الوسم: روسيا

<div class&equals;"headroom-wrapper">&NewLine;<div class&equals;"headroom headroom--unpinned headroom-disable-animation">&NewLine;<div class&equals;"container container--header container--white header-is-sticky">&NewLine;<header class&equals;"header-menu site-header container&lowbar;&lowbar;inner" role&equals;"banner">&NewLine;<div class&equals;"site-header&lowbar;&lowbar;live-menu">&NewLine;<div class&equals;"site-header&lowbar;&lowbar;live-cta--mobile">&NewLine;<div class&equals;"css-0">وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>أعلنت فصائل المعارضة السورية بدء هجومها الواسع على قوات النظام، الأربعاء 27 نوفمبر&sol; تشرين الثاني الجاري، عبر قناتها على منصة &&num;8220&semi;تليغرام&&num;8221&semi;، واصفةً إياه بـ&&num;8221&semi;ردع العدوان&&num;8221&semi;، مدّعيةً أنه جاء ردًا على القصف المدفعي من قبل حكومة دمشق&period;<&sol;p>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;header>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<div>&NewLine;<div class&equals;"container container--grid container--article container--white container--vertical-padding">&NewLine;<div class&equals;"container&lowbar;&lowbar;inner">&NewLine;<div class&equals;"l-col l-col--8">&NewLine;<div class&equals;"wysiwyg wysiwyg--all-content css-1vkfgk0" aria-live&equals;"polite" aria-atomic&equals;"true">&NewLine;<p>وبحسب الجزيرة نت فقد سيطرت قوات المعارضة في هذا الهجوم على أكثر من 13 قرية، بما في ذلك بلدتا أورم الصغرى وعينجارة الإستراتيجيتان، بالإضافة إلى الفوج 46، أكبر قاعدة للنظام السوري في غرب حلب، وفقًا لبيان أصدرته فصائل المعارضة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف البيان أن أكثر من 40 جنديًا من قوات النظام والمليشيات المتحالفة معه قُتلوا في الهجوم&period; وتسيطر فصائل المعارضة المسلحة منذ سنوات على مناطق في شمال غربي البلاد، وتتصدّرها هيئة تحرير الشام&period;<&sol;p>&NewLine;<p>اللافت ليس في الهجوم بحدّ ذاته، رغم التبريرات التي أطلقتها هيئة تحرير الشام، بل فيما ورد في بيان المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي ذكر أن طائرات النظام السوري، شنّت أكثر من 30 غارة، استهدفت مواقع مدنية وعسكرية في منطقة &&num;8220&semi;بوتين- أردوغان&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>إذ بحسب خارطة &&num;8220&semi;التحالفات&&num;8221&semi; في سوريا، فإن النظام يشكّل حلفًا متماسكًا مع النفوذ الروسي، وأصبح &&num;8220&semi;قاب قوسين&&num;8221&semi; من التقارب مع أنقرة، بجهد روسي لتقريب وجهات النظر&period; إذًا، ماذا يحدث في سوريا؟ ولماذا في هذا التوقيت بالذات؟<&sol;p>&NewLine;<p style&equals;"text-align&colon; right&semi;"><strong>سر التوقيت<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>هجوم المعارضة السورية وتوقيته وسرعة تحركها أمام قوات النظام تثير تساؤلات، لا سيما أن ذلك أتى بعدما أعلنت إسرائيل وحزب الله الموافقة على بنود المفاوضات التي طرحتها إدارة بايدن لوقف الحرب&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ولهذا سعى البعض إلى ربط إطلاق الهيئة معركتَها لتوسيع رقعة سيطرتها مع &&num;8220&semi;اغتنام فرصة الضعف&&num;8221&semi; الذي تعيشه الجماعة اللبنانية&period; ويستفيد الهجوم من الغموض الذي يشوب مسار العلاقة بين تركيا وروسيا من جهة، وتركيا والنظام السوري من جهة أخرى&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>العودة للبداية<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>تشهد الساحة السورية &&num;8220&semi;عودة إلى البداية&&num;8221&semi;، على ما كانت عليه منذ اندلاع الثورة فيها عام 2011، وبعد أن تحولت إلى ساحة للنفوذ الدولي مع &&num;8220&semi;الترهّل&&num;8221&semi; الذي أصاب النظام&period; إذ رسمت المعركة في سوريا &&num;8220&semi;ستاتيكو&&num;8221&semi; سيطر على المشهدية لأكثر من أعوام، ويتمثل في الحلف المتين الذي بُني بين النظام السوري والجمهورية الإسلامية في إيران، وحزب الله اللبناني&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما كان للتدخل التركي منذ بداية الحراك نفوذ قوي، عبر سعي أنقرة لبناء &&num;8220&semi;منطقة عازلة&&num;8221&semi; في الشمال السوري، عبر مجموعات دعمتها وموّلتها؛ بهدف إبعاد خطر التواجد الكردي عن أراضيها&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>اللاعبين الدوليين في سوريا<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>لم تقف التدخلات على أرض سوريا عند اللاعبين الإقليميين، بل تحت ذريعة محاربة تنظيم الدولة، شكّلت الولايات المتحدة ما يُعرف بقوات التحالف الدولية&period; وتتمتع الولايات المتحدة بحضور عسكري معتبر في سوريا، حيث