الوسم: إيران

<p>متابعات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>كشفت تقارير صحفية عن الأهداف المحتملة للرد الإسرائيلي المتوقع على إيران وذلك على خلفية الهجوم الصاروخي الذي شنته طهران على تل أبيب منذ أيام&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب 12 الإسرائيلية يدرس جيش الاحتلال Ø§Ø³ØªÙ‡Ø¯Ø§Ù المجمع الرئاسي ومقر المرشد الأعلى ومقار قيادية تابعة للحرس الثوري في إيران&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ولا تزال المناقشات مستمرة داخل الحكومة الإسرائيلية حول طريقة وتوقيت الرد على الهجوم الصاروخي الإيراني الذي وقع في الأول من هذا الشهر في تل أبيب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأشارت القناة إلى إصرار &&num;8220&semi;كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية&&num;8221&semi; على أن إصدار التصريحات بشأن الهجوم على إيران يعد &&num;8220&semi;خطأً&&num;8221&semi;، ومطالبتهم ضرورة الحد منها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لكن &&num;8220&semi;الواضح أن إسرائيل ستتحرك في الوقت الأنسب لها، وفي اللحظة الأكثر ملاءمة&&num;8221&semi;، وفق ما ذكرت القناة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ولفتت إلى أن القادة يأخذون العديد من الخيارات بعين الاعتبار خلال مناقشاتهم، من بينها &&num;8220&semi;مهاجمة أنظمة اقتصادية مهمة، مثل منشآت النفط والغاز، والمجمع الرئاسي، ومقر المرشد الأعلى، ومقار الحرس الثوري في طهران&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2023&sol;11&sol;29&sol;&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;88-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;80-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;88&sol;"><strong>خامنئي &colon; إيران لم تدعو أبدا لـ رمي اليهود والصهاينة في البحر<&sol;strong><&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>كما يمكن للجيش الإسرائيلي &&num;8220&semi;ضرب رموز الحكم وأهداف عسكرية رمزية، مثل قاعدة الصواريخ التي أطلقت منها الهجمات الأخيرة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بحسب القناة، فإن زيارة قائد القيادة المركزية الأمريكية، الجنرال مايكل كوريلا، إلى إسرائيل يوم السبت &lpar;5 تشرين الأول 2024&rpar;، جاءت بهدف &&num;8220&semi;المساعدة في صياغة القرار&&num;8221&semi; المتعلق بالرد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ومن المتوقع أن تكون للعملية التي تخطط لها إسرائيل &&num;8220&semi;عواقب وخيمة&&num;8221&semi;، مما يستلزم &&num;8220&semi;تعاون دول الجوار، سواء بالنسبة للهجوم ذاته أو للرد الإيراني المحتمل&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>تفاصيل الهجوم الإيراني على إسرائيل <&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>مساء الثلاثاء، أعلنت إسرائيل أن إيران أطلقت نحو 180 صاروخاً باتجاهها، في هجوم اعتبرته طهران ثأراً لاغتيال كل من إسماعيل هنية وحسن نصر الله، والقائد في الحرس الثوري عباس نيلفروشان&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأقر الجيش الإسرائيلي بأن الضربة الصاروخية أسفرت عن أضرار محدودة في قواعده الجوية، دون أن تتسبب بإصابة أي طائرة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وحذّر وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف غالانت، إيران من أنها قد تتعرض لدمار شبيه بما يحصل في غزة وبيروت، في حال ألحقت الأذى بإسرائيل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>من جانبه، اعتبر الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، خلال اتصال هاتفي تلقاه من رئيس الوزراء الهولندي ديك شوف، أن الهجوم الصاروخي الإيراني على إسرائيل جاء بهدف &&num;8220&semi;إرساء وقف إطلاق النار وتحقيق السلام والتهدئة&&num;8221&semi;، منوّهاً إلى أن الهجوم ركّز على &&num;8220&semi;الأهداف العسكرية فقط&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>تحدثت تقارير صحفية عن احتمالية مقتل فائد فيلق القدس إسماعيل قآاني، وطرحت العديد من وسائل الإعلام الإيرانية تساءل &&num;8220&semi;أين إسماعيل قآاني؟&&num;8221&semi;&period;&period; في محاولة لتفسير غياب أعلى جنرال في البلاد، قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري، خليفة الراحل قاسم سليماني&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأشار تقرير لصحيفة &&num;8220&semi;نيويورك تايمز&&num;8221&semi; الأميركية، إلى أن المسؤولين في إيران لم يقدموا إجابة واضحة حتى الآن عن السؤال&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكر موقع &&num;8220&semi;تابناك&&num;8221&semi; الإيراني المحلي&colon; &&num;8220&semi;ينتظر الرأي العام أنباء تشير إلى أن جنرالنا على قيد الحياة وبصحة جيدة&&num;8221&semi;، فيما نشر موقع إخباري آخر &&num;8220&semi;شهر خبر&&num;8221&semi; سيرة ذاتية لقآاني، الذي أمضى عقودا من الخدمة في صفوف الحرس الثوري&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال موقع &&num;8220&semi;إيران إنترناشيونال&&num;8221&semi;، إن تابناك لفت إلى الأخبار التي تفيد بإصابة أو مقتل قائد فيلق القدس، في الهجوم الإسرائيلي على جنوبي لبنان فجر الجمعة، وانتقد الموقع عدم وجود تعليق رسمي، مضيفا أنه &&num;8220&semi;إذا كان بخير، فإن أفضل طريقة لتأكيد سلامته هي نشر فيديو له في وسائل الإعلام&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويشرف فيلق القدس على عمل الجماعات المسلحة التي تدعمها إيران في المنطقة، مثل حزب الله اللبناني والحوثيين في اليمن ومجموعات في العراق وسوريا بجانب حماس في غزة، ويطلق عليهم &&num;8220&semi;محور المقاومة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>إسرائيل تتحدث عن إصابة قآاني<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>ونقلت صحيفة &&num;8220&semi;جيروزاليم بوست&&num;8221&semi; عن القناة &&num;8220&semi;12&&num;8221&semi; الإسرائيلية، السبت، أن تحقيقات تجري بشأن احتمال إصابة قائد فيلق القدس في غارة إسرائيلية على بيروت&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت القناة الإسرائيلية أن قاآني &&num;8220&semi;ربما تعرض للإصابة&&num;8221&semi; في الضربة الجوية التي نفذتها إسرائيل جنوبي بيروت، وقالت إنها استهدفت الزعيم المحتمل الجديد لجماعة حزب الله اللبنانية، هاشم صفي الدين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وشوهد قاآني &lpar;67 عامًا&rpar;، آخر مرة علنًا في مكاتب حزب الله بطهران، بعد يومين من قيام إسرائيل بقتل زعيم الجماعة، حسن نصر الله، في لبنان، وفقًا للصور التي نشرتها وسائل الإعلام الإيرانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكان