ماسك يكشف خطة ترامب حول أوكرانيا

أكد رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك اليوم الجمعة، أن “إراقة الدماء في أوكرانيا” ستنتهي قريبا بفضل خطة الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترامب.

وكتب ماسك في حسابه على منصة “إكس” معلقا على منشور حول خطط ترامب لأوكرانيا: “ستتوقف عمليات القتل التي لا معنى لها قريبا. لقد انتهى وقت المحرضين والمضاربين”.

وذكر موقع “أكسيوس” في وقت سابق اليوم، نقلا عن مصادر أن رجل الأعمال الأمريكي شارك في محادثة هاتفية بين دونالد ترامب وفلاديمير زيلينسكي.

وفي وقت سابق، كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن خطط فريق ترامب لحل الصراع في أوكرانيا، مشيرة إلى أن مستشاري ترامب يريدون إنشاء منطقة منزوعة السلاح بطول 1.3 ألف كيلومتر على طول خط المواجهة، دون أن ترسل الولايات المتحدة قوات لحفظ السلام تابعة لها إلى هناك.

ويتعين على أوكرانيا، بحسب الخطة، أن تلتزم بعدم الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي لمدة 20 عاما على الأقل. وفي مقابل ذلك، ستقوم واشنطن بتزويد كييف بالأسلحة لمنع استئناف الصراع في المستقبل، حسبما ذكرت الصحيفة.

ويوم الأربعاء، أُعلن فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب، على الرغم من التوقعات القائلة بصراع طويل ومكثف في الانتخابات الرئاسية الأمريكية وفقا لعدد من المصادر الإخبارية الرائدة التي تتنبأ بالنتائج، وهو فاز في جميع الولايات الرئيسية، ثم خاطب أنصاره في فلوريدا وأعلن فوزه.

وبحسب شبكة “فوكس نيوز”، فاز ترامب بـ 295 صوتا انتخابيا متجاوزا الـ270 صوتا المطلوبة. كما تم اختياره مثابة الفائز من قبل صحيفة “أمريكان هيل” والمقر الرئيسي لخدمة التنبؤ بنتائج الانتخابات، وعرضت مجلة “تايم” دونالد ترامب خلال خطاب الفوز الذي ألقاه على غلاف عددها الثاني في نوفمبر.

أول تعليق من بوتين على عودة ترامب لـ البيت الأبيض

هنأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، الجمهوري دونالد ترامب على فوزه في الانتخابات الرئاسية الأميركية، التي جرت هذا الأسبوع.
وذكر بوتين: “لا أعتقد أن من الخطأ إجراء مكالمة هاتفية مع ترامب.. نحن مستعدون للتحدث معه.. وأود أن أنتهز هذه الفرصة لأهنئه بانتخابه رئيسا للولايات المتحدة”.
وأضاف: “رغبة ترامب في استعادة العلاقات مع روسيا وتسهيل إنهاء الأزمة الأوكرانية تستحق الاهتمام”.

وتابع: “نحن مستعدون لاستعادة العلاقات مع أميركا والكرة في ملعب واشنطن”.

وأوضح الرئيس الروسي أنه معجب بكيفية تعامل ترامب في اللحظات التي أعقبت محاولة اغتياله في يوليو الماضي، ووصف ترامب بأنه “رجل شجاع”.
كما أشار إلى أن “لا جدوى من الضغط علينا. لكننا مستعدون دائما للتفاوض مع مراعاة المصالح المشروعة المتبادلة. لقد دعونا إلى هذا وندعو كل الأطراف لذلك”.
ومضى قائلا إن “البعض في الغرب يحلمون بعالم بدون روسيا لأنهم يسعون إلى الهيمنة على العالم لكن روسيا أوقفت مرارا أولئك الذين سعوا إلى الهيمنة العالمية”.

تعرف إلى أبرز المرشحين لمناصب حساسة في إدارة ترامب

ذكر موقع “أكسيوس” أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب ينوي تعيين وجوه مألوفة في فريق الأمن القومي، بعد التجارب السلبية التي مر بها خلال ولايته الأولى.

وكشفت المصادر أن الرئيس المنتخب لا يرغب في وجود جنرالات سابقين ضمن فريق الأمن القومي الخاص به، ويفضل اختيار رجال أعمال ومديرين تنفيذيين. ومع ذلك، يفكر أيضا في تعيين مجموعة من الشخصيات الموالية له في مناصب بارزة في واشنطن.