تقود التحالف الدولي ضدّ الإرهاب، وتسيطر بشكل كامل على المجال الجوي في شرق الفرات، الذي يُعتبر منطقة عمليات لها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بغض النظر عمّا إذا كان الهدف مكافحة الإرهاب، فإنّ الأكيد أن لواشنطن مصالح جيوسياسية في المنطقة، لا سيما من خلال بسط سيطرتها على أكبر حقول النفط في محافظتي دير الزور والحسكة، عبر قوات سوريا الديمقراطية &lpar;قسد&rpar; المدعومة أميركيًا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لا يقتصر الحضور في سوريا على الولايات المتحدة، بل هناك لاعب رئيسي هو روسيا، التي نشطت عسكريًا بعد عام 2015 في الدفاع عن النظام في سوريا&period; حيث ترسم روسيا هناك مصالح إستراتيجية ترتبط بحضورها في البحر الأبيض المتوسط عبر قاعدة طرطوس، وجويًا عبر قاعدة حميميم السورية&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>الأسد وطوفان الأقصى<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>اعتمد الرئيس الأسد بعد السابع من أكتوبر&sol; تشرين الأول عام 2023 سياسة النأي بالنفس، لتحييد نفسه عن الأحداث في غزة، موجّهًا &&num;8220&semi;صفعة&&num;8221&semi; قوية إلى المحور بعدم فتح جبهة الجولان، رغم الغارات المستمرة لإسرائيل في العمق السوري، والتي طالت في أحيان قادة ودبلوماسيين إيرانيين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لم يأخذ الأسد بشعار &&num;8220&semi;وحدة الساحات&&num;8221&semi;، بل اكتفى باللعب على منطق الإدانات، دون أن تحرّك قواته ساكنًا لردع العدوان الإسرائيلي الذي يطال حلفاءه على أراضيه&period;<&sol;p>&NewLine;<p>يدرك البعض أن قرار الأسد بالوقوف متفرجًا يعود إلى الضغوط الروسية، التي ترى أن الصراع في المنطقة يجب ألا يطال مصالحها&period; بل ذهبت أبعد في حساباتها، على اعتبار أن إضعاف النفوذ الإيراني في سوريا يصبّ حتمًا في تعزيز مكانتها&period; خصوصًا أنه لا يحتاج المرء إلى الكثير من الجهد ليدرك تضارب المصالح بين إيران وروسيا، وهو تضارب تُرجم ميدانيًا بين الفرقة الرابعة بقيادة ماهر الأسد شقيق بشار الموالي لإيران، والفرقة الخامسة التابعة للنظام والمؤيدة لروسيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&&num;8220&semi;خربطات&&num;8221&semi; تشهدها الساحة السورية على صعيد إعادة تركيب الصداقات، تمثّلت في امتعاض اللاعبين من الحديث مؤخرًا عن الدور التركي في تقريب وجهات النظر بين قوات سوريا الديمقراطية والنظام، لا سيما بعد شعور تلك القوات بأنّ خطر وجودها بات على المحك مع اقتراب موعد استلام الرئيس المنتخب دونالد ترامب سلطته، الذي عبّر في أكثر من مناسبة عن ضرورة انسحاب جيش بلاده من المنطقة&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>التجاذب الروسي التركي<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>&&num;8220&semi;الزكزكات&&num;8221&semi; التركية الروسية أعطت الساحة السورية بُعدًا إقليميًا، من خلال ما ذكرته التقارير الاستخباراتية عن دور الجيش الأوكراني في الهجوم الذي شنّته هيئة تحرير الشام الأخير&period;<&sol;p>&NewLine;<p>فقد أكدت هذه التقارير أن السعي جارٍ لزعزعة مصالح روسيا في العالم، ولهذا دخلت أوكرانيا بثقلها في ساحات التواجد الروسي، وعلى رأسها الساحة السورية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لا شيء مستبعدًا، ما دامت سوريا لا تزال ساحة رسائل وميدانًا مشتعلًا في الحروب&period; وهكذا يجب أن تبقى الصورة النمطية بالنسبة إلى اللاعبين&period; ولهذا سُجل امتعاض أميركي من حركة النزوح الكثيفة للسوريين المقيمين في لبنان إلى بلادهم مع بداية الحرب في لبنان&period;<&sol;p>&NewLine;<p>واللافت قيام إسرائيل بضرب المعابر بين لبنان وسوريا، بذريعة قطع الإمدادات عن حزب الله، ولكن الهدف الواضح كان عرقلة حركة السوريين من لبنان&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>رغم كافة السيناريوهات المطروحة، يبقى السؤال الرئيسي&colon; هل هذا الهجوم سيأخذ شكل تهديد للنظام ووجوده مع التأثير على مصالح روسيا؟ أم أنه قابل للانحسار ما دامت الرسائل قد وصلت إلى النظام والقيادة الروسية؟ ما عليهما سوى التصرف لتنفيذ ما طرحه نتنياهو عن دور روسيا في سوريا، الذي يهدف إلى تحجيم الحضور الإيراني وقطع الإمدادات العسكرية من سوريا إلى حزب الله&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;<&sol;div>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>تصاعدت التوترات الدولية مع إعلان روسيا عن تحديث عقيدتها النووية، الأمر الذي أثار ردود فعل متباينة على الساحة الدولية&period; وفي هذا السياق، اعتبر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن هذا الإجراء الروسي هو &&num;8220&semi;رد فعل&&num;8221&semi; طبيعي على سلوك الدول الغربية تجاه موسكو، داعياً حلف شمال الأطلسي إلى اتخاذ موقف أكثر حيادية في الأزمة الأوكرانية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، خلال