الوسم: ألمانيا

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>منطقة القرن الأفريقي أصبحت مركزًا حيويًا للاهتمام الدولي والإقليمي في السنوات الأخيرة، وذلك بسبب أهميتها الجغرافية والاستراتيجية حيث تُعتبر هذه المنطقة نقطة ربط مهمة للتجارة الدولية، وتطل على مناطق إنتاج ونقل النفط، مما يجعلها محط أنظار العديد من الأطراف&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتظل منطقة القرن الأفريقي بشكل عام ذات أهمية كبيرة، لكن الصومال تحديدًا تتمتع بموقع استراتيجي خاص، حيث شهدت منذ بداية التسعينيات من القرن الماضي زيادة ملحوظة في الاهتمام الدولي بتعزيز النفوذ فيها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>في ظل هذا الاهتمام المتزايد، تتحول منطقة البحر الأحمر بسرعة إلى منطقة مشتعلة بالصراعات، حيث تسعى العديد من الأطراف الدولية والإقليمية لضبط معادلات السيطرة عليها بشكل غير مسبوق تاريخيًا واستراتيجيًا&period;<&sol;p>&NewLine;<h3><strong>خطوات تركية-المانية للتوسع في أفريقيا<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;<p>في الآونة الأخيرة، شهدت العلاقات التركية الصومالية زخمًا ملحوظًا، حيث قامت تركيا بتعزيز شراكتها مع الصومال خصوصًا في المجالات الدفاعية ومجالات الطاقة&period; التقرير الأخير أشار إلى أن تركيا تسعى لمساعدة الصومال في الدفاع عن مياهها الإقليمية، كما وقعت اتفاقًا لاستكشاف النفط والغاز على سواحل البلاد الشرقية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي خطوة استراتيجية أخرى، قالت صحيفة &&num;8220&semi;صباح&&num;8221&semi; التركية إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعلن عن مشروع إنشاء قاعدة فضائية في الصومال، بتكلفة استثمارية ضخمة تبلغ 6 مليارات دولار&period;<&sol;p>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;01&sol;11&sol;&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;ab&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86&sol;">لهذا رفضته تركيا &period;&period;ماذا تريد أثيوبيا من مذكرة التفاهم مع أرض الصومال ؟<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<p>وذكرت الصحيفة أن القاعدة المخططة لإنشائها ستتيح لتركيا إجراء تجارب على الصواريخ الباليستية والصواريخ الفضائية، مما يعزز قدراتها التكنولوجية ويؤكد وجودها في قطاع ظل لعقود حكراً على القوى الكبرى&period;<&sol;p>&NewLine;<p>على مدار السنوات الأربع الماضية، شهدت الشراكات التركية مع الصومال نموًا مستمرًا، حيث تم تصدير منتجات الدفاع، بما في ذلك الطائرات بدون طيار، إلى المناطق التي تشهد نزاعات مثل ليبيا وإثيوبيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي الوقت نفسه يؤكد مراقبون عدم مقدرة تركيا على أن تكون المستثمر الوحيد لهذه المشاريع في الصومال، حيث أن هذه المشاريع الكبيرة وخاصة القاعدة الفضائية في حاجة ماسة لإستثمارات ضخمة وشركاء دوليين، مع الإشارة إلى ألمانيا كأحد أهم المرشحين للمساهمة في التمويل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب تقارير، ألمانيا، التي تسعى لتعزيز نفوذها في القارة الإفريقية، تتعاون مع تركيا من خلال شركات للتضليل&period; وفي إطار الصراع المتصاعد للهيمنة في المنطقة، دخلت ألمانيا في منافسة مع الوجود الفرنسي، لكنها تفضل عدم الكشف عن تحركاتها لتجنب الصدام المباشر مع فرنسا&period; لهذا، لجأت إلى بناء تحالفات مع دول مثل تركيا وإيطاليا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويجدر بالذكر، دعم تركيا للإسلاميين في السودان، فبحسب صحيفة &&num;8220&semi;إنديبيندينت&&num;8221&semi;، انضم عناصر النظام السوداني السابق بعد قيام ثورة ديسمبر 2018، إلى أعضاء جماعة &&num;8220&semi;الإخوان المسلمين&&num;8221&semi; الذين اتخذوا من تركيا ملاذاً آمناً لهم&period; ويرتبط الجانبان بمصالح وثيقة، تتجسَّد بشكل عام في الدعم الداخلي