewLine;في حين يُفضل المجتمع الدولي عادةً حلاً توافقياً يضمن مشاركة جميع الأطراف المعنية&period;<br &sol;>&NewLine;ويتطلب حل هذه الجدلية حواراً شاملاً بين جميع الأطراف المعنية، وتغليب المصلحة الوطنية الفلسطينية على المصالح الفئوية الضيقة&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>سيناريوهات محتملة<&sol;h2>&NewLine;<p>وفق التقارير هناك عدة سيناريوهات محتملة لإدارة قطاع غزة بعد الحرب، من بينها عودة السلطة الفلسطينية ولكنه يواجه معارضة من حماس وإسرائيل&period;<br &sol;>&NewLine;كما تتحدث تقارير عن تشكيل حكومة وحدة وطنية وهو سيناريو يُطرح كحل وسط، يقضي بتشكيل حكومة فلسطينية موحدة تضم ممثلين عن جميع الفصائل الفلسطينية، بما في ذلك حماس&period;<br &sol;>&NewLine;كما يطرح البعض وجود إدارة دولية أو إقليمية وهو سيناريو يُطرح كحل مؤقت، يقضي بوضع قطاع غزة تحت إدارة دولية أو إقليمية لحين التوصل إلى اتفاق نهائي حول إدارة القطاع&period;<br &sol;>&NewLine;أما السيناريو الأخير فهو بقاء الوضع على ما هو عليه واستمرار سيطرة حماس على قطاع غزة&period;<br &sol;>&NewLine;ويتوقف اختيار أي من هذه السيناريوهات يتوقف على التطورات السياسية والأمنية في المنطقة، وعلى قدرة الأطراف المعنية على التوصل إلى تفاهمات مشتركة&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>اقرا أيضا<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2025&sol;01&sol;16&sol;&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b6-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;a7&sol;">ماذا فعلت الحرب في غزة&period;&period;رفع الأنقاض يحتاج 14 سنة و10 الاف جثة تحت الركام<&sol;a><&sol;p>&NewLine;

<p>جاء وقف إطلاق النار في غزة بعد أكثر من 15 شهرا من الحرب، ليكشف عن حجم المأساة التي يعانيها القطاع جراء الهجمات الإسرائيلية&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب تقارير، تواجه غزة وضعًا كارثيًا يتطلب جهودًا دولية مكثفة وطويلة الأمد لإعادة الإعمار والتأهيل خاصة أن حجم الدمار والخسائر البشرية والاقتصادية غير مسبوق، ما يتطلب تدخلً عاجلا من المجتمع الدولي لإنقاذ ما تبقى ووضع غزة على طريق التعافي والتنمية المستدامة&period;<br &sol;>&NewLine;تشير التقديرات الأممية إلى أن إعادة إعمار غزة ستحتاج إلى مليارات الدولارات وسنوات طويلة، قد تصل إلى عقود، للتعافي من حجم الدمار الهائل&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>أرقام مرعبة حول الدمار في غزة<&sol;h2>&NewLine;<p>تشير بيانات الأمم المتحدة إلى أن ثلثي مباني غزة قبل الحرب، أي أكثر من 170 ألف مبنى &lpar;حوالي 69&percnt; من إجمالي المباني&rpar;، تهدمت أو سويت بالأرض، بما يعادل 245&comma;123 وحدة سكنية&period;<br &sol;>&NewLine;ويحتاج أكثر من 1&period;8 مليون شخص حاليًا إلى مأوى&period; وقد يستغرق إعادة بناء المنازل المدمرة حتى عام 2040 على الأقل، أو حتى أطول من ذلك&period;<br &sol;>&NewLine;وتقدر الأضرار التي لحقت بالبنية التحتية بنحو 18&period;5 مليار دولار حتى نهاية يناير 2024، وشملت المباني السكنية والمحلات التجارية والمصانع والمدارس والمستشفيات ومحطات الطاقة&period;<br &sol;>&NewLine;وانخفضت إمدادات المياه المتاحة إلى أقل من ربع الإمدادات قبل الحرب، وتضررت 68&percnt; على الأقل من شبكة الطرق&period;<br &sol;>&NewLine;كما تدهورت أكثر من نصف الأراضي الزراعية في غزة، ما يهدد الأمن الغذائي للسكان&period; كما نفقت أعداد كبيرة من الماشية&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;المدارس والجامعات والمستشفيات<&sol;h2>&NewLine;<p>بحسب تقارير، فقد دُمرت أو تضررت مئات المدارس والجامعات والمعاهد والمراكز التعليمية ودور العبادة&period;<br &sol;>&NewLine;وفق إحصاءات تم تدمير أكثر من 200 منشأة حكومية و136 مدرسة وجامعة و823 مسجدًا