الوسم: أخبار كردستان

<h2>كشف وزير الصحة في إقليم كردستان العراق سامان البرزنجي أن محافظات الإقليم بحاجة إلى مراكز للتأهيل من إدمان المخدرات لعلاج المتعاطين، وإعادة إدماجهم في المجتمع، بعد انتشار المواد المخدرة باختلاف أنواعها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب وسائل إعلام قال البرزنجي خلال جلسة حوارية بأربيل أن كردستان أصبحت منطقة حرجة تعاني من أفة المخدرات التي تهدد مستقبل جيل بأكمله&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار إلي إنه في جميع الدوائر الإصلاحية توجد مراكز طبية لمتابعة أوضاع النزلاء من مدمني المخدرات والمؤثرات العقلية وتقديم العلاج النفسي لهم، مستدركا &&num;8220&semi;نحن بحاجة إلى مراكز للتأهيل من الإدمان&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضاف أن وزارة الصحة اتفقت مع وزارة العمل والشؤون الاجتماعية على أن يتم فتح مراكز للتأهيل في محافظات الإقليم كافة من أجل علاج النزلاء المدمنين بعد إطلاق سراح أو تخفيف الحكم عنهم من قبل القضاء، مؤكدا أن تلك المراكز ستمكّن من إعادة إدماج المدمنين في المجتمع&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">إحصائية خطيرة<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وكان منسق التوصيات الدولية في حكومة إقليم كردستان ديندار زيباري قد أعلن في منتصف شهر تشرين الأول&sol;أكتوبر من العام 2023، أن القوات الأمنية ألقت القبض على أكثر من 3300 متهم بتهمة التعاطي والمتاجرة بالمواد المخدرة في الإقليم&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقال زيباري في كلمة له خلال المؤتمر الأول لمكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية في مدينة أربيل، أن هذه الإحصائية خطيرة للغاية، مؤكدا &&num;8220&semi;حاليا نحن نواجه خطراً كبيراً نتيجة انتشار المواد المخدرة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ودعا المسؤول الحكومي الكردي، المجتمع الدولي إلى وضع حكومة إقليم كردستان إلى جنب الحكومة الاتحادية ضمن خارطة مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، مطالبا بتعريف الإقليم أيضاً كمنطقة حرجة من ناحية انتشار المواد المخدرة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">حملات أمنية<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وأعلن مجلس أمن إقليم كردستان، في 23 أكتوبر تشرين الأول الماضي، اعتقال نحو ألف شخصٍ بتُهمة الاتجار وتعاطي المُخدرات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقال المجلس في بيان، إنه &&num;8220&semi;ضمن إطار الجهود المستمرة لمجلس أمن إقليم كردستان في الحفاظ على الاستقرار الاجتماعي، ومكافحة المُخدرات، وبناء مجتمعٍ سليم، فإنه ابتداءً من تاريخ 24 أيار مايو ولغاية 22 تشرين الأول أكتوبر الماضي، تمكنت مديرية مكافحة المخدرات التابعة للمديرية العامة للأمن &lpar;الأسايش&rpar; بالتعاون والتنسيق مع المُديريات الأخرى، من إلقاء القبض على 598 شخصاً بتهمة تعاطي المُخدرات، و393 آخرين بتُهمة الاتجار بها&&num;8221&semi;&period; وأشار البيان إلى &&num;8220&semi;ضبط أكثر من 1645 كيلوغراماً من الحبوب والمواد المخدرة، تكوَّنت مؤكدا أنه &&num;8220&semi;تم فتحُ محضر تحقيقٍ لجميع المُتهمين، إضافةً إلى تسليمهم لقاضي التحقيق&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تحركات حكومية<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وانطلق منتصف الشهر الماضي في مدينة أربيل، مؤتمر مكافحة المخدرات، الذي نظمه مكتب التوصيات الدولية، بمشاركة عدد من المسؤولين في حكومة الإقليم والحكومة الاتحادية، وممثلي