الوسم: الانتخابات الأمريكية

<p><strong>متابعات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>انقلبت الأوضاع بالشرق الأوسط رأساً على عقب فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية بأمريكا، بعد أن كانت الأنظار تتجه نحو الخطط والسياسات التي كانت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن ترغب في تنفيذها بمنطقة الشرق الأوسط، على اعتبار أن حظوظ مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس&period;<&sol;p>&NewLine;<p>فوز ترامب غير كل السيناريوهات خاصة أنه قد أعلن بشكل واضح إنه سيطلب من الأطراف المعنية «Ø§Ù„وقف الفوري لإطلاق النار والانتقال إلى طاولة المفاوضات»ØŒ كما أكد أنه سيوجه تحذيرات مباشرة إلى إيران لوقف تمويل ميليشياتها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب مقالة رأي في صحيفة «ÙˆØ§Ø´Ù†Ø·Ù† بوست»ØŒ كانت إدارة بايدن تسعى إلى محاولة تقديم مساعدة لسوريا من أجل التخلص من السيطرة الإيرانية&period; وتقول إن كلاً من إسرائيل والولايات المتحدة تريدان مساعدة دمشق لمنع إيران من الاستمرار في إمداد «Ø­Ø²Ø¨ الله» عبر الحدود السورية، في الحرب التي تخوضها ضده إسرائيل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويعتقد المسؤولون الأميركيون والإسرائيليون أن الرئيس السوري بشار الأسد قد يدعم مثل هذه الضوابط؛ لأنه أصبح مستاءً من الوجود الإيراني القاسي في دمشق&period; وإذا نجح الأسد في الحد من عمليات إعادة الإمداد الإيرانية، فإن إدارة بايدن تبدو مستعدة لإيماءات متبادلة، على أساس «Ø®Ø·ÙˆØ§Øª إيجابية لخطوات إيجابية»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وينقل الكاتب عن مصدر إسرائيلي، قوله&colon; «Ù†Ø­Ù† نأمل في أن نتمكن من جعل الأسد، على الأقل، يوقف تدفق الأسلحة إلى &lpar;حزب الله&rpar; عبر سوريا، وربما أكثر»&period; وأضاف&colon; «Ø§Ù„ولايات المتحدة مستعدة لمنح السوريين بعض الفوائد إذا سلكوا هذا الطريق»&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>اتصالات المعارضين<&sol;strong><&sol;span><br &sol;>&NewLine;وبحسب سوريين ناشطين في ملف الأزمة السورية في واشنطن، فإن هذا التوجه ليس جديداً، وقد بدأ منذ العام الماضي، وأن الاتصالات معهم لم تشمل فقط ممثلين عن إدارة بايدن، بل وعن الرئيس السابق ترامب، في ظل المساعي الجارية لإحداث فرق على الأرض في ملف الأزمة السورية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>يقول أيمن عبد النور، الناشط السياسي المعارض، إن مساعدين للسيناتور الجمهوري، بن كاردن، أبلغوهم منذ نحو عام، أن قانون مناهضة وقف التطبيع مع نظام الأسد، سيتم تجميده، بما يتيح عملياً إعادة التواصل مع النظام السوري&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف بحسب الشرق الأوسط أن الديمقراطيين في المقابل هددوا بأن أي محاولة لتعطيل هذا التجميد سيجري رفضها، خصوصاً أن الجمهوريين متفقون معهم في هذا الأمر&period;<&sol;p>&NewLine;<p>تابع عبد النور أن الأمر نفسه سينطبق على قانون «Ù‚يصر» الذي جرى تجميد عدد من مواده بعد الزلزال الذي ضرب سوريا، فبراير &lpar;شباط&rpar; 2023، وتحول إلى «ØªÙ‚ليد» جرى الحفاظ عليه في تمرير الكثير من القضايا، من بينها تمرير اتفاق خط نقل الغاز إلى لبنان عبر الأراضي السورية، وكذلك خط النفط إلى سوريا&period; وهو ما توسع أيضاً عبر تمكين الأمم المتحدة من تنفيذ عدد من المشروعات وزيادة ميزانيتها في سوريا، رغم أنها تتعارض مع قانون قيصر&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>مواقف مختلفة بين الحزبين<&sol;strong><&sol;span><br &sol;>&NewLine;غير أن عبد النور يقول إن الاتصالات التي كانت تجري مع إدارة بايدن، ومع المرشحة كامالا هاريس، لم تكن بمستوى اللقاءات التي جرت مع دونالد ترمب&period; فمقابل لقاء واحد عبر دائرة «Ø²ÙˆÙˆÙ…» مع هاريس بتنظيم من مؤسسة «Ø¥ÙŠÙ†ØºØ§ÙŠØ¬Ù…نت»ØŒ أجرى ترمب 4 لقاءات شخصية مباشرة، مع السوريين واللبنانيين، إضافة لـ15 لقاء من مستشاريه وأفراد من عائلته ومن والد صهره اللبناني، عرضوا فيها موقفه من كيفية وقف الحروب في المنطقة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>يضيف المعارض السوري أن ترمب قال بشكل واضح من دون أن يكشف عن تفاصيل أخرى، مفضلاً ترك الأمر لمرحلة لاحقة، إنه سيطلب من الأطراف المعنية «Ø§Ù„وقف الفوري لإطلاق النار والانتقال إلى طاولة المفاوضات»&period; كما أكد ترمب أنه سيوجه تحذيرات مباشرة إلى إيران لوقف تمويل ميليشياتها، وأنه سيقوم بفرض قيود على المصادر المالية لطهران، تحقيقاً لهذا الأمر&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">أكراد سوريا<&sol;span><&sol;strong><br &sol;>&NewLine;في المقابل، يقول بسام إسحاق، ممثل مجلس سوريا الديمقراطية &lpar;مسد&rpar;، الجناح السياسي لـ«Ù‚سد»ØŒ في واشنطن، إن ما يسمعونه من الديمقراطيين والجمهوريين، لم يتعد حتى الآن «Ø§Ù„وعود الكلامية»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف بحسب &&num;8220&semi;الشرق الأوسط&&num;8221&semi;، أن الحذر هو سيد الموقف، وخصوصاً الآن بعد فوز ترامب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>يضيف إسحاق أنهم يرغبون في معرفة مشروعاته الخاصة بشمال شرقي سوريا، وبما يتعلق بمستقبل القوات الأميركية الموجودة في تلك المنطقة التي يبلغ عددها نحو 900 عنصر، باعتبار أن ترامب كان قد أمر في عام 2019 بسحبها، لكنه أوقف القرار، بعد ضغوط من مستشاريه ومن «Ø§Ù„بنتاغون» نفسه&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويوضح ممثل &lpar;مسد&rpar; في أميركا أنهم لا يعرفون بعدُ كيف ستكون علاقة ترامب مع تركيا ورئيسها رجب طيب إردوغان، علماً أنهم يتخوفون من أن تأتي أي صفقة مع أنقرة على حسابهم&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ختاما&period;&period;قد يتساءل كثيرون إن كان العد العكسي لتحريك «Ø§Ù„مياه الراكدة» في الأزمة السورية قد بدأ؟ وهل سيترجم ترمب وعوده الانتخابية بما يؤدي إلى حلحلة الكثير من الملفات والحروب المندلعة والمترابطة في المنطقة؟ أسئلة تحتاج الانتظار قليلاً للإجابة عليها، إلى أن يعود ترمب، رسمياً، إلى البيت الأبيض في 20 يناير &lpar;كانون الثاني&rpar; المقبل&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>في ظل الحديث المتواصل عن الانتخابات الرئاسية في أمريكا ، قد يطرح البعض تساؤلًا عن الراتب  الذي يتقاضاه رئيس الولايات المتحدة الأميركية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفقا لتقارير صحفية، ينص القانون الأميركي على أن رئيس الولايات المتحدة الأميركية يتلقى راتبا سنويا يبلغ 400 ألف دولار سنوياً، مقسمة على أقساط شهرية، وهو رقم لا يبدو ÙƒØ¨ÙŠØ±Ø§Ù‹ في حال تمت مقارنته مثلاً براتب الرئيس التنفيذي لشركة أبل، مثلا، والذي يحصل على ثلاثة ملايين دولار سنوياً من دون حساب التعويضات الإضافية كالمكافآت وعوائد الأسهم، بحسب وكالة بلومبيرغ في تقريرها الصادر أغسطس من العام الماضي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ولكن لراتب رئيس الولايات المتحدة الأميركية رمزية مهمة ترتبط بتقاليد المنصب والثقة والشفافية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>يُضاف إلى راتب الرئيس الثابت تعويضات أخرى وبدلات السفر، ولكنها تخضع لقانون الضرائب الأميركية، إذ يُلزم الرئيس بدفع ضرائب عن دخله السنوي كأي مواطن أميركي آخر&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويتم إيداع الراتب في حساب مصرفي رسمي مخصص لاستخدام الرئيس، وتجري إدارته من خلال أنظمة الرواتب نفسها التي تعالج أجور موظفي الحكومة الأخرى بدون أي استثناءات خاصة بالرئيس&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>زيادات متعاقبة<&sol;strong><&sol;span><br &sol;>&NewLine;يعود تاريخ الأجر الذي يتقاضاه الرئيس إلى عام 1789، وذلك مع استلام أول رئيس أميركي البيت الأبيض&period; وقد حدد الكونغرس الرقم وقتها بـ 25 ألف دولار تقاضاها جورج واشنطن كراتب سنوي عن خدمته&period; وتزايد الراتب مع مرور سنين ليتماشى مع التضخم المتزايد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أكبر زيادة للراتب كانت في عام 2001، عندما استلم جورج بوش الابن المنصب، إذ أقر الكونغرس مضاعفة راتب الرئيس من 200 ألف دولار إلى الرقم الحالي&period; كان الهدف من هذه الزيادة هو مواكبة ارتفاع تكاليف المعيشة ومسؤوليات المكتب، حيث لم يتم تعديلها منذ عام 1969&period;<&sol;p>&NewLine;<p>تشير الأرقام التي نشرها موقع خدمة أبحاث الكونغرس CRS إلى أن العديد من رؤساء الولايات المتحدة والذين تعاقبوا على البيت الأبيض دخلوا إلى مناصبهم بثروات شخصية كبيرة، مما يدل على أن راتب الرئيس ليس عاملاً مهماً لشاغلي المنصب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لذلك، قد لا تبدو لحظة التحقق من دخول الراتب في حساب الرئيس الأميركي من اللحظات الجميلة بالنسبة له&period; فالثروات الشخصية لعدد من رؤساء أكبر بكثير من راتب شهري ينزل في حسابهم لا يتعدى الـ35 ألف دولار&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>لم يتوقف النظام الإيراني خلال الأعوام الماضية على تنفيذ عمليات عسكرية ضد الأحزاب واللاجئين الكرد الإيرانيين في العراق، بل وقع اتفاقية أمنية مع العراق في مارس 2023 نصت على تفكيك تجمعات المعارضة الكردية الإيرانية المتواجدة في العراق منذ عقود وإبعاد مقراتها عن الحدود بين البلدين ونزع أسلحتها ونقلها الى مخيمات خاضعة لإشراف الحكومة العراقية في إقليم كردستان&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويبلغ عدد الأحزاب الإيرانية الكردية المعارضة عشرة تقريبا، وهي الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني، وأجنحة حزب الكوملة الكردستاني الثلاثة، وحزب الحرية الكردستاني &lpar;باك&rpar;، وحزب الحياة الحرة الكردستاني &lpar;بيجاك&rpar; الجناح الإيراني لحزب العمال الكردستاني المعارض في تركيا، وحزب &&num;8220&semi;كومنيست&&num;8221&semi; الإيراني، ومنظمة النضال الكردستاني في إيران وحزب سربستي كردستان وحزب استقلال كردستان&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتنتظر المعارضة الكردية الإيرانية موقفا أكثر صلابة من الإدارة الأميركية الجديدة تجاه النظام الحاكم في إيران، لإضعافه وقطع أذرعه الممتدة في المنطقة ودعم الشعب الإيراني في نيل الحقوق والحريات&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتتمركز الأحزاب الكردية المعارضة لإيران في كردستان العراق منذ مطلع ثمانينيات القرن الماضي، إثر القمع الذي مارسه نظام الإيراني بقيادة روح الله الخميني ضدهم عقب سيطرته على الحكم في إيران عام 1979&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لكن وجودهم في كردستان العراق لم يمنع النظام الإيراني من مهاجمتهم واستهدافهم طيلة السنوات الماضية&period; وتنوعت عمليات الاستهداف ما بين تنفيذ اغتيالات في صفوفهم وقصفهم بالمدفعية الثقيلة والصواريخ والطائرات المسيرة المفخخة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتشير إحصائيات غير رسمية إلى أن أعداد اللاجئين الكرد الإيرانيين في كردستان العراق بلغ حتى الآن نحو 35 ألفا، غالبيتهم من الأطفال والنساء&period; وتعرضت مخيماتهم، في سبتمبر 2022، لهجوم عنيف استخدم خلاله الحرس الثوري الإيراني مئات الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المفخخة، أسفرت عن مقتل أكثر من 17 شخصا، فيما أشارت مصادر صحية في الإقليم إلى أن أعداد الجرحى تخطى 58 جريحا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتسعى الأحزاب الكردية الإيرانية إلى &&num;8220&semi;موقف دولي صارم&&num;8221&semi; من إيران تقوده الولايات المتحدة مشابه للموقف الأمريكي الذي قاد التحالف الدولي عام 2003 لإنهاء نظام رئيس العراق الأسبق صدام حسين&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>دور خارجي مؤثر<&sol;strong><&sol;span><br &sol;>&NewLine;وبحسب قناة الحرة الأمريكية ، يقول مسؤول