الوسم: حزب العمال الكردستاني

<p>وكالات &&num;8211&semi; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>دعا مؤسس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، الخميس، حزبه إلى حل نفسه وإلقاء السلاح&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال أوجلان، في رسالة قرأها حزب مؤيد للأكراد في تركيا ووجهها من سجنه في جزيرة ببحر مرمرة، كافة المجموعات المسلحة إلى نزع سلاحها، مضيفا أنه يتحمل &&num;8220&semi;المسؤولية التاريخية لهذه الدعوة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>النص الكامل لرسالة أوجلان<&sol;h2>&NewLine;<p>&&num;8220&semi;وُلد حزب العمال الكردستاني في القرن العشرين، الذي كان أكثر العصور عنفًا في التاريخ، في ظل حربين عالميتين، والاشتراكية الواقعية، وأجواء الحرب الباردة التي شهدها العالم، وإنكار الواقع الكردي، والقيود المفروضة على الحريات، وعلى رأسها حرية التعبير&period;<&sol;p>&NewLine;<p>من الناحية النظرية والبرنامجية والاستراتيجية والتكتيكية، تأثر الحزب بشدة بالنظام الاشتراكي الواقعي في القرن العشرين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ومع انهيار الاشتراكية الواقعية في التسعينيات لأسباب داخلية، وتراجع سياسة إنكار الهوية في البلاد، والتطورات التي شهدتها حرية التعبير، فقد الحزب أهميته وأصبح يعاني من التكرار المفرط&period; ونتيجة لذلك، استكمل دوره مثل نظرائه، وأصبح حله ضرورة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>على مدى أكثر من ألف عام، سعى الأتراك والأكراد إلى الحفاظ على وجودهم والصمود في وجه القوى المهيمنة، مما جعل التحالف القائم على الطوعية ضرورة دائمة لهم&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لكن الحداثة الرأسمالية، على مدار المأتي عام الماضية، جعلت هدفها الأساسي هو تفكيك هذا التحالف&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقد تأثرت القوى المختلفة بهذا الأمر وسارت في هذا الاتجاه بناءً على أسس طبقية&period; ومع التفسيرات الأحادية للجمهورية، تسارع هذا المسار&period;<&sol;p>&NewLine;<p>واليوم، أصبح من الضروري إعادة تنظيم هذه العلاقة التاريخية التي أصبحت هشة للغاية، بروح الأخوة، مع مراعاة المعتقدات أيضًا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لا يمكن إنكار الحاجة إلى مجتمع ديمقراطي&period; إن تمكن حزب العمال الكردستاني، الذي كان أطول وأشمل حركات التمرد والعنف في تاريخ الجمهورية، من الحصول على القوة والدعم، كان نتيجة لإغلاق قنوات السياسة الديمقراطية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أما الحلول القائمة على النزعات القومية المتطرفة، مثل إنشاء دولة قومية منفصلة، أو الفيدرالية، أو الحكم الذاتي ، أو الحلول الثقافوية، فهي لا تلبي متطلبات الحقوق الاجتماعية التاريخية للمجتمع&period;<&sol;p>&NewLine;<p>إن احترام الهوية، وحرية التعبير، والتنظيم الديمقراطي، وبناء الهياكل الاجتماعية والاقتصادية والسياسية لكل فئة وفقًا لأسسها الخاصة، لا يمكن أن يتحقق إلا بوجود مجتمع ديمقراطي ومساحة سياسية ديمقراطية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لن يتمكن القرن الثاني للجمهورية من تحقيق الاستمرارية الدائمة والأخوية إلا إذا تُوّج بالديمقراطية&period; فلا يوجد طريق آخر غير الديمقراطية في البحث عن أنظمة جديدة وتحقيقها، ولن يمكن&period; فالطريقة الأساسية هي التوافق الديمقراطي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما يجب تطوير لغة تتماشى مع الواقع خلال فترة السلام والمجتمع الديمقراطي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>في ظل المناخ الحالي، الذي تشكل بدعوة السيد دولت بهتشلي، والإرادة التي أظهرها السيد رئيس الجمهورية، والمواقف الإيجابية للأحزاب السياسية الأخرى تجاه هذه الدعوة، أتوجه بالدعوة إلى التخلي عن السلاح، وأتحمل المسؤولية التاريخية لهذه الدعوة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكما يفعل جميع المجتمعات والأحزاب الحديثة التي لم يتم إنهاء وجودها بالقوة&period; اتفقوا على عقد مؤتمر مؤتمر واتخاذ قرار بالاندماج مع الدولة والمجتمع، ويجب على جميع المجموعات التخلي عن السلاح، وعلى حزب العمال الكردستاني أن يحل نفسه&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أبعث بتحياتي إلى جميع الفئات التي تؤمن بالعيش المشترك وتستجيب لندائي&period;&&num;8221&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وكانت دعوتان سابقتان إلى الهدنة أطلقهما أوجلان في بداية القرن الحالي، ثمّ في العام 2013، قد باءتا بالفشل، ما أفسح المجال أمام تجدد أعمال العنف&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في خطاب ألقاه خلال المؤتمر العام الثامن لحزب العدالة والتنمية في أنقرة اليوم الأحد عن عزمه وضع دستور جديد للبلاد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأكد الرئيس أن هذا المشروع الدستوري يمثل خطوة استراتيجية لتحديث النظام السياسي، مع إبراز رؤية شاملة تهدف إلى القضاء على الإرهاب وتوحيد مختلف مكونات الشعب التركي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>رافق هذا الإعلان إشارات واضحة إلى الحوار مع زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان، ومحاولة إعادة رسم ملامح السياسة الداخلية بما يمكّن الرئيس من البقاء في السلطة حتى عام 2033&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>تجديد العزم على الدستور الجديد<&sol;h2>&NewLine;<p>أكد أردوغان خلال كلمته أن تركيا بحاجة إلى دستور مدني وليبرالي يخلو من قيود الدساتير القديمة التي تملي سياسات الانقلاب&period; وأوضح أن الدستور الجديد سيضمن حقوق المواطنين ويوفر إطارًا سياسيًا حديثًا يتناسب مع التحديات الراهنة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ووفقًا للرئيس، فإن هذه الخطوة تأتي في وقت تتزايد فيه الدعوات إلى إصلاح النظام السياسي، حيث يعتبرها وسيلة لإعادة تأطير الديمقراطية في تركيا وضمان استمرارية الاستقرار السياسي في ظل التحديات الداخلية والخارجية&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>أردوغان والحوار مع أوجلان<&sol;h2>&NewLine;<p>في خطوة مفاجئة على الصعيد السياسي، أعرب أردوغان عن استعداده للمضي قدمًا في الحوار مع عبد الله أوجلان، زعيم حزب العمال الكردستاني الذي يقضي عقوبة السجن مدى الحياة في تركيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وصف الرئيس هذا الحوار بأنه خطوة أساسية لهدم جدار الإرهاب الذي طال أمده وأودى بدماء الأبناء منذ أكثر من 40 عامًا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي خطابه، دعا إلى وحدة حقيقية تجمع الأتراك والأكراد والعرب، معبرًا عن أمله في أن ينتهي الإرهاب والعنف بشكل نهائي، وأن يشكل ذلك الأساس لعصر جديد من الديمقراطية والتنمية والتكامل الإقليمي&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>التجديد داخل حزب العدالة والتنمية<&sol;h2>&NewLine;<p>لم يقتصر التجديد على الخطاب السياسي فقط، بل شمل