الوسم: البنتاجون
غارات أمريكية وإسرائيلية تستهدف شرق سوريا..ماذا يحدث
أكدت تقارير صحفية شن الجيش الأمريكي هجمات أمس الأربعاء على مناطق ومخازن أسلحة في شرق سوريا.وأعلن لويد أوستن وزير الدفاع الأمريكي شن غارات في شرق سوريا الأربعاء على مخزن أسلحة مرتبط بإيران وذلك ردّاً على هجمات استهدفت عناصر أميركيين.
كما كشف المرصد السوري عن مقتل ثلاثة مقاتلين موالين لإيران في ضربات إسرائيلية على مواقع تابعة لحزب الله اللبناني قرب العاصمة السورية دمشق.
وأكد المرصد أنّ الغارة الأميركية استهدفت منشأة في مدينة دير الزور في شرق سوريا وأوقعت تسعة قتلى.
وقال أوستن في بيان إنّ “القوات العسكرية الأميركية نفّذت ضربة دفاعاً عن النفس ضدّ منشأة في شرق سوريا يستخدمها الحرس الثوري الإيراني وجماعات تابعة له.
وأضاف ” لقد نفّذت هذه الضربة طائرتان أميركيتان من طراز إف-15 ضدّ منشأة لتخزين أسلحة ردّاً على سلسلة هجمات استهدفت أفراداً أميركيين في العراق وسوريا” .
وفي بيانه حذّر من أنّ الولايات المتحدة “على أتمّ استعداد لاتّخاذ إجراءات ضرورية أخرى” لحماية عسكرييها ومنشآتها.
مقتل 9 إيرانيين
من جهته قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبدالرحمن إنّ “تسعة أشخاص يعملون لصالح مجموعات موالية لإيران قُتلوا في غارات أميركية على مواقع تستخدمها الجماعات الموالية لإيران، بما في ذلك مواقع عسكرية ومستودع أسلحة” في مدينة دير الزور.
وفي واشنطن قال مسؤول أميركي كبير إنّ الغارة التي شنّتها المقاتلتان الأميركيتان الأربعاء رافقتها “اتصالات واضحة للغاية عبر قنوات مختلفة”.
وأضاف أنّ “هذه الرسالة للقادة الإيرانيين هي: نريد منكم أن تأمروا المجموعات (الموالية لكم) بالتوقف عن مهاجمتنا”.
حرب غزة
وتأتي الهجمات المتزايدة ضدّ القوات الأميركية في المنطقة في سياق الحرب الدائرة منذ شهر بين إسرائيل وحركة حماس والتي اندلعت إثر هجوم مباغت وغير مسبوق شنّته الحركة الفلسطينية في 7 أكتوبر/تشرين الاول على بلدات ومواقع في جنوب إسرائيل وخلّف أكثر من 1400 قتيل، غالبيتهم مدنيون، وفقاً للسلطات الإسرائيلية.
وإثر الهجوم، سارعت الولايات المتحدة إلى تقديم الدعم العسكري لإسرائيل وعزّزت القوات الأميركية في المنطقة في حين شنت المجموعات المسلحة المرتبطة بالحرس الثوري هجمات صاروخية وبالمسيرات على القواعد الأميركية في العراق وسوريا.
وردّ الجيش الإسرائيلي على هجوم حماس بقصف جوي وبري وبحري لقطاع غزة أتبعه بهجوم برّي، مما أسفر وفقاً لوزارة الصحة التابعة لحماس عن أكثر من 10500 قتيل، غالبيتهم مدنيون.
ويوجد حالياً قرابة 2500 جندي أميركي في العراق و900 جندي أميركي في سوريا، وذلك في إطار جهود الولايات المتّحدة لمكافحة تنظيم الدولة الإسلامية الجهادي.
غارات على دمشق
واكد المرصد السوري كذلك استهداف الطيران الإسرائيلي لمواقع حزب الله في دمشق.
وقصفت إسرائيل سوريا مرات عدة في الشهر الماضي مع تصاعد التوترات الإقليمية على خلفية الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.
وقال مدير المرصد “قُتل ثلاثة مقاتلين غير سوريين موالين لإيران في قصف إسرائيلي على مزارع ومواقع أخرى تابعة لحزب الله قرب عقربا والسيدة زينب”.
وذكر أنّ عقربا تضمّ مطاراً عسكرياً على بُعد أكثر من 10 كيلومترات من مطار دمشق الدولي مضيفا أنّ إسرائيل قصفت أيضا مواقع دفاع جوي سورية في السويداء بجنوب البلاد.