قآاني غائبًا بشكل ملحوظ عندما قاد المرشد الإيراني علي خامنئي صلاة الجمعة الماضية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال 3 مسؤولين إيرانيين، وفق نيويورك تايمز، إن قاآني &&num;8220&semi;سافر إلى بيروت الأسبوع الماضي للقاء كبار مسؤولي حزب الله، ومساعدة المجموعة على التعافي من موجة الهجمات الإسرائيلية في لبنان&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأطلقت إيران ما يقرب من 200 صاروخ باليستي على إسرائيل، الثلاثاء، &&num;8220&semi;ردًا&&num;8221&semi; على مقتل نصر الله واغتيال القيادي بحماس إسماعيل هنية في طهران&period; وتعهدت إسرائيل بالرد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال مسؤولون عسكريون إيرانيون، السبت، إن جميع القوات المسلحة في البلاد &&num;8220&semi;وُضعت في حالة تأهب قصوى&&num;8221&semi;، تحسبا لضربات إسرائيلية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وحذر وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، خلال وجوده في دمشق، السبت، من أن رد إيران على أي هجوم إسرائيلي سيكون &&num;8220&semi;أقوى&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>من جانبه، قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، دانيال هاغاري، السبت، إن إسرائيل سترد على الهجوم الصاورخي الإيراني عندما يحين الوقت المناسب، في وقت أشارت مصادر عسكرية إسرائيلية إلى أن الرد سيكون &&num;8220&semi;قويا&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتولى قاآني منصبه في يناير 2020 بعد اغتيال القائد السابق للفيلق، سليماني، في غارة أميركية في بغداد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ونقلت وكالة فرانس برس عن &&num;8220&semi;مصدر رفيع&&num;8221&semi; في حزب الله، السبت، أن الاتصال مع رئيس المجلس التنفيذي لحزب الله، صفي الدين &&num;8220&semi;مقطوع&&num;8221&semi; منذ سلسلة الغارات الإسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية، الجمعة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال المصدر من دون الكشف عن هويته، إن &&num;8220&semi;الاتصال مع صفي الدين مقطوع منذ الغارات العنيفة على الضاحية&&num;8221&semi;، مضيفا&colon; &&num;8220&semi;لا نعلم إذا كان موجودا في المكان الذي استهدفته الغارات، ومن كان موجودا معه&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبدأت إسرائيل حملة عسكرية مكثفة على لبنان وتوغل جنودها برا عبر حدوده بعد قرابة عام من بدء تبادل إطلاق النار مع جماعة حزب الله اللبنانية المسلحة المدعومة من إيران&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكان القتال مقتصرا في الغالب على منطقة الحدود الإسرائيلية اللبنانية، بالتوازي مع الحرب التي تخوضها إسرائيل منذ عام في غزة ضد حركة حماس&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقتلت إسرائيل عددا كبيرا من القياديين في حزب الله، على رأسهم نصر الله الذي اغتالته في ضربة جوية في 27 سبتمبر، قتل فيها أيضا قائد فيلق القدس في لبنان عباس نيلفورشان&period;<&sol;p>&NewLine;

<p><strong>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>مع تصاعد التصعيد بين إسرائيل وحزب الله، تصاعدت خلال الساعات القليلة الماضية، التساؤلات عن ما وصفه البعض بـ &&num;8220&semi;الموقف الفاتر&&num;8221&semi; للنظام السوري تجاه الأحداث، خاصة وأن حزب الله يعتبر أحد أقوى الحلفاء العسكريين للنظام السوري ولبشار الأسد منذ سنوات طويلة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ولم يصدر النظام يصدر منه أي بيان رسمي، يكشف موقفه من التصعيد الإسرائيلي تجاه الحزب في جنوب لبنان، في حين اكتفي بشار برثاء حسن نصر الله في رسالة للمقاومة&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;09&sol;29&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;ab-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;af&sol;">بشار الأسد يتحدث عن حسن نصر الله&period;&period; لن تصدق بما وصفه<&sol;a><&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>وتحدثت تقارير عن جفاء بين النظام السوري والحزب، وذكرت تقارير صحفية سورية إن رئيس جهاز المخابرات العامة التابع للنظام اللواء حسام لوقا كان قد سبق أن أجرى زيارة إلى لبنان قبل اغتيال نصر الله، لكنه وعلى عكس كل المرات السابقة فإن لوقا لم يلتقِ بحسن نصر الله، واكتفى بلقائه مع نائب الأمين العام نعيم قاسم ورئيس المجلس التنفيذي للحزب هاشم صفي الدين ومسؤول وحدة الارتباط والتنسيق وفيق صفا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ووصف مراقبون الموقف السوري بأنه تخلي من بشار الأسد عن حزب الله سواء داخل سوريا، وكذلك في لبنان من خلال &&num;8220&semi;الانزواء&&num;8221&semi; بعيدًا ورفض إعلان الدعم للحزب وهو يواجه الاحتلال الإسرائيلي منذ طوفان الأقصى&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>إتهامات للنظام السوري<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;ووُجهت اتهامات عدة لنظام بشار الأسد في الساعات الماضية تخص الحرب الإسرائيلية على لبنان وكذلك استهداف قادة الحرس الثوري الإيراني في سوريا، وأن النظام يقف وراء ذلك&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بدأت الاتهامات للنظام، منذ استهداف الاحتلال الإسرائيلي للقنصلية الإيرانية في سوريا، خاصة إن القنصلية كان بها اجتماع لقادة في الحرس الثوري الإيراني، وقيل إن النظام قد أوصل بيانات للاحتلال بخصوص الاجتماع فتم القصف وقتل كل من كان في الاجتماع&period;<&sol;p>&NewLine;<p>حتى حين قصفت إيران &&num;8220&semi;إسرائيل&&num;8221&semi; في &lpar;13 أبريل&sol;نيسان 2024&rpar;، لم يُعلق النظام السوري على تلك الضربات، ولم يهنئ طهران على ردها، كما بدت البيانات السورية طيلة الأشهر الماضية دبلوماسية، وتخلو من أي إشارة إلى دور مرتقب إلى جانب حلفائها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي ظل استهداف إسرائيل لحزب الله وقواته في سوريا، نقلت قناة &&num;8220&semi;سوريا&&num;8221&semi; يوم الاثنين &lpar;23 سبتمبر&sol;أيلول 2024&rpar;، عن مصادرها، أن &&num;8220&semi;حزب الله&&num;8221&semi; شرع في إعادة بعض قواته العاملة في سوريا، وعلى رأسها فرق النخبة ووحدات المهام الخاصة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كذلك فقد وجهت اتهامات لنظام بشار الأسد بالمسؤولية عن تسليم بيانات تخص وجود حسن نصر الله وقادة حزبه داخل لبنان ما سهل وصول الاحتلال الإسرائيلي إليهم&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>انزعاج إيراني من موقف بشار الأسد<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>في المقابل، فقد بدا أنَّ هناك انزعاج إيراني من الموقف السوري إذ إنه في السابع من