أيضًا الهيكل الداخلي لحزب العدالة والتنمية&period; فقد شهد المؤتمر العام تغييرات جذرية على مستوى قيادات الحزب، حيث تم استبدال ثلاثة أرباع رؤساء فروعه في الولايات وثلثي رؤساء الفروع في المناطق&period; كما تم إضافة عدد من الوجوه الجديدة إلى المجلس التنفيذي المركزي، من ضمنها شخصية بارزة من عالم الرياضة مثل اللاعب الألماني مسعود أوزيل&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتأتي هذه التحركات في إطار استراتيجية طويلة المدى تهدف إلى تجديد الشباب السياسي داخل الحزب وتحقيق رؤية تمتد حتى عام 2071، مع التركيز الأول على رؤية 2053&period;<&sol;p>&NewLine;<h2>انتقادات المعارضة<&sol;h2>&NewLine;<p>على الرغم من هذه المبادرات الطموحة، يوجه منتقدو أردوغان تهمًا بأن الهدف الحقيقي وراء طرح دستور جديد هو فتح الباب أمامه للبقاء في السلطة لفترة أطول&period; إذ يرون أن الدستور الحالي يمنعه من الترشح مجددًا، مما يجعل الإصلاح الدستوري وسيلة لضمان استمراره في منصب الرئاسة حتى عام 2033 وربما بعدها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأكد النقاد أن التغييرات المقترحة قد تفتح المجال لتحويل النظام السياسي نحو نظام رئاسي مركزي يعزز من سلطة الرئيس على حساب التوازن الفيدرالي والرقابة البرلمانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما تم توجيه اتهامات للمعارضة بتعاونها مع القوى الخارجية ومنظمات إرهابية في محاولة للوصول إلى السلطة، مما أسهم في خلق ما وصفه أردوغان بـ&&num;8221&semi;الديمقراطية السامة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<h2> Ù…ستقبل تركيا السياسي<&sol;h2>&NewLine;<p>وفق تقارير يتضح من خطاب أردوغان أن تركيا على مشارف مرحلة جديدة في مسارها السياسي، تتداخل فيها التحديات الأمنية والاقتصادية مع التطلعات الإصلاحية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبينما يؤكد الرئيس أن إصلاح النظام الدستوري وحوار الأقطاب السياسية سيشكلان حجر الأساس لمستقبل أكثر استقرارًا، يبقى التساؤل قائمًا حول ما إذا كانت هذه الخطوات تهدف في جوهرها إلى تعزيز الديمقراطية أو إلى تمديد فترة حكمه&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ومع تزايد الانقسامات السياسية وتصاعد الانتقادات من صفوف المعارضة، يبدو أن الطريق نحو تركيا المستقبلية محفوف بالتحديات التي ستحدد مصيرها السياسي خلال العقد المقبل، فيما يبقى السؤال&colon; هل ستتمكن تركيا من تحقيق وحدة وطنية حقيقية أم أن التحديات الداخلية ستظل عائقًا أمام استقرارها السياسي؟<&sol;p>&NewLine;

<p>متابعات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>نفى خلوصي أكار، وزير الدفاع السابق، ورئيس لجنة الدفاع في البرلمان التركي، أن يكون القتال ضد &OpenCurlyDoubleQuote;التنظيمات الإرهابية” يستهدف الشعب الكردي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال خلوصي أكار، من أمانة حزب العدالة والتنية بولاية طرابزون&colon; &OpenCurlyDoubleQuote;نحن نلاحق المنظمات الإرهابية مثل حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردي وتنظيم داعش، بقبضتنا الحديدية لإظهار قوة الأتراك ضدهم، أنفاس جنودنا على رقابهم، سيستمر القتال حتى القضاء على آخر إرهابي”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأكد أكار أن المعركة فقط ضد الإرهابيين، ومن غير الوارد أن يصنف الأكراد كإرهابيين بأي شكل من الأشكال، كما لا يمكن أبدًا أن يمثل داعش المسلمين، مضيفا&colon; ” المنظمة الإرهابية هي شيء آخر، إنها إرهابية&period; لذلك، فإن نضالنا مع إخوتنا الأكراد، وموقفنا وسلوكنا تجاههم لا يمكن أن يكون موضع تساؤل أبداً&OpenCurlyDoubleQuote;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي إشارة إلى النقطة التي وصلت إليها تركيا في صادرات الأسلحة الخفيفة، قال أكار&colon; &OpenCurlyDoubleQuote;حتى الأمس، كنا نخجل من ارتداء مسدس على خصورنا&period; ليس لدينا مسدس، ليس لدينا مسدس&period; الآن لديها مشروعات خاصة نحن ننتج كل أسلحتنا الخفيفة ونصدرها”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وهناك حرب دائرة منذ نحو 40 سنة بين الحكومة التركية وحزب العمال الكدرستاني الذي أسسه انفصاليون أكراد&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>نفى قائد قوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، تورط قواته في الهجوم الإرهابي على مصنع للطائرات العسكرية في أنقرة، ورحب بالسلام مع تركيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكر عبدي لوكالة الأنباء الفرنسية &OpenCurlyDoubleQuote;فرانس برس” أن التحالف الدولي أطلق مبادرة للحد من التوترات وأنهم ملتزمون بها، مشيرا إلى وجود وساطة حاليا لبدء حوار سياسي وعسكري بينهم وبين تركيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتشكل وحدات حماية الشعب &lpar;YPG&rpar;، الجناح العسكري لحزب الاتحاد الديمقراطي الكردي &lpar;PYD&rpar; في سوريا، العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية، وتضع تركيا وحدات حماية الشعب الكردية بالمرتبة عينها مع تنظيم العمال الكردستاني، كما تضع مظلوم عبدي ضمن القائمة الحمراء &OpenCurlyDoubleQuote;للأسماء المطلوبة للإرهاب”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ونفى مظلوم دخول عناصر من حزب العمال الكردستاني إلى تركيا عبر سوريا، مؤكدا أنه لا علاقة لهم بهجوم أنقرة الإرهابي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، قد أعلن أن منفذي الهجوم تسللوا من سوريا، وأسفر الهجوم، الذي تبناه تنظيم العمال الكردستاني، عن استشهاد خمسة أتراك، وذكر وزير الداخلية التركي، علي يرلي كايا، أن منفذي الهجوم قاموا بتفجير أنفسهم&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وعقب هجوم أنقرة الإرهابي، شنت تركيا غارات جوية على أهداف في العراق وسوريا&period; وذكر كوباني أن الغارات الجوية تسببت في مقتل 15 مدنيا ومقاتلين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>من جانبها تؤكد وزارة الدفاع التركية أنها استهدفت أهداف عسكرية وأنها اتخذت شتى الإجراءات لعدم الإضرار بالمدنيين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن المواقع التي تعرضت للقصف تشمل المخابز ومستودعات الحبوب ومحطات توليد الكهرباء&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وردا على دعوة زعيم حزب الحركة القومية دولت بهجلي لحل حزب العمال الكردستاني، أوضح عبدي أنهم مستعدون لحل المشاكل من خلال إقامة حوار مع تركيا، مشددا على ضرورة إيقاف الغارات العسكرية لتحقيق هذا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وانتقد قائد قسد التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة لعدم دفاعه بشكل كافٍ عن القوات الكردية، وتوقع تراجع الدعم الأمريكي المقدم لهم حال فوز دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية الأمريكية في الخامس من نوفمبر&sol; تشرين الثاني القادم&period;<&sol;p>&NewLine;<p>هذا ولا يزال لدى الولايات المتحدة حوالي 900 جنديا في سوريا، ويتعارض النهج التركي والنهج الأمريكي تجاه قائد قسد، إذ تنظر الولايات المتحدة إلى عبدي كقائد شرعي لقوات سوريا الديمقراطية، التي هزمت داعش من خلال التعاون، وحليف مهم&period; في المقابل تساوي تركيا بين تنظيم العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردي &period;&period;<&sol;p>&NewLine;