تصريحات أدلى بها على هامش أعمال قمة الـ20 في ريو دي جانيرو بالبرازيل، التحديث الأخير للعقيدة النووية الروسية بأنه &&num;8220&semi;إجراء جوابي&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأشار أردوغان إلى أن إعلان روسيا عن تحديث عقيدتها النووية هو &&num;8220&semi;إجراء جوابي&&num;8221&semi;، اتخذته روسيا أولا وقبل كل شيء، كرد فعل على سلوك موجه ضدها، مشددا أن &&num;8220&semi;على قادة حلف شمال الأطلسي الاطلاع عليه&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأكد الرئيس التركي أن روسيا لديها كل الإمكانيات للدفاع عن نفسها، وأكمل&colon; &&num;8220&semi;ونحن كذلك، علينا &lpar;حلف الناتو&rpar; أن ندافع عن أنفسنا ونتخذ التدابير للدفاع عن أنفسنا&&num;8221&semi;، كما لفت إلى أن روسيا وأوكرانيا جارتان لحلف &&num;8220&semi;الناتو&&num;8221&semi;، ما يوجب حماية علاقات الحلف معهما، معربا عن أمله في التوصل إلى وقف إطلاق النار وإرساء السلام في أقرب وقت ممكن، حسب تعبيره&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي وقت سابق أقر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمرسوم له صدر يوم الثلاثاء العقيدة النووية المحدثة للبلاد، حيث يدخل المرسوم حيز التنفيذ اعتباراً من تاريخ توقيعه 19 نوفمبر 2024&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويشارأيضا إلى أن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، دعا خلال تصريحات أدلى بها على هامش أعمال قمة الـ20 في ريو دي جانيرو بالبرازيل، الغرب إلى الاطلاع ودراسة العقيدة النووية الروسية المحدثة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي وقت لاحق ذكرت وكالة &&num;8220&semi;بلومبرغ&&num;8221&semi;، أن الولايات المتحدة لن ترد على تغييرات العقيدة النووية الروسية&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>يمثل قرار الرئيس الأمريكي جو بايدن بالسماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ &&num;8220&semi;أتاكمز&&num;8221&semi; طويلة المدى ضد أهداف في روسيا خطوة جديدة ضمن نهج مألوف اتبعته إدارته في التعامل مع مطالب كييف&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لطالما واجه البيت الأبيض هذه المطالب برفض ومماطلة خشية التصعيد، بينما كانت أوكرانيا تواصل ضغطها علنًا&period; لكن مع مرور الوقت، غالبًا ما كانت الإدارة تتراجع وتوافق على الطلبات، وإن بدا ذلك في وقت متأخر للغاية&period; هذا النمط تكرر مع أسلحة مثل راجمات &&num;8220&semi;هيمارس&&num;8221&semi;، دبابات &&num;8220&semi;أبرامز&&num;8221&semi;، وطائرات &&num;8220&semi;إف-16&&num;8243&semi;، حيث جاءت الموافقة بعد فترة طويلة من المفاوضات، ما أثار تساؤلات حول تأثير هذا التأخير على مسار الحرب&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>هل فات الأوان؟<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;تثير الموافقة على استخدام صواريخ &&num;8220&semi;أتاكمز&&num;8221&semi; تساؤلات حول توقيت القرار&period; هل تستطيع هذه الصواريخ، ذات المدى الأقصى البالغ 100 كيلومتر، تغيير ديناميكيات الصراع؟<br &sol;>&NewLine;الإجابة ليست بسيطة&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>محدودية الإمدادات&colon;<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;هناك عدد محدود من صواريخ &&num;8220&semi;أتاكمز&&num;8221&semi; المتاحة لأوكرانيا، مما يقلل من إمكانية إحداث تغيير جذري على أرض المعركة&period; ورغم وجود مئات الأهداف الروسية داخل نطاق الصواريخ، كما ذكر معهد دراسة الحرب، إلا أن تأثيرها سيكون محدودًا&period; علاوة على ذلك، أظهرت تقارير أن روسيا أخلت مطاراتها الهجومية القريبة من هذه النطاقات، ما قد يقلل من الفائدة العسكرية للصواريخ&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>الاعتماد على الطائرات بدون طيار&colon;<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;تمكنت أوكرانيا بالفعل من تنفيذ ضربات داخل العمق الروسي باستخدام طائرات مسيّرة محلية الصنع بتكلفة أقل&period; وقد ساهمت الولايات المتحدة في تمويل تطوير هذه الطائرات، التي ألحقت أضرارًا بالغة بالبنية التحتية الروسية، بما في ذلك مطارات ومرافق طاقة&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>المخاطر السياسية والتصعيد&colon;<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;إن السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ دقيقة لضرب العمق الروسي يُعد خطوة استفزازية&period; رغم أن موسكو تبدو ضعيفة عسكريًا حاليًا، فإنها قد تسعى لاحقًا لاستعادة هيبتها الرادعة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>أثارت تقارير مخاوف من ردود فعل روسية غير تقليدية، مثل عمليات تخريبية في دول أوروبية، وهو ما يجعل إدارة بايدن أكثر حذرًا من تداعيات هذا القرار على حلفائها في