البعثات الدبلوماسية والأممية والدولية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2> ÙˆÙ‚ال رئيس الحكومة مسرور بارزاني في كلمة خلال المؤتمر، إن معدلات الاتجار بالمخدرات وتعاطيها في إقليم كردستان آخذة في الارتفاع مما يُشكل خطراً على المجتمع، مؤكداً أن حكومة الإقليم تبذل جهوداً كبيرة لمكافحة هذه الظاهرة، وستواصل اتخاذ الإجراءات اللازمة لمنع انتشارها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضاف أن قانون مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، الذي أقر عام 2020، يعد خطوة مهمة في مكافحة هذه الآفة مما يتطلب من جميع الجهات المعنية التنسيق والتعاون لتنفيذه، مشيراً إلى أن المخدرات تشكل تهديداً عالمياً يؤثر على المجتمعات، والعراق وإقليم كردستان ليسا بمنأى عن ذلك&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأوضح أن إقليم كردستان يواجه محاولات جمة تهدف إلى إضعافه، ومن بين هذه التهديدات المخدرات التي تُستخدم سراً وعلناً لتدمير المجتمع وتقويض قدرة الشباب وصحتهم، مما يستدعي مكافحة هذا التهديد بأقصى جهد ممكن، لأن المخدرات لا تقل خطراً عن الإرهاب&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتستغل مافيات المخدرات الموقع الجغرافي لكردستان لتهريب المخدرات إلى أماكن أخرى، مما أدى إلى زيادة عدد المدمنين في الإقليم، وشدد بارزاني على ضرورة أن تضافر المؤسسات المعنية جهودها وإمكاناتها للتصدي لهؤلاء المجرمين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار بارزاني إلى استغلال بعض المجاميع المسلحة للثغرات الأمنية في مناطق المادة 140 &lpar;المناطق الكردية خارج إدارة الإقليم&rpar;، لافتاً إلى أن هذه المجاميع تعيق جهود القوات الأمنية التابعة لحكومة الإقليم في التصدي لتجار المخدرات، خاصة وأن بعض هذه الجماعات هي جزء من شبكات الاتجار بالمخدرات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأكد أن الجهات المعنية في حكومة الإقليم تكثف جهودها للقبض على تجار المخدرات، داعياً جميع شرائح المجتمع إلى التعاون المشترك مع الجهات المعنية للقضاء على هذا الوباء، وشدد على أهمية تضافر جهود الجميع&period; وتابع &&num;8220&semi;نحن في حكومة إقليم كردستان شكلنا لجنة عليا لمكافحة المخدرات تضم عدداً من الوزارات والجهات المعنية، بالإضافة إلى إنشاء صندوق لتأهيل وتدريب وعلاج مدمني المخدرات، في إطار جهودنا المستمرة لمكافحة هذه المشكلة الخطيرة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما أشار إلى أن الحكومة تبذل جهوداً حثيثة لإعادة تأهيل المدمنين ومكافحة تجارة المخدرات، وتدعو القطاع الخاص للمشاركة في هذه الجهود، مشدداً على أن مكافحة المخدرات مسؤولية الجميع وليس الحكومة وحدها، وعلى جميع أفراد المجتمع ولا سيّما أولياء الأمور والكوادر التربوية والتعليمية ووسائل الإعلام، التعاون مع الحكومة لإطلاق حملة مكثفة لمكافحة الاتجار بالمخدرات وتعاطيها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وذكر رئيس الحكومة أن إقليم كردستان يحتاج إلى التعاون والدعم الدوليين، خصوصاً ما يتعلق بالمشورة والمساعدة اللوجستية في استراتيجية مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، والمساعدة في تطوير قدرات القضاة والمحققين في الإقليم، من خلال الاستفادة من تجربة المنظمات والدول ذات الخبرة، مما سيساعد في تقليل مخاطر المخدرات على المجتمع&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>بقلم &sol; نعمان سليم خان الزيباري<&sol;h2>&NewLine;<h2><img class&equals;"alignnone size-medium