<p><strong>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>أعلن حزب العمال الكردستاني الجمعة مسؤوليته عن الهجوم الذي استهدف الأربعاء مقر الشركة التركية لصناعات الطيران والفضاء &&num;8220&semi;توساش&&num;8221&semi; الواقع قرب العاصمة أنقرة وأودى بحياة 5 أشخاص&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال مركز الدفاع الشعبي التابع لحزب العمال الكردستاني في بيان إنه &&num;8220&semi;تم تنفيذ هجوم أنقرة من قبل انتحاريين، ما أدى الى مقتل خمسة أشخاص وإصابة 22 آخرين&&num;8221&semi;، مبينا أن &&num;8220&semi;الهجوم نفذه مقاتلان من قوات الدفاع الشعبي، وهما كل من آسيا علي و روجكار هيلين&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف البيان&colon; &&num;8220&semi;سبب استهداف توساش هو أن الوكالة تنتج الأسلحة والذخائر، وأن الأطفال والعوائل الكردية يموتون بمنتجات تلك الوكالة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكان وزير الداخلية علي يرلي كايا، أعلن &&num;8220&semi;مقتل خمسة أشخاص وإصابة 22 آخرين في هجوم إرهابي استهدف منشآت الشركة التركية لصناعات الفضاء &lpar;TUSA&Scedil;&rpar; في أنقرة&&num;8221&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وأكد يرلي كايا أنّه &&num;8220&semi;تم تحييد إرهابيين&&num;8221&semi;، من دون أن يحدد إن تم إلقاء القبض عليهما أو قتلهما أو إذا كان هناك مهاجمون آخرون&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>أردوغان يلمح لعملية جديدة في سوريا <&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>في الأثناء، نقلت وسائل إعلام تركية اليوم عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قوله إن مرتكبي الهجوم المسلح تسللوا من سوريا إلى الأراضي التركية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي تصريحات للصحفيين على متن طائرة عائدة من مدينة قازان الروسية حيث حضر قمة بريكس، تعهد أردوغان بـ&&num;8221&semi;القضاء على الإرهاب من منبعه في سوريا&&num;8221&semi;، مضيفا أن تركيا ستواصل معركتها ضد المسلحين حتى النهاية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال أردوغان إن &&num;8220&semi;تركيا ستواصل أعمالها لاجتثاث الإرهاب من جذوره، وإن كان ذلك بسوريا فسنفعل ما تقتضيه الضرورة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما تعهد الرئيس التركي بتكثيف الجهود لإنتاج المزيد من الصناعات الدفاعية، مؤكدا أن الحكومة التركية لا تواجه أي صعوبة بتوفير الموارد المخصصة لهذه الصناعات&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وردا على الهجوم، أعلنت وزارة الدفاع التركية الخميس أنها قصفت عشرات الأهداف التابعة لحزب العمال الكردستاني وحلفائه في شمال العراق وسوريا، مشيرة في بيان إلى استمرار عمليات القصف&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>متابعات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>اعتبر إبراهيم بيلمز، أحد محامي زعيم حزب العمال الكوردستاني عبدالله أوجلان، تصريحات رئيس حزب الحركة القومية التركي، دولت بهجلي، بشأن الأخير &&num;8220&semi;حديثاً مهماً&&num;8221&semi;، مشيراً إلى أنهم تقدموا بطلب لرؤية أوجلان منذ 44 شهراً، لكنه قوبل بالرفض&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكان دولت بهجلي، الحليف الرئيسي للرئيس التركي رجب طيب أردوغان وزعيم حزب الحركة القومية، اقترح اليوم الثلاثاء &lpar;22 تشرين الأول 2024&rpar;، رفع العزلة عن زعيم حزب العمال الكوردستاني إذا وافق عبد الله أوجلان على إعلان حل الحزب ونزع السلاح&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>&&num;8220&semi;نطالب برؤية أوجلان منذ 44 شهراً&&num;8221&semi;<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>من جانبه، قال المحامي إبراهيم بيلمز، بحسب شبكة رووداو الإعلامية، إن &&num;8220&semi;تصريحات بهجلي مهمة باعتباره شريكاً في الحكومة، وهذا ما كان ينبغي أن يُقال&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف&colon; &&num;8220&semi;منذ 44 شهراً ونحن نطالب برؤية أوجلان ووزارة العدل ترفض، ولا نعرف وضع أوجلان منذ فترة طويلة، كما أن الرسائل التي نرسلها إليه، لا تزال دون إجابة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وشدد على وجوب &&num;8220&semi;وقف قمع صوت أوجلان&&num;8221&semi;، وفق بيلمز، الذي ذكر أن محامي إوجلان لم يتحدثوا معه عبر الهاتف منذ عام 2011&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بشأن إمكانية وجود عملية سلام، علّق المحامي بالقول&colon; &&num;8220&semi;لا يمكنني الحديث عن هذا الأمر، لذا من أجل التعليق على هذه القضية، يجب أن أذهب للقاء أوجلان بموجب القانون كمحامي&period; أنا أحتاج الحصول على آرائه، لأن كل ما سأقوله سيكون مجرد تكهنات&&num;8221&semi;، مشدداً على أنه &&num;8220&semi;لا يوجد مبرر قانوني لمنع لقاء أوجلان&&num;8221&semi;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>&&num;8220&semi;حل&&num;8221&semi; حزب العمال الكوردستاني<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>في وقت سابق من اليوم، قال رئيس حزب الحركة القومية، دولت بهجلي، إنه في حال رفع العزلة عن زعيم حزب العمال الكوردستاني &&num;8220&semi;فعليه أن يأتي ويتحدث في اجتماع كتلة حزب المساواة والديمقراطية الشعبية &lpar;DAM&rpar; في البرلمان ويعلن أن الإرهاب قد انتهى وتم تصفية المنظمة&&num;8221&semi;، في إشارة إلى حل الحزب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف أن &&num;8220&semi;تركيا لا تحتاج إلى عملية سلام جديدة، بل تحتاج إلى استخدام المنطق السليم والخطوات الصادقة والمخلصة، وإلى مزيد من تعزيز الأخوة التي يبلغ عمرها ألف عام&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتابع&colon; &&num;8220&semi;مشكلة تركيا ليست الكورد&period; إنها منظمة إرهابية انفصالية &lpar;إشارة لـ PKK&rpar;، ومن الضروري حل مشكلة إخواني الكورد واحدا تلو الآخر&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وختم حديثه بالقول&colon; &&num;8220&semi;الإرهاب شيء، والسياسة شيء آخر&period; وبدون بناء جدار بين الاثنين واستبعاد السلاح، فمن الصعب أن يصل مواطنونا hg&semi;&comma;v&rsqb; إلى مستوى الرخاء والسلام&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ورأى بهجلي أنه &&num;8220&semi;ينبغي إزالة مشكلة الإرهاب الثقيلة والتاريخية هذه بالكامل من جدول أعمال البلاد&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>فرصة تاريخية<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>في وقت لاحق من الثلاثاء، وصف أردوغان موقف بهجلي بأنه &&num;8220&semi;فرصة تاريخية&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال أردوغان خلال خطاب مباشر في أنقرة&colon; &&num;8220&semi;نتوقع من الجميع أن يدركوا أنه لا مكان للإرهاب وظلاله القاتمة في مستقبل تركيا&period; لا نريد أن يتم التضحية بالفرصة التاريخية التي فتحها تحالف الشعب من أجل مصالح شخصية&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>يخوض حزب العمال الكوردستاني حراكاً مسلحاً داخل تركيا منذ عام 1984، وتعتبره تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منظمة إرهابية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويقضي زعيم الحزب عبد الله أوجلان عقوبة السجن مدى الحياة في سجن جزيرة إمرالي قبالة سواحل إسطنبول منذ عام 1999&period;<&sol;p>&NewLine;