الناتو&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>حرب أكثر عالمية<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;يرى مراقبون أن القرار الأمريكي مرتبط بتصعيد روسي جديد، بما في ذلك نشر كوريا الشمالية لقوات عسكرية في منطقة كورسك الروسية، وهو تطور اعتبرته واشنطن توسيعًا للصراع الأوكراني ليشمل لاعبين عالميين&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وبينما تحاول إدارة بايدن التأكيد على أن هذه الخطوة جاءت كرد على تصعيد موسكو، فإنها تواجه تحديات توازن دقيقة بين دعم أوكرانيا والحد من احتمالية مواجهة مباشرة مع روسيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong>رسالة واضحة في توقيت حساس<&sol;strong><br &sol;>&NewLine;مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية، يحمل هذا القرار أبعادًا سياسية داخلية أيضًا&period; بايدن، الذي سيتعامل خلفه مع نزاع معقد ومخاطر متزايدة، أراد على ما يبدو توجيه رسالة حازمة لخصوم الولايات المتحدة، سواء في أوكرانيا أو على المسرح الدولي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي النهاية، رغم أهمية القرار في دعم كييف، يظل السؤال&colon; هل كان يمكن أن يُحدث تأثيرًا أكبر لو تم اتخاذه في وقت أبكر؟<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>كشفت تقارير صحفية أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان جدد طلبه من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بمساعدته في التواصل مع رئيس النظام السوري بشار الأسد وذلك في سياق محاولات أنقرة لاستعادة علاقاتها مع دمشق&period;<br &sol;>&NewLine;وخلال عودته من قازان حيث كان يشارك في قمة بريكس، كشف أردوغان عن طلبه المساعدة من نظيره الروسي في ضمان تواصل الحكومة السورية مع تركيا لإعادة العلاقات بين الجانبين، لافتاً إلى أن تأثير موسكو على دمشق معروف، ولهذا طلب من الرئيس الروسي ضمان رد الأسد على دعوته، وفق تعبيره&period;<br &sol;>&NewLine;كما لم يحدد أردوغان جدولاً زمنياً للتواصل المحتمل بينه وبين الرئيس السوري، ولم يكشف عن رد نظيره الروسي بشأن المساعدة، إذ قال أيضاً وفق ما نقلت عنه وسائل إعلامٍ تركية&colon; &&num;8220&semi;فلنترك الوقت ليجيب عما إذا كان السيد بوتين سيطلب من الأسد اتخاذ هذه الخطوة&&num;8221&semi;، في إشارة منه إلى رد الرئيس السوري بشأن دعوته إلى تركيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>&&num;8220&semi;أبعاد استراتيجية&&num;8221&semi;<&sol;strong><&sol;span><br &sol;>&NewLine;تعليقاً على ذلك، رأت المحللة السياسية الروسية لانا بادفان، أن طلب أردوغان من روسيا المساعدة في إعادة العلاقات بين تركيا وسوريا، يأتي في سياق محاولات أنقرة إعادة بناء نفوذها في المنطقة بعد خسارتها في سوريا، لافتة إلى أن تركيا تدرك أهمية إنهاء الخلاف مع حكومة الأسد للتخفيف من تأثير إيران في البلاد&period;<br &sol;>&NewLine;وأضافت بحسب &&num;8220&semi;العربية&period;نت&&num;8221&semi;، أن التطبيع السوري &&num;8211&semi; التركي في هذا الوقت قد يكون له أبعاد استراتيجية متعلقة بالحرب الإسرائيلية على المنطقة، مشيرة إلى أن تركيا قد تسعى إلى إعادة تموضعها كفاعل إقليمي مؤثر ومعادل لنفوذ إسرائيل في المنطقة، لكن المشاكل العالقة بين تركيا وسوريا طويلة وعميقة&period;<br &sol;>&NewLine;وتابعت أن هذه المشاكل لن يتمّ حلّها بسرعة، فالثقة المفقودة والخلافات الجيوسياسية بين البلدين ستحتاج وقتا طويلاً لإعادة بنائها، ومن المرجح أن يكون هذا التطبيع عملية تدريجية ومشروطة بشروط وضمانات متبادلة، مشيرة إلى أن دور روسيا محوري في هذه العملية بحكم علاقتها القوية مع الحكومة السورية، وبالتالي، فإن موافقة وتعاون موسكو سيكون أمرا مهما لنجاح أي محاولة لتطبيع العلاقات بين أنقرة ودمشق، بحسب تعبيرها&period;<br &sol;>&NewLine;أيضاً، يتفق حسين باغجي، الأكاديمي التركي وأستاذ العلاقات الدولية، مع المحللة الروسية بشأن المدّة التي يحتاجها كلا البلدين لإتمام عملية التطبيع بينهما&period;<&sol;p>&NewLine;<h1 class&equals;"single-post-title"><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;12&sol;28&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d8&percnt;a7&sol;"><span class&equals;"post-title">برعاية روسية&vert; تفاصيل أول إجتماع بين نظام الأسد وتركيا<&sol;span><&sol;a><&sol;h1>&NewLine;<p>وقال باغجي بحسب&&num;8221&semi;العربية&period;نت&&num;8221&semi;، إنه من المبكر الحديث عن المساعي الروسية أو مساعدتها لتركيا بشأن تطبيع علاقاتها مع سوريا، إذ يجب متابعة المفاوضات بين الجانبين والنتائج التي ستنجم عنها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف أن روسيا و تركيا تستطيعان العمل معاً للحدّ من الحركة الإرهابية في سوريا، ويتوجب على تركيا أن تحاور الرئيس السوري بشار الأسد حول الأمور الأساسية التي يقع ضمنها عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم وضمان أمنهم وهي مسألة أساسية بالنسبة لأردوغان&period;<br &sol;>&NewLine;كما تابع أن الرئيس التركي يقترح محاولة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المساعدة، وسنرى إن كانت روسيا ستنجح في هذه المسألة حسب ما ستصل إليه المفاوضات بين الدولتين حول الأراضي السورية، لأن تركيا تتحكم بجزء منها كما روسيا تتحكم بأجزاء معينة مثل مرفأ طرطوس و مجالها الجوي ومناطق أخرى في البلاد&period;<br &sol;>&NewLine;بدوره، اعتقد الأكاديمي التركي أن الروس سيفتحون في أوقات معينة المجال الجوي السوري أمام تركيا لتتمكن من قصف مناطق فيها كما حصل خلال آخر يومين عندما استهدفت تركيا قواعد للعمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب، في إشارة منه إلى المناطق الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية &lpar;قسد&rpar; والمدعومة أميركياً&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>تدهور العلاقات بعد صداقة متينة<&sol;strong><&sol;span><br &sol;>&NewLine;وهذه ليست المرة الأولى التي يدعو فيها الرئيس التركي نظيره الروسي لزيارة بلده، فقد سبق أن كرر أردوغان هذه الدعوة طيلة العام الجاري كان آخرها في شهر سبتمبر&sol;أيلول الماضي عند مشاركته في أعمال الدورة الـ 79 للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك&period;<br &sol;>&NewLine;كما سبق أن كررت سوريا مطالبتها لتركيا أكثر من مرة، بالانسحاب العسكري من مناطقٍ يتواجد فيها الجيش التركي شمال البلاد، حيث تعتبره دمشق احتلالاً ينبغي إنهائه كشرط أساسي قبل البدء بمسار محادثات ومباحثات التطبيع بين البلدين&period;<br &sol;>&NewLine;وكانت العلاقات بين البلدين الجارتين قد تدهورت بعد صداقة متينة، قبل أكثر من عقدٍ من الزمن جرّاء دعم أنقرة للمعارضة السورية بعد احتجاجات مارس&sol;آذار من العام 2011 قبل أن يتدخل الجيش التركي لاحقاً ويسيطر على مناطق متفرقة من سوريا تقع شمال البلاد&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;

<p><strong>متابعات&lowbar; الشمس نيوز<&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>أكدت تقارير صحفية أن اهتمام قادة العشرين بلدا الذين حضروا قمة بريكس لم يقف أو يقتصر عند الخطط الاقتصادية وتدعيم الشراكة بين الدول الأعضاء، وعكست كلماتهم رغبة في أن تتحول قمة المجموعة إلى منبر سياسي للحديث عن قضايا العالم الثالث، والإيحاء بأن المجموعة يمكن أن تكون قوة توازن في وجه الهيمنة الغربية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ووجهت القمة دعوات لإحلال السلام في الشرق الأوسط، وفي أوكرانيا&period; وقد وجدت الدعوة تفاعلا من روسيا التي لم تمانع في دعم مبادرات للتوصل إلى وقف الحرب مع كييف&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>نظام عالمي متعدد الأقطاب<&sol;strong><&sol;span><&sol;p>&NewLine;<p>وتحدث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن &OpenCurlyDoubleQuote;مسار تشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب جارٍ حاليا، وهو مسار ديناميكي ولا رجعة فيه”، محذرا من أن اللجوء المتزايد إلى العقوبات الاقتصادية والحمائية يهدد بإثارة &OpenCurlyDoubleQuote;أزمة” عالمية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وتريد روسيا أن تكون القمة فرصة لإظهار قوتها، وكذلك التأكيد على أن حضور رؤساء وقادة دول مؤثرة إلى بلاده هو رسالة إلى الغرب تفيد بفشل محاولات عزل روسيا وفرض عقوبات على اقتصادها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>بوتين يتحدث عن تشكيل نظام عالمي متعدد الأقطاب وإنشاء بورصة لتداول الحبوب وتوسيعها لتشمل النفط والغاز&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال المحلل السياسي في موسكو كونستانتين كالاتشيف إن الكرملين يهدف عبر جمع قادة بريكس في قازان إلى &OpenCurlyDoubleQuote;إظهار أن روسيا ليست غير معزولة فحسب، بل إن لديها أيضا شركاء وحلفاء”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف أن الكرملين يريد هذه المرة إظهار”بديل للضغط الغربي وبأن عالما متعدد الأقطاب هو واقع”، في إشارة إلى جهود موسكو الرامية إلى تغيير موازين القوى ودفعها بعيدا عن البلدان الغربية&period;<&sol;p>&NewLine;<p><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>مشاركة نوعية<&sol;strong><&sol;span><&sol;p>&NewLine;<p>وكان الحضور إلى القمة نوعيا، حيث شارك رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي والرئيس الصيني شي جينبينغ ورئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ما يعطي القمة بعدا سياسيا واقتصاديا قويا يحتاج الأميركيون إلى التعامل معه على أنه تحد، وليس مجرد قمة عرضية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقلّلت الولايات المتحدة من أهمية فكرة أن مجموعة بريكس يمكن أن تصبح &OpenCurlyDoubleQuote;خصما جيوسياسيا”، لكنها عبّرت عن قلقها من استعراض موسكو