wp-image-6527" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;09&sol;9-225x300&period;jpg" alt&equals;"" width&equals;"225" height&equals;"300" &sol;><br &sol;>&NewLine;الكرد في إقليم كردستان ليس لديهم ما يخفونه فهم يعلنون على رؤوس الأشهاد ولأكثر من عقدين من الزمن أن إقليم كردستان أمر واقع وليسوا منشقين عن العراق الفيدرالي وأفعالهم في هذا السياق تدل على أقوالهم ويعلنون رفضهم القاطع للعودة الى شروط ونمط العيش الى ما قبل انتفاضة ١٩٩١ لأنها إحدى أهم مكاسب الحركة التحررية الكردية، وقد أغلقت الأبواب وإلى الأبد أمام مسلسل الكوارث والمحن والإبادة الجماعية وإلغاء تاريخ وجغرافيا وثقافة الشعب الكردي في الماضي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ورغم قطع الميزانية ورواتب الموظفين في إقليم كردستان في الحاضر على أيدي عربية الانتماء أجنبية الهوى وعنصرية التوجه، وبالرغم عن كل هذا العداء فإن حكومة الإقليم تعلن بصراحة أنها ستستمر في تقوية أواصر الأخوة والتعاون على الصعيد الوطني والاجتماعي والاقتصادي والقضائي والثقافي والسياسي التي تفتقر إليها الحكومة المركزية في بغداد ضمن إطار ثقافة وطنية خالية من جميع عقد التخلف والاستعلاء ومنفتحة بشكل مطلق على العطاء الوطني والإنساني&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>أصبح إقليم كردستان الوعاء الذي يستوعب جميع الثقافات وخلوها من جميع أنواع العنف والتعصب القومي ومليئة بالأقلام الخضراء التي بشرت وتبشر بثقافة التوافق والتفاهم والتحاور حول نقاط وأوجه الخلافات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>إنني ككردي أُجزم أن ثمة أقلام منحرفة ومأزومة في بغداد ما زالت مؤمنة بتجريد الشعب الكردي من جميع حقوقه الدستورية ولكن هيهات فللتاريخ والواقع منطقاً آخر فالرياح لا تأتي بما تشتهيه سَفَنٌ هدفهم الرئيسي إغراق ما عليها&period;<br &sol;>&NewLine;وكان الأجدر بتلك الأقلام الغير وطنية أن توجه رؤوس أقلامهم إلى الأعداء الحقيقيين للشعب العراقي بدلاً من التقوقع لحد التحجر في شرنقة طائفية عنصرية متآكلة لا يمكنها الوقوف على قدميها لأنها أصلًا منخورة العظام وتفتقر الى سيقان&period;<br &sol;>&NewLine;حكومة إقليم كردستان ماضية في بناء ذاته والبنى التحتية رغم أنف المٱزومين والدليل على ذلك الفارق الشاسع والواسع والكبير بين التنمية والتطور المستدام على كافة الأصعدة والمستويات في الإقليم وباقي مناطق العراق الفيدرالي وإن لم يكن كذلك فكيف تبرر بغداد بالتعامي على الواقع نهائياً والدخول في عالم التخيلات الاستعلائية المستسقاة من ظلامية الأنظمة الدكتاتورية للنظر من خلالها إلى الحاضر الراهن ومحاولة إعادته بالقوة الى الماضي وما هم بقادرين على ذلك&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>أصدرت الرئاسة المشتركة للمجلس التنفيذي لمنظومة المجتمع الكردستاني &lpar;KCK&rpar;، بياناً بمناسبة الذكرى السنوية لإعدام رئيس جمهورية مهاباد الكردستانية قاضي محمد ورفاقه من قبل السلطات الايرانية&period;<br &sol;>&NewLine;وأكدت رئاسة kck إن كردستان الحرة التي كانوا يرنوا إليها قاضي محمد ورفاقه ستتحقق بالتأكيد&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب البيان فقد جعل مفهوم الدولة القومية للفساد في الشرق الأوسط وأيديولوجيته العنصرية القرن العشرين قرن الإبادة الجماعية للكرد&period;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي أن الشعب الكردي انتفض على السياسات القمعية وطالب بالحرية، الا انه قدم الكثير من التضحيات وتعرض للكثير من المجازر الوحشية مقابل هذا المطلب، حيث تم الإطاحة بجمهورية مهاباد الحرة والمستقلة من خلال المجازر والإعدامات&period;<br &sol;>&NewLine;وشدد البيان على