وثلاث كنائس&period; وتضررت أكثر من 70&percnt; من المدارس، التي تدير الأونروا الجزء الأكبر منها&period; كما تضررت أو دُمرت 61&period;5&percnt; من المساجد&period;<br &sol;>&NewLine;كما تضررت المستشفيات بشكل كبير ، ولم يعد يعمل سوى 17 من أصل 36 مستشفى، وبصورة جزئية&period;<br &sol;>&NewLine;وتحول مجمع الشفاء الطبي، أكبر مستشفى في القطاع، إلى &&num;8220&semi;هيكل فارغ&&num;8221&semi; بعد هجومين إسرائيليين&period; ودُمرت خمسة مستشفيات بالكامل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<h2>إزالة الأنقاض وإعادة الإعمار في غزة<&sol;h2>&NewLine;<p>تقديرات الأمم المتحدة إلى أن إزالة 42 مليون طن من الركام قد تستغرق 14 عامًا وتكلف ما بين 30 و40 مليار دولار لإعادة الإعمار بشكل كامل&period; ويحتوي الحطام على أشلاء بشرية، حيث يُقدر وجود نحو 10 آلاف جثة تحت الأنقاض&period; وسيتم إعادة إعمار ثلثي المدارس بشكل كامل أو رئيسي&period;<br &sol;>&NewLine;كما تضررت أو دُمرت ثلاثة أرباع &lpar;74&period;3&percnt;&rpar; مباني مدينة غزة تقريبًا، التي كانت تعد 600 ألف نسمة قبل الحرب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<h2>الخسائر الاقتصادية<&sol;h2>&NewLine;<p>دمرت الحرب اقتصاد غزة وقلصته إلى أقل من سدس مستواه في عام 2022&period; وانخفض إجمالي الناتج المحلي بنسبة 81&percnt; في الربع الأخير من عام 2023، ما أدى إلى انكماش بنسبة 22&percnt; للعام بأكمله&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي منتصف عام 2024، تراجع اقتصاد غزة إلى أقل من سدس مستواه في عام 2022&period;<br &sol;>&NewLine;كما تم إتلاف ما بين 80 و96&percnt; من شبكات الري ومزارع المواشي والبساتين والآلات ومرافق التخزين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما تم تدمير 82&percnt; من الشركات&period; وفقد ثلثا الوظائف التي كانت متاحة قبل الحرب&period; وأصبح الفقر يطال جميع سكان غزة تقريبًا&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>اقرا ايضا<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2025&sol;01&sol;16&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;81-&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&sol;">اسرائيل تستهدف فرحة الفلسطينيين&period;&period;غارات مكثفة على غزة بعد ساعات من اعلان الهدنة<&sol;a><&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>قال الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنه إذا لم يتم إطلاق سراح الرهائن في قطاع غزة قبل تنصيبه في 20 يناير كانون الثاني، فسيكون هناك &&num;8220&semi;مشكلة خطيرة&&num;8221&semi; في الشرق الأوسط&period;<br &sol;>&NewLine;وأوضح ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي&colon; &&num;8220&semi;سيتلقى المسؤولون ضربات أشد من أي ضربات تلقاها شخص في تاريخ الولايات المتحدة الأميركية الطويل والحافل&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<h3>إسرائيل تفاجئ ترامب<&sol;h3>&NewLine;<p>وكان موقع &&num;8220&semi;أكسيوس&&num;8221&semi; الأميركي، قد أكد أن ترامب كان يعتقد أن معظم الرهائن الإسرائيليين لدى الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة قد ماتوا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ونقل الموقع عن مصادر مطلعة أن الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ اتصل بترامب بعد فوزه في الانتخابات، وأخبر الرئيس الإسرائيلي ترامب أن تأمين إطلاق سراح الرهائن &&num;8220&semi;قضية ملحة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتابعت مصادر &&num;8220&semi;أكسيوس&&num;8221&semi;&colon; &&num;8220&semi;قال هرتسوغ لترامب عليك إنقاذ الرهائن، فرد الرئيس الأميركي المنتخب بأن جميع الرهائن تقريبا ماتوا على الأرجح، فأخبر الرئيس الإسرائيلي