قوّتها دبلوماسيا في ظل تواصل النزاع في أوكرانيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ومثلت القمة فرصة للمصالحة بين الصين والهند، ما يظهر قدرة المجموعة على إدارة الخلافات بشكل يقويها ولا يضعفها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>والتقى رئيس الوزراء الهندي والرئيس الصيني الأربعاء على هامش القمة في أول اجتماع ثنائي بينهما منذ خمس سنوات&period; وتصافح شي ومودي وخلفهما علما بلديهما، وأكد كلاهما على أهمية معالجة نزاعاتهما&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال الرئيس الصيني إن البلدين يمران بمرحلة تنمية بالغة الأهمية، وأضاف &OpenCurlyDoubleQuote;يجب عليهما التعامل بعناية مع الخلافات وتسهيل سعي كل منهما لتحقيق تطلعات التنمية”، وأن &OpenCurlyDoubleQuote;يقدما مثالا لتعزيز قوة الدول النامية ووحدتها”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي أمام القمة إن توسيع بريكس &OpenCurlyDoubleQuote;يعكس نية دول التجمع على تعزيز التعاون متعدد الأطراف وإعلاء صوت ومصالح الدول النامية”، مبرزا أهمية &OpenCurlyDoubleQuote;تحقيق التنمية في الدول النامية عبر استحداث آليات مبتكرة وفعالة لتمويل التنمية”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>واعتبر أن القصور الذي يعانى منه النظام الدولي الحالي لا يقتصر على القضايا السياسية والأمنية بل يمتد إلى الموضوعات الاقتصادية والتنموية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وفي إعلان القمة عبر قادة الدول الأعضاء في بريكس عن بالغ القلق إزاء استمرار الصراعات في الشرق الأوسط وأوكرانيا، داعين إلى إحلال السلام ووقف الحرب&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">البيان الختامي<&sol;span><&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>وعبر البيان الختامي للقمة عن القلق البالغ &OpenCurlyDoubleQuote;إزاء تردي الأوضاع والأزمة الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لاسيما بعد التصعيد غير المسبوق للأعمال القتالية في قطاع غزة والضفة الغربية نتيجة للحملة العسكرية الإسرائيلية، التي تسببت في مقتل وإصابة أعداد هائلة من المدنيين مع النزوح القسري والتدمير واسع النطاق للبنية التحتية المدنية”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>كما عبر البيان عن القلق إزاء الأوضاع في جنوب لبنان، وندد &OpenCurlyDoubleQuote;بمقتل المدنيين والأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية التحتية الأساسية بسبب الهجمات الإسرائيلية على مناطق سكنية في لبنان، ونطالب بوقف فوري للأعمال العسكرية”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>لكن القمة التي أثارت قضايا العلاقة بالغرب، ووجهت رسائل لإحلال السلام، لم تنس الواجهة الاقتصادية التي تأسست من أجلها&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ويتوقع أعضاء بريكس زيادة تأثيرهم في ظل تمثيلهم 37 في المئة من الناتج الاقتصادي العالمي فيما طرحوا أفكارا لمشاريع مشتركة تشمل إنشاء بورصة لتداول الحبوب ونظام مدفوعات عابر للحدود&period;<&sol;p>&NewLine;<p>واقترحت روسيا، أكبر دولة مصدرة للقمح في العالم، إنشاء بورصة لتداول الحبوب بين مجموعة بريكس مع إمكانية توسيعها لاحقا لتشمل سلعا رئيسية أخرى مثل النفط والغاز والمعادن&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال بوتين لقادة المجموعة &OpenCurlyDoubleQuote;دول بريكس من أكبر منتجي الحبوب والبقول والبذور الزيتية في العالم؛ ولذلك &lpar;جاء&rpar; اقتراحنا إنشاء بورصة لتداول الحبوب بين أعضاء المجموعة”&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكر أن البورصة &OpenCurlyDoubleQuote;ستساهم في جعل مؤشرات أسعار المنتجات والمواد الخام أكثر عدلا ويمكن التنبؤ بها نظرا إلى دورها في ضمان الأمن الغذائي”&period; وتابع قائلا &OpenCurlyDoubleQuote;تنفيذ هذه المبادرة سيساهم في حماية الأسواق المحلية من التدخلات الخارجية السلبية والمضاربة ومحاولات إحداث نقص غذائي غير حقيقي”&period;<&sol;p>&NewLine;<p><strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">نظام مدفوعات عابر للحدود<&sol;span><&sol;strong><&sol;p>&NewLine;<p>ودعم قادة آخرون فكرة إنشاء نظام مدفوعات عابر للحدود، وهو ما سيمكن دول بريكس من التبادل التجاري بينها دون الاعتماد على النظام المالي الذي يهيمن عليه الدولار&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، الذي شارك في القمة عبر مكالمة فيديو بعد إصابته في رأسه مطلع الأسبوع، إن الوقت قد حان لدول بريكس لإنشاء طرق دفع بديلة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأضاف أن بنك التنمية الجديد التابع للمجموعة مصمم ليكون بديلا عن المؤسسات المالية التي وصفها بأنها فاشلة مثل صندوق النقد الدولي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال رئيس الوزراء الهندي إنه يدعم الخطوات التي تهدف