أن سياسات الإعدام والإبادة الجماعية التي انتهجتها تركيا وإيران ضد الكرد تظهر لنا مدى سياسة القمع التعسفية التي نفذت في القرن العشرين، ولا تزال هذه السياسات مستمرة حتى الآن، يريد الشعب الكردي أن يعيش باستقلالية وحرية وتآخي مع أبناء المنطقة، لكن الأنظمة الدكتاتورية المهيمنة ترفض هذا المطلب وتستمر في سياساتها القمعية والتعسفية الى جانب مفهوم الدولة القومية ضد الأمم والثقافات والشعوب والمعتقدات&period;<br &sol;>&NewLine;في القرنين العشرين والحادي والعشرين، لم يقتصر الأمر على معاناة الشعب الكردي في القضية الكردية المعلقة، ولكن لم تتمكن دول المنطقة وشعوبها من النفاذ من الأزمات السياسية والاجتماعية&period;<br &sol;>&NewLine;كما يقول القائد اوجلان &&num;8220&semi;عدم حل القضية الكردية هو عقاب لجميع شعوب الشرق الأوسط&&num;8221&semi; لذا يجب حل القضية الكردية حتى تخرج دول المنطقة ودول الشرق الأوسط من الأزمة لتحقيق الاستقرار والسلام فيها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب البيان تتطلب القضايا السياسية والاجتماعية المستعصية اليوم في إيران، حلاً للقضية الكردية، لافتا إن هذه الحقيقة تبين لنا أن تحقيق كردستان حرة وإيران ديمقراطية ممكنة وقريبة، من وجهة النظر هذه، سيكون للشهداء الذي ضحوا بأرواحهم في جميع أنحاء كردستان أكثر قداسة مع كردستان حرة، وسيسطرهم التاريخ في صفحاته بوصفهم خالدي كردستان&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>أعلنت رئاسة إقليم كردستان العراق اليوم الخميس موعد إجراء الانتخابات البرلمانية فى الإقليم&period;<br &sol;>&NewLine;وفى بيان اليوم الخميس ، قرر نيجرفان بارزاني رئيس إقليم كوردستان اليوم الخميس اجراء انتخابات برلمان كوردستان&period; فى أكتوبر المقبل&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب البيان فانه وفقاً لقانون رئاسة إقليم كوردستان &&num;8211&semi; العراق لعام 2005، تقرر اختيار 1&sol;10&sol;2022 موعدا لاجراء الانتخابات البرلمانية في كوردستان&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقا للمرسوم، ينبغي على الجهات المعنية، مثل البرلمان والحكومة والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات في إقليم كوردستان، البدء في الإجراءات اللازمة لإجراء العملية&period;<br &sol;>&NewLine;وكان رئيس ديوان رئاسة إقليم كوردستان، فوزي حريري، قد أعلن إن مقترح تحديد موعد إجراء انتخابات برلمان كوردستان جاهز وسيعرض اليوم على رئيس إقليم كوردستان، نيجيرفان بارزاني، ليصدر قراراً بذلك&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب وكالة رووداو، قال فوزي حريري&colon; &&num;8220&semi;نتوقع أن يوقع رئيس إقليم كوردستان القرار ويتم تحديد موعد إجراء انتخابات برلمان كوردستان&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;01&sol;&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;82&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d8&percnt;a7&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;01&sol;&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;82&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<h2>وزار وفد من رئاسة إقليم كوردستان الأطراف السياسية الكوردستانية للتباحث معها بشأن الانتخابات وإعادة هيكلة مفوضية الانتخابات ومسودة دستور إقليم كوردستان&period;<br &sol;>&NewLine;وسلمت الكتل المكونة لبرلمان كوردستان فى 10 فبراير الجاري آراءها وملاحظاتها على مفوضية الانتخابات وقانون الانتخابات وكتابة الدستور إلى رئاسة برلمان كوردستان، ومن المقرر أن تجتمع هيئة رئاسة البرلمان