ترامب أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تعتقد أن نصفهم ما زالوا على قيد الحياة&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب الموقع، فقد فوجئ ترامب وقال إنه لم يكن على علم بذلك&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأعلنت حركة حماس، في وقت سابق الإثنين، أن 33 رهينة قُتلوا خلال الحرب المستمرة منذ نحو 14 شهرا في قطاع غزة، من دون أن توضح جنسياتهم&period;<br &sol;>&NewLine;وحسب تقديرات إسرائيلية، هناك نحو 100 رهينة في قطاع غزة، نصفهم فقط تقريبا على قيد الحياة، من بين 250 شخصا أسرتهم حماس أثناء هجومها على جنوب إسرائيل في أكتوبر 2023&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>أعلنت الشرطة الإسرائيلية، مساء الإثنين، سقوط صواريخ في منطقة تل أبيب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال بيان للشرطة إنه &&num;8220&semi;نتيجة للقصف لحقت أضرار بعدة مبان وحافلة فارغة كانت بالقرب منها، وأصيب 4 أشخاص بدرجات متفاوتة من الإصابات، وتم إجلاؤهم لتلقي العلاج&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف البيان أن &&num;8220&semi;قوات منطقة تل أبيب تجري عمليات مسح لاستبعاد الأشخاص المحاصرين&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكانت وسائل إعلام وخدمة الإسعاف الإسرائيلية أفادت بإصابة 4 أشخاص، إثر سقوط شظايا صاروخ في تل أبيب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأظهرت لقطات على منصات التواصل الاجتماعي اندلاع حريق في منطقة تجارية بين بني براك ورامات غان&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن شظايا اعتراضية اصطدمت بخط كهرباء في رامات غان، تسبب في اندلاع حريق وانقطاع جزئي للتيار الكهربائي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت صحيفة &&num;8220&semi;يديعوت أحرونوت&&num;8221&semi; الإسرائيلية أن السلطات أصدرت تنبيهات للمواطنين بالبقاء في منازلهم بمناطق تل أبيب وتانيا ورامات جان وبني براك وحولون، وعدد من المناطق الأخرى&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ودوت صفارات الإنذار في هذه المناطق أثر قصف وقع مساء الإثنين، للتحذير من إطلاق صواريخ قادمة&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>قال المفكر السياسي والخبير الاستراتيجي والعسكري المصري، اللواء المتقاعد سمير فرج، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يقايض حركة &&num;8220&semi;حماس&&num;8221&semi; على جثمان زعيمها الراحل يحيى السنوار&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي مداخلة هاتفية ببرنامج &&num;8220&semi;خط أحمر&&num;8221&semi;، أوضح سمير فرج أن الأسرى المحتجزين في قطاع غزة &&num;8220&semi;مشكلة كبيرة تواجه نتنياهو وتسبب له قلقا شديدا&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأشار إلى أن نتنياهو يستهدف الدخول في هدنة قصيرة تتم خلالها استعادة الأسرى لتهدئة الرأي العام في إسرائيل، ولكن &&num;8220&semi;مصر وضعت شرطا لتنفيذ الهدنة وهو فتح معبر رفح لإدخال المساعدات وانسحاب قوات الاحتلال من المعبر&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف اللواء سمير فرج أن مصر تقدمت بمبادرة لوقف الحرب في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية إلى الفلسطينيين، لافتا إإلى أن حضور رئيس الموساد دافيد برنياع ووفد الشاباك إلى القاهرة يشير إلى أن نتنياهو أبدى موافقته على الدخول في مفاوضات لوقف الحرب في غزة خاصة أنه تخلص من يحيى السنوار ورئيس المكتب السياسي لحركة &&num;8220&semi;حماس&&num;8221&semi; الأسبق إسماعيل هنية وأمين عام &&num;8220&semi;حزب الله&&num;8221&semi; الراحل حسن نصر الله&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكر الخبير الاستراتيجي والعسكري المصري أن الرئيس الأمريكي جو بايدن طالب إسرائيل بالموافقة