&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">أكدت تقارير صحفية، قيام الجيش التركي بأعداد كبيرة من الأليات والجنود بالتوغل في إقليم كردستان شمال العراق&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وبحسب وسائل إعلام، سجلت منظمة &&num;8220&semi;فرق صناع السلام&&num;8221&semi; الأمريكية &lpar;CPT&rpar;، في 26 من شهر يونيو&sol; حزيران الماضي، &nbsp&semi;دخول الجيش التركي في إقليم كردستان العراق، بـ 300 دبابة ومدرعة ونصبه حاجزا أمنيا خلال 10 أيام الماضية، ضمن حدود منطقة &lpar;بادينان&rpar; في إشارة إلى مدينة دهوك في الإقليم&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وذكرت المنظمة في تقريرها، إن الدبابات والمدرعات التركية توغلت في قرى &lpar;أورا، وسارو، وارادنا، وكيستا، وچلك، وبابير&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأشار التقرير إلي أن حوالي 1000 جندي تركي تنقلوا بين قاعدة &lpar;گري باروخ&rpar; العسكرية التركية وجبل &lpar;متينا&rpar; خلف ناحية &lpar;بامرني&rpar; في غضون ثلاثة أيام، كما أقيم حاجز أمني بين قريتي &lpar;بابير وكاني بالافي&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ووفقا للتقرير فإنه لا يسمح لأي مدني بالمرور إلا بعد التحقيق معه وإبراز هوية الأحوال المدنية العراقية أو البطاقة الوطنية العراقية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><strong>زوجة الرئيس تفضح الجيش التركي<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">من جهتها قالت شاناز إبراهيم، زوجة الرئيس العراقي، قبل أيام عبر حسابها على منصة &&num;8220&semi;إكس&&num;8221&semi;، إن التطورات الأخيرة في دهوك بإقليم كردستان &&num;8220&semi;تحمل بصمات الاحتلال&&num;8221&semi;، دون أن تشير صراحة إلى توغل القوات التركية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأضافت، أن &&num;8220&semi;سيادة العراق في خطر، ولا أحد يتكلم، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، تقيم القوات المسلحة التابعة لدولة مجاورة إلى تركيا، نقاط تفتيش ودوريات على أراضينا في دهوك، بإقليم كردستان&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><strong>وأشارت إلى أن 300 دبابة عسكرية ومئات الجنود الأجانب عبروا إلى دهوك، مبينة أن السيادة العراقية التي اكتسبتها بشق الأنفس موضع تساؤل&period;<&sol;strong><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2023&sol;04&sol;10&sol;&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b6-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9&sol;"><br><&sol;a><&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2023&sol;04&sol;10&sol;&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b6-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;82-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9&sol;">تركيا تقايض العراق&period;&period;مشروع طريق التنمية مقابل مواجهة العمال الكردستاني<&sol;a><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">كما لفتت إلى أن الأهالي هناك يشعرون بالخوف من قذائف الهاون وإطلاق النار المستمر، فقد أفاد العديد منهم أنه تم تحذيرهم بضرورة إخلاء منازلهم في غضون 24 ساعة أو أنهم سيواجهون الإزالة القسرية والقصف المستمر&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">نزوح ونقاط تفتيش لـ الجيش التركي بإقليم كردستان<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">من جهته، قال مصدر برلماني عراقي طلب عدم الكشف عن اسمه بحسب بي بي سي، إن نحو 50 أسرة نزحت من مناطق العمادية وباطوفا ودايرلوك وكاني مآسي، في محافظة دهوك بإقليم كردستان، على الحدود مع تركيا، خشية صدامات ما بين حزب العمال الكردستاني والجيش التركي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأضاف، أن الجيش التركي قام بنصب 6 نقاط تفتيش في المناطق أعلاه، دون إعطاء المزيد من التفاصيل&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ولم تعلق الحكومة العراقية لغاية الآن على الأنباء التي تفيد &&num;8220&semi;بتوغل الجيش التركي إلى داخل الأراضي العراقية في إقليم كردستان العراق&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">العمال الكردستاني والجيش التركي<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">العملية العسكرية التركية الحالية&&num;8221&semi;، جاءت بعد اعتبار العراق ولأول مرة حزب العمال الكردستاني &&num;8220&semi;حزبا محظورا&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ووقع العراق وتركيا أكثر من 20 مذكرة من بينها مذكرة أمنية خلال زيارة الرئيس التركي إلى بغداد خلال شهر أبريل&sol; نيسان الماضي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقال أردوغان، خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، في بغداد، إنه ناقش مع رئيس الوزراء التعاون في ملفي الأمن ومكافحة الإرهاب، وأعرب عن استعداده لتقديم الدعم إلى الحكومة العراقية في مكافحة الإرهاب&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;03&sol;09&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;80-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;84&sol;">بدعم من بغداد وأربيل&period;&period;تركيا تستعد لـ عملية موسعة ضد العمال الكردستاني&period;&period;تفاصيل<br><&sol;a><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ولفت أردوغان، إلى أنه &&num;8220&semi;تم توقيع اتفاقية مع العراق لاعتبار PKK تنظيما محظورا في العراق، وتابع، وبإعلانه تنظيما محظورا وإرهابيا، فإن القضاء عليه في الأراضي العراقية أمر أعتقدا عميقا وقد ذكرت هذا لرئيس الوزراء&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأشار تقرير المنظمة &nbsp&semi;الأمريكية إلى أن، تركيا تسعى حاليا الى رسم خط أمني يبدأ من منطقة &lpar;شيلادزى&rpar; ويمتد إلى قضاء &lpar;باتيفا&rpar;، وسيمر عبر ناحية &lpar;ديرلوك&rpar;، و&lpar;بامرني&rpar;، &lpar;وبيكوفا&rpar; بحيث تكون جميع القرى والبلدات والأقضية والنواحي والوديان والأراضي والسماء والماء خلف هذا الخط تحت السيطرة