ممثلية الحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني في أربيل، محمد صالح قادري &colon; &&num;8220&semi;إلى جانب الأخذ بنظر الاعتبار مصلحة بلاده، ينبغي على الفائز بالرئاسة الأميركية، سواء كان ترامب أو هاريس، أن يكون قادراً على لعب دور مؤثر في سياسة الخارجية من أجل حل ما يجري من أوضاع معقدة وتحديات في العالم&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويرى قادري أن سياسة ترامب، في حال إذا فاز في الانتخابات، &&num;8220&semi;ستكون أكثر فعالية من سياسة بايدن في الضغط على النظام في إيران&&num;8221&semi;، مرجحا أن تحافظ هاريس، إذا فازت، على السياسة نفسها التي اتبعها بايدن تجاه إيران والمنطقة خلال السنوات الأربع الماضية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويؤكد قادري على &&num;8220&semi;ضرورة العمل الدولي من أجل إضعاف النظام الإيراني&&num;8221&semi;، معتبرا ذلك &&num;8220&semi;عاملا مهما لتوفير استقرار نسبي لشعوب المنطقة&&num;8221&semi;، وفي الوقت نفسه &&num;8220&semi;تعزيزا للنضال الجماهيري داخل إيران من أجل نيل حقوقها&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">قطع أذرع إيران في المنطقة<&sol;span><&sol;p>&NewLine;<p>ويشير المتحدث الرسمي باسم حزب الحرية الكردستاني، خليل نادري، أن الكرد بشكل عام والموجودين في إيران يولون الانتخابات الأميركية اهتماما كبيرا، لأنها بحكم الدور الأميركي تجاه قضايا الشرق الأوسط وإيران&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويضيف نادري &&num;8220&semi;رغم أن السياسة الأميركية شبه ثابتة، لكن إدارة الديمقراطيين مختلفة عن الجمهوريين، فالأول وخاصة خلال عهد الرئيسيين أوباما وبايدن اتسم بالهدوء أمام إيران، لكن الأمر كان مختلفا في زمن الرئيس الجمهوري ترامب لما كان الموقف الأميركي شديدا مع إيران، لذلك النظام في طهران لا يحبذ فوز ترامب&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويعتبر نادري أي قرار أميركي متعلق بإيران ستكون له &&num;8220&semi;تأثيرات إيجابية وسلبية&&num;8221&semi; على الكرد و&&num;8221&semi;مستقبل الجغرافيا والشعوب الواقعة تحت الحكم الإيراني&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويدعو نادري الإدارة الأميركية المقبلة إلى &&num;8220&semi;قطع أذرع إيران في المنطقة بقراراتها ومواقفها، ودعم نضال الشعب الكردي وشعوب إيران المضطهدة من أجل نيل حقوقها وإسقاط النظام الذي زعزع الأمن والسلام العالميين&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">إنهاء سياسة المساومة<&sol;span><&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>ويقول القيادي في حزب كوملة كادحي كردستان، أمجد حسين بناهي، &&num;8220&semi;نحن في الكوملة ليس من المهم لدينا من سيكون الرئيس القادم للولايات المتحدة، فالسياسة الخارجية والسياسة الأميركية طويلة الأمد في الشرق الأوسط ثابتة، لكن الرئيس الذي يستطيع إضعاف النظام الإيراني سيكون له انعكاسات إيجابية لا على الكرد والأحزاب الكردية في ايران فحسب، بل على إقليم كردستان أيضا&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويلفت بناهي إلى أن الكرد في إيران &&num;8220&semi;ينتظرون من المجتمع الدولي إنهاء سياسة المساومة مع النظام الإيراني&&num;8221&semi;، مشيرا إلى أن &&num;8220&semi;الوقت حان لتتحرك الدول العظمى وفي مقدمتها أمريكا لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي والقضاء على برنامجه الصاروخي ومحاسبته على ما ينفذه من انتهاكات لحقوق الإنسان وتنفيذه الإعدامات ضد الكرد والشعوب الأخرى في إيران طيلة 45 عاما الماضية وعلى تصديره الإرهاب في الشرق الأوسط والعالم&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويضيف &&num;8220&semi;ننتظر من الرئيس الأميركي القادم أن يكون داعما للكرد ولكافة الشعوب في إيران&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>متابعات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>مع انطلاق السباق الرئاسي في الولايات المتحدة، عاد مقطع انتشر على نطاق واسع مرات عدة من قبل يطمئن المعجبين بالمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس قد تكون الفائزة في هذه الانتخابات&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب تقرير لشبكة «Ø£ÙˆØ±ÙˆÙ†ÙŠÙˆØ²» أصبح المسلسل الكوميدي الكرتوني«The Simpsons» سيئ السمعة، بسبب دقة بعض حلقاته ونكاته بشكل مخيف&period; ويختار البعض الاعتقاد بأن لديه قوة «ØªÙ†Ø¨Ø¤» أغرب من الخيال&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وربما كان التنبؤ الأكثر شهرة هي حلقة عام 2000 «Ø¨Ø§Ø±Øª إلى المستقبل»ØŒ &lpar;Bart To The Future&rpar; والتي ذكرت أن دونالد ترمب كان رئيساً للولايات المتحدة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>في هذه الحلقة ظهرت ليزا، إحدى شخصيات «The Simpsons» كرئيسة&period; أثناء وجودها في المكتب البيضاوي، وقالت&colon; «ÙƒÙ…ا تعلمون، لقد ورثنا أزمة ميزانية كبيرة من الرئيس ترامب»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بعد أسبوع من تولي ترامب منصب الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة في عام 2017، كانت النكتة المتكررة على اللوح في بداية العرض تقول&colon; «Ø£Ù† تكون على حق أمر سيئ»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأصبح توقع «The Simpsons» دقيقاً للغاية عندما تفكر في أن إدارة ترامب أشرفت على ثالث أعلى زيادة في العجز بين أي رئيس&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكانت الحلقة قد انتشرت أيضاً عندما أصبحت كامالا هاريس أول نائبة رئيس أميركية، حيث كانت ليزا ترتدي بدلة أرجوانية مألوفة جداً وقلادة من اللؤلؤ وأقراطاً من اللؤلؤ مشابهة لما كانت ترتديها هاريس&period;<&sol;p>&NewLine;<p>تدور نفس الحلقة مرة أخرى، حيث اكتسب التكهن بالفعل مزيداً من الصحة عندما أعلن ترامب عن ترشحه للرئاسة في عام 2024 -وهو نفس العام الذي توقعه «The Simpsons» في الأصل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>والآن، يختار المعجبون تصديق أن أوراق اعتماد الحلقة التي تم تأسيسها بالفعل في التنبؤ بالمستقبل تعني بالضرورة أن كامالا هاريس ستفوز في الانتخابات المقبلة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكتب أحد مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي&colon; «Ù†Ø¹Ù„Ù… جميعاً أن &lpar;The Simpsons&rpar; لديه هذه القدرة الغريبة على التنبؤ بالمستقبل&period; في إحدى الحلقات، تصبح ليزا رئيسة وترتدي في الغالب بدلة أرجوانية ولآلئ، على غرار زي كامالا هاريس في تنصيبها نائبة للرئيس&period; مصادفة؟ لا أعتقد ذلك»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف شخص آخر&colon; «Ø¥Ø°Ø§ تنبأ &lpar;The Simpsons&rpar; بالمستقبل حقاً، فليكن هذه المرة»&period;<&sol;p>&NewLine;<p>خلال ساعات، سيكتشف العالم ما إذا كان مبتكر «The Simpsons» مات غرونينغ قد تنبأ بالنتائج&period; وربما هذه المرة أيضاً، سيكتب على اللوح&colon; «Ø£Ù† تكون على حق أمر رائع&excl;»&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>فتحت مراكز الاقتراع أبوابها أمام الناخبين الأميركيين في عدد من ولايات البلاد للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التي تجرى اليوم الثلاثاء، لاختيار الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت شبكة &lpar;سي&period;إن&period;إن&rpar; الأميركية أن مراكز الاقتراع فتحت أبوابها في الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي &lpar;1100 بتوقيت غرينتش&rpar; في ولايات نيويورك نيوجيرزي وفيرجينيا وكونيتيكت، إلى جانب أجزاء من ولايات إنديانا وكنتاكي ومين ونيو هامبشير&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويتنافس في انتخابات الرئاسة الأميركية كل من نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترمب، حيث أشارت استطلاعات رأي نشرت نتائجها أمس الاثنين إلى تقدم هاريس بفارق ضئيل على ترمب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأظهر أحدث متوسط &ZeroWidthSpace;&ZeroWidthSpace;لاستطلاعات الرأي التي أجرتها شبكة &lpar;سي&period;إن&period;إن&rpar; الإخبارية أن 49 بالمئة من الناخبين المحتملين على مستوى البلاد يؤيدون هاريس، مقابل 47 بالمئة يؤيدون ترامب&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>قال الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب إنه إذا لم يفز في الانتخابات في نوفمبر، فقد يكون ذلك بسبب عدم وجود عدد كاف من الناخبين اليهود الذين يدعمونه&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي حديثه خلال فعالية في واشنطن نظمها المجلس الإسرائيلي الأمريكي، كشف ترامب عن استطلاع غير محدد أظهر أن دعمه بلغ 40&percnt; بين الناخبين اليهود&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&&num;8220&semi;هل يعرفون ماذا سيحدث إذا لم أفز بهذه الانتخابات؟ سيكون للشعب اليهودي الكثير من الفضل في ذلك إذا حدث ذلك، لأن&period;&period; 60&percnt; من الناس يصوتون للعدو&&num;8221&semi;، في إشارة إلى الديمقراطيين، وفق تعبيره&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بعد إعلانه في وقت سابق من هذا الشهر أن إسرائيل ستباد إذا فازت نائبة الرئيس كامالا هاريس في نوفمبر، زاد من حدة المخاطر بإخبار حشد المجلس الإسرائيلي الأمريكي أن إسرائيل ستدمر في غضون عامين إذا خسر الانتخابات&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وزعم ترامب خلال الفعالية أن إيران ستحصل بسرعة على سلاح نووي وأن &&num;8220&semi;فرق الموت الإرهابية ستنفذ غارات مستمرة على الأراضي الإسرائيلية من جميع الجهات، وتذهب من باب إلى باب وتعذب وتغتصب وتخطف وتذبح المدنيين الأبرياء&period;&period; وستصبح تل أبيب والقدس منطقتين حربيتين غير صالحتين للعيش، حيث ستؤدي الهجمات الانتحارية إلى توقف الحياة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال ترامب&colon; يجب أن أخبركم بحقيقة أن إسرائيل لن تكون موجودة في غضون عامين إذا أصبحت هاريس رئيسة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;

&NewLine;<p><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">يلفت تيم والز حاكم ولاية مينيسوتا الذي رشحته كاملا هاريس، المرشحة الديمقراطية للانتخابات الأميركية، لمنصب نائب الرئيس اهتمام الجمهوريين الأميركيين كما يثير الاهتمام داخل الصين بسبب تاريخه الطويل مع دولة يُنظر إليها على أنها أكبر منافس اقتصادي وعسكري لواشنطن&period;<br>وبدأت الهجمات من أنصار المرشح الرئاسي الجمهوري، الرئيس السابق دونالد ترامب، بعد أن أعلنت هاريس الثلاثاء أن والز، الذي قام بالتدريس في الصين بعد التخرج وسافر إلى هناك مرات كثيرة منذئذ، هو اختيارها لمنصب نائب الرئيس&period;<br>وقال ريتشارد جرينيل الذي شغل منصب سفير الولايات المتحدة في ألمانيا ومدير المخابرات الوطنية بالإنابة في إدارة ترامب، على منصة إكس&colon; &&num;8220&semi;الصين الشيوعية سعيدة جداً باختيار كاملا للحاكم تيم والز لمنصب نائب الرئيس&&num;8221&semi;&period;<br>ورفضت حملة هاريس-والز مثل هذه الانتقادات مستشهدة بتاريخ والز في انتقاد سجل بكين في مجال حقوق الإنسان&period; وقال جيمس سينجر، المتحدث باسم الحملة&colon; &&num;8220&semi;الجمهوريون يلوون عنق الحقائق الأساسية&&num;8221&semi;&period; وأضاف سينجر أن والز تصدى طويلا للحزب الشيوعي الصيني و&&num;8221&semi;ناضل من أجل حقوق الإنسان والديمقراطية، ووضع الوظائف والصناعات الأميركية دوماً في المقام الأول&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وذهب والز إلى الصين لتدريس اللغة الإنكليزية والتاريخ الأميركي في عام 1989 الذي شهد حملة القمع الدموية ضد المحتجين المؤيدين للديمقراطية في ميدان تيانانمين حين كان خريجاً جامعياً حديثاً&period; وفي وقت لاحق، بدأ هو وزوجته شركة لتنظيم