سبتمبر&sol;أيلول 2024، نشر موقع &&num;8220&semi;الدبلوماسية الإيرانية&&num;8221&semi; تقريراً تضمن هجوماً على نظام الأسد، على خلفية موقفه من الحرب الحالية في غزة ولبنان، وتطرقت إلى أنه لا يجب الاعتماد عليه في موضوع &&num;8220&semi;وحدة الساحات&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>الصحيفة أشارت إلى أن ما يبقي الأسد مع طهران هو إمدادات الوقود والطاقة، مضيفةً&colon; &&num;8220&semi;لا ينبغي الاعتماد على سوريا في النقاش الدائر حول وحدة الساحات؛ لأن دمشق ترى في ذلك فرصة لتظهر أن سوريا ليست عضواً في محور المقاومة، كما يُظن، وأنها مستقلة عن إيران&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;10&sol;02&sol;&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&sol;">خيارات الرد الإسرائيلي وخطورة استهداف المنشأت النووية داخل إيران<&sol;a><&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>وأشارت إلى أن حلفاء النظام السوري لا يمكنهم تمويل عمليات إعادة الإعمار، وأن النظام عزز فكرة الصبر الاستراتيجي، بهدف عدم الرد على الاستهدافات الإسرائيلية لمقار وعناصر إيران ومجموعاتها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>الصحيفة قالت إن الحكومة السورية أعطت الضوء الأخضر لاستهداف القواعد الأمريكية شرقي الفرات، &&num;8220&semi;لكن كل هذا كان في شرقي سوريا فقط، في حين حذّرت المقاومة في شمال ووسط وجنوبي سوريا بشدة، من القيام بأي نشاط&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقالت إنَّ وضع النظام السوري حالياً أصعب وأكثر تعقيداً من السابق، مؤكدةً أن &&num;8220&semi;التمرد الكبير القادم سيكون أكثر قوة وصعوبة&&num;8221&semi; بالنسبة للنظام السوري&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويبدو أن لدى النظام السوري حسابات كثيرة تجعله يتردد ألف مرة قبل الانخراط في أي مواجهة مع &&num;8220&semi;إسرائيل&&num;8221&semi;، خصوصاً في هذه المرحلة، كما أن تاريخه في التعاطي مع الاحتلال يكشف جانباً من هذا الموقف&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>موقف بشار من إسرائيل<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>في حرب غزة 2023 لم يُبدِ النظام موقفاً سياسياً أو عسكرياً تجاه إسرائيل، وهو فعلياً بخلاف عام 2006 غير قادر على توجيه أي تهديد عسكري لها؛ فقواته تعاني بعد مرور 12 عاماً على النزاع من نقص كبير في العتاد والقوى البشرية وتحوّلت العديد من وحداته العسكرية لأماكن تجميع العتاد المدمَّر، أو مقرات ومستودعات للميليشيات الإيرانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>فعلياً خسر النظام لصالح إيران إحدى أبرز أدوات القوّة التي كان يُسوّق لها إقليمياً ودولياً وهي التأثير في القرار العسكري والأمني للفصائل الفلسطينية انطلاقاً من الجبهة السورية، على غرار ما حصل معه بعد خروج قواته من لبنان عام 2005 الذي أضعف قدرته على التأثير في حزب الله على حساب إيران&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>موقف بشار من حزب الله<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>لم يظهر للنظام السوري أي موقف حتى حيال العمليات الأكثر إثارة في استهداف قوات حزب الله &lpar;عملية تفجير أجهزة &&num;8220&semi;الميجر&&num;8221&semi; أو مقتل القيادي إبراهيم عقيل، وقبله مقتل العديد من الشخصيات القيادية في حزب الله&rpar;&period; ووفق ما نشرت فرانس برس، فإن صمت بشار الأسد يعود لضغط روسي في هذه النقطة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>إذ يتخوف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من تحوّل الجغرافيا السورية إلى ساحة حرب، ما يؤدي – إن حصل ذلك – إلى اختلاط الأوراق، التي من الممكن أن تطيح بالمصالح الروسية في سوريا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>حتى إن الحديث عن إمكانية اشتعال جبهة الجولان، فإن ذلك لن يكون عن طريق حزب الله أو قوات نظام بشار الأسد بل عبر الميليشيات العراقية والإيرانية&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>جاء الهجوم الإيراني بأكثر من 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل، وتحذير إيران من أن أي عمل إسرائيلي جديد سيواجه برد أكثر قوة، ليزيد من حالة التصعيد غير المسبوق في المنطقة، ويرفع حدة المخاوف من حرب شاملة قد تصل إلى النووي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ورغم أن إسرائيل هددت على لسان مسؤوليها نأن ردها على الهجوم الإيراني سيكون أليماً، دون أن تفصح عن أي تفاصيل أخرى ربما في إشارة إلي نية تل أبيب إستهداف مواقع إستراتيجية أو نووية داخل إيران، Ù„كنّ بعض المحللين أفادوا بأن أي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية أو البنية التحتية النفطية من شأنه أن يزيد المخاطر بشكل كبير&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب مراقبون فإنه يمكن لمثل هذه الغارة الجوية أن تدفع طهران إلى إطلاق وابل صاروخي أكبر، وتنظيم هجمات ضد المصالح الإسرائيلية في الخارج، وتكثيف برنامجها النووي، مما يسرع طريق طهران نحو القنبلة النووية&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong> حرب واسعة النطاق<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>بدوره، لفت نورمان رول، الذي شغل منصب كبير ضباط المخابرات الأميركية بشأن إيران من عام 2008 إلى عام 2017، إلى أن إسرائيل ستسعى إلى تعزيز فكرة أن تفوقها التكنولوجي ومهاراتها العسكرية يسمحان لها بضرب أي هدف في إيران حسب العربية نت&period;<&sol;p>&NewLine;<p>إلا أنه أشار في الوقت عينه إلى أنه من المرجح أن تتجنب إسرائيل ضرب أهداف قد تؤدي إلى حرب واسعة النطاق مع إيران، في إشارة إلى النووي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتابع أن الحرب الواسعة مع إيران ستتطلب دعما سياسيا واقتصاديا وعسكريا، إن لم يكن مشاركة فعلية من الولايات المتحدة، لكن تل أبيب تدرك أن واشنطن ليس لديها مصلحة في الانخراط في مثل هذا الصراع، وفقاً لصحيفة &&num;8220&semi;وول ستريت جورنال&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>رغم ذلك، ذكر  موقع &&num;8220&semi;أكسيوس&&num;8221&semi; أن تل أبيب قد تقرر ضرب منشآت نووية في إيران، وفق ما حث عدد من المسؤولين الإسرائيليين ممكن كشفوا أن بلادهم قد تستهدف منشآت النفط ومواقع استراتيجية في الداخل الإيراني، مؤكدين أن كل الخيارات مطروحة بما فيها ضرب النووي ، كما أضافوا أن الانتقام الإسرائيلي سيكون أكثر أهمية هذه المرة&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>فماذا لو طال ردها المنشآت النووية في إيران؟