وذكر الموقع الأمريكي أن ترامب قال عدة مرات خلال حملته الانتخابية إنه سيبدأ بالضغط من أجل إجراء مفاوضات بين روسيا وأوكرانيا لإنهاء الحرب خلال فترة انتقال السلطة، وأنه يأمل في إنهاء الحروب في غزة ولبنان بحلول موعد تنصيبه.

وفيما يتعلق بمنصب وزير الخارجية قالت المصادر إن أحد أبرز المرشحين للمنصب هو ريتشارد غرينيل، السفير الأمريكي السابق في ألمانيا، مشيرة إلى أن غرينيل قدم استشارات لترامب حول السياسة الخارجية خلال الحملة الانتخابية، ومن المرجح أن يركز على الدبلوماسية بين روسيا وأوكرانيا.

أما مرشحان آخران لمنصب وزير الخارجية هما السيناتور بيل هاغرتي (جمهوري من ولاية تينيسي)، الذي شغل منصب السفير لدى اليابان خلال الولاية الأولى لترامب، ومستشار الأمن القومي السابق لترامب، روبرت أوبراين.

كما يتم ذكر اسم المتحدثة السابقة باسم وزارة الخارجية مورغان أورتاغوس كثيرا لتولي منصب رفيع في وزارة الخارجية أو منصب سفير رئيسي. وتعتبر النائبة إليز ستيفانيك (جمهورية من نيويورك) من أبرز الأسماء المرشحة لمنصب سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.

وبالنسبة لوزارة الدفاع ووكالات الاستخبارات، تم تداول عدة أسماء لمنصب وزير الدفاع، من بينها وزير الخارجية السابق مايك بومبيو والنائب مايكل والتز (جمهوري من فلوريدا).

كما يعتبر والتز أيضا مرشحًا لمنصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية (CIA)، بالإضافة إلى جون راتكليف الذي شغل لفترة قصيرة منصب مدير الاستخبارات الوطنية في عهد ترامب.

وتم أيضا ذكر السيناتور توم كوتون (جمهوري من أركنساس) لتولي مناصب بارزة في الدفاع أو الاستخبارات.

كما أن هناك مسؤول آخر من إدارة ترامب السابقة يحتمل تعيينه في منصب كبير في السياسة الخارجية والأمن القومي هو برايان هوك، الذي كان مبعوث ترامب الخاص لإيران، ومن المتوقع أن يقود فريق انتقال وزارة الخارجية في الإدارة الجديدة.

رئيس مطلوب للعدالة..ما مصير القضايا المدان فيها ترامب بعد انتخابه ؟

وكالات_ الشمس نيوز

أعيد انتخاب الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، إلى البيت الأبيض رغم اعتباره مجرمًا مدانًا ينتظر الحكم في قضية أمواله السرية في نيويورك وما زال يعمل على تجنب الملاحقة القضائية في قضايا الولاية والقضايا الفيدرالية الأخرى.

وبحسب cnn  إنه وضع فريد للغاية: لم يحدث من قبل أن تم انتخاب متهم جنائي لأعلى منصب في البلاد، تمامًا كما لم يتم توجيه تهم جنائية لرئيس سابق حتى العام الماضي.

وقالت أستاذة القانون الدستوري في كلية لويولا للحقوق، جيسيكا ليفينسون: “من الواضح أن الدفع بقوة لتأخير هذه القضايا لأطول فترة ممكنة قد أتى بثماره”.

في غضون ذلك، من المقرر أن يصدر قاض في نيويورك الحكم على الرئيس السابق في وقت لاحق من هذا الشهر بعد تأجيل إصدار العقوبة قبل يوم الانتخابات لتجنب أي مظهر للتأثير على نتيجة السباق الرئاسي رغم أنه من المتوقع أن يقوم محامو ترامب بذلك، ويطلبون من القاضي لإلغاء الحكم بعد أن أصبح الآن الرئيس المنتخب.

وقال ترامب عدة مرات إنه يعتزم إقالة المستشار الخاص جاك سميث وإنهاء القضايا الفيدرالية المرفوعة ضده لمحاولته إلغاء نتيجة الانتخابات الرئاسية لعام 2020 وإساءة التعامل مع الوثائق السرية

ويشار إلى أن ترامب دفع بأنه غير مذنب في جميع التهم الموجهة إليه.

قضايا تلاحق ترامب

وكان ترامب قبل السباق الرئاسي اتهم بالتآمر لإلغاء نتائج الانتخابات الرئاسية التي خسرها أمام جو بايدن عام 2020 وكذلك بتزوير سجلات تجارية فضلا عن قضية تتعلق بإساءة استخدام وثائق سرية، إضافة إلى قضية الممثلة الإباحية ستورمي دانيالز.