هذا الأسبوع لتحديد موعد جلسة تناقش تلك الآراء والملاحظات&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقا للقانون، تنتهي المدة القانونية للدورة الحالية لبرلمان كوردستان في يوم &lpar;11 حزيران 2022&rpar;، وتطالب الأطراف كافة بأن تجري الانتخابات في موعدها بشهر أيلول من العام الحالي، لكن ليس هناك اتفاق نهائي في هذا السياق حتى الآن&period;<br &sol;>&NewLine;وبموجب قانون الانتخابات، يجب إجراء انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان في &lpar;30 أيلول 2022&rpar;، وفي حال توصل الأطراف إلى اتفاق بشأن الانتخابات تحتاج مفوضية الانتخابات ستة أشهر للإعداد للانتخابات، ويقول المتحدث باسم المفوضية، شيروان زرار، إن المفوضية يجب أن تكلف بالمهمة بحلول 31 آذار القادم وإلا لن تجرى الانتخابات في موعدها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><strong>ذات صلة<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;02&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b7-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;82&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&period;html<&sol;p>&NewLine;

<h2>تحليل يكتبه&sol; الكاتب والباحث السياسي الكردي أحمد شيخو<&sol;h2>&NewLine;<p><img class&equals;"alignnone size-full wp-image-5256" src&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;wp-content&sol;uploads&sol;2022&sol;02&sol;download-9&period;jpg" alt&equals;"" width&equals;"227" height&equals;"222" &sol;><&sol;p>&NewLine;<h2>تحظى فكرة الدفاع الذاتيّ بالنسبة للكرد بأهمية كبيرة على مرّ التاريخ، نظراً للظروف الملموسة التي مروا بها&period; حيث تعرضوا للهجمات المتواصلة، كونهم الوارثين الأوائل للمجموعات التي شهدت الثورة النيوليتية بأعمق حالاتها وأطولها أجلاً&period; ففوائض الإنتاج الناجمة عن الثورة الزراعية في الهلال الخصيب ومركزها ميزوبوتاميا العليا أو كردستان كانت تفتح شهية المغيرين، وتستقطبهم على الدوام&period; وقد مرّت آلاف الأعوام بهذا المنوال&period;<br &sol;>&NewLine;وكلما تطورت نظم المدنية المرتكزة إلى فوائض الإنتاج، بدأ عهد الهجوم الممنهج بالظهور من قبل القوى المعتمدة على بنى المدينة والطبقة والدولة&period; وهكذا، لم تغب أبداً الهجمات المباشرة وغير المباشرة لعدد لا حصر له من قوى المدنية، التي استهدفت المنطقة والأراضي نفسها، بدءاً من المدنية السومرية ووصولاً إلى أمريكا بصفتها آخر قوة مهيمنة في المدنية السائدة في يومنا الحاليّ بشكل مباشر أو عبر وكلاء أو متواطئين&period;<br &sol;>&NewLine;اكتسبت هجمات القرنين الأخيرين المتصاعدة مع النظام العالمي المهيمن&lpar;الحداثة الرأسمالية&rpar; طابعاً مختلفاً&period; حيث إنّ أنظمة حماية الوجود وآليات الدفاع الذاتيّ، التي طوّرها الكرد على شكل وحدات عشائرية وقبلية اعتماداً على المناطق الجبلية التي قطنوها منذ العصور الأولى، لم تف بالغرض مقابل وسائل الهجوم المعتمدة على النظام الرأسماليّ&period; ولأول مرة تبدّى خطر خسرانهم لوجودهم&period; ذلك أنّ بنية الدولة القومية في الحداثة الرأسمالية لم تسفر عن فقدان الكرد لحرياتهم فحسب، بل وآلت إلى مواجهتهم مخاطر فقدانهم لوجودهم أيضاً&period;<br &sol;>&NewLine;وبالتأكيد فبرنامج وسياسة والممارسة القسرية لخلق &&num;8220&semi;لغة واحدة&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;أمة واحدة&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;وطن واحد&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;علم واحد&&num;8221&semi; ونشيد