على هدنة لمدة 6 أسابيع، لكن نتنياهو طالب بألا تزيد مدة الهدنة عن 3 أسابيع، موضحا أن الوفد الإسرائيلي طلب مدة للتشاور ومن ثم سيتم الاجتماع يوم الأحد في الدوحة لاستلام الرد، وأن نتنياهو يقايض حماس على جثة يحيى السنوار&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، مستشفى كمال عدوان، الوحيد الذي لا يزال يعمل في مخيم جباليا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأجبرت الطواقم الإسعافية والطبية على مغادرته وإجلاء المرضى&period;وذلك بعد نحو أسبوعين على الحصار والقصف العنيف الذي شهده مخيم جباليا، شمال غزة،<&sol;p>&NewLine;<p>فيما اعتقلت عشرات المواطنين من المستشفى، وأجبرتهم على خلع ملابسهم، وفق ما أفادت مصادر إعلامية ثم جمعتهم في ساحة واسعة بمحيط المستشفى، ولم يعرف مصيرهم حتى اللحظة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب العربية نت، أكد مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، أن المنظمة فقدت الاتصال مع الموظفين في المستشفى&period; وحذر بتغريدة على منصة &&num;8220&semi;إكس&&num;8221&semi; من أن &&num;8220&semi;هذا التطور مقلق للغاية بالنظر إلى عدد المرضى الذين يتم تقديم الخدمات إليهم والأشخاص الذين لجأوا إلى هذا المكان طلبا للحماية&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>عملية للجيش الإسرائيلي<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;أتى ذلك، بعدما أعلن الجيش الإسرائيلي أنه شن &&num;8220&semi;عملية في حي مستشفى كمال عدوان بناء على معلومات استخباراتية حول وجود مقاتلين في المنطقة&&num;8221&semi;، وفق زعمه&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما أشار إلى أنه &&num;8220&semi;في الأسابيع التي سبقت تلك العملية سهل إجلاء المرضى&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكانت مشاهد الاعتقال هذه تكررت خلال الأيام الماضية، فضلا عن فيديوهات نزوح الآلاف من المنطقة بعد فرض القوات الإسرائيلية حصارا وتضييقا على دخول المساعدات الغذائية، فضلاً عن دعواتها السكان إلى ترك مساكنهم ثانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>فمنذ السادس من أكتوبر الحالي شنت إسرائيل هجوما جديدا على شمال قطاع غزة، خلف نحو 800 قتيل خلال أيام، وفق الدفاع المدني الفلسطيني&period;<&sol;p>&NewLine;<p>فيما تصاعدت التحذيرات الدولية من بوادر تفريغ شمال غزة من السكان عبر &&num;8220&semi;تجويعهم وحصارهم&&num;8221&semi;&period; وأكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين &&num;8220&semi;أونروا&&num;8221&semi;، أن 20 ألف فلسطيني أجبروا على الفرار من مخيم جباليا بما في ذلك من هم في ملاجئ الأونروا&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أنه قتل يحيى السنوار قائد حركة المقاومة الإسلامية &lpar;حماس&rpar; في عملية بجنوب قطاع غزة أمس الأربعاء&period;<br &sol;>&NewLine;وقال الجيش، في بيان، إنه &OpenCurlyDoubleQuote;نفذ بالتعاون مع جهاز الأمن العام &lpar;الشاباك&rpar; عشرات العمليات على مدار الأشهر الأخيرة، التي أدت إلى تقليص منطقة عمل السنوار، ما أسفر أخيرا عن القضاء عليه”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف أن قوة تابعة له من اللواء 828 رصدت وقتلت 3 من عناصر حماس خلال اشتباك جنوبي قطاع غزة، وبعد استكمال عملية فحص الحمض النووي يمكن التأكيد أن السنوار &OpenCurlyDoubleQuote;قُتل”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ولم يوضح بيان الجيش ولا ما نشرته إذاعته ملابسات أخرى عن العملية، لكن وسائل إعلام عبرية، بينها صحيفة &OpenCurlyDoubleQuote;هآرتس”، تحدثت عن أنه &OpenCurlyDoubleQuote;لم يكن لدى إسرائيل معلومات استخبارية مسبقة عن وجود السنوار بموقع العملية، وأن ما حدث جرى عن طريق الصدفة”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>الاشتباك مع السنوار وقع