وبحسب وكالة بلومبيرغ فإن قضية تزوير السجلات التاريخية أدين بها ترامب لكن الحكم جرى تعليقه بناء على حكم المحكمة العليا المتعلق بالحصانة الرئاسية.

كما أن قضية إساءة استخدام الوثائق السرية رفضت من جانب قاضية فيدرالية في يوليو الماضي واستأنفت وزارة العدل الأميركية على هذا القرار.
أما قضية الممثلة الإباحية ستورمي دانيلز فقد أجل القضاء في ولاية نيويورك في شهر سبتمبر الماضي النطق بالحكم فيها.

وبحسب وكالة بلومبيرغ فإن قدرة ترامب على الانتهاء من تلك القضايا قبل توليه رسميا مقاليد الحكم في يناير المقبل تبدو ضئيلة، وفي حال فوزه بالانتخابات فإنه سيتجه لإسقاط تلك الدعاوى القضائية أو إرجائها.
وبحسب الوكالة فإن تولي ترامب منصب الرئيس قبل صدور أحكام في هذه القضايا يتيح له توجيه وزارة العدل لرفض الادعاء ما يجعل توليه المنصب فرصة للنجاة من مقصلة القضاء.
أما في حال إدانة ترامب في إحدى هذه القضايا قبل تنصيبه رسميا فيمكنه الاستئناف على الحكم ثم توجيه المدعي العام بصفته رئيس الولايات المتحدة بعدم الرد على الاستئناف ما يجعل القضية ترفض.

هذا الأمر لا ينطبق على ولاية جورجيا حيث أن المدعين العامين فيها اتهموا ترامب بالسعي لقلب نتائج الانتخابات الرئاسية كما لا ينطبق على ولايات أخرى.
ويمكن لترامب بعد توليه منصب الرئيس مطالبة وزارة العدل بمطالبة القاضي في القضايا المطروحة بتعليق الإجراءات أثناء توليه منصب الرئيس وتقديم استئناف للمحكمة العليا إذا رفض القاضي.
وبصفته رئيس الولايات المتحدة يمكن لترامب العفو عن الجرائم ضد البلاد في القضايا التي تعتبر جرائم فيدرالية لكنه لا يمكنه منح الإعفاءات ضد الجرائم على مستوى الولايات.

وفيما يتعلق بالقضايا المرفوعة في نيويورك فإن الحاكمة كاثي هوشول ديمقراطية وهي معروفة بأنها من كارهي ترامب، أما في جورجيا فإن مجلس الولاية يمنح الإعفاءات في الجرائم لكن بعد قضاء 5 سنوات من فترة عقوبة السجن.
يأتي هذا وسط خلاف بين الخبراء القانونيين حول مدى قدرة الرئيس على العفو عن نفسه لكن المدعي الفيدرالي السابق جون سايل قال إنه إذا رفض القاضي تأجيل حكم يتضمن عقوبة السجن فإن صلاحيات وزارة العدل تسمح بنقل القضية إلى محكمة فيدرالية ومن ثم رفضها، مضيفا أنه لا يمكن أن يكون رئيس البلاد بقوته ونفوذه خلف القضبان في سجون إحدى الولايات.

بعد عودته لـ البيت الأبيض..ترامب يدخل التاريخ الأمريكي لهذا السبب

وكالات _ الشمس نيوز

دخل دونالد ترامب الرئيس المنتخب لرئاسة الولايات المتحدة الأميركية التاريخ كونه ثاني رئيس أميركي يشغل فترتين غير متتاليتين بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية لعام 2024، وهو إنجاز لم يُحقق منذ 132 عاما.

ويعتبر ترامب أول رئيس مهزوم يترشح للمنصب ويفوز مرة أخرى منذ أواخر القرن التاسع عشر.

فدونالد ترامب خاض للمرة الثالثة السباق الرئاسي لتولي قيادة البلاد للمرة الثانية بعد فشله في انتخابات 2020 أمام الرئيس جو بايدن، في إعادة توليه المنصب، ولم يحدث في تاريخ البلاد أن تولى مرشح الرئاسة على فترتين متباعدتين، سوى مرة واحدة وهو الديمقراطي غروفر كليفلاند.

خسارة انتخابات 1888
خلال العام 1884، تغلب المرشح الديمقراطي، غروفر كليفلاند، على فضيحة جنسية وأزمات عديدة، أثرت سلبا على صورته بالمجتمع الأميركي، وفاز بالانتخابات الرئاسية التي وضعته في مواجهة المرشح الجمهوري جيمس بلين (James G. Blaine).

