ضمن سياق المحاصصة..مبادرة جديدة لـ حل أزمة تشكيل الحكومة العراقية

أعلن تحالف الإطار التنسيقي في العراق الأربعاء عن مبادرة لإنهاء أزمة تشكيل الحكومة، تبدأ بحوار “دون شروط مسبقة” لكنها لا تخرج عن سياق المحاصصة التي يرفضها التيار الصدري، الذي فاز بأكبر عدد من مقاعد البرلمان في الانتخابات التي أجريت قبل سبعة اشهر.
وتسعى قوى الإطار التنسيقي لدفع التيار الصدري للقبول بمشاركتها في الحكومة المقبلة بناء على توافق جميع الفائزين وفق العرف المتبع منذ سنوات لكن زعيم التيار مقتدى الصدر يصرّ على تشكيل حكومة “أغلبية وطنية”.
وقال الإطار الذي يضم قوى سياسية شيعية موالية لإيران أبرزها فصائل الحشد الشعبي “انطلاقا من الشعور بالمسؤولية الشرعية والأخلاقية نعلن عن مبادرة وطنية شاملة للخروج من الأزمة الحالية والانسداد السياسي ابتداءً من النتائج الانتخابية وما رافقها من إخفاقات وانتهاءً بجلسة البرلمان في 30 مارس الماضي التي خصصت لانتخاب رئيس للجمهورية قبل إخفاقها.
واضاف البيان ان “المبادرة تتضمن دعوة جميع الأطراف للجلوس على طاولة الحوار ومناقشة الحلول والمعالجات من دون شروط أو قيود مسبقة يضع الجميع مصلحة الوطن والمواطن أمام عينيه”.
وقال البيان أيضا ان “منصب رئيس الجمهورية يحتل موقعا معنويا هاما لذا ينبغي أن يتصف شخص رئيس الجمهورية بالكفاءة والإخلاص وحسن السيرة والسلوك”.
وطالب الأحزاب الكردية “ببذل الجهود للتفاهم والاتفاق على مرشح يمتاز بهذه الصفات وضمن السياقات المعمول بها”.
وفيما يتعلق بمنصب رئيس الوزراء قال البيان “يجب الحفاظ على حق المكون الأكبر مجتمعيا من خلال كتل المكون الأكبر المتحالفة لتكوين الكتلة الأكثر عددا ومن ثم الاتفاق على ترشيح رئيس مجلس الوزراء القادم”.
وشدد على ضرورة أن تتحمل “القوى المشاركة في الحكومة منها مسؤولية فشله ونجاحه ومحاسبته”.
ودعا الإطار التنسيقي إلى “الابتعاد عن سياسة كسر الإرادات وإبداء المرونة وتقديم التنازلات المتبادلة من أجل الالتقاء عند المشتركات الوطنية والسياسية مع مراعاة الأوزان الانتخابية”.
وأشار إلى أنه “سيشكل لجنة تفاوضية لبدء الحوار مع الفرقاء السياسيين من أجل وضع هذه المبادرة موضع التنفيذ”.
ومطلع أبريل أمهل الصدر قوى الإطار التنسيقي 40 يوما للتباحث مع الأحزاب البرلمانية باستثناء قائمته لتشكيل الحكومة.
وفشل البرلمان العراقي مرتين في عقد جلسة مخصصة لانتخاب رئيس الجمهورية وفق نتائج الانتخابات التي أجريت في أكتوبر الماضي.
ويتنافس 59 مرشحا لهذا المنصب أبرزهم مرشحا حزب “الاتحاد الوطني الكردستاني” برهم صالح و”الحزب الديمقراطي الكردستاني” ريبر أحمد حيث يحظى صالح بتأييد الإطار التنسيقي.
ويلقى أحمد دعم تحالف “إنقاذ وطن” (175 مقعدا) والمكون من قوى شيعية وسنية وكردية بارزة هي “الكتلة الصدرية” وتحالف “السيادة” و”الديمقراطي الكردستاني”.

ذات صلة

https://alshamsnews.com/2022/04/%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d9%87%d8%ac%d9%85%d8%a7%d8%aa%d9%87%d8%a7-%d8%b9%d9%84%d9%89-%d9%83%d8%b1%d8%af%d8%b3%d8%aa%d8%a7%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d9%82-%d9%85%d9%82%d8%aa%d8%af%d9%8a-%d8%a7.html

https://alshamsnews.com/2022/04/%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%86%d8%ad%d8%b3%d8%a7%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d8%af%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b7%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%86%d8%b3%d9%8a%d9%82%d9%8a-%d9%8a%d8%a8%d8%af%d8%a3.html