لحزب العدالة والتنمية التركي الذي يحكم تركيا منذ عام 2002، وخدمة المشروع التركي التوسعي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب تقارير، تقاتل قوات الإسلاميين في السودان ضمن صفوف قوات الجيش السوداني بقيادة عبد الفتاح البرهان ضد قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو &&num;8220&semi;حميدتي&&num;8221&semi; منذ بداية الصراع، بالإضافة الى تواجد كتيبة كاملة تابعة للإسلاميين &&num;8220&semi;كتيبة البراء ابن مالك&&num;8221&semi; التي تقاتل في صف قوات الجيش السوداني&period;<&sol;p>&NewLine;<h3><strong>التوسع والمنافسة<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;<p>ونقلا عن صحيفة الأناضول التركية، حضر وزير الخارجية التركي المؤتمر الوزاري الثالث لمراجعة الشراكة التركية الأفريقية في جيبوتي لتعزيز العلاقات بين الدولتين&period;<br &sol;>&NewLine;جيبوتي، الدولة التي لطالما كانت حليفا لفرنسا، وقد ظهر الوجود العسكري الأجنبي في جيبوتي منذ تأسيس المحمية الفرنسية في ثمانينيات القرن الـ19 وتمكنت فرنسا من الاحتفاظ بقاعدة عسكرية لها عقب استقلال البلاد عام 1977، وظلت تلك القاعدة هي الوحيدة حتى مطلع القرن الـ21، حين بدأ الحضور العسكري الأجنبي يغزو البلاد بشكل ملحوظ، وقبل مضي العقد الثاني من القرن الـ21، أصبح احتضان قواعد عسكرية أجنبية ظاهرة جليّة في جيبوتي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتحاول فرنسا التوسع في &&num;8220&semi;ارض الصومال&&num;8221&semi;، التي تسعى للانفصال عن الصومال، عبر علاقاتها مع الدولة الصهيونية &&num;8220&semi;إسرائيل&&num;8221&semi;، كما تعمل كلا من فرنسا وإسرائيل على دعم قوات الدعم السريع في السودان عن طريق دولة الإمارات العربية، حيث يسلح كلا من فرنسا وإسرائيل &&num;8220&semi;حميدتي&&num;8221&semi; بالأسلحة وأجهزة التجسس والتشويش والمسيرات الانتحارية، تلك الأسلحة التي تنقل إلى مطار أبو جرس يتم تهريبها إلى السودان&period;<&sol;p>&NewLine;<h3><strong>تورط فرنسي في السودان<&sol;strong><&sol;h3>&NewLine;<p>في نفس السياق، أكدت منظمة العفو الدولية في تحقيق نشرته على موقعها الإلكتروني أن التكنولوجيا العسكرية الفرنسية الصنع، التي تتضمنها ناقلات الجنود المدرعة المُصنَّعة في دولة الإمارات العربية المتحدة، تُستخدم في ساحة المعركة في السودان&period; وهذا يتعارض بشكل واضح مع حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة على دارفور منذ أكثر من عام، في ظل النزاع المستمر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع&period;<&sol;p>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2023&sol;09&sol;16&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;82&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;82&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b1&sol;">انقلابات أفريقيا&period;&period;تمدد روسي أم عقاب أمريكي لـ فرنسا ؟<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<p>وفقاً لمنظمة العفو الدولية، أسفرت التحقيقات حول الأحداث في السودان عن نتائج تشير إلى أن قوات الدعم السريع تستخدم ناقلات جنود مدرعة في مناطق متعددة من السودان، وقد صُنعَت هذه المركبات في الإمارات العربية المتحدة&period; وقد أظهرت التقارير أن هذه الناقلات المدرعة التي تستخدمها قوات الدعم السريع تتضمن أنظمة دفاع تفاعلية متطورة، تم تصميمها وتصنيعها في فرنسا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ومن المعروف أن الإمارات تملك علاقات جيدة مع كلًا من إسرائيل وفرنسا، وبحسب وسائل إعلام مصرية، تقوم إسرائيل بدعم حميدتي بالسلاح وأجهزة التنصت والمراقبة منذ بداية الحرب<&sol;p>&NewLine;