غروفر كليفلاند خلال إعادة ترشحه لانتخابات 1892
وبالسباق الرئاسي للعام 1884، حقق كليفلاند فوزا صعبا حيث فاز بفارق 0.5 بالمئة بالتصويت الشعبي وحصد 219 مقعدا بالمجمع الانتخابي مقابل 182 لمنافسه.

في حين خسر بالانتخابات التالية التي جرت عام 1888، غروفر كليفلاند السباق الرئاسي لصالح المرشح الجمهوري بنجامين هاريسون (Benjamin Harrison) حفيد الرئيس السابق وليام هنري هاريسون.

وبهذه الانتخابات، فاز كليفلاند بالتصويت الشعبي إلا أنه خسر المجمع الانتخابي بفارق 65 مقعدا.

أما سبب الخسارة فيعزيه محللون إلى تركيز كليفلاند على السياسية الاقتصادية والتعريف الجمركي وافتقاره للإدارة الفعالة والوحدة بصفوف حزبه.

العودة للبيت الأبيض 
وبعد حوالي 4 سنوات، تواجه كل من كليفلاند وهاريسون مرة ثانية بانتخابات العام 1892.، لتشهد الولايات المتحدة الأميركية ظهور حزب الشعب الذي قدّم السياسي جيمس ويفير (James B. Weaver) كمرشح له.

ومع صدور النتائج، كان الأخير قد حقق إنجازا غير مسبوق، حيث حصل على 22 مقعدا بالمجمع الانتخابي.

وأثناء حملته الانتخابية، دعا كليفلاند لتخفيف الرسوم الجمركية وعارض بشدة اقتراح حقوق التصويت الذي اقترحه الجمهوريون سنة 1890.

من جهة ثانية، أيد كليفلاند فكرة معيار الذهب وعارض نظام المعدنين الذي توجه نحوه الجمهوريون خلال فترة تميزت بتعكر الوضع الاقتصادي الأميركي.

يذكر أن كليفلاند كان حقق بجولة الإعادة بينه وبين هاريسون، فوزا غير مسبوق ليصبح بذلك أول رئيس يفوز بولايتين غير متتاليتين.

ومع صدور النتائج، تفوق كليفلاند بالتصويت الشعبي وحصد 277 مقعدا بالمجمع الانتخابي مقابل 145 لمنافسه هاريسون.

رغم أن كليفلاند كان الرئيس الوحيد الذي نجح في الفوز بفترتين غير متتاليتين، فإنه لم يكن الوحيد الذي حاول ذلك.

-حاول مارتن فان بيورين، الذي خدم من عام 1837 إلى عام 1841، الترشح كمرشح مستقل في عام 1848.

– ترشح ميلارد فيلمور، الذي خدم من عام 1850 إلى عام 1853، مرة أخرى في عام 1856.

– ترشح ثيودور روزفلت، الذي غادر البيت الأبيض في عام 1909، دون جدوى للحصول على فترة ولاية ثالثة في عام 1912.

وبعد مرور أكثر من قرن من الزمان، لا يزال كليفلاند عضوا في نادي “الفرد الواحد” الذي تولى الرئاسة مرتين على فترات غير متتالية، ويبدو أن ترامب انضم إليه.

مفاجأة…ترامب قد يعلن فوزه بالانتخابات قبل إعلان النتائج

كشفت تقارير صحفية أن هناك مناقشات داخل حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب حول إمكانية إعلان الرئيس السابق عن فوزه في وقت مبكر من ليلة الانتخابات، كما فعل في عام 2020.

بحسب قناة سي إن بي سي نيوز الأميركية يمكن أن يعلن ترامب عن فوزه قبل أي اتصالات رسمية بعد ظهور النتائج الأولية للبطاقات الانتخابية يوم الثلاثاء، حيث من المحتمل أن تميل النتائج الأولى في الولايات الحاسمة لصالح الجمهوريين، قبل أن تتغير مع تقييم بطاقات الاقتراع الغائب والبطاقات البريدية خاصة في ولاية بنسلفانيا.

وبذلك، يمكن لترامب الاستفادة من الانطباع بأنه قد يكون في المقدمة قبل أن تتغير النتائج مع احتساب بطاقات الاقتراع اللاحقة، مما سيمكنه من تبرير ذلك لقاعدته، وزرع الشكوك من خلال ادعاءات غير مبررة بأن الانتخابات تُسرق منه.