بتل السلطان برفح جنوبي قطاع غزة وكان يرتدي جعبة عسكرية ومعه قيادي ميداني آخر<&sol;p>&NewLine;<p>وهذا يشير إلى أن السنوار، المطلوب الأول لدى إسرائيل، كان في الميدان يقاتل مع عناصر &OpenCurlyDoubleQuote;كتائب القسام”، الجناح العسكري لحماس، وليس كما روج الجيش الإسرائيلي بأنه يختبئ منذ شهور وسط الأسرى الإسرائيليين بأنفاق القطاع&period;<br &sol;>&NewLine;ولم يصدر تعليق رسمي بعد عن حماس، لكن مصادر في الحركة قالت إن ثمة مؤشرات على أن السنوار استشهد خلال عملية إسرائيلية في منطقة تل السلطان في جنوب قطاع غزة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفحصت الشرطة الإسرائيلية في وقت سابق أدلة من الأسنان والحمض النووي لتأكيد ما إذا كانت تعود للسنوار&period;<br &sol;>&NewLine;ويذكر أن السنوار كان أسيرا لدى الاحتلال ولديه تقارير طبية له بما فيها نتائج فحص الحمض النووي الخاصة به&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>أول تعليق من نتنياهو <&sol;strong><br &sol;>&NewLine;واعتبر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن قتل السنوار &OpenCurlyDoubleQuote;يقدم فرصة لإحلال السلام في الشرق الأوسط”، لكنه حذر من أن الحرب في قطاع غزة لم تنته بعد وأن إسرائيل ستواصل الحرب حتى إعادة الأسرى المحتجزين لدى حماس&period;<br &sol;>&NewLine;وقال نتنياهو في بيان مصور مسجل &OpenCurlyDoubleQuote;اليوم قمنا بتسوية الحساب&period; اليوم تعرض الشر لضربة لكن مهمتنا لم تكتمل بعد&period; إلى عائلات الرهائن الأعزاء أقول&colon; هذه لحظة مهمة في الحرب&period; سنواصل بكل قوتنا حتى يعود جميع أحبائكم، أحبائنا، إلى ديارهم”&period;<br &sol;>&NewLine;وأشاد الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ بقتل السنوار على منصة التواصل الاجتماعي إكس قائلا &OpenCurlyDoubleQuote;كان لسنوات مسؤولا عن أعمال إرهابية شنيعة ضد المدنيين الإسرائيليين ومواطني الدول الأخرى وقتل آلاف الأبرياء”&period;<br &sol;>&NewLine;ووصف وزير خارجية إسرائيل يسرائيل كاتس العملية بـ”الإنجاز العسكري والمعنوي للجيش الإسرائيلي”&period;<br &sol;>&NewLine;وكتب في رسالة شخصية لنظرائه في جميع أنحاء العالم &OpenCurlyDoubleQuote;هذا انتصار للعالم الحر بأسره في معركته ضد محور الإسلام المتطرف الذي تقوده إيران”&period;<br &sol;>&NewLine;وقال &OpenCurlyDoubleQuote;سيتيح اغتيال السنوار إمكانية الإفراج عن الرهائن على الفور وإحداث تغيير من شأنه أن يؤدي إلى واقع جديد في غزة، بدون حماس وبدون السيطرة الإيرانية”&period;<br &sol;>&NewLine;ونشرت وسائل إعلام إسرائيلية صورا مسربة – في ما يبدو عن قصد – تظهر جثة السنوار، وذكرت أن عملية قتله تمت بمحض الصدفة دون توفر معلومات استخباراتية سابقة، وذلك خلال استهداف الجيش لمبنى كان يتواجد فيه السنوار ومقاتلون آخرون بعد عملية تبادل لإطلاق النار&period;<br &sol;>&NewLine;الرواية الإسرائيلية تسقط ادعاءات نتنياهو بأن السنوار يختبئ في الأنفاق ويحيط نفسه بالمحتجزين، بل كان يقاتل قوات الاحتلال فوق الأرض والسلاح في يده<br &sol;>&NewLine;وأكد معلقون أن &OpenCurlyDoubleQuote;هذه الرواية الإسرائيلية تسقط ادعاءات نتنياهو وحكومته بأن السنوار يختبئ في الأنفاق ويحيط نفسه بالمحتجزين الإسرائيليين، بل استشهد وهو يقاتل قوات الاحتلال فوق الأرض والسلاح في يده&period; وأن قوات الاحتلال لم تسطع دخول المبنى الذي كان موجودا فيه إلا بعد قصفه”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>أفادت مصادر صحفية في نبأ عاجل لها منذ قليل، بأن البيت الأبيض، أعلن أنه منع بعض المساعدات عن إسرائيل في إبريل الماضي&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>نواصل المحادثات مع إسرائيل<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;وقال &&num;8220&semi;البيت الأبيض&&num;8221&semi;&colon; &&num;8220&semi;أرسلنا