الكتلة الصدرية تعلن أسماء مرشحيها لرئاسة الجمهورية والحكومة بالعراق

أعلن رئيس الكتلة الصدرية، حسن العذاري، ترشيح تحالف إنقاذ الوطن الأكثر عدداً، ريبر احمد، لمنصب رئيس الجمهورية، ومحمد جعفر الصدر، لمنصب رئيس مجلس الوزراء.
وخلال مؤتمر صحفي، قال رئيس الكتلة الصدرية حسن العذاري في مؤتمر صحفي، الأربعاء إن “تحالف إنقاذ الوطن الأكثر عدداً، يرشح ربير احمد لمنصب رئيس الجمهورية، ومحمد جعفر الصدر لمنصب رئاسة الوزراء”.
وأضاف إن تحالف الوطن ماضٍ نحو تشكيل حكومة الأغلبية الوطنية، متعهدين بإكمال المسيرة الإصلاحية، مؤكداً تشكيل الكتلة الأكبر عبر تحالف إنقاذ الوطن.
وتعهّد تحالف الوطن على خدمة الشعب عبر برنامج حكومي واضح وشفاف، بما يضمن كرامة الشعب وهيبته واستقلاله، دون تدخلات خارجية، ليسود القانون بعيداً عن العنف وتحت راية الوطن، وجيش موحد.

أول تعليق من مقتدي الصدر
من جانبه، أكد زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، إن إعلان الكتلة الأكبر ومرشحي الرئاسة ومجلس الوزراء إنجاز مهم لإنقاذ الوطن.

https://alshamsnews.com/2022/03/%d9%85%d8%b1%d8%b4%d8%ad-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%8a%d9%85%d9%82%d8%b1%d8%a7%d8%b7%d9%8a-%d9%8a%d9%82%d8%aa%d8%b1%d8%a8-%d8%a7%d8%b3%d8%aa%d9%85%d8%b1%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ae%d9%84%d8%a7%d9%81.html

وفى تغريدة للصدر، اليوم الأربعاء قال فيها: “إذ أبارك للشعب العراقي إعلان الكتلة الأكبر عدداً والإعلان عن مرشحي رئاسة الجمهورية ورئاسة مجلس الوزراء من خلال (الفضاء الوطني)، فإنني اعد ذلك إنجازاً فريداً ومهماً لإنقاذ الوطن، متمنياً إتمام تشكيل حكومة أغلبية وطنية بلا تسويف وتأخير”.
وأصاف: “كل أملي أن تكون حكومة قادرة على النهوض بالواقع المرير وببرنامج حكومي واضح، وبسقوف زمنية يرتضيها الشعب، وسوف لن أبقى مكتوف الأيدي إذا ما تكررت المأساة، وإن كان ذلك ممن ينتمي لي، فضلاً عن غيرهم، فإنني مع الشعب فقط، لأرضي ربي وضميري، ولن أحيد عن الإصلاح وهيبة الوطن”.

تحالف متماسك
بدوره، أكد عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني، هوشيار زيباري، أن المؤتمر الصحفي للتحالف الثلاثي، أثبت تماسكه والتزامه بالاتفاق لترشيح مرشحي منصب رئاسة الجمهورية والوزراء.
وقال زيباري، عبر تغريدة على تويتر، الأربعاء إن المؤتمر الصحفي اليوم للتحالف الثلاثي اثبت تماسكه والتزامه بالاتفاق لترشيح مرشح الحزب الديمقراطي الكردستاني لرئاسة الجمهورية و مرشح التيار الصدري لرئاسة الوزراء لانقاذ العملية السياسية والانتخابية.
وأشار زيباري إلى أن الطرف المعارض سيسخر كل أدواته الإعلامية والقضائية لإبطاء وتحريف العملية.

ذات صلة

https://alshamsnews.com/2022/02/%d9%83%d8%b1%d9%83%d9%88%d9%83-%d9%83%d9%84%d9%85%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d8%b1-%d9%83%d9%88%d8%a7%d9%84%d9%8a%d8%b3-%d8%ac%d8%af%d9%8a%d8%af%d8%a9-%d8%ad%d9%88%d9%84-%d8%b5%d8%b1%d8%a7%d8%b9-%d8%a7.html