وخلال حديث مع الصحفيين يوم الاثنين، لم يستبعد جايسون ميلر، المستشار البارز في حملة ترامب، إمكانية إعلان ترامب الفوز في ليلة الانتخابات. عندما سُئل من قبل أوليفيا رينالدي من CBS News عما إذا كان ترام

وفي حديثه من مقصورة شاحنة قمامة في 30 أكتوبر، سُئل ترامب عما إذا كان يتوقع إعلان الفوز في ليلة الانتخابات، فقال: “آمل أن نعلن الفوز. أعتقد أننا سنحقق فوزًا كبيرًا قد يسمح لنا بذلك في تلك الليلة. يجب دائمًا أن يتم ذلك في تلك الليلة.”
كما دعا حلفاء ترامب مثل ستيفن بانون الرئيس السابق إلى “إلقاء خطاب للأمة” بحلول الساعة 11 مساءً في ليلة الانتخابات لتوضيح “مكان تصويت الناس”.

كان ترامب قد أعلن عن فوزه في عام 2020 حوالي الساعة 2:30 صباحًا بتوقيت شرق الولايات المتحدة في 4 نوفمبر، على الرغم من أنه لم يكن قد فاز بعد. تم إعلان فوز الرئيس بايدن في 7 نوفمبر بعد فوزه في بنسلفانيا.
يمكن أن تستغرق النتائج بعض الوقت للوصول لأسباب متعددة، بما في ذلك طرق العد المختلفة عبر الولايات لاحتساب بطاقات الاقتراع الغائب والتصويت المبكر.

الحرب العالمية الثالثة تتصدر مواقع التواصل..وترامب يحذر

متابعات _ الشمس نيوز

تصدر وسم “الحرب العالمية الثالثة” مواقع التواصل، لاسيما إكس خلال الساعات الماضية وسط الغموض الذي بات يلف الشرق الأوسط منذ الأمس، إثر تصاعد القلق الدولي من اندلاع حرب إقليمية واسعة، بعد الهجوم الإيراني على إسرائيل بعشرات الصواريخ،

وأعرب العديد من النشطاء والصحفيين والمستخدمين العاديين عن مخاوفهم من اندلاع حرب عالمية، وشارك الكثيرون مشاهد للصواريخ الإيرانية التي حلقت فوق تل أبيب، مكتفين بالكتابة عبارة world war 3.

ترامب يحذر 

دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للانتخابات الرئاسية، لم يفوت الفرصة من أجل التذكير بما حذر منه مرارا وتكرارا في السابق.

وقال ترامب خلال تجمع انتخابي أمس “قبل وقت قصير، أطلقت إيران 181 صاروخا باليستيا على إسرائيل… لقد تحدثت لفترة طويلة عن الحرب العالمية الثالثة”

كما أكد أنه لن يتنبأ باحتمال اندلاع الحرب، لكنه حذر من أن العالم بات قريب جدًا من كارثة عالمية.

وبالطبع لم يعف ترامب منافسته الديمقراطية كامالا هاريس والرئيس الأميركي جو بايدن من المسؤولية، قائلا:” لدينا رئيس غير موجود فعليا ونائبة رئيس غائبة أيضا، بدل أن يتولا المسؤولية”.

علما أن بايدن وهاريس كانا أكدا أمس دعمهما التام لإسرائيل، واستعداد الولايات المتحدة للدفاع عن حلفائها.

وكان الهجوم الإيراني أشعل العديد من التكهنات حول المسار التي يمكن أن يسلكها الصراع بين تل أبيب وطهران، لاسيما بعد تأكيد الأولى أنها سترد بشكل مؤلم وأن كل الخيارات مطروحة، فيما تعهد الثانية برد أقوى هذه المرة على الرد الإسرائيلي!

ماذا لو فاز ترامب..قرارات تعهد بتنفيذها في اليوم الأول من عودته لـ البيت الأبيض

وكالات _ الشمس نيوز

وفق تقارير صحفية، فقد قدم الرئيس الأميركي السابق و المرشح الجمهوري، دونالد ترامب، 41 وعدا يعتزم الوفاء بها في اليوم الأول كرئيس للولايات المتحدة الأميركية، منها الترحيل الجماعي للمهاجرين غير الشرعيين ومنع المتحولات جنسيا من المشاركة في الرياضة النسائية.

واعتمدت صحيفة “واشنطن بوست” قاعدة بيانات لخطابات ترامب منذ إطلاق حملته في 15 نوفمبر 2022، حتى 10 سبتمبر 2024، لتحدد قائمة وعود يقول ترامب إنه سيدأ تنفيذها منذ يومه الأول كرئيس.