العسكرية للجيش التركي، وإذا ما حدث اشتباك في هذه المناطق فستصبح ساحات قتال&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وبحسب التقرير، فإن هناك هدفا آخر من هذا التحرك العسكري التركي هو الوصول إلى جبل &lpar;هفت تبق&rpar; في منطقة &lpar;شلادزى&rpar;، واحتلال سلسلة جبال &lpar;گارا&rpar;، مما يتسبب بفقدان حكومة إقليم كردستان العراق بين 70 &&num;8211&semi; 75 في المئة من سلطتها على محافظة دهوك&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وكانت منظمة &lpar;CPT&rpar; الأمريكية قد أفادت في منتصف شهر يونيو&sol;حزيران الماضي، بأن القوات التركية شنت قرابة 1000 هجوم وقصف داخل أراضي إقليم كردستان العراق خلال النصف الأول من العام 2024&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">الجيش التركي يشن حرب حقيقة<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">من جهته قال المستشار الأمني لقوات البيشمركة في الاتحاد الوطني الكردستاني جبار الياور، إن العملية الأخيرة التي يقوم بها الجيش التركي والتي بدأت قبل أيام في مناطق تابعة لمحافظة دهوك بإقليم كردستان العراق، وخاصة في المناطق التابعة لقضاء العمادية قرب الحدود مع تركيا، في نواحي &lpar;بامرني&rpar; وناحية &lpar;كاني ماسي&rpar;، من أجل السيطرة على جبلين مهمين هناك هما جبلا &lpar;متين وكاره&rpar;، حيث يوجد هناك مقرات تابعة لحزب العمال الكردستاني&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأضاف الياور، أن الحكومة التركية وقواتها تحاول شن عمليات عسكرية من الجو ومن الأرض بطائرات حربية وبدون طيار وطائرات هليكوبتر، وأيضا قصف مدفعي وعمليات على الأرض للاستيلاء على هاذين الجبلين الاستراتيجيين المهمين، لطرد مسلحي حزب العمال&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">معارك على حدود أربيل<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ولفت الياور، إلى أن هناك عمليات عسكرية كبيرة، ومعارك في المناطق الحدودية التابعة لمحافظة أربيل في الإقليم منذ يوم أمس، وخاصة في مناطق &lpar;برادوست جبال برادوست&rpar;، وأيضا المناطق التابعة لقضاء سوران، مبينا أن القوات التركية الموجودة على الأرض، تشارك في هذه العمليات، بالإضافة إلى طائرات بدون طيار، والمدفعية التركية، وطائرات هليكوبتر تقوم بإنزال قوات في تلك المناطق&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأكد أن، هناك حربا حقيقة في هذه المناطق، وسبب هذه الحرب هو وجود حزب معارض تركي هو حزب العمال الكردستاني، ومسلحيه الذين يوجدون هناك منذ أكثر من 40 عاما، وحجة دخول القوات التركية إلى هناك هو بسبب وجود هؤلاء المسلحين&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ولفت الياور، إلى أن دخول القوات التركية مخالف للقانون الدولي، الذي ينص على احترام الحدود والسماء والأرض للدول، لأن كل المسؤولين العراقيين وبكافة مستوياتهم أكدوا عدم وجود اتفاقية رسمية بين العراق وتركيا، تتيح للأخيرة دخول قواتها إلى الأراضي العراقية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وتابع الياور، ومن الناحية الأخرى وجود قوات معارضة على الأراضي العراقية، تشن عمليات من داخل الأراضي العراقية إلى الداخل التركي، هو عمل غير قانوني وغير مجاز، لأنه لا توجد أي موافقة رسمية من قبل الحكومة العراقية لهذا العمل، لأن العراق ليس في حالة حرب مع تركيا، والعراق لديه علاقات صداقة وزيارات متبادلة ما بين الطرفين&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأشار الياور، إلى أنه من الأفضل أن تقوم الحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان معا، بالتفاوض مع تركيا بصورة رسمية لسحب قواتها من الأراضي العراقية، وعدم الإخلال بالسيادة العراقية، وأن تقوم الحكومة الاتحادية في بغداد، بحماية الحدود لمنع أي تسلل إلى داخل الأراضي التركية، وأيضا إقناع حزب العمال الكردستاني بعدم استخدامه الأراضي العراقية لشن عمليات في الداخل التركي&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">حفر أنفاق ونقاط عسكرية<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأصدرت حركة تحرير كردستان بيانا يوم الأربعاء الماضي قالت فيه، إن الجيش التركي قام ببناء نقاط عسكرية جديدة في كل من قضاء العمادية وزاخو وشيلادزة وباطوفا التابعات لمحافظة دهوك في إقليم كردستان&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وبينت الحركة في بيانها، أن الجيش التركي يقوم بحفر الأنفاق بين المناطق أعلاه، وأيضا باستقدام معدات عسكرية ثقيلة &lpar;دبابات – مدافع – همرات&rpar; مع استقدام جنود إضافيين أيضا إلى قاعدة بامرني&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ولفت بيان الحركة، إلى أن عدد القواعد العسكرية التركية 28 قاعدة في محافظة دهوك، فضلا عن المقرات الأمنية بداخل المحافظات وبداخل تلك القواعد&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading"><strong>العلاقات العراقية-التركية<&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">ألقى وجود القواعد التركية في مناطق كردستان العراق، بظلاله على العلاقة بين بغداد وأنقرة بعد عام 2003، والحديث عن المسوغ القانوني لهذه القواعد داخل الأراضي العراقية، واستخدامها من قبل تركيا كنقاط انطلاق لتنفيذ عمليات عسكرية ضد عناصر حزب العمال الكردستاني داخل الأراضي العراقية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">تزعم تركيا أن لها الحق في إنشاء قواعد عسكرية داخل الأراضي العراقية وفقا لاتفاقية أمنية بين البلدين عام 1984، في حين أوضح وزير الخارجية العراقية فؤاد حسين أن هناك &&num;8220&semi;محضرا رسميا موقعا من قبل وزير الخارجية العراقية آنذاك طارق عزيز مع نظيره التركي عام 1984 يتعلق بالسماح للقوات التركية بدخول الأراضي العراقية ولمدة عام واحد فقط بمسافة لا تتجاوز 5 كيلومترات&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقد أعلن العراق عام 2022، &&num;8220&semi;تسجليه أكثر من 22 ألف انتهاك تركي للأراضي العراقية منذ عام 2018، وأن الحكومة العراقية قدمت 296 مذكرة احتجاج على التدخلات التركية&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<h2 class&equals;"wp-block-heading">اتفاقية أنقرة وبغداد<&sol;h2>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأعلن وزير الدفاع التركي يشار غولر، في أبريل &sol; نيسان 2024، أن أنقرة وبغداد تتجهان لتوقيع اتفاقية استراتيجية للمرة الأولى منذ سنوات طويلة&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">تصريحات غولر جاءت في سياق الحديث قبيل زيارة الرئيس التركي إلى العراق في أبريل&sol; نيسان الماضي، ونقلتها وكالة الأناضول التركية&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وقال غولر إن &&num;8220&semi;الأنشطة المتعلقة بمكافحة الإرهاب مستمرة، لقد أعددنا خططنا ونواصل العمل، وسنوقع اتفاقية استراتيجية للمرة الأولى منذ سنوات طويلة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وبشأن المنطقة العازلة على الحدود التركية العراقية وبعمق 30 كلم، نقلت الوكالة عن الوزير قوله إن &&num;8220&semi;المنطقة العازلة تم إنشاؤها فعليا، لكن هناك بعض الأمور التي يجب أن نعمل على إنجازها&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p class&equals;"has-medium-font-size">وأشار إلى أن تلك الأمور تتعلق بتطهير منطقتي &&num;8220&semi;قنديل وغارا&&num;8221&semi; شمالي العراق من تنظيم &&num;8220&semi;بي كي كي&&num;8221&semi; الانفصالي، على حد قوله&period;<&sol;p>&NewLine;&NewLine;&NewLine;&NewLine;<p><&sol;p>&NewLine;