&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">انتقدت مسؤولة ألمانية ما فعله أحد لاعبي المنتخب التركي عقب مباراته مع النمسا في بطولة اليورو التي تستضيفها ألمانيا&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وبحسب وسائل إعلام، فقد أدانت وزيرة الداخلية الألمانية احتفال المدافع التركي ميريه ديميرال، بعد فوز تركيا على النمسا في بطولة كأس الأمم الأوروبية أمس الثلاثاء&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">سجل ديميرال هدفين فوز تركيا على النمسا 2-1 في دور الـ16، واحتفل من خلال لفتة تعرف باسم &&num;8220&semi;تحية الذئب&&num;8221&semi;، والتي ترتبط بجماعة &&num;8220&semi;الذئاب الرمادية&&num;8221&semi; اليمينية التركية المتطرفة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقالت وزيرة الداخلية الألمانية، نانسي فيزر، في منشور على موقع إكس المعروف سابقا بتويتر، الأربعاء، إن &&num;8220&semi;رموز اليمين المتطرف التركي ليس لها مكان في ملاعبنا&&num;8221&semi;، مضيفة أن المجموعة تخضع للمراقبة في ألمانيا&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأضافت فيزر أن &&num;8220&semi;استخدام بطولة أوروبا لكرة القدم كمنصة للعنصرية أمر غير مقبول على الإطلاق&period; نتوقع من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم التحقيق في القضية والنظر في العقوبات”&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">بعد الفوز، نشر ديميرال صورة لنفسه وهو يقوم بالإشارة على موقع إكس&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وعلق المدافع على المنشور، قائلاً&colon; &&num;8220&semi;سعيد هو من يطلق على نفسه اسم الأتراك&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقال ديميرال للصحفيين بعد المباراة&colon; &&num;8220&semi;كان لدي احتفال محدد في ذهني&period; هذا ما فعلته&period; الأمر يتعلق بالهوية التركية لأنني فخور جدًا بكوني تركيًا&period; لقد شعرت بذلك على أكمل وجه بعد الهدف الثاني، لذا انتهى بي الأمر بفعل هذه الإشارة&period; أنا سعيد جدًا لأنني فعلت ذلك&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">أول تعليق من الاتحاد الأوروبي على تحية الذئاب الرمادية<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، الهيئة الحاكمة لكرة القدم الأوروبية، في بيان الأربعاء، أنه يحقق في &&num;8220&semi;السلوك غير اللائق المزعوم لديميرال&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وجاء في بيان الاتحاد الأوروبي&colon; &&num;8220&semi;فيما يتعلق بمباراة دور الـ16 من بطولة أمم أوروبا 2024 بين النمسا وتركيا والتي أقيمت في 2 يوليو&sol;تموز 2024 في لايبزيغ بألمانيا، تم فتح تحقيق وفقًا للمادة 31 &lpar;4&rpar; من اللوائح التأديبية للاتحاد الأوروبي لكرة القدم فيما يتعلق بالادعاءات المزعومة&&num;8221&semi;&period; وقال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم في بيانه&colon; &&num;8220&semi;سلوك غير لائق من لاعب الاتحاد التركي لكرة القدم ميريه ديميرال&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">الخارجية التركية ترد<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقالت وزارة الخارجية التركية، في بيان الأربعاء، إنه &&num;8220&semi;من غير المقبول&&num;8221&semi; أن يفتح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم تحقيقًا تأديبيًا ضد ديميرال&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأضافت&colon; &&num;8220&semi;على الرغم من أن علامة &&num;8220&semi;الذئب الرمادي&&num;8221&semi; ليست رمزًا محظورًا في ألمانيا، إلا أن ردود الفعل التي أظهرتها السلطات الألمانية تجاه السيد ديميرال هي في حد ذاتها كراهية للأجانب&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وتابع البيان&colon; &&num;8220&semi;ندين ردود الفعل ذات الدوافع السياسية على استخدام رمز تاريخي وثقافي بشكل لا يستهدف أحداً أثناء الاحتفال بالفرحة في حدث رياضي&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وفي وقت لاحق الأربعاء، استدعت تركيا سفير ألمانيا بعد إدانة وزير الداخلية الألماني فيزر للاحتفال&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وستلعب تركيا المباراة المقبلة أمام هولندا في الدور ربع النهائي من بطولة أمم أوروبا 2024 في برلين، السبت&period;<&sol;p>&NewLine;