وقد ذكر هذه الوعود أكثر من 200 مرة في حملته الانتخابية، وفقا لتحليل الصحيفة لخطاباته.

وتقول الصحيفة إن العديد من وعود ترامب تقع خارج نطاق سلطة الرئيس بموجب الدستور، وفقا لخبراء قانونيين. وحتى بعض تلك التي تقع ضمن اختصاصه ستواجه تحديات قانونية أو لوجستية من شأنها أن تجعل تنفيذها مستحيلا في جدول زمني قصير.

لكن ترامب حاول تجاوز هذه القيود من قبل، وقد يحاول مرة أخرى في فترة ولاية ثانية محتملة.

وبعد الضغط عليه في أواخر العام الماضي للتعهد بعدم إساءة استخدام السلطة إذا عاد إلى البيت الأبيض، قال ترامب إنه لن يكون ديكتاتورا “باستثناء اليوم الأول”، متعهدا بإغلاق الحدود الجنوبية وتوسيع عمليات التنقيب عن النفط.

يقول ستيف فلاديك، خبير القانون الدستوري في مركز القانون بجامعة جورج تاون “الكثير وليس كل ما يقول ترامب إنه يريد القيام به في اليوم الأول سيكون غير قانوني أو غير عملي”.

وأضاف فلاديك الذي ينتقد كيفية ممارسة ترامب للسلطة التنفيذية، “لكن حتى الأشياء غير القانونية قد تدخل حيز التنفيذ بعد بعض الوقت، وقد ينجح بالفعل في دفع القانون في اتجاهه.”

قرارات اليوم الأول 

وقدم ترامب وعودا شاملة في حملته الانتخابية لعام 2016 أيضا. وفي أول يوم له في البيت الأبيض، وقع أمرا رمزيا لبدء محاولاته لتفكيك قانون الرعاية الميسرة وأمر بتجميد جميع اللوائح الحكومية المعلقة حتى تتمكن إدارته من مراجعتها.

كما ألغى خطة لخفض الرسوم على بعض الرهون العقارية الفيدرالية. وبعد فترة وجيزة، طرح سياسات أكثر قسوة، مثل القيود التي فرضها على السفر من البلدان التي تضم عددا كبيرا من السكان المسلمين.

وقالت كارولين ليفيت، المتحدثة باسم حملة ترامب، في بيان إن ترامب “أوفى بوعوده في فترة ولايته الأولى ببناء الجدار، وإعادة بناء الاقتصاد، وجعل أميركا تحظى بالاحترام مرة أخرى على المسرح العالمي، وسيفي بوعوده في فترة ولاية ثانية أيضا”.

وركز ترامب حملته الانتخابية لعام 2016 على الخطاب المعادي للمهاجرين، وهو يفعل ذلك مرة أخرى هذا العام.

وقدم وعودا فريدة من نوعها لليوم الأول تتعلق بهذا الموضوع أكثر من أي شيء آخر، وفقا لتحليل الصحيفة، يشير الوعدان اللذان يذكرهما في أغلب الأحيان “بدء أكبر عملية ترحيل في التاريخ الأميركي” و “القضاء على كل سياسة حدود مفتوحة لإدارة بايدن” إلى حملة صارمة على الهجرة لكنه يقدم القليل من التفاصيل حول الإجراءات المحددة التي سيتخذها في البيت الأبيض.

ويتمتع الرؤساء بسلطة واسعة لتشكيل سياسات الهجرة بموجب الدستور وقانون الهجرة الفيدرالي، لذا فإن حقيقة أن ترامب يقدم وعودا واسعة بشأن هذه القضية ليست مفاجئة ، خاصة بالنظر إلى أهميتها للناخبين.

لكن يجب على الرؤساء الالتزام بالحماية الدستورية مثل الإجراءات القانونية الواجبة عند سن سياسات الهجرة.

وسيواجه وعده بإجراء عمليات ترحيل جماعي تحديات قانونية، فضلا عن عقبات لوجستية من شأنها أن تجعل الترحيل الفوري على نطاق واسع غير ممكن.

وعد آخر قطعه ترامب في اليوم الأول بشأن الهجرة هو إنهاء حق المواطنة عند الولادة، وهو مبدأ أساسي للحقوق المدنية الأميركية المنصوص عليها في التعديل 14.

يتفق الخبراء على نطاق واسع على أن مثل هذه الخطوة ستتطلب تعديلا دستوريا اقترحه الكونغرس وصدقت عليه ثلاثة أرباع الولايات.