رحلات إلى الصين للطلاب الأميركيين&period; وزار الصين أكثر من 30 مرة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ويتحدث والز بعض الصينية، وتزوج في الرابع من يونيو ويقول إنه تاريخ لن ينساه لأنه يصادف الذكرى السنوية لمذبحة ميدان تيانانمين&period; وقضى شهر العسل في الصين&period;<br>وعلى خلاف الثمانينيات والتسعينيات حين بدأ والز رحلاته، فإن الرغبة في اتخاذ موقف صارم تجاه الصين هي واحدة من المشاعر القليلة الحقيقية التي يتبناها كل من الجمهوريون والديمقراطيون في وقت يشهد انقسامات عميقة بينهما&period;<br>وفي حين أن والز قال إن العلاقات بين الولايات المتحدة والصين يجب ألا تكون عدائية، فقد عمل على مشروعات قوانين تنتقد سجل بكين في مجال حقوق الإنسان أثناء فترة عمله التي استمرت 12 عاما في مجلس النواب وكان عضواً في اللجنة التنفيذية في الكونغرس الخاصة بالصين والتي تركز على حقوق الإنسان&period;<br>ولا يتمتع نواب الرئيس الأميركي عادة بقدر كبير من النفوذ في قضايا السياسة الخارجية لكن بوسعهم التأثير على تفكير الرئيس فيما يتصل بالشؤون العالمية&period;<&sol;p>&NewLine;

&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">تصدرت كامالا هاريس التوقعات بأن تكون مرشحة الحزب الديمقراطي في الانتخابات القادمة بعدما أثار أداء الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال المناظرة مع منافسه دونالد ترامب مخاوف قطاع كبير من قيادات الحزب الديمقراطي التي بدأت تدعو لانسحابه حيث يرى ديمقراطيون بارزون إن نائبة الرئيس كامالا هاريس ستكون الخليفة الطبيعي للرئيس جو بايدن&period;<br>وبحسب وسائل إعلام، فإنه إذا رضخ الرئيس الأميركي للضغوط المتزايدة التي تدعوه للانسحاب، وتخلى عن ترشحه بالانتخابات المقررة في نوفمبر من العام الحالي فإن كامالا هاريس ستكون قادرة على منافسة ترامب&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ويتساءل المتبرعون والناشطون والمسؤولون في الحزب الديمقراطي&colon; هل لدى هاريس فرصة أفضل من بايدن للتغلب على الرئيس السابق والمرشح الجمهوري الحالي دونالد ترامب؟<br>وأكد بايدن مرارا على أنه سيخوض غمار السباق ولن ينسحب&period;<br>وإذا أصبحت هاريس &lpar;59 عاما&rpar;، وهي عضو سابق بمجلس الشيوخ الأميركي، وسبق أن شغلت منصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا، مرشحة الحزب الديمقراطي وفازت في انتخابات الخامس من نوفمبر، ستكون أول رئيسة في تاريخ الولايات المتحدة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;21&sol;&percnt;D8&percnt;AA&percnt;D8&percnt;B1&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D9&percnt;85&percnt;D8&percnt;A8-&percnt;D9&percnt;88&percnt;D8&percnt;A3&percnt;D9&percnt;86&percnt;D8&percnt;B5&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D8&percnt;B1&percnt;D9&percnt;87-&percnt;D9&percnt;8A&percnt;D8&percnt;B4&percnt;D9&percnt;87&percnt;D8&percnt;B1&percnt;D9&percnt;88&percnt;D9&percnt;86-&percnt;D8&percnt;B3&percnt;D9&percnt;84&percnt;D8&percnt;A7&percnt;D8&percnt;AD&percnt;D9&percnt;87&percnt;D9&percnt;85-&percnt;D9&percnt;87&percnt;D9&percnt;84-&percnt;D8&percnt;AA&percnt;D8&percnt;B4&percnt;D9&percnt;87&percnt;D8&percnt;AF-&percnt;D8&percnt;A3&percnt;D9&percnt;85&sol;">ترامب وأنصاره يشهرون سلاحهم&period;&period;هل تشهد أمريكا انقلاب عسكري فى 2024 ؟<br><&sol;a><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size"> وهاريس حاليا هي أول أميركية من أصل أفريقي وآسيوي تشغل منصب نائب الرئيس&period;<br>وتولت هاريس عملها في البيت الأبيض قبل 3 سنوات ونصف السنة، واتسمت تلك الفترة ببداية باهتة لاضطلاعها بمهام منصبها وإحلال موظفين بآخرين والتبكير بتولي مهام سياسية، منها ملف الهجرة من أميركا الوسطى الذي لم يتحقق فيه الكثير من النجاح&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وخلال العام الماضي عبر كثيرون داخل البيت الأبيض، وفريق حملة بايدن بشكل خاص عن قلقهم من أن تمثل هاريس عائقا أمام نشاط الحملة لكن، وفقا لمسؤولين ديمقراطيين، تغير الوضع بشكل كبير منذ ذلك الحين إذ تحركت هاريس في ملف حقوق الإجهاض وبدأت في التودد إلى الناخبين الشبان&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">كامالا هاريس في الاستطلاعات<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وتشير استطلاعات رأي حديثة إلى أن أداء هاريس يمكن أن يكون أفضل من بايدن في مواجهة المرشح الجمهوري ترامب، غير أنها ستواجه منافسة شديدة&period;<br>وأظهر استطلاع أجرته شبكة &lpar;سي&period;إن&period;إن&rpar;، نشرت نتائجه في الثاني من يوليو أن الناخبين يفضلون ترامب على بايدن بست نقاط مئوية ،بنسبة 49 بالمئة مقابل 43 بالمئة&period;<br>كما كان التأييد لهاريس بنسبة 45 بالمئة مقابل 47 بالمئة لترامب، وهو فارق يدخل ضمن هامش الخطأ في الاستطلاع&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;18&sol;&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d9&percnt;88-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;88&sol;">عضو بالديمقراطي الأمريكي&colon;ترامب لن يعود للبيت الأبيض ونحتاج بديل لـ بايدن<br><&sol;a><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأظهر الاستطلاع كذلك أن التأييد لهاريس من المستقلين بلغ 43 بالمئة مقابل 40 بالمئة لترامب، كما أن الناخبين المعتدلين من كلا الحزبين أيدوها بنسبة 51 بالمئة، مقابل 39 بالمئة لترامب&period;<br>وأظهر استطلاع أجرته رويترز&sol;إبسوس بعد المناظرة التلفزيونية التي جرت الأسبوع الماضي بين ترامب وبايدن، الذي تعثر خلالها الأخير، أن هاريس وترامب متعادلان تقريبا إذ أيدها 42 بالمئة، وأيده 43 بالمئة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">كامالا هاريس وميشيل أوباما<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وكانت السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما، التي لم تعبر قط عن أي اهتمام بدخول السباق الرئاسي، هي الشخصية الوحيدة التي حصلت على نتائج أعلى بين البدائل المحتملة لبايدن&period;<br>ويظهر استطلاع داخلي نشرته حملة بايدن بعد المناظرة أن هاريس لديها نفس فرص فوز بايدن على ترامب إذ قال 45 بالمئة من الناخبين إنهم سيصوتون لها مقابل 48 بالمئة لترامب&period;<br>وقال ديمقراطيون مؤثرون إن هاريس ستكون المنافس الديمقراطي الأفضل، إذا اختار بايدن التنحي&period;<br>ومن هؤلاء النائب جيم كلايبرن، الرجل الذي كان سببا رئيسيا في فوز بايدن عام 2020، والنائب غريغوري ميكس، عضو الكونغرس عن نيويورك، وكذلك العضو البارز في كتلة السود بالكونغرس، والنائبة الديمقراطية عن بنسلفانيا، سمر لي&period;<br>وقال النائب الديمقراطي، آدم شيف، الأحد، إنه يشعر بأن نائبة الرئيس كامالا هاريس يمكنها أن تحقق فوزا &&num;8220&semi;ساحقا&&num;8221&semi; إذا نافست ترامب في الانتخابات&period;<br>وأضاف شيف في تصريحات لشبكة إن&period;بي&period;سي نيوز &&num;8220&semi;أعتقد أن &lpar;هاريس&rpar; يمكنها تحقيق فوز ساحق، ولكن قبل أن نشرع في اتخاذ قرار بشأن من ينبغي أن يكون البديل، يجب أن يتخذ الرئيس قرارا بشأن ترشحه&&num;8221&semi;&period;<br>وتابع &&num;8220&semi;إما أن يفوز &lpar;بايدن&rpar; بأغلبية ساحقة، أو عليه أن يمرر الشعلة إلى شخص يستطيع ذلك&&num;8221&semi;&period;<br>وقال أحد المساعدين في الكونغرس إن زعيم الأقلية في مجلس النواب، حكيم جيفريز، تحدث برأي مماثل إلى زملائه&period;<br>وقال اثنان من المتبرعين للحزب الجمهوري لرويترز إنهما يأخذان مسألة ترشح هاريس على محمل الجد، وإنهما يفضلان أن يواجه ترامب بايدن، بدلا منها&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">حملة ترامب تخشي كامالا هاريس<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقالت بولين لي، وهي إحدى جامعات التبرعات لترامب في نيفادا بعد مناظرة 27 يونيو &&num;8220&semi;أفضل أن يظل بايدن في السباق&&num;8221&semi; لا أن تحل هاريس محله، معبرة عن اعتقادها بأن بايدن أثبت أنه &&num;8220&semi;غير كفء&&num;8221&semi;&period;<br>وبدأ البعض في وول ستريت، وهو مركز مهم لجمع التبرعات للحزب الديمقراطي، في التعبير في الإدلاء بآرائهم بشأن المرشح المفضل&period;<br>وقال سونو فارجيز، الخبير الاستراتيجي لدى شركة الخدمات المالية، كارسون غروب، &&num;8220&semi;بايدن يتخلف عن ترامب بالفعل، ومن غير المرجح أن يتمكن من سد هذه الفجوة بالنظر إلى وضع حملته حاليا&&num;8221&semi;&period;<br>وأضاف&colon; &&num;8220&semi;سيؤدي وجود نائبة الرئيس هاريس على الأرجح إلى تحسين احتمالات سيطرة الديمقراطيين على البيت الأبيض، ومن المحتمل أن تكون فرصها أفضل من فرص بايدن في هذه المرحلة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">النساء وغزة والناخبون السود<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">منذ ألغت المحكمة العليا الحق الدستوري للنساء في الإجهاض في 2022، أصبحت هاريس الصوت الأبرز في إدارة بايدن بشأن حقوق الإنجاب، وهو ملف يراهن عليه الديمقراطيون لمساعدتهم في الفوز في انتخابات 2024&period;<br>يعتقد بعض الديمقراطيين أن هاريس بمقدورها بث الحماس لدى المجموعات ذات الميول الديمقراطية التي تراجع حماسها لبايدن، بما يشمل الناخبين السود والشبان، ومن لا يوافقون على طريقة تعامل بايدن مع الحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقال تيم ريان، عضو الكونغرس الديمقراطي السابق من ولاية أوهايو في مقال رأي نشر مؤخرا &&num;8220&semi;ستبث الحماس لدى الأعضاء من السود وأصحاب البشرة السمراء ومن تعود أصولهم لمنطقة آسيا والهادي في تحالفنا&period;&period; ستجتذب على الفور المحبطين من الشبان في بلادنا ليعودوا للمشهد&&num;8221&semi;&period;<br>وأضاف أنه يعتقد أن النساء المقيمات في الضواحي قد يكن أكثر ارتياحا لهاريس، مقارنة بترامب أو بايدن&period;<br>أما استراتيجية هاريس العلنية تجاه إسرائيل بصفتها نائبة للرئيس، فهي متطابقة مع بايدن لكنها كانت أول شخصية سياسية بارزة في الحكومة الأميركية تدعو لوقف إطلاق النار في مارس&period;<br>وقال عباس علوية، وهو عضو في حركة &&num;8220&semi;غير ملتزم&&num;8221&semi; التي حجبت أصوات التأييد لبايدن في الانتخابات التمهيدية لاختيار مرشح الحزب بسبب دعمه لإسرائيل، إن &&num;8220&semi;مجرد تغيير المرشح لا يعالج مبعث القلق الرئيسي&&num;8221&semi; للحركة&period;<br>وإذا تنحى بايدن فقد تنشب منافسة بين ديمقراطيين آخرين للحصول على ترشيح الحزب&period;<br>وإذا اختار الحزب مرشحا آخر، وفضله على هاريس، يقول بعض الديمقراطيين إن ذلك قد يكبد الحزب خسارة الكثير من السود الذين كانت أصواتهم حاسمة في فوز بايدن بانتخابات 2020&period;<br>وقالت أدريان شروبشاير المديرة التنفيذية لمجموعة &lpar;بلاكباك&rpar; للتواصل بين الناخبين السود &&num;8220&semi;لا بديل غير كامالا هاريس&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">يسارية أكثر مما ينبغي؟<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size"><strong>لكن بعض المتبرعين للحزب الديمقراطي يقولون إن هاريس قد تواجه صعوبات في اجتذاب الديمقراطيين المعتدلين والناخبين المستقلين الذين تروقهم سياسات بايدن الوسطية&period;<br>ويتنافس الحزبان على أصوات الناخبين المستقلين لتساعد في دفع مرشح الحزب ليفوز بالرئاسة&period;<br>ويقول ديمتري ميلهورن، وهو من جامعي الأموال والتبرعات ومستشار ريد هوفمان المؤسس المشارك لمنصة لينكدإن، المتبرع الكبير للحزب الديمقراطي، إن &&num;8220&semi;أكبر نقطة ضعف لديها هي أن صورتها لدى الناس ارتبطت مع الجناح اليساري المتطرف من الحزب الديمقراطي&&num;8221&semi;&period;<br>وأضاف أن &&num;8220&semi;الجناح اليساري من الحزب الديمقراطي لا يمكنه أن يفوز بانتخابات على مستوى البلاد بأكملها… هذا هو التحدي الذي سيكون عليها تخطيهK إذا أصبحت مرشحة