<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;تستخدم المنشآت النووية عادة مادة اليورانيوم خصوصا في تصنيع الذخائر بهدف اختراق الدروع التي يصعب اختراقها بالقذائف التقليدية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>إلا أن انفجار هذه القذائف يجعل اليورانيوم المنضب يشتعل ويتفكك إلى أجزاء تحوي رذاذاً من جسيمات دقيقة تصدر إشعاعاً ساماً يمكن له أن يستمر بالتواجد آلاف السنين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما أن الخطر الأساسي يأتي من تسرّبه للبشر، وما يمكن أن يفعله من تشوهات ثم إصابات بمرض السرطان، وله أضرار على الكلى والكبد والقلب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أما في حال انتقلت الجسيمات للماء، فإن ذلك يترك أضرارا على البشر والحيوانات والنباتات بعد انتقاله للتربة، وفقا لـ&&num;8221&semi;التحالف الدولي لحظر أسلحة اليورانيوم&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما أن الغبار الناتج عن استخدامها خطير عند استنشاقه، وأن الذخائر التي لا تصيب أهدافها يمكن أن تسمم المياه الجوفية والتربة التي تسقط فيها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بدورها، تشدد وكالة حماية البيئة الأميركية عبر موقعها الرسمي، على أن التعرض لمستويات عالية جدا من الإشعاع، مثل الاقتراب من انفجار نووي، يمكن أن يسبب آثاراً صحية حادة مثل حروق الجلد ومتلازمة الإشعاع الحادة &&num;8220&semi;مرض الإشعاع&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما يمكن أن يؤدي أيضا إلى آثار صحية طويلة الأمد مثل السرطان وأمراض القلب والأوعية الدموية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كذلك فإن التعرض لمستويات منخفضة من الإشعاع في البيئة لا يسبب آثارا صحية فورية، ولكنه يساهم بشكل طفيف في خطر الإصابة بالسرطان بشكل عام&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أما الأمم المتحدة، فتؤكد أن الأسلحة النووية هي أخطر الأسلحة على وجه الأرض، لأن بإمكان أحدها أن يدمر مدينة بأكملها، ويقتل الملايين احتمالا، ويعرض للخطر البيئة الطبيعية للأجيال القادمة وحياتها، من خلال آثاره الوخيمة الطويلة الأجل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتضيف أن الأخطار المترتبة على هذه الأسلحة تنشأ من وجودها ذاته&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ومع أن الأسلحة النووية استخدمت مرتين فقط في الحرب – في قصف هيروشيما وناغاساكي في عام 1945 – فإنه يقال إنه لا يزال هناك 000 22 من هذه الأسلحة في عالمنا اليوم، وأنه أجرى حتى اليوم ما يزيد على 000 2 تجربة نووية&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>معضلات أمام إسرائيل حال استهداف النووي<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;وفي حال قررت تل أبيب ضرب النووي الإيراني، فإنها ستواجه عراقيل عدة&period; إذ كشف خبير الشؤون الإيرانية في قناة &&num;8220&semi;العربية&&num;8221&semi; مسعود الفك، أن مثل هذه الضربة تحتاج حتما موافقة الولايات المتحدة على القيام بها، وهو أمر غير مضمون، حيث أكدت أميركا مرارا على عدم نيتها توسيع الصراع رغم دعمها الكامل لإسرائيل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أما المشكلة الثانية فأوضح لـ&&num;8221&semi;العربية&period;نت&&num;8221&semi;، أن إيران تعلمت من استهداف إسرائيل لمنشأة &&num;8220&semi;تموز&&num;8221&semi; النووية أثناء الحرب الإيرانية العراقية، لذلك قامت بتوزيع المنشآت النووية على منشآت صغيرة منتشرة بمختلف المناطق الإيرانية ومعظمها تحت الأرض، لذا من الصعب جداً القضاء عليها كونها ليست في مكان واحد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>والثالثة، أنه في حال استطاعت إسرائيل &&num;8220&semi;قطع الأذرع الإيرانية&&num;8221&semi; أي الجماعات المنتشرة في العراق لبنان وسوريا، فإن إيران حتماً ستتجه لصنع القنبلة النووية، خصوصا وأنها أكدت مرارا أن بإمكانها الحصول عليها بأسبوعين، وهو ما عادت وأكدته تقارير غربية أخرى، وزادت من القلق الغربي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أخيراً، ستتجه إيران إلى ضرب إسرائيل بمزيد من الصواريخ المتطورة، كونها السلاح الوحيد الذي تمتلك طهران بحكم أن السلاح الجوي الإيراني غير متطور إلى حد استهداف منشآت إسرائيلية&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>تطورات خطرة<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;يشار إلى أن التصعيد الأخير ينذر بتطورات خطرة، حيث من الممكن أن تستهدف إسرائيل أجهزة الطرد المركزي أو القدرات النووية الإيرانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما ألمح العديد من المسؤولين الإسرائيليين إلى أن منشآت النفط الإيرانية قد تشكل هدفا محتملا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>في حين رأى بعضهم أن الاغتيالات وتدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية مطروحة أيضا، وفق ما نقل موقع &&num;8220&semi;أكسيوس&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأنه تم إرسال إشعار بالتوجه الفوري إلى الملاجئ والأماكن المحمية، وذلك على الأجهزة المحمولة لآلاف الإسرائيليين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وأوضحت أنه جاء في مضمون الرسائل التي تلقاها آلاف الإسرائيليين على أجهزة هواتفهم المحمولة&colon; &&num;8220&semi;يجب عليك الدخول فورا إلى المنطقة المحمية&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت أنه يجري التحقيق في احتمال أن تكون هذه رسالة صاغها مسؤولون إيرانيون، ويجب عدم فتح الرابط المرفق بالرسالة، علما بأن الرسالة جاءت بالعبرية وهي تحتوي على أخطاء إملائية ومرفقة برابط&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبعد ساعة من التقارير عن تلقي التحذير، أوضح الجيش الإسرائيلي &&num;8220&semi;لم يتم إرسال أي إشعار باسمنا، ولا يوجد تغيير في تعليمات الأمن من قيادة الجبهة الداخلية&period; يجب أن تبقوا على اطلاع دائم من خلال المنصات الرسمية لجيش الدفاع وقيادة الجبهة الداخلية&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;