<h2>أفاد موقع Migration Info الأوروبي المتخصص بأخبار الهجرة، أن الصعوبات التي يواجهها المهاجرون الإيزيديون القادمون من العراق، في ظل اتفاقية سرية وقعتها الحكومة الألمانية مع الحكومة العراقية لتسهيل عودة المهاجرين، تشكل مشكلة متنامية&period;&period; وفي الوقت نفسه، تواصل السلطات الألمانية تلقي آلاف طلبات الهجرة الإيزيدية كل عام&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب وسائل إعلام عراقية، تحدث الموقع فى تقرير منفصل عن المهاجر شهاب سموقي &lpar;21 عاما&rpar; قائلا&&num;8221&semi; إنه يخاطر بحياته في حال إعادته إلى العراق بعد رفض ألمانيا ذلك&period; وتقدم بطلب اللجوء لأنه كان يعيش في مدينة هامبورغ لعدة سنوات بعد مغادرته مسقط رأسه شنكال بسبب اضطهاد الإيزيديين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقال التقرير إن قصة سموقي كانت بمثابة كابوس بيروقراطي&period; رفضت ألمانيا طلب لجوئه مرتين، مرة كطالب لجوء ومرة &ZeroWidthSpace;&ZeroWidthSpace;للحصول على تصريح عمل، والذي حصل عليه في عام 2021 عندما تم رفض طلبه الأول، وكانت فترة السماح 30 يومًا فقط&period; مغادرة ألمانيا&period; ومع ذلك، عندما ذهب إلى المحكمة لوقف عملية الترحيل وقدم طلب لجوء جديد في سبتمبر 2023، تم رفض الطلب أيضًا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويمضي التقرير في القول إن كل هذا قد يتضاءل أمام الكابوس الذي قد يواجهه إذا أُجبر فعلاً على العودة إلى وطنه، قائلاً&colon; «Ø¹Ø§Ø¬Ù„اً أم آجلاً سأتعرض للتهديد بمذبحة أخرى»&period; مواجهة خطر القتل&&num;8221&semi;&period; وقال &&num;8220&semi;الأمر نفسه يحدث في العراق وفي الصراعات بين الجماعات المختلفة&period;&&num;8221&semi;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقال التقرير إن حالة الحماية التي يتمتع بها سموقي، والتي صدرت في عام 2021 عندما كان العراق لا يزال يصنف على أنه دولة خطيرة، ستنتهي في فبراير من العام المقبل، مما قد يعرض الشاب الإيزيدي لخطر الترحيل مرة أخرى&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وينقل التقرير عن سموقي قوله&colon; &&num;8220&semi;ثلاث سنوات من بناء مستقبلي هنا في ألمانيا، شهادتي في تكنولوجيا المعلومات، ومعرفتي باللغة الألمانية، وعملي كمستشار ودرجة الماجستير في الإدارة المالية والمحاسبة، كل شيء الآن في خطر&period;&&num;8221&semi;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويقول التقرير إنه بعد رحلة مروعة براً وبحراً من العراق إلى تركيا، بدأ سموقي حياة جديدة مع عائلته في هامبورغ، حيث عبر اليونان، وسافر عبر البلقان إلى ألمانيا، وواصل رحلته في العراق&period; أنه فر من &&num;8220&semi;الاضطهاد&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وذكر التقرير أن سموقي قال&colon; «ÙƒØ§Ù† لدي أمل واحد&colon; أن أذهب إلى بلد يحترمني ويحترم ديني ويحميني وعائلتي من الأشخاص الذين يكرهون الإنسانية»&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>لكن التقرير يقول إن الرفض الأخير لطلب اللجوء الخاص به يأتي في الوقت الذي تكثف فيه الحكومة الألمانية جهودها لإعادة طالبي اللجوء المرفوضين، مع التركيز بشكل خاص على العراق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">اتفاقية سرية<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>ويمضي التقرير في القول إنه لتحقيق هذا الهدف، تعتقد ألمانيا أنها أبرمت اتفاقا سريا مع الحكومة العراقية للتعاون بشكل أكبر بشأن عودة المهاجرين، الذين سيستمرون في الحصول على الحماية في ألمانيا حتى عام 2016&period; ويقال