الحزب&&num;8221&semi;&period;<br>ويمكن لهاريس أن تستفيد من الأموال التي جمعتها بالفعل حملة بايدن الانتخابية وترث البنية التحتية القائمة للحملة الانتخابية وهي ميزة حاسمة قبل أربعة أشهر فقط على يوم التصويت في الخامس من نوفمبر&period;<br>لكن محللين استراتيجيين يقولون إن أي حملة انتخابية للحزب الديمقراطي ستحتاج رغم ذلك لجمع مئات الملايين من الدولارات قبل التصويت لتكلل جهودها بالنجاح&period;<br>وقال مصدر في اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي &&num;8220&semi;أستطيع أن أقول لكم إننا نواجه صعوبة كبيرة في جمع الأموال تأييدا لها&&num;8221&semi;&period;<br>وخلال ترشحها للرئاسة قبل انتخابات 2020، لم تتمكن هاريس من جمع ذات التمويل الذي تمكن بايدن من جمعه&period;<br>وانسحبت من السباق في ديسمبر 2019، وهو ذات الشهر الذي أعلنت حملتها الانتخابية جمع مساهمات بلغت 39&period;3 مليون دولار إجمالا&period;<br>أما حملة بايدن فقد تمكنت من جمع 60&period;9 مليون دولار في ذات الفترة&period;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وعلى الرغم من ذلك، تمكنت حملة بايدن من جمع مبلغ قياسي هو 48 مليون دولار في 24 ساعة بعد إعلان اختيار هاريس نائبة لبايدن على بطاقته الانتخابية في السباق الرئاسي 2020&period;<br>خلال المناظرة يوم الخميس الماضي، تمتم بايدن بكلمات بصوت خافت وفقد التركيز خلال طرح أفكاره في بعض الأحيان<br>ونقل موقع &&num;8220&semi;أكسيوس&&num;8221&semi; الأميركي عن عدد من كبار المسؤولين، قولهم &&num;8220&semi;إذا تنحى بايدن، فستكون هاريس أقرب إلى السباق الرئاسي، من غيرها من قادة الحزب الديمقراطي&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">دعم بايدن<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ووفق المسؤولين، فإن كل ما تحتاجه هاريس هو دعم بايدن&period; وإذا حصلت عليه، فمن المرجح أن تحصل على دعم أسرة أوباما وكلينتون، مما يجعل أي تحدٍ لها بمثابة إهانة للرئيس الحالي ورئيسين سابقين&period;<br>وقال النائب بيني طومسون &lpar;ديمقراطي من ولاية ميسوري&rpar;، لموقع أكسيوس إن هاريس &&num;8220&semi;قوية بشكل لا يصدق&period;&period; لا يمكنك القول إن بايدن قام بعمل جيد دون أن تقول إنها قامت بعمل جيد&&num;8221&semi;&period;<br>وبرأي الموقع، فإن مستقبل بايدن قد يكون في أذهان كل ناخب أميركي تقريبًا، لكنه لم يكن مهمًا في ظهور نائبته كامالا هاريس في مهرجان &&num;8220&semi;إسينس فاست&&num;8221&semi; في نيو أورليانز، السبت&period;<br>ويضيف الموقع &&num;8220&semi;بعد أقل من 24 ساعة من مقابلة بايدن المخيبة للآمال مع شبكة &&num;8220&semi;إيه بي سي&&num;8221&semi; التي أدت إلى تكثيف الدعوات له للتنحي، ذكرت هاريس رئيسها مرة واحدة فقط خلال أسئلة وأجوبة مدتها نصف ساعة&period;<br>وتابع الموقع &&num;8220&semi;أبقت هاريس الهادئة تعليقاتها مركزة على إثارة الناخبين، ولم تركز على بايدن&&num;8221&semi;&period;<br>وقال بعض الديمقراطيين إن خلفية هاريس في ممارسة العمل في مجال الادعاء العام قد تعطي بريقا لشخصيتها ومواقفها في مناظرة مباشرة مع ترامب&period;<br>ويرى ميلهورن أن &&num;8220&semi;لديها تركيز مبهر وهي قوية وذكية وإذا تولت عرض قضية الادعاء في مواجهة مخالفات دونالد ترامب فسوف تطيح به&&num;8221&semi;&period;<br>وزادت هجمات الجمهوريين على هاريس منذ أن ورد احتمال أنها قد تحل محل بايدن&period;<br>ويعيد مقدمو برامج من المحافظين تداول أوجه نقد تعرضت لها خلال سباق 2020 بما يشمل ما قاله بعض الديمقراطيين عن أنها تضحك أكثر من اللازم، ولم تختبر حقا بعد، وغير مؤهلة&period;<br>وتقول كيلي ديتمار، وهي أستاذة علوم سياسية في جامعة روتجرز إن تلك الانتقادات الشرسة تأتي في إطار تاريخ طويل من التقليل من قدر النساء الملونات في المجال السياسي&period;<br>وأضافت &&num;8220&semi;للأسف الاعتماد على الهجمات العنصرية والمنحازة جنسيا واستخدام تشبيهات مناهضة للنساء المرشحات لمنصب أمر شائع في التاريخ،ca ومستمر حتى يومنا هذا&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading has-medium-font-size"><&sol;h2>&NewLine;

<h2>تحدثت تقارير صحفية عن تزايد شعبية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب وارتفاع نسبة داعميه وذلك قبل أشهر قليلة من انتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة نوفمبر المقبل&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب وسائل إعلام، أفاد استطلاع للرأي بأن غالبية المواطنين الأميركيين يدعمون الرئيس السابق دونالد ترامب قبل انتخابات نوفمبر، ويعتقدون أن فترة توليه منصب رئيس الدولة كانت أكثر نجاحا من فترة الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ووفق الاستطلاع الذي أجرته خدمة &&num;8220&semi;إس آر إس&&num;8221&semi; بتكليف من &&num;8220&semi;سي إن إن&&num;8221&semi; CNN، انخفض عدد الأميركيين الذين يدعمون بايدن من 45&percnt; إلى 43&percnt;، وحصل ترامب على دعم 49&percnt; من المستطلعين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأظهرت نتائج الاستطلاع أيضا أن 55&percnt; من المشاركين صنفوا فترة ترامب كرئيس من 2017 إلى 2021 على أنها ناجحة، و44&percnt; على أنها فاشلة، و61&percnt; يعتبرون فترة رئاسة بايدن غير ناجحة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">لقاء سري <&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي شأن متصل، كشفت مصادر مطلعة عن لقاء سري بين الرئيس السابق ترامب وحاكم فلوريدا الجمهوري رون ديسانتيس على انفراد صباح أمس الأحد في ميامي، وفقا لصحيفة &&num;8220&semi;واشنطن بوست&&num;8221&semi; الأميركية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكسر اللقاء غير المتوقع حالة من الجمود استمرت لسنوات بين المرشح الجمهوري المفترض ومنافسه الرئيسي في الانتخابات التمهيدية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقالت المصادر