&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">كشفت تقارير صحفية عن احتمالية قيام إيران بشن هجوم على إسرائيل غدا الإثنين وذلك انتقاما لجريمة اغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس الذي اغتالته إسرائيل ف قلب العاصمة الإيرانية طهران&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ونقل موقع &&num;8220&semi;أكسيوس&&num;8221&semi; الإخباري عن ثلاثة مسؤولون أميركيون وإسرائيليون، اليوم الأحد، إنهم يتوقعون أن تهاجم إيران إسرائيل يوم الاثنين، مؤكدين في الوقت نفسه<br>إنهم لا يعرفون ما إذا كانت إيران وحزب الله سيشنان هجومًا منسقًا أو سيعملان بشكل منفصل&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأضافوا أنهم يعتقدون أن إيران وحزب الله ما زالا يعملان على وضع اللمسات النهائية على خططهما العسكرية وإقرارها على المستوى السياسي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وارتفعت حدة التوترات الإقليمية في أعقاب اغتيال هنية، يوم الأربعاء، بعد يوم من غارة إسرائيلية في بيروت أسفرت عن مقتل فؤادشكر، القائد العسكري في جماعة حزب الله المتحالفة مع إيران مثل حماس&period;<br>ويتوقع المسؤولون أن يكون انتقام إيران من نفس قواعد الهجوم الذي شنته إيران في 13 أبريل الذي استهدفت طهران فيه جنوبي إسرائيل وخاصة قاعدة سلاح الجو &&num;8220&semi;بنيفاتيم&&num;8221&semi;- ولكن من المحتمل أن يكون أكبر في نطاقه &&num;8211&semi; كما يمكن أن يشمل أيضا حزب الله في لبنان&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;07&sol;31&sol;&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9&sol;">إسماعيل هنية&period;&period;كل ما تريد معرفته عن تفاصيل اغتيال قائد حماس<br><&sol;a><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ونفذت إيران هجوماً بمسيّرات وصواريخ على إسرائيل في 14 أبريل الماضي، استمر لنحو 5 ساعات، وهو أوّل هجوم مباشر من هذا النوع تشنّه طهران ضد تل أبيب، بعد حوالي أسبوعين على قصف للقنصليّة الإيرانيّة في دمشق نسب لإسرائيل وتسبّب بمقتل 16 شخصا بينهم عناصر وقياديان في الحرس الثوري الإيراني&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">في غضون ذلك، أعرب الرئيس الأميركي جو بايدن عن أمله في أن تتراجع إيران عن تهديدها بالانتقام لاغتيال إسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحركة حماس في طهران&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">صحيفة إسرائيلية تحذر من رد إيران<br><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p>وفي نفس السياق، حذرت صحيفة إسرائيلية أن عدد كبير من الإسرائيليين قد يجد أن هواتفهم المحمولة انفصلت عن شبكتها في حال تضررت البنية التحتية للكهرباء والخطوط الهاتفية بفعل الرد المحتمل لإيران وحزب الله واندلاع حرب إقليمية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وذكرت صحيفة &&num;8220&semi;يديعوت أحرونوت&&num;8221&semi; الإسرائيلية إن إسرائيل زودت وزراءها الأسبوع الماضي بهواتف تعمل عبر الأقمار الصناعية للحفاظ على &&num;8220&semi;الاستمرارية التشغيلية&&num;8221&semi; أثناء الحرب&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وتستخدم إسرائيل أكثر من 8000 موقع لشبكة اتصالات المحمول، ومن المقرر أن تستمر احتياطياتها للعمل بدون كهرباء لمدة ساعتين تقريبا، لذلك في حال فشل شبكة الكهرباء فإن البطاريات الاحتياطية المثبتة في تلك المواقع لن تتمكن من العمل بعد ذلك الوقت، وقد تتوقف كل الخدمات الخلوية بالمنطقة بعد أن تستهدف الصواريخ والمسيرات المواقع التي تستخدمها شبكة الطاقة الإسرائيلية مثل محطات الطاقة الرئيسية والفرعية، فينقطع التيار الكهربائي لساعات أو حتى لأيام&period;<br>وكانت شركات الهاتف المحمول الإسرائيلية الثلاث تتسابق مع الزمن لتعزيز التكرار في مواقعها الشمالية، حيث حددت وزارة الاتصالات نهاية يوليو الماضي موعدا نهائيا لإكمال العمل، لتتمكن هذه المواقع من استمرار التشغيل بدون كهرباء لمدة 12 ساعة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ونقلت الصحيفة عن مسؤولين إسرائيليين أن اتصالات المحمول تنظر إلى مرونة شبكة الكهرباء في الأزمات على أنها أحد التحديات الحرجة التي تواجه إسرائيل في سيناريو قتالي عال مع إيران وحزب الله، خصوصا في حال تم ضرب منصات الغاز الطبيعي في البحر، والتي تؤمن حوالي 70&percnt; من الغاز الطبيعي المستخدم لإنتاج الكهرباء، وهي منصات الغاز &&num;8220&semi;تمار&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;كاريش&&num;8221&semi; و&&num;8221&semi;ليفياثان&&num;8221&semi; المعرضة لخطر كبير&period;<&sol;p>&NewLine;

<h2>تصدر مجتبى خامنئي نجل المرشد عناوين وسائل الإعلام منذ الإعلان عن الوفاة المفاجئة للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي التي أدت لخلط الأوراق وبعثرت الحسابات السياسية في الجمهورية الإسلامية خاصة أن الحديث الدائر منذ سنوات كان البحث عن خليفة للمرشد الحالي علي خامنئي البالغ من العمر 85 عاما في ظل تقارير عديدة عن تدهور وضعه الصحي&period;<br &sol;>&NewLine;مجتبى خامنئي يتداول إسمه خاصة أن البعض يعتبر أنه كان يتنافس مع الرئيس الراحل إبراهيم كأحد أبرز المرشحين المحتملين لخلافة المرشد الحالي أية الله علي خامنئي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>رحيل إبراهيم رئيسي أعاد الحديث عن مجتبى خامنئي ربما كمرشح بارز لخلافة والده خاصة مع تدهور صحة المرشد ما قد يجعل خامنئي الصغير خيار مفضل لأجهزة الثورة الإسلامية للحفاظ على ما تبقي من دولة المرشد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h3><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;05&sol;22&sol;&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;8a&sol;"><strong>مقتل إبراهيم رئيسي&period;&period;كواليس الساعات الأخيرة في حياة الرئيس الإيراني<&sol;strong><&sol;a><&sol;h3>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">من هو مجتبى خامنئي ؟<&sol;span><br &sol;>&NewLine;مجتبى خامنئي، 55 عاما، هو الابن الثاني من أبناء آية الله خامنئي الستة، وهو محافظ متشدد، نشأ في النخبة الدينية والسياسية للجمهورية الإسلامية، يقوم بالتدريس في مدينة قم التي تعتبر أكبر مدرسة دينية في إيران&period;<br &sol;>&NewLine;لا يحظي خامنئي الصغير بمنصب رسمي في الجمهورية الإيرانية ونادرا ما يظهر في وسائل الإعلام ما جعل البعض يطلق عليه رجل الظل &period;<br &sol;>&NewLine;تقارير إعلامية أكدت أن صانع ثروة والده التجارية، ولديه تدخل خفي في تعيين مسؤولين بالأجهزة الأمنية والسياسية المختلفة، وله يد على هيئة الإذاعة والتلفزيون، ويتمتع بسيطرة مطلقة على مؤسسات أمنية وعسكرية في النظام الإيراني&period;<br &sol;>&NewLine;ولديه صلات أخرى رفيعة المستوى بالأجهزة الأمنية الإيرانية حيث كوّن منظمة استخباراتية تحت تصرفه مع تأسيس استخبارات الحرس الثوري 2009، وتمكن من تهميش دور وزارة الاستخبارات<br &sol;>&NewLine;وبحسب تقارير فإن مجتبى يتمتع بسلطة كبيرة داخل الدوائر المتشددة لوالده، بما في ذلك في مكتب المرشد القوي، الذي يشرف على الهيئات الدستورية&period;<br &sol;>&NewLine;كما أنه قريبًا جدًا من الحرس الثوريّ الإيراني، وما يسمى بالقوى الثورية في النظام، ويجمع شبكات نفوذ مع الكوادر القوية، خصوصًا مع أعضاء مجلس الخبراء، الهيئة المكونة من 88 شخصًا، والمكلفة باختيار المرشد الأعلى القادم&period;<br &sol;>&NewLine;في أغسطس 2022، رفعت المؤسسة الدينية الإيرانية &OpenCurlyDoubleQuote;مجتبى” إلى رتبة &OpenCurlyDoubleQuote;آية الله”، وهو لقب ديني يحتاج إليه ليصبح المرشد الأعلى لإيران، وهو ما عزز الشكوك حول احتمالية خلافة والده خاصة أن القرار جاء