الخطاب الأخير لهم بشأن الوضع الإنساني في غزة، ونواصل محادثاتنا مع إسرائيل للتأكيد على القيام بالعمليات العسكرية دون إلحاق الضرر بالمدنيين&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف &&num;8220&semi;نتفهم سعي إسرائيل لاستهداف البنية التحتية لحزب الله في لبنان، وأوضحنا لإسرائيل رفضنا لأي عمليات عسكرية بالقرب من المناطق السكنية في لبنان&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>خطة لغزة ما بعد الحرب<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;ومن ناحية أخرى أشار موقع أكسيوس نقلا عن مسؤولين أمريكيين، إلى أن وزير الخارجية أنتوني بلينكن لديه خطة لغزة ما بعد الحرب سيقدمها بعد الانتخابات الأمريكية في نوفمبر المقبل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأوضح أن هناك مخاوف لدى مسؤولين في البيت الأبيض والخارجية الأمريكية من أن خطة بلينكن قد تتضمن تهميشا للسلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>أصيب ستة أشخاص بجروح، ظهر الأربعاء، بعدما أقدم مهاجم على طعن مارة في الخضيرة، المدينة الواقعة في وسط إسرائيل، قبل أن يتم &&num;8220&semi;تحييده&&num;8221&semi;، كما أعلنت الشرطة الإسرائيلية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقالت الشرطة &&num;8220&semi;هذا حادث إرهابي وقع في أربعة مواقع مختلفة تم خلاله طعن ستة أشخاص&&num;8221&semi;، مضيفة أنه تم &&num;8220&semi;تحييد&&num;8221&semi; المهاجم الذي فر على دراجة نارية&period;<br &sol;>&NewLine;وذكر جهاز الإسعاف الإسرائيلي نجمة داود الحمراء أن &&num;8220&semi;عدة أشخاص أصيبوا بجروح متفاوتة، إصابات بعضهم خطرة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي الأول من أكتوبر تشرين الأول الحالي، نفّذ فلسطينان عملية مسلحة في تل أبيب، مما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى، حيث تعد هذه أكبر عملية تشهدها تل أبيب منذ الانتفاضة الثانية عام 2000&period;<br &sol;>&NewLine;وكشفت حينها إذاعة الجيش الإسرائيلي أن منفذي العملية تسللا لتل أبيب وطعنا جنديا واستوليا على سلاحه ونفذا الهجوم بسلاحه&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>نعت حركة «Ø­Ù…اس» في بيان مقتل القيادي البارز في جماعة «Ø­Ø²Ø¨ الله اللبنانية إبراهيم عقيل في غارة جوية إسرائيلية على العاصمة اللبنانية بيروت &period;<&sol;p>&NewLine;<p>ووصفت حماس مقتل عقيل بأنه «Ø¬Ø±ÙŠÙ…Ø© وحماقة ستدفع إسرائيل ثمنها»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأكد «Ø­Ø²Ø¨ الله» اللبناني اغتيال مسؤول العمليات في الحزب إبراهيم عقيل، حيث قال في بيان في ساعة متأخرة من مساء الجمعة&colon; «Ø§Ù„تحق اليوم القائد الجهادي الكبير الحاج إبراهيم عقيل &lpar;الحاج عبد القادر&rpar; بموكب إخوانه من القادة الشهداء الكبار بعد عمر مبارك حافل بالجهاد والعمل والجراح والتضحيات والمخاطر والتحديات والإنجازات والانتصارات، وهو كان دائماً لائقاً لنيل هذا الوسام الإلهي الرفيع»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكان عقيل مسؤولاً رفيع المستوى في الجناح العسكري لـ«Ø­Ø²Ø¨ الله&&num;8221&semi; الموالي لإيران&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأفادت تقارير إعلامية بأن أعضاء آخرين من «Ù‚وة الرضوان»ØŒ التي تمثل وحدات النخبة في «Ø­Ø²Ø¨ الله»ØŒ قتلوا في الغارة الإسرائيلية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما أفادت تقارير بأن عقيل كان القائد العسكري لـ«Ø­Ø²Ø¨ الله»ØŒ وبالتالي خلف فؤاد شكر، الذي قتلته إسرائيل في 30 أغسطس &lpar;آب&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكانت الولايات المتحدة قد أعلنت عن مكافأة تصل إلى 7 ملايين دولار لمن يقدم معلومات عن إبراهيم عقيل&period; وحاولت إسرائيل، منذ تسعينيات القرن الماضي، اغتيال عقيل&period;<&sol;p>&NewLine;