وحتى إذا حاول ترامب إلغاء حق المواطنة عند الولادة لمجموعات معينة من خلال إجراءات تنفيذية، من خلال توجيه الولايات بعدم إصدار شهادات ميلاد، على سبيل المثال، فمن المحتمل أن يتم إيقاف ذلك على الفور في المحكمة، كما يقول عمر غادوت، مدير مشروع حقوق المهاجرين في اتحاد الحريات المدنية.

وقال غودت”من المستحيل تخيل أي محكمة تسمح بحدوث شيء غير دستوري بهذا الشكل”.

يتمتع ترامب بمساحة أكبر عندما يتعلق الأمر بالتراجع عن الإجراءات التنفيذية بشأن الهجرة، مثل حماية الرئيس جو بايدن للأزواج المهاجرين غير الشرعيين للمواطنين الأميركيين. ولكن حتى في ذلك، يجب أن تمتثل قراراته للقانون الإداري الفيدرالي، الذي يحدد متطلبات تغيير اللوائح الحكومية.

ولقد تعثر ترامب من قبل وحاول مرتين كرئيس تفكيك برنامج إدارة باراك أوباما الذي يحمي المهاجرين غير الشرعيين الذين تم إحضارهم إلى الولايات المتحدة وهم أطفال ولكن المحكمة العليا منعته.

وفي عام 2023، مع احتدام النقاش الوطني حول تدريس العرق والجنس، بدأ ترامب في تقديم وعدين متميزين لليوم الأول حول التعليم في خطاباته الحاشدة.

وفي 45 مناسبة على الأقل ، هدد بقطع التمويل الفيدرالي للمدارس التي تسمح بإجراء مناقشات حول العرق أو الجنس أو التوجه الجنسي الذي يعترض عليه.

وهذه الوعود غير قابلة للتنفيذ بالنسبة لترامب. وسيحتاج إلى موافقة الكونغرس لخفض التمويل لأنه لا توجد مثل هذه الشروط على تمويل التعليم الفيدرالي في القانون الحالي.

كما وعد ترامب 31 مرة بإلغاء ما يصفه بأنه “تفويض بايدن للسيارات الكهربائية”.

لم يصدر بايدن أي “تفويض” محدد بشأن السيارات الكهربائية، لكن العبارة أصبحت متسعملة بين الجمهوريين، تشير عموما إلى معايير انبعاثات الوقود لإدارة بايدن ومجموعة من الحوافز، بعضها وافق عليه الكونغرس لتعزيز إنتاج السيارات الكهربائية.

الصفقة الخضراء 

كما قال ترامب تسع مرات إنه “سيلغي الصفقة الخضراء الجديدة”.

ونشأ مصطلح “الصفقة الخضراء الجديدة” في قرار تغير المناخ لعام 2019 الذي اقترحه الديمقراطيون الليبراليون في الكونغرس. ومنذ ذلك الحين استخدمه الجمهوريون للإشارة إلى المكونات البيئية لقانون خفض التضخم والسياسات البيئية الأخرى التي يختلفون معها.

ولا يمكن إلغاء أي من هذه السياسات من جانب واحد في اليوم الأول من قبل ترامب لأنها إما تنطوي على تشريع أقره الكونغرس أو قواعد ستخضع للتقاضي إذا حاول ترامب إلغاءها.

بالإضافة إلى تهديداته بخفض تمويل المدارس بسبب المناقشات حول الهوية الجنسية ، تعهد ترامب في اليوم الأول بسن سياسات من شأنها أن تؤثر على الحياة الشخصية للأميركيين المتحولين جنسيا، ووعده الأكثر تكرارا على هذه الجبهة هو منع النساء المتحولات جنسيا من المشاركة في الرياضات النسائية، وهي ملاحظة أدلى بها 18 مرة.

كما اقترح فرض حظر وطني على جراحات تأكيد النوع الاجتماعي للقصر، وهو ما يسميه “تشويه الأعضاء التناسلية للأطفال”. ويمكن أن يحاول ترامب تقليص هذه الأهداف من خلال الإجراءات التنفيذية، ولكن، كما هو الحال مع الوعود الأخرى، هذه ليست سياسات يمكن للرئيس سنها من جانب واحد، ومن المحتمل أن يتم الطعن فيه على الفور في المحكمة.