في الوقت الذي تدهورت فيه صحة خامنئي الأب الذي كان قد تجاوز الثمانين عاما&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">عقوبات واتهامات<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ظهرت أهمية مجتبي بعد العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأميركية عليه عام 2019، معتبرة أن علي خامنئي &&num;8220&semi;فوضه بعض مسؤولياته&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;كما اتهم الإصلاحين الإيرانيون مجتبى خامنئي بلعب دور مهم في انتخاب محمود أحمدي نجاد عام 2005، والذي تغلب بشكل غير متوقع على المرشحين الرئيسيين في ذلك الوقت&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي عام 2009، بعد إعادة انتخاب أحمدي نجاد ضد الزعيم الإصلاحي مير حسين موسوي، اجتاحت البلاد احتجاجات مناهضة للحكومة&period;<br &sol;>&NewLine;وطالته الهتافات المناهضة للنظام بسبب دوره في انتخاب نجاد الانتخابات 2009 ، فضلا عن الشائعات حول خلافته للمرشد ويعتقد أنه كان مسؤولاً بشكل شخصي عن حملة القمع التي شنها النظام ضد المعارضة في ذلك الوقت&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ألية اختيار المرشد<&sol;span><br &sol;>&NewLine;يتم اختيار المرشد الأعلى للثورة الإيرانية من قبل هيئة مؤلفة من 88 رجل دين وتعرف الهيئة باسم مجلس الخبراء&period;<br &sol;>&NewLine;ويتم انتخاب أعضاء مجلس الخبراء من قبل الإيرانيين كل ثماني سنوات، ولكن يجب أن يحظى المرشحون لهذه الهيئة بموافقة مجلس صيانة الدستور&period;<br &sol;>&NewLine;ويتم اختيار أعضاء مجلس صيانة الدستور، بشكل مباشر أو غير مباشر من قبل المرشد الأعلى&period;<br &sol;>&NewLine;ومن هنا فإن المرشد الأعلى له نفوذ كبير في كلا الهيئتين&period;<br &sol;>&NewLine;وعلى مدى العقود الثلاثة الماضية، عمل علي خامنئي على ضمان انتخاب المحافظين في المجلس الذين سيتبعون توجيهاته بشأن اختيار خليفته&period;<br &sol;>&NewLine;وبمجرد انتخابه، قد يظل المرشد الأعلى في هذا المنصب مدى الحياة&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقاً للدستور الإيراني، يجب أن يتمتع المرشد الأعلى بمرتبة آية الله، ويعني ذلك أن يكون شخصية دينية شيعية بارزة&period;<br &sol;>&NewLine;ولكن عندما تم اختيار علي خامنئي لم يكن من آيات الله، لذلك تم تغيير القوانين لتمكينه من استلام المنصب&period;<br &sol;>&NewLine;لذلك، من الممكن تغيير القوانين مرة أخرى حسب المناخ السياسي عندما يحين وقت اختيار مرشد جديد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>بدأت إيران اليوم الثلاثاء أولي مراسم تشييع جثمان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ومرافقيه الذين قضوا بحادث تحطم مروحية&period;<br &sol;>&NewLine;وشهد ميدان الشهداء في مدينة تبريز، مراسم التشييع حيث نقلت النعوش مغطاة بالعلم الإيراني على متن شاحنة وسط الحشود بمشاركة عشرات الآلاف من الأشخاص الذين شاركوا في نقل الجثامين من الميدان إلى ساحة المصلى، حيث ألقى أهالي تبريز نظرة الوداع على رئيسي والمسؤولين الآخرين الذين فقدوا حياتهم&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">مراسم وحداد<&sol;span><br &sol;>&NewLine;من جانبه، أعلن المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية علي خامنئي الحداد 5 أيام في إيران&period;<br &sol;>&NewLine;ومن المقرر أن تستمر مراسم التشييع التي بدأت في تبريز الثلاثاء في قم والأربعاء في طهران، على أن يتم الدفن الخميس بمدينة مشهد&period;<br &sol;>&NewLine;وبعد مراسم التشييع الثلاثاء، سينقل جثمان رئيسي إلى مدينة قم في وقت لاحق، قبل الانتقال إلى طهران، حيث من المقرر أن يؤدي خامنئي الصلاة على الجثامين ليل الثلاثاء، عشية مراسم وداع مهيبة تقام في العاصمة الأربعاء&period;<br &sol;>&NewLine;وسينقل جثمان رئيسي بعدها إلى محافظة خراسان الجنوبية في شرق البلاد، وسيوارى الثرى مساء الخميس المقبل، في مسقطه مدينة مشهد حيث مرقد الإمام علي الرضا، ثامن الأئمة المعصومين لدى الشيعة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في كلمة ألقاها مع انطلاق المراسم، أشاد وزير الداخلية أحمد وحيدي بالضحايا &&num;8220&semi;الشهداء&&num;8221&semi; وقال&colon; &&num;8220&semi;أظهر الشعب الإيراني أنه سيحوّل كل مصيبة إلى درج للارتقاء بالأمة إلى أمجاد جديدة&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأضاف&colon; &&num;8220&semi;نحن، أعضاء الحكومة الذين كان لنا شرف خدمة هذا الرئيس الحبيب، هذا الرئيس المجتهد، نلتزم أمام شعبنا العزيز وقائدنا بالسير على درب هؤلاء الشهداء&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">انتخابات رئاسية<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وكانت إيران قد أعلنت أنها ستجري انتخابات رئاسية مبكرة في 28 يونيو&sol;حزيران المقبل، بعد وفاة رئيسي في حادث تحطم طائرة مروحية&period;<br &sol;>&NewLine;وستبدأ عملية تسجيل المرشحين في 30 مايو&sol;أيار الجاري، فيما ستجرى الحملات الانتخابية خلال الفترة الممتدة بين 12 و27 يونيو&sol;حزيران 2024&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;05&sol;20&sol;&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;87&percnt;d9&percnt;88-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b3-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a4&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;aa&sol;"><strong>محمد مخبر&period;&period;كل ما تريد معرفته عن الرئيس الإيراني المؤقت<&sol;strong><&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2>وتم تعيين محمد مخبر، النائب الأول للرئيس الإيراني، رئيساً بالنيابة، الإثنين، بعد وفاة رئيسي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">وفاة الرئيس الإيراني<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>في وقت سابق الإثنين، أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي وفاة رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق لهما بحادث تحطم مروحية، الأحد، في محافظة أذربيجان الشرقية أثناء عودتهم من مراسم افتتاح سد على الحدود بين إيران وأذربيجان، الأحد، بمشاركة رئيس أذربيجان إلهام علييف&period;<br &sol;>&NewLine;واستطاعت فرق الإنقاذ الوصول إلى حطام المروحية بعد جهود استمرت 15 ساعة&period;<br &sol;>&NewLine;وتوفي في الحادث بجانب الرئيس كل من وزير الخارجية حسين أمير عبد اللهيان، ومحافظ تبريز مالك رحمتي، وإمام صلاة الجمعة في تبريز محمد علي هاشم، إضافة إلى اثنين من كبار الضباط العسكريين في الحرس الثوري، وطاقم المروحية المكون من ثلاثة أفراد&period;<br &sol;>&NewLine;والاثنين، أعلن التلفزيون الإيراني الرسمي وفاة رئيسي ووزير خارجيته حسين أمير عبد اللهيان والوفد المرافق لهما بحادث