<h2>حزب الله التركي قد يعتقد البعض أن هذه جماعة حزب الله التركي ترتبط بشكل أو بأخر بمنظمة حزب الله في جنوب لبنان أو أن الحزب اللبناني الموالي لطهران قد افتتح فرعا له في تركيا ولكن الحقيقة غير ذلك&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>فرغم تشابه الاسم ألا إن هناك اختلافا تاما ليس في الأهداف والعمل فقط وإنما لأبعد من ذلك، لتصل الى اختلافات جذرية في العقيدة؛ لأنها تصنف على أنها من المنظمات السلفية المتشددة، وحزب الله في لبنان تنظيم عقائدي شيعي صاحب أيديولوجية مختلفة فلا توجد أي علاقة بينها لا فكريا ولا تنظيميا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">بداية التأسيس <&sol;span><br &sol;>&NewLine;يعود تأسيس جماعة حزب الله التركي إلي عام 1979 وهو عام اندلاع الثورة الإيرانية التي أحدثت زخما ثوريا هائلا في ذلك الوقت تأثر به الشاب التركي ذوي الأصول الكردية حسين ولي أوغلو والذي ولد في يناير&sol;كانون الثاني 1952، وتخرج في كلية العلوم السياسية بأنقرة من أجل تأسيس جماعة حزب الله في جنوب شرق تركيا وبالتحديد في محافظة ديار بكر ذات الأغلبية الكردية&period;<br &sol;>&NewLine;تأسس حزب الله التركي متأثراً بأفكار الثورة الإيرانية الشيعية لكن بعقيدة سلفية سنية، وخلال سنوات قليلة استطاع الحزب التغلغل في المناطق الكردية المهمشة، من خلال مساعدة الفقراء والتعاليم الدينية، والتي كانت تعاني من غياب التنمية في ظل الحرب والاشتباكات المسلحة في ذلك الوقت بين الجيش التركي وحزب العمال الكردستاني والتي راح ضحيتها الآلاف&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2 class&equals;"single-post-title"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2024&sol;03&sol;09&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;80-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;84&sol;"><strong><span class&equals;"post-title">بدعم من بغداد وأربيل&period;&period;تركيا تستعد لـ عملية موسعة ضد العمال الكردستاني&period;&period;تفاصيل<&sol;span><&sol;strong><&sol;a><&sol;h2>&NewLine;<h2>نشأة حزب الله بمرجعيته السلفية في المناطق الكردية جنوب تركيا وهي ذات المناطق التي ينتشر بها حزب العمال الكردستاني ذي المرجعية اليسارية الماركسية أوجد صراعا بين الحركتين تطور في أوقات كثيرة للعنف المسلح الذي أسفر عن مقتل العشرات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"> Ù…مارسة العنف <&sol;span><br &sol;>&NewLine;تحدثت تقارير صحفية أن بداية توجه توجه حزب الله التركي للعنف حدثت بعد اعتداء حزب العمال الكردستاني على امرأتين ونزع حجابهما؛ وقيل بعد مقتل أحد قيادات حزب الله بيد قوات الكردستاني ما أدى لحدوث خلاف بين قادة الحزب حول ضرورة استخدام السلاح، وانقسامه لمجموعتين&colon; جماعة العلم التي انتهجت العنف، وجماعة المنزل التي رفضت العنف&period;<br &sol;>&NewLine;وقاد حزب الله التركي عمليات مسلحة ضد حزب العمال الكردستاني بين الأعوام &&num;8220&semi;1990-1995&&num;8221&semi; ما أدى لصراع مسلح دامٍ في المدن التركية أسفر عن مقتل المئات، كما اتهم الحزب باغتيال عدد من الرموز الاسلامية المخالفة لها في الرأي مثل عز الدين يلديريم والذي كان رئيسا لإحدى الجمعيات الخيرية الإسلامية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">العلاقة مع المخابرات <&sol;span><br &sol;>&NewLine;واتهم حزب العمال الكردستاني الحكومة التركية بدعم حزب الله التركي لمواجهتهم، وتحدث العديد من الباحثين الأكراد التابعين لحزب العمال الكردستاني عن وجود علاقة وثيقة بين حزب الله التركي والمخابرات التركية، بل وذهب البعض إلى أن الحزب صنعية من المخابرات التركية، فمنذ عام 1990 قامت السلطات العسكرية التركية بإرسال أعداد كبيرة من رجال الدين إلى منطقة جنوب شرقي الأناضول لإلقاء الخطب ودروس الوعظ المكثفة، خصوصاً التي تدور حول وجوب الابتعاد عن الملحدين والكفار واجتناب تقديم العون لهم وسائر الموضوعات التي تنفّر الأهالي من حزب العمال الكردستاني&period; لكن بحسب وسائل إعلام فإن كل تلك الجهود لم تثمر أي نتيجة، فأدركت الدولة ضرورة مخاطبة حزب العمال الكردستاني باللغة التي فهمها، وبدأت في البحث عن منافس جديد له وكان &&num;8220&semi;حزب الله&&num;8221&semi; التركي&period;<br &sol;>&NewLine;وبعد 5 سنوات من الصراع المسلح بين العمال الكردستاني وحزب الله، توقف القتال بين الجانبين بوساطة مرشد الحركة الإسلامية في كردستان العراق الشيخ عثمان عبد العزيز وزعيم حزب الله الثوري الكردي في العراق أدهم البارزاني&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">الصراع الداخلي <&sol;span><br &sol;>&NewLine;وبعد انتهاء صراعه مع حزب العمال، عرف حزب الله التركي صراعا داخليا بين الجماعتين المكونتين له وهما جماعة العلم وجماعة المنزل&period; ففي حين كانت الأولى تدعو إلى اجهاد وتسعى -حسب تقارير الاستخبارات التركية- للقيام بثورة إسلامية وتأسيس دولة إسلامية كردية، كانت الثانية تدعو إلى اتباع أسلوب الدعوة والتبليغ&period;<br &sol;>&NewLine;ورغم ارتباط الجماعتين بعلاقات جيدة مع إيران لأسباب أيديولوجية ولوجستية، فإن ولاءهما كان مختلفا، حيث كان ولاء جماعة العلم للنهج الخميني مع إبقاء مسافة بينها وبين طهران، وكانت جماعة المنزل معروفة بولائها الكبير لإيران&period;<br &sol;>&NewLine;الصراع الداخلي داخل حزب الله التركي وصل لمرحلة العنف حيث عمدت جماعة العلم لاستهداف جماعة المنزل، التي رفضت الدخول للقتال المسلح، وهو ما جعل الأجهزة الأمنية التركية تدخل في صراع مسلح ضدهم، انتهى بمقتل زعيم الحركة حسين ولي أوغلو في اسطنبول عام 2001، واعتقال الآلاف من أنصار الحزب&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">عودة في ثوب جديد <&sol;span><br &sol;>&NewLine;بعد مقتل مؤسسة ولي أوغلو تم انتخاب &&num;8220&semi;عيسى التسوي&&num;8221&semi; لقيادة الجماعة عام 2002، وأعلن وقف العنف وحل التنظيم العسكري للحركة، كما قامت جماعة المنزل بتأسيس جمعية جديدة باسم &&num;8220&semi;التضامن&&num;8221&semi; لرعاية أسر أكثر من 4 آلاف عنصر من المعتقلين والمطاردين&period;<br &sol;>&NewLine;مع وصول حزب العدالة والتنمية إلى الحكم عام 2002، بدأت عمليات الإفراج التدريجي عن أنصار الحركة من السجون التركية، وبعد أكثر من 10 سنوات من انتهاء التنظيم، عاد من جديد للدخول للسياسة حيث استطاعت الجمعية الجديدة &&num;8220&semi;التضامن&&num;8221&semi;، تجميع العشرات من الجمعيات