إن الاتفاق يؤثر على الإيزيديين الذين قدموا إلى البلاد&period; حديثاً&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار التقرير إلى أن ألمانيا رفضت طلبات اللجوء هذه على الرغم من أنها تسعى بشكل عاجل إلى توفير المزيد من العمال المهرة لقوتها العاملة، مما يثير المزيد من التساؤلات حول القرار&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويوضح التقرير أن البيانات الصادرة عن وكالة الهجرة واللاجئين تظهر أنه في الفترة من يناير إلى سبتمبر 2023، قدم الإيزيديون في ألمانيا ما يقرب من 4000 طلب لجوء، يبدو أن حوالي 2900 منهم من العراق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويشير التقرير إلى أنه على الرغم من تعهد البوندستاغ &lpar;مجلس النواب الألماني&rpar; بالعمل بجدية أكبر لحماية الإيزيديين في ألمانيا، إلا أن الوضع الحالي غير مؤكد بسبب تزايد أعداد عمليات الترحيل إلى العراق، وأضاف في 18 ديسمبر&sol;كانون الأول أن شمال ألمانيا ولاية راينلاند وستفاليا ستكون ملزمة بالبوندستاغ&period; وهي الدولة الأولى، والوحيدة حتى الآن، التي أوقفت عمليات ترحيل الإيزيديين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ونقلت الصحيفة عن جوزفين بول، وزيرة اللاجئين في ولاية شمال الراين وستفاليا، قولها، &&num;8220&semi;من وجهة نظر وزارة الخارجية &lpar;الألمانية&rpar;، لا تستطيع الحكومة العراقية ضمان حماية الأقليات الدينية في العديد من المجالات&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار التقرير إلى أن دعوات بول لوضع حد لترحيل الإيزيديين على المستوى الوطني الألماني لم تكن فعالة حتى الآن&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>أعلنت ألمانيا أنها أعادت إلى الوطن 10 نساء و27 طفلا من مخيم يقع في شمال شرق سوريا كان يحتجز أعضاء مشتبهين من تنظيم الدولة الإسلامية &lpar;داعش&rpar;&period;<br &sol;>&NewLine;وقالت وزيرة الخارجية الألمانية، أنالينا بيربوك، إن المجموعة أعيدت إلى الوطن من مخيم روج الأربعاء، فيما وصفتها بعملية &&num;8220&semi;صعبة للغاية&&num;8221&semi;<br &sol;>&NewLine;وأضافت أن بعض الأمهات تم احتجازهن فور وصولهن إلى ألمانيا&period;<br &sol;>&NewLine;وأشارت بيربوك في بيان إلى أن &&num;8220&semi;الأطفال الـ27، في نهاية المطاف، هم ضحايا تنظيم الدولة الإسلامية، ولديهم الحق في مستقبل أفضل بعيدا عن أيديولوجيته القاتلة، وأيضا العيش في أمان، كما نتمنى لأطفالنا&&num;8230&semi; يجب محاسبة الأمهات على أفعالهن&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;02&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ab-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;89-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;b9&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;02&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ab-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;89-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;b9&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;وأعادت ألمانيا في السابق 23 طفلا وأمهاتهم الـ8 من مخيم روج في أكتوبر&period; وفي الوقت نفسه، استعادت الدنمارك المجاورة 14 طفلا وثلاث نساء&period;<br &sol;>&NewLine;وشكرت بيربوك السلطات الكردية في سوريا و&&num;8221&semi;شركائنا الأميركيين، الذين قدموا لنا مرة أخرى الدعم اللوجستي&&num;8221&semi;<br &sol;>&NewLine;وقالت كذلك إنه مع عملية الأربعاء &&num;8220&semi;تم نقل غالبية الأطفال الألمان الذين ترغب أمهاتهم في العودة إلى ألمانيا إلى بر الأمان&&num;8230&semi; لا يوجد الآن سوى عدد قليل من الحالات الخاصة التي نواصل العمل على إيجاد حلول فردية من أجلها&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><strong>ذات صلة<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;02&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;89-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;84&period;html<&sol;p>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;02&sol;&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b4-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b3-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ae-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87&period;html<&sol;p>&NewLine;