تحطم مروحية، الأحد، بمحافظة أذربيجان الشرقية أثناء عودتهم من مراسم افتتاح سد على الحدود، بمشاركة رئيس أذربيجان إلهام علييف&period;<br &sol;>&NewLine;واستطاعت طائرة مسيرة تركية من طراز &&num;8220&semi;أقينجي&&num;8221&semi; كشف موقع تحطم المروحية، وشاركت في أعمال البحث بناء على طلب إيراني من السلطات التركية&period;<br &sol;>&NewLine;وتمكنت فرق الإنقاذ من الوصول إلى حطام المروحية بعد جهود استمرت 15 ساعة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتوفي في الحادث بجانب رئيسي وعبد اللهيان، كل من محافظ تبريز مالك رحمتي، وإمام صلاة الجمعة في تبريز محمد علي هاشم، إضافة إلى اثنين من كبار الضباط في الحرس الثوري، وطاقم المروحية المكون من ثلاثة أفراد&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>تصدر محمد مخبر الرئيس الإيراني المؤقت نشرات الأخبار  ومحركات البحث عقب أعلان الحكومة الإيرانية بشكل رسمي اليوم الإثنين مصرع الرئيس إبراهيم رئيسي عقب تحطم الطائرة التي كان يستقلها خلال عودته من حفل افتتاح سد مشترك مع أذربيجان بمشاركة الرئيس الإيراني إلهام علييف مما تسبب في وفاته والوفد المرافق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وعقب إعلان وفاة رئيسي، عقد المجلس الحكومي اجتماعا استثنائياً برئاسة النائب الأول للرئيس محمد مخبر&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>حيث نعت الحكومة الإيرانية، في بيان، رئيسها، وقالت إن &&num;8220&semi;رئيس الشعب الإيراني المجتهد والدؤوب، الذي لم يعرف سوى خدمة الشعب الإيراني العظيم في طريق تنمية البلاد وتقدمها أوفى بوعده وضحى بحياته من أجل الشعب&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ونعى محسن منصوري، المساعد التنفيذي للرئاسة الإيرانية، الرئيس إبراهيم رئيسي؛ واصفاً إياه بـ&&num;8221&semi;سيد الشهداء&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وجاء إعلان الحكومة الإيرانية مصرع الرئيس إبراهيم رئيسي بشكل رسمي وخلو منصب الرئاسة ليضع شخصية إيرانية جديدة تحت دائرة الضوء&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">الدستور الإيراني<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وفقا للدستور الإيراني فإن لجنة رئاسية يترأسها النائب الأول لرئيس الجهورية هى من تقود البلاد في حال فراغ منصب الرئيس&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتنص المادة 113 من الدستور الإيراني على إن الرئيس الإيراني هو أعلى مسؤول رسمي في البلاد بعد المرشد، ويحمل على عاتقه مسؤولية تنفيذ الدستور ورئاسة الجهاز التنفيذي باستثناء القضايا التي تعود للمرشد، وفي حال لم يتمكن الرئيس الإيراني من ممارسة صلاحياته لمدة شهرين لأي سبب من الأسباب، تتولي لجنة مؤقتة مهام الرئاسة الإيرانية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;<h2><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2023&sol;07&sol;16&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;82&sol;"><strong>بعد جولة رئيسي&period;&period;ماذا تريد إيران من إفريقيا ؟<&sol;strong><&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2>وبموجب المادة 131، فإن لجنة ستتولى مهام الرئيس في حال وفاته أو غيابه أو المرض لمدة تزيد على شهرين، أو في حال انتهاء ولاية الرئيس، ولم يُنتخَب رئيس جديد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي هذه الحالة سيترأس نائب الرئيس الإيراني محمد مخبر بموافقة المرشد الإيراني اللجنة التي تضم رئيس البرلمان ورئيس الجهاز القضائي&period; وسيكون نائب الرئيس ملزماً بتنظيم الانتخابات الرئاسية في غضون 50 يوماً، وسيتم تكليف نائب الرئيس بالوظائف المكلف بها الرئيس&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">من هو  محمد مخبر؟<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>ولد محمد مخبر عام 1955، في مدينة دزفول بإقليم خوزستان الذي توجد به أقلية عربية كبيرة، وحصل على درجتي دكتوراه، والماجستير في الحقوق الدولية؛ كما أنه حاصل على درجة الدكتوراه في الإدارة وحاصل أيضاً على درجة الماجستير في الإدارة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>يشغل محمد مخبر منصب النائب الأول للرئيس الإيراني منذ 8 أغسطس 2021، حيث تم تعيينه بناء على اختيار رئيسي له حيث كان قريباً جداً من الرئيس الإيراني خلال فترة رئاسته، وكان حاضراً بشكل ميداني لمتابعة العديد من المسائل الداخلية، وقام بزيارات للعديد من الدول وتوقيع اتفاقيات تعاون في مختلف المجالات خلال العامين الماضيين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>مخبر الذي يبلغ من العمر 68 عاما لا ينتمي لحزب سياسي وهو أحد أعضاء مجمع تشخيص مصلحة النظام &period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>شغل الرئيس الإيراني المؤقت محمد مخبر عدة مناصب داخل الدولة الإيرانية منها منصب نائب الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة خوزستان للاتصالات والعضو المنتدب لشركة دزفول للاتصالات ونائب محافظ خوزستان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما تولى منصب معاون تسويقي لإدارة النقل في مؤسسة المستضعفين، ورئاسة هيئة إدارية لمصرف سينا الإيراني&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما شغل مخبر منصب ضابط في الهيئة الطبية التابعة للحرس الثوري الإسلامي خلال الحرب العراقية الإيرانية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في عام 2007، اختاره المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي لرئاسة &&num;8220&semi;لجنة تنفيذ أمر الإمام&&num;8221&semi; أو &&num;8220&semi;ستاد إمام وهي مؤسسة غير حكومية مختصة بالشؤون الخيرية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>استمر مخبر في رئاسة المؤسسة التي تأسست أواخر الثمانينات لإدارة الممتلكات المصادرة في أعقاب الثورة الإسلامية حتى تاريخ تعيينه نائبا  للرئيس في 8 أغسطس 2021&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وخلال توليه رئاسة ستاد أنتجت مؤسسة بركات التابعة لها أول مشروع لقاح محلي لكوفيد-19 في إيران&period; وحصل اللقاح على موافقة طارئة من السلطات الصحية في يونيو&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ووفقاً لتحقيق أجرته &&num;8220&semi;&&num;8221&semi;رويترز&&num;8221&semi; عام 2013، فإن قيمة ممتلكات المؤسسة تقدر بنحو 95 مليار دولار&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي أكتوبر 2022، تم إرسال مخبر إلى موسكو مع كبار مسؤولي الحرس الثوري الإيراني ومسؤول في المجلس الأعلى للأمن القومي لوضع اللمسات الأخيرة على اتفاق لإرسال طائرات &&num;8220&semi;شاهد&&num;8221&semi; بدون طيار وصواريخ أرض-أرض إلى روسيا لدعم الغزو الروسي لأوكرانيا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">العقوبات