والأوقاف تحت اسم &&num;8220&semi;منتدى محبي رسول الله&&num;8221&semi; ليتم تأسيس حزب الدعوة الحرة &&num;8220&semi;هدى بار&&num;8221&semi; من شخصيات سابقة في حزب الله التركي&period;<br &sol;>&NewLine;في 2014، شارك الحزب في الانتخابات البلدية، وحصل على 7&period;8&percnt; من الأصوات في محافظة باطمان، و4&period;32&percnt; بديار بكر، بينما اكتفى الحزب في الانتخابات التالية بدعم حزب العدالة والتنمية، مؤكدين على عدم صلتهم مع &&num;8220&semi;حزب الله&&num;8221&semi; التركي&period;<br &sol;>&NewLine;في الانتخابات العامة التي جرت مؤخراً في مايو 2023، حصل حزب &&num;8220&semi;هدى بار&&num;8221&semi; لأول مرة منذ تأسيسه في عام 2012، على أربعة مقاعد في البرلمان التركي بعد تحالفه مع حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه أردوغان&period;<br &sol;>&NewLine;وتتهم المعارضة التركية أردوغان بمساعدة حزب &&num;8220&semi;هدى بار&&num;8221&semi; الذي له صلات بحزب الله التركي المتهم بإرتكاب عمليات إرهابية وهو ما ينفيه مسؤولو الحزب ولكن ما يفضح إدعاءاتهم أن عدد من قيادات الحزب الحاليين كانوا قد حوكموا وسجنوا وأفرج عنهم فيما بعد بسبب أنشطة حزب الله&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>مع نهاية يوم أمس السابع والعشرين من تشرين الأول &sol;نوفمبر يكون مضي 45 عاما على تأسيس حزب العمال الكردستاني بزعامة القائد الكردي عبد الله أوجلان الذي تعتقله تركيا منذ أكثر من 25 عاما&period;<br &sol;>&NewLine;45 عاما ما بين تأسيس الحزب وانتشاره ليصبح المعبر والمدافع الأول عن حقوق الكرد في مختلف مناطق كردستان رغم الحرب العسكرية والإعلامية التي يتعرض لها الحزب وقياداته وحالة التشويه والحصار التي يواجهها من القوي الإمبريالية الكبري&period;<br &sol;>&NewLine;كما أصبح الحزب وزعيمه رمزا للأحرار حول العالم، وأصبح مقاتليه ولبؤاته رمزا للتضحية والفداء والموت في سبيل الحرية والديمقراطية&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب خبراء فإن الحزب رغم ما يقدمه من انتصارات عسكرية يمتلك أيضا أفكارا سياسية وإقتصادية قادرة على تقديم حلولا واقعية لأزمات دول الشرق الأوسط&period;<br &sol;>&NewLine;وتري فريناز عطية الباحثة في الشؤون الكردية أن &&num;8220&semi;الحزب تأسس في 27 نوفمبر 1978 على يد مجموعة من الشباب الكردي لم يكونوا رموزا أو زعامات في ذلك الوقت بل مجرد مجموعة شباب أرادت أن تدافع عن الحقوق الثقافية والسياسية والاجتماعية للكرد في تركيا&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وقالت لوكالتنا &&num;8221&semi; الحزب منذ بداية تأسيسه يقف في وجه الامبريالية الغربية ويرفض التوسع والتدخلات والسياسات الغربية تجاه قضايا الشرق الأوسط، لافتة إلي أن الحزب لجأ للكفاح المسلح لينتزع حقوق الكرد من الدولة التركية التي كانت ولا تزال تضطهد الكرد بشكل كبير ولم تلتزم بأى إتفاق تم توقيعه مع الحزب، فبعد مرور أكثر من 45 عاما على تأسيس الحزب مازال الصراع قائما بين الحزب وتركيا&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تشويه الحزب<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وأشارت إلي أن &&num;8220&semi;تركيا لجأت لتشويه صورة الكرد بشكل عام والعمال الكردستاني بشكل خاص كانت سعت لالصاق تهمة الإرهاب بالحزب والكرد بشكل عام، لافتة إلي أن هذه النظرة اختلفت بشكل كبير مع الحرب على داعش ومشاركة قوات سوريا الديقراطية التي يتشكل غالبيتها من الكرد اثبتوا شجاعة غير مسبوقة في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي الذي فشلت جيوش نظامية كثيرة في مواجهته ما أحدث تغيير في نظرة العالم للكرد، وفند الادعاءات والأكاذيب التركية حول ارهاب الكرد في حين أن تركيا هى من كانت تدعم داعش بالسلاح في ذلك الوقت لمواجهة القوات الكردية&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب فريناز فإن &&num;8220&semi;العالم لم يحقق ساكنا تجاه القضية الكردية حرصا على مصالحه مع تركيا ومازال يغض الطرف عن الانتهاكات التي يتعرض لها الزعيم الكردي عبد الله أوجلان في سجن امرالي بتركيا وحرمانه من كل حقوقه التي كفلها له القانون والأعراف الدولية&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;واعتبرت أن &&num;8220&semi;موقف الحزب من السياسات الغربية ورفضه التدخلات الغربية في شؤون المنطقة وراء الصمت تجاه ما يتعرض له الحزب وزعيمه من انتهاكات تركية خاصة أن تركيا تعتبر رأس حربة النظام الغربي في تحقيق أهدافه ومصالحه بالشرق الأوسط&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;<span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">حلول الحزب<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وتعتقد الباحثة أن &&num;8220&semi;الأفكار التي يقدمها حزب العمال الكردستاني بها حلول لو طبقت على أرض الواقع لنجحت في حل الكثير من المشكلات والأزمات خاصة على الصعيد الاقتصادي هناك أفكار لو تم تطبيقها من قبل دول الشرق الأوسط لاستغنت بثرواتها ومقدراتها عن دول الغرب وانتهت تبعيتها للغرب&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;كما أن &&num;8220&semi;الحلول السياسية التي قدمها الحزب أيضا تحمل الكثير من الخير للمنطقة حيث يتبني الحزب أفكار تحررية لو تم تطبيقها بالشرق الأوسط لنجحت دول المنطقة في التحرر من السطوة الاستعمارية والغربية&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وتري الباحثة أن &&num;8220&semi;أفكار الحزب التي تهدد قوة ونفوذ الغرب جعلته في مرمي الاتهامات الغربية سواء عن طريق وصم الحزب بالارهاب أو المؤامرة الدولية على زعيم الحزب ومؤسسه السيد عبد الله أوجلان ومحاربة الكرد في فكر أوجلان&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"> صوت كردي بارز<&sol;span><br &sol;>&NewLine;بدوره، قال الكاتب والمحلل السياسي المصري إبراهيم شعبان، إن&colon; &&num;8220&semi;السنوات الطويلة التي مرت على عمل حزب العمال الكردستاني، تؤكد أنه صوت كردي بارز ولا يمكن تجاهله أو إخراجه من المعادلة السياسية الكردية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضاف إبراهيم شعبان لوكالتنا&colon; &&num;8220&semi;في الذكرى السنوية لتأسيس حزب العمال الكردستاني يمكننا القول إن الحزب يمثل صوتاً كردياً بارزاً ومؤثراً أثبت قدرته على الصمود والبقاء على الرغم من كل الضربات المروعة، والاستهداف من جانب الدولة التركية وكل الأنظمة التي حكمت تركيا منذ سبعينيات القرن الماضي&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار شعبان إلى أن&colon; &&num;8220&semi;هناك شريحة كردية ضخمة تنتمي للحزب الذي يعبّر عن الهموم والقضايا الكردية بشكل واضح&&num;8221&semi;، لافتاً إلى أنه &&num;8220&semi;لا يمكن مسح أو إلغاء أو إنهاء وجود حزب العمال الكردستاني، كما يتخيل نظام أردوغان والدولة التركية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ورأى الكاتب المصري أنه&colon; &&num;8220&semi;سواء اتفقنا أو اختلفنا مع حزب العمال الكردستاني، فإن هناك