واحد&&num;8221&semi; ضمن نفس الحدود السياسية، قد أفرز معه مواجهة اللغات والأمم والأوطان الأخرى في تلك الحدود لمخاطر الإنكار والإبادة والتطهير العرقي&period;<br &sol;>&NewLine;لقد أخضع الكرد للإبادة والإنكار على يد الدول القومية ضمن كافة أجزاء الوطن التي عانوا الانقسام عنوةً ضمنها&period; فقد جعلت الدول القومية المدعومة من القوى المهيمنة تصفية الكرد وكردستان سياسةً أساسيةً لها&period; وعندما انكسرت شوكة المقاومة حصيلة نقص الدفاع الذاتيّ والوعي حوله، أتى الدور على هدم المجتمع وصهره بغية تصفيته وحسم أمره وإنهاء خصوصيته و ثقافته و وجوده&period;<br &sol;>&NewLine;وعليه، فحركة حرية الشعب الكردي متمثلة ب&lpar;حزب العمال الكردستاني PKK&rpar;، التي ولدت كردّة فعل على هذا السياق الممارس بكلّ حدّته، هي أساساً ومنذ بدايتها حركة دفاع ذاتيّ عن الشعب الكرديّ ووجوده&period; فحركة الدفاع الذاتيّ، التي كانت تمارس بدايةً على الصعيدين الأيديولوجيّ والسياسيّ والتنظيمي، قد انتقلت خلال فترة وجيزة إلى طور دفاع ذاتيّ يعتمد على المقاومة المسلحة أو العنف المتبادل&period; بمعنى آخر، فالكفاح المسلّح المرتكز إلى حماية وجود الكوادر والمؤيدين بادئ ذي بدء، قد اتسع نطاقه مع حملة 15 آب&bsol;أغسطس 1984 ليشمل الشعب الكردي أيضاً وفي فترات متقدمة إلى حماية شعوب المنطقة&period;<br &sol;>&NewLine;وعليه، تعرضت الحركة المتحولة إلى حرب ومقاومة الدفاع الذاتيّ الشعبيّ للهجمات المدروسة التي خططت لها كافة القوى المهيمنة المعنية، وبالأخصّ قوى الغلاديو التابعة لحلف الناتو أو الشبكة السرية في الناتو&period;<br &sol;>&NewLine;وقد لاقت تلك الهجمات دعم جميع القوى المرتابة من قيام الشعب الكردي بقلب موازين المنطقة رأساً على عقب بعد أن يتمكنوا من تقرير مصيرهم بأنفسهم في كردستان وينالوا حقوقهم الطبيعية كباقي الشعوب والأمم&period; ومع ذلك، فقد ألحقت حروب المقاومة المسلحة تلك ضربات قاضيةً بسياسات الإنكار والإبادة والصهر، وحسمت موقفها لصالح تبنّي هوية الشعب الكردي والتشبث بالرغبة والإصرار في الحياة الحرة والكريمة&period;<br &sol;>&NewLine;وعلى الرغم من عدم وضع حدّ نهائيّ للدول القومية، التي عوّلت على آمالها التصفوية القديمة بحقّ الشعب الكرديّ وإبادته، إلا إنها لم تعد تتحلى بعزيمتها القديمة&period; إذ تمّ بلوغ مستوى الاعتراف بالهوية واحترام الحياة الذاتية رغماً عنهم، مما يشكّل وضعاً جديداً من جهة حرب الدفاع الذاتيّ&period;<br &sol;>&NewLine;وقد عمل حركة حرية الشعب الكردي على الاستفادة من هذا الوضع وتقييمه من خلال وضمن منظومة المجتمع الكردستاني KCK والأمة الديمقراطية أو الإدارة الذاتية التي تعتبر من أدنى الحلول التي يقبلها الشعب الكردي لتحقيق الحل الديمقراطي و السلام والوفاق مع الدول القومية الأربعة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><strong>ذا صلة <&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;8f&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;8f&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d9&percnt;8f&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;8f&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;8f&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d9&percnt;8f&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<h2>لاشك أن موضوع كيفية ترتيب وضبط الدفاع الذاتيّ يشكّل بمنهاج دائميّ البند المهمّ الآخر، الذي لا استغناء عنه ضمن برنامج بناء الأمة الديمقراطية في KCK&period; فسياسات الإنكار والإبادة والصهر الجديدة، التي لن تتقاعس الدول القومية عن تنظيمها كلما سنحت الفرصة