<h3>تواجه داعشية ألمانية عقوبة السجن 10 سنوات بعد اتهامها بقتل فتاة أيزيدية في العراق&period;<br &sol;>&NewLine;وبعد عامين ونصف من الإجراءات القانونية المعقدة، قضت محكمة في مدينة ميونيخ الألمانية بسجن الداعشية جنيفر فينيش عشر سنوات بتهمة ترك فتاة إيزيدية تموت عطشاً في العراق&period;<br &sol;>&NewLine;ويعتبر الحكم أول إجراء قضائي رسمي في العالم لانتهاكات التنظيم الإرهابي التي ارتكبها بحق الإيزيديين في شمال العراق&period;<br &sol;>&NewLine;وكان تنظيم داعش قد احتل مدينة سنجار عاصمة الإيزيديين في 2014 وقتل مئات الرجال واختطف الاف النساء والفتيات&period;<&sol;h3>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;Ezidi2&sol;status&sol;1289649527180402689&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw&percnt;7Ctwcamp&percnt;5Etweetembed&percnt;7Ctwterm&percnt;5E1289673870207676416&percnt;7Ctwgr&percnt;5E&percnt;7Ctwcon&percnt;5Es2&lowbar;&&num;038&semi;ref&lowbar;url&equals;https&percnt;3A&percnt;2F&percnt;2Farabic&period;euronews&period;com&percnt;2F2021&percnt;2F10&percnt;2F25&percnt;2Ffirst-global-judicial-action-against-isis-german-jihadist-accused-killing-yazidi-child-ger">https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;Ezidi2&sol;status&sol;1289649527180402689&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw&percnt;7Ctwcamp&percnt;5Etweetembed&percnt;7Ctwterm&percnt;5E1289673870207676416&percnt;7Ctwgr&percnt;5E&percnt;7Ctwcon&percnt;5Es2&lowbar;&amp&semi;ref&lowbar;url&equals;https&percnt;3A&percnt;2F&percnt;2Farabic&period;euronews&period;com&percnt;2F2021&percnt;2F10&percnt;2F25&percnt;2Ffirst-global-judicial-action-against-isis-german-jihadist-accused-killing-yazidi-child-ger<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h3>&NewLine;<strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">رجلة جنيفر مع داعش<&sol;span><&sol;strong><br &sol;>&NewLine;وكانت جنيفر فينيش الألمانية المتحدرة من لوهن، في ولاية سكسونيا السفلى الواقعة في شمال غرب ألمانيا، قد أعلنت أمام محكمة ميونيخ، إنها ذهبت إلى العراق للانضمام إلى من وصفتهم بـ &&num;8220&semi;إخوتها&&num;8221&semi;&period;<&sol;h3>&NewLine;<h2><strong>إقرا أيضا <&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<h3><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;10&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b1&period;html">الللاجئات السوريات فى العراق&period;&period;تموت الحرة ولا تأكل بثدييها<&sol;a><&sol;h3>&NewLine;<h3>&NewLine;وبحسب يورو نيوز فقد شاركت فينيش بدوريات مسلحة لعدة أشهر، ضمن شرطة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في الفلوجة والموصل&period;<br &sol;>&NewLine;وقامت فينيش في صيف 2015، مع وزوجها آنذاك طه الجميلي، الذى يحاكم حالياً في فرانكفورت بتهم مماثلة، بشراء فتاة أيزيدية تبلغ من العمر خمس سنوات ووالدتها من أجل استعبادهما، بحسب النيابة&period;<&sol;h3>&NewLine;<h3><strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">القتل عطشاً<&sol;span><&sol;strong><br &sol;>&NewLine;وخلال فترة وجودها مع الداعشية الألمانية وزوجها تعرضت الفتاة