المطلعة على الأمر إن الحلفاء توسطوا في الاجتماع على أمل حدوث انفراج محتمل بين الرجلين، ويأمل مستشارو ترامب أن يستغل ديسانتيس شبكة المانحين للمساعدة في جمع مبالغ كبيرة من المال للانتخابات العامة&period; والتقى الثنائي لعدة ساعات، ووافق ديسانتيس على مساعدة ترامب، وكان اللقاء ودياً، بحسب شخص مطلع&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويتخلف ترامب والجماعات المتحالفة معه عن الرئيس بايدن وحلفائه في جمع الأموال&period; وقام ديسانتيس ببناء شبكة واسعة من الرعاة الأثرياء الذين ستكون مساعدتهم ذات قيمة في مساعدة ترامب في محاولة سد الفجوة، كما يحظى بشعبية لدى بعض الناخبين الجمهوريين الذين أنهكهم ترامب&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وهناك حافز لدى ديسانتيس لتكوين علاقة أوثق مع ترامب، وقال أشخاص مقربون من ديسانتيس إنه من غير الممكن أن يستمر في علاقته المتوترة مع ترامب، خاصة وهو يتطلع إلى مستقبله السياسي&period; ويُنظر إليه على نطاق واسع بين المانحين والمستشارين الجمهوريين على أنه ضعيف بعد انتقادات حادة من ترامب في الانتخابات التمهيدية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ولم يتحدث ترامب وديسانتيس منذ نهاية الموسم الابتدائي للانتخابات، حيث انسحب ديسانتيس بعد نهاية مخيبة للآمال في ولاية أيوا، بعد أشهر من الهجمات من ترامب وأنصاره&period; وعرض ديسانتيس مقطع فيديو يؤيد ترامب في اليوم الذي غادر فيه السباق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>لكن ديسانتيس لم يقم بحملة من أجل ترامب أو ساعده منذ ذلك الحين، وفي الواقع وجه انتقادات حادة لترامب&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقال أشخاص مقربون من حاكم فلوريدا إن ديسانتيس تعرض للخيانة بسبب كيفية معاملته ترامب وفريقه خلال الانتخابات التمهيدية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>تحدثت تقارير صحفية عن حالة من الترقب تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية حول السباق الانتخابي الذي انطلق منذ أشهر&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب وسائل إعلام يتوقع أن تصوت اليوم الثلاثاء 15 ولاية أميركية، إضافة إلى إقليم ساموا، ضمن أهم المنافسات الرئاسية للديمقراطيين والجمهوريين على السواء&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وسيمنح هذا التصويت الذي يعرف باسم &&num;8220&semi;الثلاثاء الكبير&&num;8221&semi; أكثر من ثلث إجمالي المندوبين في الانتخابات التمهيدية للحزبين الجمهوري والديمقراطي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>فبالنسبة للجمهوريين، سيكون على المحك 854 مندوباً من أصل 2429، بينما سيمنح الديمقراطيون 1420 مندوباً&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">الرقم السحري<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وقد حصل الرئيس السابق دونالد ترمب بالفعل على 247 مندوباً حتى الآن، لكنه يحتاج إلى 968 مندوباً آخرين لبلوغ ما يسمى بـ &&num;8220&semi;الرقم السحري&&num;8221&semi; ألا وهو 1215&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>أما الرئيس الديمقراطي جو بايدن الذي حصل على 206 حتى الآن فيحتاج إلى 1762 ليصل إلى الرقم السحري ألا وهو 1968 مندوباً&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ترامب مرتاح البال<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>فيما يبدو ترامب غير قلق على الإطلاق، لاسيما أن حظوظه مرتفعة جداً&period; وقد أظهرت آخر استطلاعات الرأي أنه متقدم في صفوف الجمهوريين، بل إنه المرشح المفضل للناخبين في انتخابات الحزب الجمهوري&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>لاسيما أنه قد ضمن أصوات المندوبين في كل من ولايات ميسوري وايداهو وميشيغان وقبلها نيوهامشير وأيوا وساوث كارولينا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في حين لم تحقق منافسته الجمهورية نيكي هايلي سوى فوز يتيم في العاصمة واشنطن، واستحوذت على 19 مندوباً فقط&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويسعى المرشح الجمهوري المثير للجدل إلى قلب ولايات كماساتشوستس وكاليفورنيا من اللون الأزرق &lpar;الموالية للحزب الديمقراطي&rpar; إلى الأحمر، مستفيدا من تراجع شعبية بايدن بشكل طفيف بسبب مواقفه من الحرب في غزة، وفشله في وقف إطلاق النار، فضلا عن مسألة الحدود وقضية عمره وقدراته الذهنية التي أثير الجدل بشأنها مؤخراً&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>بينما يتوقع فريق حملته الانتخابية أن يحصل على الرقم السحري، ويضمن ترشيحه بحلول 19 مارس الحالي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">لا منافس لبايدن<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>أما في ما يتعلق بوضع بايدن، فلا يبدو أن الرئيس الحالي قلق أيضا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>إذ يحظى بايدن بكل الدعم من قبل الديمقراطيين في الانتخابات التمهيدية للحزب، في ظل غياب أي منافس حقيقي له، باستثناء النائب دين فيليبس، على الرغم من الحملة التي انطلقت قبل أيام بين صفوف الديمقراطيين من ولاية ميشيغان لأجل الدفع نحو التصويت بـ &&num;8220&semi;غير ملتزم&&num;8221&semi;، وامتدت شرارتها إلى ولايات أخرى&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>إلا أن حملة الرئيس الديمقراطي مرتاحة، وتؤكد أنه ماض في الحصول على العدد الملوب من المندوبين ودون عوائق تذكر أيضا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>يذكر أنه بحسب تاريخ الانتخابات الأميركية، فإن الفائز في يوم &&num;8220&semi;الثلاثاء الكبير&&num;8221&semi; يصبح على الأرجح مرشح حزبه لخوض الانتخابات الرئاسية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>غير أن استثناء واحدا حصل عام 1984، ما يبين أهمية هذا اليوم في تحديد هوية المرشح الأوفر حظاً للحزبين&excl;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;