بوصفها احتكار القوة المسلحة الوحيد، قد فرضت طابع الاستدامة على نظام الدفاع الذاتيّ في الحل الديمقراطي المطروح من قبل الشعب الكردي وقواه الفعالة&period;<br &sol;>&NewLine;بالتالي، فالشرط الأدنى منزلةً للعيش المشترك مع الدول القومية، هو تضمين الهوية الكردية الذاتية وحياتها الحرة بدستور ديمقراطي&period; ولن يكفي الضمان الدستوريّ لوحده&period; بل ويجب البحث فضلاً عن ذلك في الظروف العينية والسلوكية لذاك الضمان من خلال ضوابط تحدّدها القوانين&period;<br &sol;>&NewLine;وفيما عدا الأمن القوميّ المشترك تجاه الخارج، يتعين أن يقوم المجتمع الكرديّ بذات نفسه على تدبير شؤونه الأمنية&period; حيث إنّ تمكين الأمن الداخليّ وتلبية متطلباته بأنسب الأشكال غير ممكن، إلا في حال قيام المجتمع به بذات نفسه&period; من هنا، فمن الضرورة بمكان أن تقوم الدول القومية المعنية &lpar;الدول القومية المركزية التركية والإيرانية والعراقية والسورية&rpar; بالإصلاحات المهمة في سياساتها الأمنية الداخلية&period;<br &sol;>&NewLine;وفي حال استتباب السلم وإرساء دعائم الحلّ الديمقراطيّ، يتعين على الشعب الكردي ومنظومته KCK أيضاً إعادة ترتيب وموضعة قوات الدفاع الذاتيّ لديها، أي &&num;8220&semi;قوات الدفاع الشعبيّ HPG&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وما لا جدال فيه هو أنّ إعادة الفرز تقتضي قوانيناً جديدة تراعي حاجة الدفاع الذاتي للشعب الكردي&period; لكننا لا نتحدث هنا عن نظام شبيه بالألوية الحميدية القديمة أو بـ&&num;8221&semi;حماة القرى&&num;8221&semi; الجديدة أو أي صيغة تابعية للقوى السلطوية المركزية منفصلة عن المجتمع الكردي أو أفراد عاديين&period; ولكن، بالوسع القيام بإجراءات وبعمليات فرز جديدة للقوى فيما يخصّ الأمن الداخليّ القانونيّ والرسميّ، والذي يعتمد على الوفاق مع الدول القومية وضمن منظومة الأمن والدفاع الشاملة التي يتم التوافق عليها بين الشعب الكردي والدولة القومية والتي تصون حق المجتمع الكردي في الدفاع الذاتي والحماية الجوهرية&period;<br &sol;>&NewLine;أم في حال عدم التوافق أو الاتفاق مع الدول القومية المعنية، فإنّ الشعب الكردي ومنظومته KCK سيجهد لترتيب وضع قوات الدفاع الذاتيّ لديه كمّاً ونوعاً، بما يغطي الاحتياجات الجديدة تأسيساً على الدفاع عن بناء الأمة الديمقراطية بكلّ أبعادها وبمنوال أحاديّ الجانب&period; وهكذا، ستكلّف قوات الدفاع الشعبي الكردستاني HPG المعاد هيكلتها بحماية التحول الوطنيّ الديمقراطيّ في جميع الساحات والمجالات وبكافة الأبعاد، لتؤسّس أرضية السيادة الوطنية الديمقراطية بجدارة&period;<br &sol;>&NewLine;كما ستكون مسؤولةً عن أمن وأملاك المواطن الفرد في الأمة الديمقراطية&period; وستظلّ في حالة صراع دؤوب ضد جميع ممارسات الدولة القومية وحروبها العسكرية والأمنية والسياسية والثقافية والاجتماعية والنفسية، والتي تبلغ حدّ الإبادة الثقافية&period; ومن هنا، فإنّ وجود وحرية كردستان والكرد مستحيلان من دون دفاع ذاتيّ ولن يتحقق أي وفاق أو سلام أو استقرار في أي جزء من كردستان دون ضمان حق الدفاع الذاتي للشعب الكردي وإذا تكلم أحد غير ذلك فهو هدنة مؤقتة سينفجر في أية لحظة أو خداع وتضليل لدوام استمرار الإبادة &period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><strong> Ø¥Ù‚را أيضا<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a1-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ac&period;html<&sol;p>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;09&sol;worldnews&lowbar;034332969&period;html<&sol;p>&NewLine;