الإيزيدية لأصناف وأشكال من العذاب&period;<br &sol;>&NewLine;وقام الزوج الجميلي بمعاقبة الفتاة الإيزيدية لأنها تبولت على سريرها، بأن ربطها بنافذة خارج المنزل الذي كانت محتجزة فيه مع والدتها، في درجة حرارة تبلغ الخمسين مئوية وهو ما أدي لوفاة الفتاة بسبب العطش بينما أجبرت أمها على البقاء في خدمة الزوجين&period;<&sol;h3>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;Ezidi2&sol;status&sol;1289673870207676416&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw&percnt;7Ctwcamp&percnt;5Etweetembed&percnt;7Ctwterm&percnt;5E1289673870207676416&percnt;7Ctwgr&percnt;5E&percnt;7Ctwcon&percnt;5Es1&lowbar;&&num;038&semi;ref&lowbar;url&equals;https&percnt;3A&percnt;2F&percnt;2Farabic&period;euronews&period;com&percnt;2F2021&percnt;2F10&percnt;2F25&percnt;2Ffirst-global-judicial-action-against-isis-german-jihadist-accused-killing-yazidi-child-ger">https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;Ezidi2&sol;status&sol;1289673870207676416&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw&percnt;7Ctwcamp&percnt;5Etweetembed&percnt;7Ctwterm&percnt;5E1289673870207676416&percnt;7Ctwgr&percnt;5E&percnt;7Ctwcon&percnt;5Es1&lowbar;&amp&semi;ref&lowbar;url&equals;https&percnt;3A&percnt;2F&percnt;2Farabic&period;euronews&period;com&percnt;2F2021&percnt;2F10&percnt;2F25&percnt;2Ffirst-global-judicial-action-against-isis-german-jihadist-accused-killing-yazidi-child-ger<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h3>&NewLine;واتهم الادعاء الداعشية فينيش بعدم التدخل لمنع شريكها من تعذيب الفتاة، ولدى سؤالها عن ذلك خلال المحاكمة، قالت إنها كانت تخشىأن يحبسها&period;<br &sol;>&NewLine;وخلال المحاكمة ألمح محاموها، مثل محامي طه الجميلي، إلى أن الفتاة، التي نُقلت لاحقاً، إلى مستشفى في الفلوجة، ربما لم تفارق الحياة، وطالبوا بسجن موكلتهم مع وقف التنفيذ، بحجة مساندة التنظيم فقط&period;<br &sol;>&NewLine;ولكن والدة الطفلة والتي تقيم متوارية في ألمانيا، فندت رواية المحامين وأدلت الشاهدة الرئيسية والناجية بشهادتها خلال محاكمتي الزوجين السابقين&period;<br &sol;>&NewLine;وخلال إحدى جلسات الاستماع الأخيرة دافعت فينيش عن نفسها قائلة &&num;8220&semi;يريدون أن يجعلوا مني عبرة لكل ما حدث في ظل تنظيم الدولة الإسلامية، مشيرة إلي أنه من الصعب تخيل أن هذا ممكن في دولة القانون، وفق ما نقلت عنها صحيفة &&num;8220&semi;زود دويتشه تسايتونج&&num;8221&semi;&period;<&sol;h3>&NewLine;<h3>&NewLine;<strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">اعتقال فينيش<&sol;span><&sol;strong><br &sol;>&NewLine;وكانت أجهزة الأمن التركية قد سلمت فينيش إلى ألمانيا بعد أن ألقت القبض عليها في يناير 2016 في أنقرة، ولم يتم احتجازها إلا في يونيو 2018، بعد اعتقالها أثناء محاولتها الذهاب مع ابنتها البالغة من العمر عامين إلى المناطق التي كان التنظيم لا يزال يسيطر عليها في سوريا&period;<&sol;h3>&NewLine;<h3><img class&equals;"alignnone size-full wp-image-3397" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2021&sol;10&sol;عناصر-داعش-&period;jpg" alt&equals;"عناصر تابعة لتنظيم داعش " width&equals;"654" height&equals;"368" &sol;><br &sol;>&NewLine;وحكت فينيش خلال الرحلة إلى سائقها الذى كان مخبرا لمكتب التحقيقات الفيدرالي ويقود سيارة مزودة بأجهزة تنصت تفاصيل عن حياتها في العراق، استخدمت النيابة هذه التسجيلات لتوجيه الاتهام إليها&period;<br &sol;>&NewLine;وفي أكتوبر 2020، حكمت محكمة ألمانية على زوجة جهادي تحمل الجنسيتين الألمانية والتونسية، بالسجن ثلاث سنوات ونصف بتهمة استرقاق شابة أيزيدية عندما كانت تقيم في سوريا&period;<&sol;h3>&NewLine;