بمشاركة بارزاني..هل ينهي اتصال الصدر والمالكي أزمة تشكيل الحكومة العراقية ؟

كشفت وسائل إعلام عراقية عن أجراء زعيم التيار الصدري في العراق، مقتدى الصدر، مباحثات مع أطراف سياسية في البلاد بينها رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي، حل أزمة تشكيل الحكومة بعد ان فرض عليه فيتو خلال الفترة الماضية.
وفي بيان مساء الخميس، قال المكتب الإعلامي للصدر، إن مقتدى الصدر أجرى اتصالات هاتفية بكل من مسعود بارزاني رئيس إقليم كردستان (شمال)، ورئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي، ورئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، ورئيس تحالف العزم الشيخ خميس الخنجر.
وأضاف البيان، أن الصدر بحث مع هذه الأطراف بعض القضايا المهمة المتعلقة بالوضع العراقي الراهن.
من جهته، قال المتحدث باسم رئيس ائتلاف “دولة القانون” (زعيم تحالف الإطار التنسيقي) هشام الركابي، في بيان، إن المالكي تلقى اتصالا هاتفيا من الصدر تناول الجانبان خلاله مستجدات الوضع السياسي، وكيفية إيجاد حلول تنهي الأزمة الراهنة” المتعلقة بتشكيل الحكومة.
واتصال الصدر بزعيم “دولة القانون” تطور لافت على صعيد أزمة تشكيل الحكومة، حيث يرفض الأول تشكيل أو دعم أي حكومة يشارك فيها المالكي.

فيتو الصدر
وكان الصدر قد أبدى استعداده مرارا الدخول في تحالف مع بقية القوى الشيعية ضمن “الإطار التنسيقي” باستثناء المالكي، وهو ما ترفضه قوى “الإطار التنسيقي”.
وبحسب موقع شفق نيوز، كشف مصدر سياسي مطلع الأربعاء عن مفاوضات جارية بين الإطار التنسيقي والكتلة الصدرية لمسك زمام الأمور وحفظ “هيبة المكون الشيعي”.

https://alshamsnews.com/2021/11/%d9%85%d9%82%d8%aa%d8%af%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%b5%d8%af%d8%b1-%d9%8a%d8%b7%d8%a7%d9%84%d8%a8-%d8%a8%d9%80-%d8%aa%d8%b5%d9%81%d9%8a%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b4%d8%af-%d9%84%d8%b4%d8%b9%d8%a8%d9%8a.html

وأشار المصدر إلي أن مسالة تشكيل الحكومة وإنشاء كتلة شيعية كبرى من أبرز النقاط في المفاوضات بين التيار الصدري والإطار التنسيقي.
وقالت نفس المصادر أن هنالك نية لاعتماد أكثر من سيناريو مطروح على طاولة التفاوض من بينها ذهاب أكثر من 60 نائباً من الإطار التنسيقي مع الكتلة الصدرية لتشكيل الكتلة الشيعية الأكبر.
لكن هنالك شروط من الإطار التنسيقي تتمثل في إلغاء الفيتو او الخطوط الحمر من قبل التيار الصدري على بعض مكونات الإطار نهائياً على غرار دولة القانون.
سيناريوهات الكتلة الأكبر
وتحدث المصدر عن سيناريو اخر يتمثل في الإعلان عن تشكيل الكتلة الاكبر (الثبات الوطني) رسمياً، ومن ثم تشكيل الحكومة وفقط متطلبات المرحلة.
ومن بين الملفات المطروحة بين الجانبين ملف “تسمية رئيس الوزراء من قبل كتلة الصدر فضلاً عن توزيع الحقائب الوزارية مع مراعاة التوازن السياسي وفق المعادلة السياسية المعتمدة منذ 2005”.
وأكد نفس المصدر أن الإطار التنسيقي اقترح تسمية مرشح لرئاسة الوزراء معروف بإدارته الناجحة ويحظى بمقبولية لدى التيار الصدري وباقي القوى السياسية مشيرا أن “زعماء مكونات الإطار التنسيقي تترقب نتائج المفاوضات مع الكتلة الصدرية لحسم إعلان تحالف الثبات الوطني وبمشاركة قوى سياسية من خارج الإطار سواء سنية او كردية وقد يصل عدد نواب التحالف لأكثر من 135 نائبا”.
ويلقي الصدر باللوم على المالكي الذي ترأس الحكومة لدورتين متتاليتين (2006-2014) بـ”استشراء الفساد وأعمال العنف” في البلاد، إضافة إلى اجتياح تنظيم “داعش” لثلث مساحة العراق صيف 2014.
ومنذ إعلان نتائج الانتخابات التي أجريت في أكتوبر الماضي، يعيش العراق توترات سياسية، ويدور الخلاف بين تحالف قوى “الإطار التنسيقي” المدعومة من إيران، وتحالف “سائرون” الذي يتزعمه مقتدى الصدر، حول أحقية أي جهة بترشيح شخصية لمنصب رئيس الوزراء.
وبينما لم تتجاوز قوى “الإطار التنسيقي” نحو 60 مقعدا، تحدثت الأخيرة في جلسة نيابية مؤخرا عن ضمها مستقلين وبلوغ مقاعدها 88 من أصل 329 مقعد، بينما يمتلك تحالف “سائرون” 73 مقعداً في البرلمان، وفق النتائج الرسمية.
وتشكيل الحكومة العراقية الجديدة يتطلب أولاً انتخاب رئيس جديد للجمهورية من قبل البرلمان، ليتولى الرئيس المنتخب تكليف مرشح الكتلة البرلمانية الأكبر عددا بتشكيل الحكومة خلال 30 يوماً.