الدولية على محمد مخبر<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>في يناير 2021 أثناء توليه رئاسة مؤسسة الإمام و قبل تعيينه نائبا للرئيس بعدة أشهر، أدرجت الولايات المتحدة محمد مخبر على قائمة العقوبات التي فرضتها إدارة ترمب في أيامها الأخيرة على مؤسسات تابعة لمكتب المرشد الإيراني&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما سبق وأدرجه الاتحاد الأوروبي في يوليو  2010على قائمة العقوبات التي طالت مسؤولين على صلة بالبرنامجين الصاروخي والنووي، لكنه خرج من القائمة بعد عامين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>وضعت التوترات المتصاعدة بين إسرائيل وإيران بنظام الرئيس السوري بشار الأسد في موقف حرج خاصة أن نظام البعث تجنب على مدار عقود أي تصعيد مع إسرائيل رغم احتلالها المستمر للجولان منذ الستينات من القرن الماضي&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب فيصل محمد الباحث السوري في معهد كارنيجي لدراات الشرق الأوسط فقد شكل الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية في دمشق في الأول من نيسان&sol;أبريل والهجوم الإيراني الانتقامي على إسرائيل بعد 12 يومًا والغارات الجوية الإسرائيلية الأخيرة على الأراضي الإيرانية، تطورا غير مسبوق في حرب الظل المنخفضة الحدّة بين تل أبيب وطهران، ما قد يؤدّي إلى اندلاع مواجهة أوسع نطاقًا إلى حد كبير&period;وأشار محمد في مقال له على موقع معهد كارنيجي إلي إنه &&num;8220&semi;على الرغم من خطابه الاستعراضي، لطالما سعى النظام في دمشق، إلى تجنّب أي مواجهة مباشرة مع إسرائيل&period; فهل يمكن لاحتمال قيام إيران بالرد على إسرائيل انطلاقًا من الأراضي السورية أن يدفع بالنظام إلى إعادة النظر في علاقته مع طهران، وبالتالي، أن يدفع بالقيادة السورية إلى تصويب أنظارها نحو الكتلة العربية؟<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">اشتراطات عربية على دمشق<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وكانت الدول العربية قد اشترطت على دمشق، في مقابل التقارب الكامل، الالتزام بثلاثة أهداف في سورية&colon; التوصّل إلى تسوية سياسية &lpar;لتيسير عودة اللاجئين إلى بلادهم بصورة أساسية&rpar;، ومكافحة تهريب المخدرات، والحد من التأثير الإيراني&period; وفي هذا الصدد، استخدمت الدول العربية مقاربة الجزرة والعصا&period;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي أنه في أعقاب الزلزال المدمّر الذي ضرب البلاد في شباط&sol;فبراير 2023، رأت هذه الدول أن الفرصة سانحة لتوطيد الانخراط مع النظام&period; وأعلنت مثلًا تعهّدات بتمويل إعادة الإعمار، بالتوازي مع تعزيز الاتصالات الدبلوماسية مع نظام الأسد&colon; فقد أرسلت الإمارات العربية المتحدة سفيرها إلى دمشق في كانون الثاني&sol;يناير 2024، بعد أكثر من عقد على توقّف التمثيل الدبلوماسي الرفيع المستوى بين البلدَين، وقبِلت السعودية أوراق اعتماد السفير السوري لديها في كانون الأول&sol;ديسمبر 2023، ثم عيّنت قائمًا بالأعمال لاستئناف الأنشطة القنصلية&period;<br &sol;>&NewLine;ولكن الأسد لم يبذل، منذ حضوره قمة الجامعة العربية في أيار&sol;مايو 2023 التي تقرّر خلالها إنهاء تعليق عضوية سوريا بعد اثنَي عشر عامًا من بدء العمل به – لم يبذل أي جهودًا جدّية لاستيفاء طلبات الجامعة العربية، وقد تصدّت دول عدّة لهذا التعنّت&period;<br &sol;>&NewLine;فقد عمد الأردن تدريجًا إلى توسيع نطاق توغلاته العسكرية داخل الجزء الجنوبي من سوريا في حملة مدعومة على الأرجح من الخليج لمكافحة تهريب المخدرات الذي يمدّ النظام بشريان حياة اقتصادي يحظى أيضًا بالدعم من إيران&period; وكذلك أفادت تقارير بأن المسؤولين السعوديين المستائين أبدوا امتعاضهم من الأسد في تشرين الثاني&sol;نوفمبر 2023 لعدم تلبيته المطالب العربية&period;<br &sol;>&NewLine;على الرغم من الانتقادات التي تعالت بصورة متزايدة في أوساط الكتلة التي تقودها السعودية، وتفاقم التصعيد بين إسرائيل وإيران، لم يتراجع المسؤولون السوريون عن موقفهم&period; فقد قال الأسد، في قمة جدة في أيار&sol;مايو 2023، إن &&num;8220&semi;تغيير الأحضان ليس تغييرًا للانتماء&&num;8221&semi;، في إشارة واضحة إلى تحالفه مع إيران&period; واتّهم الأسد تكرارًا الدول العربية بالفشل في &&num;8220&semi;تقديم حلول عملية&&num;8221&semi; للنزاع السوري&period; حتى إن وزير الخارجية السوري فيصل المقداد ألقى باللائمة على الجامعة العربية في تعثّر نموذج &&num;8220&semi;الخطوة مقابل الخطوة&&num;8221&semi; لإعادة تأهيل سوريا&period;<br &sol;>&NewLine;ويعتقد الكاتب &&num;8221&semi; في اللحظة الراهنة، من غير المرجّح أن يرضخ الأسد لضغوط الكتلة العربية أو أن يحد بشكل ملموس من علاقته مع إيران، إلا إذا اندلع نزاع كبير بين إيران وإسرائيل في سوريا يمكن أن يهدد قبضة الأسد الضعيفة أصلًا على السلطة&period; هذا فضلًا عن أن الحسابات الإيرانية تجعل التصعيد الكبير مع إسرائيل أمرًا مستبعدًا&period; ففي حين أن الرد الإيراني في 13 نيسان&sol;أبريل كان غير مسبوق بالتأكيد، يُستشَفّ من طبيعة الهجوم، الذي كان محدودًا وأرسلت إيران تحذيرًا مسبقًا بشأنه، أن الهدف منه كان توجيه إشارة ردع استعراضية نوعًا ما من دون التسبب برد أميركي-إسرائيلي واسع النطاق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>مع ذلك، ثمة خطرٌ بأن تؤدّي الهجمات الإسرائيلية على المناطق الحدودية في جنوب لبنان إلى اندلاع نزاع بين حزب الله وتل أبيب&period; وبما أن الهجوم الإيراني على إسرائيل أُطلق جزئيًّا من الأراضي السورية، من الممكن أن يشتمل أي عمل انتقامي إسرائيلي ثاني على هجوم على أهداف في سوريا، ولا سيما في جنوب البلاد&period; في الأسابيع الأخيرة، نشرت روسيا قوات إضافية في المناطق الخاضعة للسيطرة السورية في مرتفعات الجولان، والدافع الظاهري هو &&num;8220&semi;تخفيف حدّة التوتر&&num;8221&semi; في القنيطرة ودرعا&period; ولكنها فشلت في منع العملية الإيرانية الأخيرة، ما يشير إلى أن موسكو غير قادرة على احتواء التشنجات على هذه الجبهة&period;<br &sol;>&NewLine;حتى الآن، لم يبتعد الأسد عن إيران ويتحوّل نحو تعاون مجدٍ مع الدول العربية المجاورة&period; ولكن، مع ازدياد الأعمال العدائية بين إسرائيل وإيران، فإن نفور الأسد من المخاطرة قد يقود به في نهاية المطاف إلى النأي بنفسه عن مغامرات إيران الإقليمية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><a style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;" href&equals;"https&colon;&sol;&sol;news&period;google&period;com&sol;publications&sol;CAAqBwgKMK2YrAswqqPEAw&quest;hl&equals;ar&amp&semi;gl&equals;EG&amp&semi;ceid&equals;EG&percnt;3Aar">تابعوا الشمس نيوز على جوجل<&sol;a> نيوز<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;