<h2>أصدرت حكومة إقليم كردستان مجموعة جديدة من القرارات بشأن إقامة وتنقل اللاجئين والأجانب المقيمين في مدن ومحافظات إقليم كوردستان، ومنها عدم السماح لهم بالسفر الى خارج محافظات إقليم كوردستان&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب وكالة رووداو، وجهت مديرية الجنسية العامة التابعة لوزارة الداخلية في إقليم كردستان، بعدم السماح للاجئين المقيمين في إقليم كوردستان بالسفر الى خارج الإقليم إلا في &&num;8220&semi;حالات إنسانية&&num;8221&semi; تتم الموافقة عليها من قبل الجهات المعنية، مؤكدة على فقدان حق الإقامة في حال مخالفة القرار&period;<br &sol;>&NewLine;وذكرت اللجنة الدائمة لشؤون اللاجئين أنه &&num;8220&semi;لا يسمح للاجئين الحاملين لبطاقات الهوية الصادرة عن دوائر الإقامة في محافظات إقليم كوردستان بالسفر الى خارج الإقليم، إلا لحالات إنسانية تتم الموافقة عليها بشكل مسبق من قبل الجهات المعنية، وبخلاف ذلك يفقد اللاجئون حق الإقامة في اقليم كردستان ولن يسمح لهم بالعودة اليه كلاجئين&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقا للوكالة الكردية، اشارت المديرية إلى القرار في كتاب موجه الى مديرية الإقامة في محافظة السليمانية بشأن سفر اللاجئين الى الخارج، تم توقيعه من قبل المدير العام لشؤون اللاجئين في إقليم كوردستان، هيرش أحمد محمد، في شهر ديسمبر الماضي&period;<br &sol;>&NewLine;وفى وقت سابق، أوضحت مديرية التأشيرات في المديرية العامة لديوان وزارة الداخلية في إقليم كردستان، مسألة تنقل الاجانب المقيمين في العراق وإقليم كوردستان، مؤكدة عدم السماح للأجانب الحاصلين على بطاقات إقامة رسمية أو سمات الدخول والمغادرة من المحافظات العراقية السفر الى خارج العراق من اقليم كوردستان&period;<br &sol;>&NewLine;وذكرت أن على الاجانب الحاصلين على إقامات وسمات دخول ومغادرة من باقي المحافظات العراقية، التنقل والسفر عبر المنافذ الحدودية لتلك المحافظات&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;كما أكدت المديرية على إبعاد كل الأجانب الحاصلين على سمات الدخول عبر منافذ ومطارات إقليم كردستان، وصدر بحقهم قراراً بالإبعاد من قبل الحكومة الاتحادية في بغداد&period;<br &sol;>&NewLine;ولا يسمح للأجانب الذين تم إصدار القرار بإبعادهم من بغداد بالإقامة في مدن ومحافظات إقليم كوردستان أيضاً&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><strong>ذات صلة <&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d9&percnt;81&percnt;d9&percnt;89-&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b7-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;a7&period;html">فى ظل ضغوط الديمقراطي&period;&period;هل يبيع حزب طالباني رئاسة العراق بـ 100 مليار دولار ؟<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;ab&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b4-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d9&percnt;84&period;html">مشاهد مأساوية &period;&period;جثامين ضحايا المانش تصل إقليم كردستان&period;&period;صور<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a7-231-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9&period;html">بعد إغلاق معبر سيمالكا&period;&period;231 منظمة إنسانية توجه رسالة لـ إقليم كردستان العراق<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2021&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b8&period;html">الوحدة الوطنية أصبحت ضرورة&period;&period;الجنرال مظلوم يوجه رسالة لـ إقليم كردستان<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;