ذات صلة

https://alshamsnews.com/2022/02/%d8%a7%d9%84%d8%b5%d8%af%d8%b1-%d9%8a%d8%b9%d9%84%d9%86-%d8%aa%d8%ac%d9%85%d9%8a%d8%af-%d9%85%d9%81%d8%a7%d9%88%d8%b6%d8%a7%d8%aa-%d8%aa%d8%b4%d9%83%d9%8a%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%83%d9%88%d9%85.html

https://alshamsnews.com/2022/02/%d9%81%d9%89-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%b8%d8%a7%d8%b1-%d8%ab%d9%84%d8%a7%d8%ab%d8%a7%d8%a1-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d8%b3%d9%85-%d8%ae%d9%84%d8%a7%d9%81%d8%a7%d8%aa-%d8%a7%d9%84%d9%83%d8%b1%d8%af-%d8%aa%d8%b9.html

الصدر يعلن تجميد مفاوضات تشكيل الحكومة ومقاطعة جلسة انتخاب الرئيس العراقي

أعلنت الكتلة الصدرية، السبت، عن تجميد المفاوضات مع الكتل السياسية العراقية بشأن تشكيل الحكومة، وعن مقاطعة جلسة يوم الاثنين المقبل المخصصة لانتخاب رئيس للجمهورية.

وقال النائب حسن العذاري رئيس الكتلة الصدرية في مجلس النواب، ، في مؤتمر صحفي، نقلته وكالة الأنباء العراقية “واع”، إنه “بأمر زعيم التيار الصدري السيد مقتدى الصدر، تقرر تجميد المفاوضات مع الكتل السياسية بشأن تشكيل الحكومة، ويستثنى من ذلك النائب الأول لرئيس المجلس”.

الصدر يزور بغداد
وكان زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، زار بغداد في أواخر يناير الماضي “دون الإدلاء بأية تصريحات أو عقد لقاءات مع أطراف في الإطار التنسيقي”، في ظل استمرار الخلافات بينهما بشأن شكل الحكومة العراقية المقبلة.
وكانت هذه الزيارة الثانية للصدر للعاصمة العراقية خلال أقل من شهرين، بعد زيارة أولى أجراها مطلع ديسمبر الماضي، والتقى خلالها قادة الإطار التنسيقي في منزل زعيم تحالف الفتح هادي العامري.
ويضم الإطار التنسيقي تحالف “الفتح” المقرب من طهران، الذي حصل على 17 مقعدا فقط مقابل 48 في البرلمان السابق، فضلا عن تحالف “دولة القانون” برئاسة رئيس الوزراء الأسبق، نوري المالكي، (33 مقعدا)، وأحزاب شيعية أخرى.

حكومة أغلبية وطنية
ويردد الصدر، الفائز الأول في الانتخابات بحصوله على 73 مقعدا، منذ عدة أشهر الحديث عن عزمه تشكيل حكومة “أغلبية وطنية” ممثلة بالأحزاب التي حصلت على أعلى عدد من الأصوات.
وتتعارض مواقف الصدر مع تلك التي تدعو إليها الفصائل الموالية لإيران، مطالبة “بحلول تقليدية وتسوية لجميع الأطراف”.
وجرى التجديد لرئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي في التاسع من يناير الماضي، فيما انتخب القيادي في التيار الصدري حاكم الزاملي وعضو الحزب الديمقراطي الكردستاني شاخوان عبد الله نائبين له.

ذات صلة

https://alshamsnews.com/2022/01/%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%86%d8%aa%d8%ae%d8%a7%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%84%d8%a8%d9%88%d8%b3%d9%8a-%d8%ad%d9%83%d9%85-%d9%82%d8%b6%d8%a7%d8%a6%d9%8a-%d8%a8%d8%aa%d8%b9%d9%84%d9%8a%d9%82-%d8%a7.html

https://alshamsnews.com/2022/01/%d9%81%d9%89-%d9%85%d9%88%d8%a7%d8%ac%d9%87%d8%a9-%d8%a8%d8%b1%d9%87%d9%85-%d8%b5%d8%a7%d9%84%d8%ad-%d9%87%d9%84-%d9%8a%d9%83%d9%88%d9%86-%d9%82%d8%a7%d8%b6%d9%8a-%d8%b5%d8%af%d8%a7%d9%85-%d9%85.html

 

Exit mobile version