مطالب يرفعها الحزب للدفاع عن حقوق الشعب الكردي، ولا بد من النظر فيها وفي مقدمتها الاعتراف التام بحقوق الكرد ووجودهم وهويتهم وحقهم في الحكم الذاتي دون استهداف أو عدوان تركي مستمر&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">حركة سياسية رغم أنف تركيا<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>واعتقد شعبان أن&colon; &&num;8220&semi;تشويه حزب العمال الكردستاني طيلة السنوات الماضية، كان ولا يزال حيلة تركية خبيثة لقمع الصوت الكردي، والتغافل عن حقوق ملايين الكرد ومطاردتهم واستهدافهم جنوب تركيا وشمال غرب سوريا وشمال العراق&&num;8221&semi;، لافتاً إلى أن &&num;8220&semi;أمريكا وبريطانيا فقط من يضعون الحزب في خانة الإرهاب لحساب مصالحهما مع تركيا، في حين أن الأمم المتحدة وبقية دول العالم تتعامل معه كحركة سياسية كردية متجذرة في البيئة التركية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وشدد على أن &&num;8220&semi;توجُّه الحزب للعمل العسكري وإعلان تبني بعض الأعمال ضد تركيا، ليس سوى رد فعل على جرائم النظام التركي تجاه الشعب الكردي وحزب العمال الكردستاني&&num;8221&semi;، معتبراً أنه &&num;8220&semi;لو طرحت صيغة سياسية للعيش المشترك والحكم الذاتي للأكراد لما ظل نزيف الدم الكردي هذه السنوات&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">حلول مثالية<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار المحلل السياسي المصري إلى أن &&num;8220&semi;ما يطرحه حزب العمال الكردستاني من أفكار يمكن الاتفاق مع بعضها والاختلاف مع بعضها الآخر، مثل أي حركة سياسية أصيلة لها مؤيدون ورافضون، ومستمرة، ولكن في المجمل ووفق الأهداف المعلنة لحزب العمال الكردستاني، فالحزب يدعو لتوسيع وتمتين العلاقات الشرق الأوسطية، كردياُ وعربياً وتركياً وفارسياً وهي أهداف مثالية لو وجدت طريقها لأرض الواقع لغيّرت شكل الشرق الأوسط خاصة أن رؤية الحزب تنطلق من العمل على حل القضايا دون تدخل الخارج خاصة القوى الإمبريالية، وبناء مجتمع بيئي ديمقراطي متحرر، وترسيخ حياة آمنة مستقرة واقتصاد راقٍ لشعوب الشرق الأوسط وفي مجملها أهداف عصرية وديمقراطية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>واختتم إبراهيم شعبان رؤيته بـ &&num;8220&semi;دعوة النظام التركي، لطرح مشروع للسلام، والنظر بعين الحق في الوجود والعيش المشترك للكرد وإيقاف أعمال الاعتقالات والاستهدافات وتدمير مقار حزب العمال الكردستاني والإفراج عن زعيمه عبد الله أوجلان وبدء صفحة جديدة مع الشعب الكردي&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h3><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;news&period;google&period;com&sol;publications&sol;CAAqBwgKMK2YrAswqqPEAw&quest;hl&equals;ar&amp&semi;gl&equals;EG&amp&semi;ceid&equals;EG&percnt;3Aar">تابعوا الشمس نيوز على جوجل نيوز<&sol;a><&sol;h3>&NewLine;

<h2>كشفت تقارير صحفية عن وقوع مواجهات عسكرية بين قوات البيشمركة الكردية بإقليم كردستان والجيش العراقي نتيجة لخلاف حول ثلاثة نقاط عسكرية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب التقارير فإن المواجهة بين الجيش العراقي وقوات البيشمركة وقعت قرب مخيم مخمور للنازحين، على ثلاث نقاط عسكرية تقع شرق مخيم مخمور، كان قد تم إخلاؤها سابقاً و&&num;8221&semi;الجيش العراقي يريد السيطرة عليها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ونقلت وكالة رووداو الكردية عن غازي فيصل، مسؤول البيشمركة المتطوعين بمنطقة جبل قره جوغ في قضاء مخمور قوله &&num;8221&semi; ان &&num;8220&semi;مسؤولي مخيم مخمور طالبوا الجيش العراقي بحمايتهم من الهجمات التركية على المخيم، بالمقابل طالب الجيش العراقي بتسليمهم النقاط العسكرية الثلاث من اجل حمايتهم، في حين ان هذه النقاط حسب الاتفاق الأمني المبرم بين البيشمركة والعمليات المشتركة في نينوى تعود الى قوات البيشمركة، وقد اراد البيشمركة استعادتها&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأكد المسؤول عن البيشمركة انه تم وقف إطلاق النار بين قوات البيشمركة والجيش العراقي الآن&period;<br &sol;>&NewLine;واسفرت المواجهات عن استشهاد عنصر في صفوف البيشمركة وإصابة 8 آخرين، فضلا عن 12 ضحية من الجيش العراقي بين شهيد وجريح&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ووفقا لرووداو فقد تم نقل 12 عنصر بيشمركة الى مستشفى الطوارئ، أحدهم استشهد جراء إصابته، ويعاني عنصر آخر من جروح بليغة، فضلا عن نحو 20 عنصر بيشمركة أصيبوا، لكن لم يتم إيصالهم للمستشفى بعد&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشارت الوكالة إلي أنه عقب الاتفاق مع الجيش العراقي، قام مقاتلو حزب العمال الكردستاني بإخلاء النقاط العسكرية على جبل قره جوغ، وقد طالبت قوات البيشمركة بإدارة النقاط بشكل مشترك، اجتمعوا لهذا الغرض مع الجانب العراقي، وتوصّلوا لاتفاق لكنهم اختلفوا فيما بعد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>واوضحت&colon; ان الجيش العراقي بدأ بالمواجهة وقامت قوات البيشمركة بالرد عليه&period; واسفرت المواجهة عن سقوط 12 ضحية في صفوف الجيش العراقي بين شهيد وجريح&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ولم يحدد مراسل رووداو عدد عناصر الجيش الذين استشهدوا بالصدام المسلّح وعدد المصابين منهم، مشيراً الى قيام الجيش العراقي بحشد مزيد من القوات في المنطقة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>قال مراسل رووداو إن &&num;8220&semi;النقاط العسكرية أربعة، تم تسليم اثنين منها الآن الى قوات البيشمركة، وبقيت اثنتان أخريان تحت سيطرة الجيش العراقي&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">انسحاب العمال الكردستاني<&sol;span><br &sol;>&NewLine;والخميس 19 تشرين الأول الجاري، استعادت قوات الفرقة 14 في الجيش العراقي أربع نقاط تفتيش عسكرية في جبل قره جوغ من عناصر حزب العمال الكردستاني، لتثبيت جنودها فيه&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأعلن حزب العمال الكردستاني، الخميس، انسحاب كافة قواته من مخيم مخمور إلى &&num;8220&semi;مناطق الدفاع المشروع&&num;8221&semi; في إشارة إلى قنديل والمناطق الأخرى في إقليم كوردستان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>واوضحت القيادة المركزية لمركز الدفاع الشعبي &&num;8220&semi;NPG&&num;8221&semi; في بيان، أنها سحبت قواتها من مخمور إلى &&num;8220&semi;مناطق الدفاع المشروع بطريقة خفيّة ومنظّمة ومخططة وذلك لأسباب أمنية، والآن لم يبق لدينا أي قوات في مخيم مخمور للاجئين&&num;8221&semi;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب الوكالة، أشار حزب العمال الكردستاني إلى أنه أرسل قواته إلى مخيم مخمور في 2014 لحماية اللاجئين والتصدي لهجمات داعش، مضيفاً&colon; &&num;8220&semi;توصلت قيادة حركتنا إلى نتيجة مفادها أن قواتنا أنجزت مهمتها هنا وقررت سحبهم من مخمور، ومنذ بداية شهر أيلول، قمنا بسحب قواتنا&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;