إلى التكامل المالي بين دول بريكس، فيما حث الرئيس الصيني المجموعة على تعزيز التعاون المالي والاقتصادي&period;<&sol;p>&NewLine;<p>ودعا بوتين في كلمته أيضا إلى إنشاء منصة استثمارية لمجموعة بريكس لتسهّل الاستثمارات المتبادلة بين دول المجموعة مع إمكانية استخدامها في دول أخرى ضمن الجنوب العالمي&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>حذّر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، من أن الشرق الأوسط بات على &&num;8220&semi;شفير حرب شاملة&&num;8221&semi; وسط تصاعد التوتر في المنطقة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال بوتين في خطابه أمام قمة بريكس في قازان بروسيا&colon; &&num;8220&semi;لقد امتد القتال إلى لبنان&period; وتأثرت دول أخرى في المنطقة أيضا&period; درجة المواجهة بين إسرائيل وإيران ارتفعت بشكل كبير&period; كل هذا يشبه ردود فعل متسلسلة ويضع الشرق الأوسط بأسره على شفير حرب شاملة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>من جانبه، اعتبر الرئيس الصيني شي جينبينغ في خطابه أمام قمة بريكس أن السلام في العالم لا يزال يواجه &&num;8220&semi;تحديات عميقة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال إن &&num;8220&semi;المسيرة المشتركة لدول الجنوب العالمي نحو التحديث هي حدث كبير في تاريخ العالم &lpar;&&num;8230&semi;&rpar; وفي الوقت نفسه، لا يزال السلام والتنمية في العالم يواجهان تحديات عميقة&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>أعلنت جامعة البلطيق الفيدرالية الروسية عن تطوير طريقة جديدة تسرّع آليات تشخيص الصرع&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وتبعا للمعلومات التي أوردتها الجامعة فإن الطريقة الجديدة تعتمد على نظام تسلسلي يجمع بين الذكاء الاصطناعي ومعرفة خبراء فيزيولوجيا الصرع، وهذه الطريقة يمكن أن تسرع وتحسن بشكل كبير دقة الكشف عن نوبات الصرع من خلال تحليل بيانات المخططات الكهربائية للدماغ&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وحول الموضوع قال فاديم غروبوف، كبير الباحثين في مركز أبحاث الذكاء الاصطناعي والتقنيات الطبية في الجامعة&colon;&&num;8221&semi;الطريقة الجديدة التي طورناها تقوم بتحليل أولي للمخططات الكهربائية للدماغ ، وتحدد الأماكن التي تشير إلى وجود نوبات صرع لدى المريض في تلك المخططات، ومن ثم يقوم الطبيب بمعاينة تلك البيانات ليعطي استنتاجاته حول الحالة التي يتم معاينتها&&num;8221&semi;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وأشار غروبوف إلى أن الطريقة الجديدة يمكن أن تسرّع آلية تشخيص الصرع وتزيد دقة التشخيص بنسبة تصل إلى &lpar;90-95&percnt;&rpar;&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>الصرع هو مرض عصبي مزمن يتسبب بظهور نوبات تشنجية فجائية لدى المريض، وبحسب منظمة الصحة العالمية يعد الصرع أحد أكثر الأمراض العصبية شيوعا في العالم، ويعاني منه نحو 50 مليون شخص، ويمكن أن يعيش ما يصل إلى 70&percnt; من الأشخاص المصابين بالصرع بدون نوبات إذا تم تشخيصهم وعلاجهم بشكل صحيح&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وإحدى المهام الأساسية في تشخيص الصرع هي تحديد نوع النوبة وأسبابها، وعادة يتطلب هذا الأمر إخضاع المريض لمراقبة طويلة في المستشفى قد تصل إلى عدة أيام، إذ يتم إجراء مخططات كهربائية لدماغ المريض، وبعدها يبدأ الطبيب في تحليل البيانات التي تم الحصول عليها، وتحديد علامات الصرع يدويا، الأمر الذي يتطلب وقتا كبيرا ويمكن أن يؤثر بشكل كبير على موضوعية النتائج أحيانا&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>قال الكرملين، الإثنين، إن ما قيل عن أن المشتبه به في محاولة اغتيال المرشح الرئاسي الأميركي دونالد ترامب له صلات بأوكرانيا يظهر أن &&num;8220&semi;اللعب بالنار&&num;8221&semi; له تبعات وعواقب&period;<br &sol;>&NewLine;ولدى سؤاله عما وصفها مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي بأنها محاولة فيما يبدو لاغتيال ترامب، قال دميتري بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين&colon; &&num;8220&semi;ليس نحن من يجب علينا التفكير في ذلك بل أجهزة المخابرات الأميركية&period; على أي حال اللعب بالنار له عواقب&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وبدا أن التعليق يشير إلى دعم الولايات المتحدة لأوكرانيا ضد روسيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكرت صحيفة &&num;8220&semi;نيويورك تايمز&&num;8221&semi; وقناة &&num;8220&semi;فوكس نيوز&&num;8221&semi; وشبكة &&num;8220&semi;سي&period;إن&period;إن&&num;8221&semi; نقلا عن مسؤولين في إنفاذ القانون أن المشتبه به يدعى رايان ويسليروث &lpar;58 عاما&rpar; من هاواي&period;<br &sol;>&NewLine;واحتوت حسابات شخصية على وسائل للتواصل الاجتماعي تحمل اسم روث على منشورات دعم واضح لأوكرانيا في حربها ضد روسيا&period;<br &sol;>&NewLine;وذكرت صحيفة &&num;8220&semi;نيويورك تايمز&&num;8221&semi; أنها أجرت مقابلة مع روث العام الماضي في إطار مقال عن الأميركيين الذين يتطوعون لمساعدة المجهود الحربي لأوكرانيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وقال للصحيفة إنه سافر إلى أوكرانيا وقضى فيها عدة أشهر في 2022 وكان يحاول تجنيد بعض الجنود الأفغان ممن فروا من حكم حركة طالبان في بلادهم للقتال في أوكرانيا&period;<br &sol;>&NewLine;وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ندّد بالحادث، وقال إن العنف السياسي ليس له مكان على الإطلاق&period;<br &sol;>&NewLine;وذكر زيلينسكي على منصة &&num;8220&semi;إكس&&num;8221&semi;&colon; &&num;8220&semi;يسرني أن أسمع أن دونالد ترامب بخير ولم يصب بأذى&period; أطيب تمنياتي له ولأسرته&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ونجا المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأميركية مما وصفها مكتب التحقيقات الاتحادي بأنها محاولة اغتيال ثانية، وتأكدت سلامته الإثنين، بعد أن رصد أفراد جهاز الخدمة السرية مسلحا قرب ملعب ترامب للغولف في ويست بالم بيتش بولاية فلوريدا وأطلقوا النار عليه أمس الأحد&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>صرحت السلطات المحلية في منطقة كييف في أوكرانيا، الإثنين، أن هجوما شنته روسيا الليلة الماضية بسرب من الطائرات المسيرة أسفر عن إصابة شخص وألحق أضرارا بخمسة منازل هناك&period;<br &sol;>&NewLine;وذكر حاكم منطقة كييف رسلان كرافتشينكو أن الهجوم لم يسفر عن أضرار بالغة للبنية التحتية في المنطقة المحيطة بالعاصمة&period;<br &sol;>&NewLine;وأوضح بيان على تطبيق تيليغرام أن القوات الجوية تمكنت من إسقاط 53 من أصل 56 طائرة مسيرة أطلقتها روسيا إجمالا خلال الهجوم على وسط وشمال وجنوب أوكرانيا&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وكشف الجيش الأوكراني إن وحدات الدفاع الجوي دمرت ما يقرب من 20 طائرة مسيرة كانت متجهة صوب العاصمة كييف نفسها&period;<br &sol;>&NewLine;وأكد رئيس الإدارة العسكرية سيرهي بوبكو لكييف على تيليغرام&colon; &&num;8220&semi;طائرات مسيرة هجومية أطلقتها روسيا كانت متجهة إلى كييف من عدة اتجاهات وفي مجموعات مختلفة&&num;8230&semi; وفقا لمعلومات أولية، لم يسفر ذلك عن ضحايا أو أضرار في كييف&&num;8221&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وذكر شهود من رويتر أن سلسلة من الانفجارات المدوية وقعت فيما بدا أنها أنظمة دفاع جوية نشطة&period;<br &sol;>&NewLine;وتقصف روسيا أوكرانيا بصواريخ وطائرات مسيرة خلال الحرب المستمرة منذ نحو 30 شهرا مما يلحق أضرارا كبيرة بشبكة الكهرباء وبنية تحتية مدنية أخرى&period;<br &sol;>&NewLine;وتقول موسكو إن هجماتها الجوية تستهدف فقط بنية تحتية مهمة للمجهود الحربي الأوكراني&period;<&sol;p>&NewLine;

<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وكالات &lowbar; الشمس نيوز<&sol;p>&NewLine;<p>صرحت السلطات الروسية أن الأمين العام لمجلس الأمن الروسي سيرغي شويغو التقى، الجمعة في بيونغ يانغ، الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون في إطار &&num;8220&semi;مواصلة الحوار الاستراتيجي&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وجاءت الزيارة في وقت تسعى موسكو للحصول على ذخيرة لحربها المستمرة منذ أكثر من 30 شهرا في أوكرانيا، وفيما تتهم دول الغرب بيونغ يانغ بإمداد موسكو بالأسلحة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>وقد زار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كوريا الشمالية في يونيو حيث وقع اتفاقية دفاع مشترك مع الدولة المعزولة&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>واستكمل مجلس الأمن الروسي في بيان إن &&num;8220&semi;اللقاءات في بيونغ يانغ جرت في أجواء من الودي والثقة المميزة بما يتماشى مع الاتفاقات التي توصل إليها زعيما البلدين خلال زيارة الدولة التي قام بها الرئيس فلاديمير بوتين&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأضاف أن لقاء شويغو وكيم سيوفر &&num;8220&semi;إسهاما مهما نحو تطبيق&&num;8221&semi; المعاهدة الدفاعية&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;<p>وتولى شويغو وزارة الدفاع الروسية حتى مايو الماضي&period;<br &sol;>&NewLine;ونددت دول الغرب وكوريا الجنوبية بالمعاهدة الدفاعية الروسية الكورية الشمالية، فيما قالت أوكرانيا إنها عثرت على قذائف كورية شمالية في ميادين القتال&period;<br &sol;>&NewLine;وتُعد روسيا وكوريا الشمالية من بين الدول التي تخضع لأكبر عدد من العقوبات في العالم&period;<br &sol;>&NewLine;وترتبط موسكو بعلاقات تاريخية مع بيونغ يانغ منذ أن ساهم الاتحاد السوفياتي في تأسيس كوريا الشمالية&period; وتعززت العلاقات منذ العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا في العام 2022&period;<&sol;p>&NewLine;