وتشير الصحيفة إلى أن مقترحات اليوم الأول الأخرى من ترامب تغطي مجموعة من الموضوعات ويذكرها بشكل عابر في الغالب في خطاباته، مثل تعهده بإلغاء ثلاثة من الأوامر التنفيذية لبايدن في يومه الأول، أحدها يتعلق بنمو الذكاء الاصطناعي، والآخر يوسع عمليات التحقق من الخلفية لشراء الأسلحة، وآخر يعزز التنوع والإنصاف والشمول في القوى العاملة الفيدرالية، وهذا الأخير هو أسهل شيء يمكن أن يفعله الرئيس في يومه الأول، بحسب فلاديك، إذ أن الرؤساء ليسوا ملزمين بالأوامر التنفيذية لأسلافهم، لذلك من المحتمل أن يبدأ في تفكيكها بسرعة.

 

ترامب يحذر يهود أمريكا ..ماذا قال

قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إنه إذا لم يفز في الانتخابات في نوفمبر، فقد يكون ذلك بسبب عدم وجود عدد كاف من الناخبين اليهود الذين يدعمونه.

وفي حديثه خلال فعالية في واشنطن نظمها المجلس الإسرائيلي الأمريكي، كشف ترامب عن استطلاع غير محدد أظهر أن دعمه بلغ 40% بين الناخبين اليهود.

“هل يعرفون ماذا سيحدث إذا لم أفز بهذه الانتخابات؟ سيكون للشعب اليهودي الكثير من الفضل في ذلك إذا حدث ذلك، لأن.. 60% من الناس يصوتون للعدو”، في إشارة إلى الديمقراطيين، وفق تعبيره.

بعد إعلانه في وقت سابق من هذا الشهر أن إسرائيل ستباد إذا فازت نائبة الرئيس كامالا هاريس في نوفمبر، زاد من حدة المخاطر بإخبار حشد المجلس الإسرائيلي الأمريكي أن إسرائيل ستدمر في غضون عامين إذا خسر الانتخابات.

وزعم ترامب خلال الفعالية أن إيران ستحصل بسرعة على سلاح نووي وأن “فرق الموت الإرهابية ستنفذ غارات مستمرة على الأراضي الإسرائيلية من جميع الجهات، وتذهب من باب إلى باب وتعذب وتغتصب وتخطف وتذبح المدنيين الأبرياء.. وستصبح تل أبيب والقدس منطقتين حربيتين غير صالحتين للعيش، حيث ستؤدي الهجمات الانتحارية إلى توقف الحياة”.

وقال ترامب: يجب أن أخبركم بحقيقة أن إسرائيل لن تكون موجودة في غضون عامين إذا أصبحت هاريس رئيسة”.

أول تعليق من روسيا على محاولة اغتيال ترامب

 

قال الكرملين، الإثنين، إن ما قيل عن أن المشتبه به في محاولة اغتيال المرشح الرئاسي الأميركي دونالد ترامب له صلات بأوكرانيا يظهر أن “اللعب بالنار” له تبعات وعواقب.
ولدى سؤاله عما وصفها مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي بأنها محاولة فيما يبدو لاغتيال ترامب، قال دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين: “ليس نحن من يجب علينا التفكير في ذلك بل أجهزة المخابرات الأميركية. على أي حال اللعب بالنار له عواقب”.
وبدا أن التعليق يشير إلى دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا ضد روسيا.

 

وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” وقناة “فوكس نيوز” وشبكة “سي.إن.إن” نقلا عن مسؤولين في إنفاذ القانون أن المشتبه به يدعى رايان ويسليروث (58 عاما) من هاواي.
واحتوت حسابات شخصية على وسائل للتواصل الاجتماعي تحمل اسم روث على منشورات دعم واضح لأوكرانيا في حربها ضد روسيا.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أنها أجرت مقابلة مع روث العام الماضي في إطار مقال عن الأميركيين الذين يتطوعون لمساعدة المجهود الحربي لأوكرانيا.

 

وقال للصحيفة إنه سافر إلى أوكرانيا وقضى فيها عدة أشهر في 2022 وكان يحاول تجنيد بعض الجنود الأفغان ممن فروا من حكم حركة طالبان في بلادهم للقتال في أوكرانيا.
وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ندّد بالحادث، وقال إن العنف السياسي ليس له مكان على الإطلاق.
وذكر زيلينسكي على منصة “إكس”: “يسرني أن أسمع أن دونالد ترامب بخير ولم يصب بأذى. أطيب تمنياتي له ولأسرته”.
ونجا المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية مما وصفها مكتب التحقيقات الاتحادي بأنها محاولة اغتيال ثانية، وتأكدت سلامته الإثنين، بعد أن رصد أفراد جهاز الخدمة السرية مسلحا قرب ملعب ترامب للغولف في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا وأطلقوا النار عليه أمس الأحد.

Exit mobile version