من جانبها، قالت وسائل إعلام رسمية سورية إنّ غارات جوية إسرائيلية أصابت مواقع عسكرية في جنوب سوريا، ما تسبّب في أضرار مادية.
ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن مصدر عسكري أنه “حوالي الساعة 22:50 من مساء اليوم نفّذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً من اتجاه بعلبك بلبنان مستهدفاً بعض النقاط العسكرية في المنطقة الجنوبية، ما أدّى لوقوع بعض الخسائر المادية”.
وفي الشهر الماضي، أدّت ضربات إسرائيلية إلى خروج المطارين السوريين الرئيسيين في دمشق وحلب عن الخدمة مرّات عدة خلال أسبوعين.
وخلال أكثر من عقد من الحرب الأهلية في سوريا، شنت إسرائيل مئات الغارات الجوية على جارتها الشمالية، مستهدفة في المقام الأول مقاتلي حزب الله وقوات أخرى مدعومة من إيران بالإضافة إلى مواقع للجيش السوري.
ونادراً ما تعلّق إسرائيل على ضرباتها في سوريا، لكنّها قالت مراراً إنها لن تسمح لخصمها اللدود إيران الداعمة لحكومة الرئيس بشار الأسد، بترسيخ وتوسيع وجودها في البلد المجاور.
هجمات بطائرات مسيرة..إصابة 25 عسكريا أمريكيا في سوريا والعراق
كشفت القيادة المركزية الأمريكية أن نحو 25 عسكرياً أمريكياً أصيبوا في هجمات بطائرات مسيرة على قواعد أمريكية في العراق وسوريا، وذلك خلال الأيام القليلة الماضية.
وبحسب تقارير صحفية فقد أكدت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون الهجمات، مشيرة لتعرض قواتها وقوات التحالف الدولي ضد تنظيم “داعش” الإرهابي، لـ13 هجوماً 10 منها في العراق و3 في سوريا منذ 17 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وأعلن المتحدث باسم البنتاجون باتريك ريدر في مؤتمر صحفي، الثلاثاء. “نُفذت 10 هجمات على الأقل في العراق و3 في سوريا بالمسيرات المسلحة والصواريخ على قواتنا وقوات التحالف في الفترة ما بين 17 و24 أكتوبر/تشرين الأول”.
وبحسب شبكة إن بي سي نيوز الأمريكية أوضح ريدر أنهم يعرفون أن الجماعات التي نفذت الهجمات “مدعومة من النظام الإيراني والحرس الثوري الإيراني”.
وأضاف: “نرى إمكانية حدوث تصعيد أكثر خطورة في المستقبل القريب من وكلاء إيران، ما يعني بنهاية المطاف من إيران ضد القوات والأفراد الأمريكيين في جميع أنحاء المنطقة”.تهديد أمريكي
في الوقت نفسه قال متحدث وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” بات رايدر، الإثنين، إن بلاده سترد “بشكل حازم” علي أي تصعيد ضد قواتها في الشرق الأوسط. وقال في مؤتمر صحفي: “سنفعل كل ما يتعين علينا القيام به لضمان حماية قواتنا، وسنحافظ على حقنا الأصيل في الدفاع عن النفس”.
وأضاف أن واشنطن “تركز بشدة على ضمان ألا يتحول الوضع إلى صراع إقليمي أوسع”.
جاءت تصريحات رايدر تعليقاً على تساؤلات بشأن الرد الأمريكي على تصاعد الهجمات ضد قوات الولايات المتحدة، والقواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.
وأكد رايدر “زيادة في الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار” ضد القواعد الأمريكية والمنشآت التابعة للولايات المتحدة في العراق وسوريا.
وتابع خلال المؤتمر: “نحن قلقون بشأن تصعيد أوسع نطاقاً لهذه الهجمات في الأيام المقبلة”.
وأعلن رايدر عن نشر واشنطن “عدداً إضافياً من القوات تحت أوامر الاستعداد للانتشار كإجراء احترازي، يسمح لنا بالاستعداد لتحريك القوات بسرعة”، دون مزيد من التفاصيل، لا سيما فيما يتعلق بعدد القوات.
وفي السياق، أشار رايدر إلى أن الولايات المتحدة “لم ترصد أمراً مباشراً من إيران” لوكلائها في المنطقة بتصعيد الهجمات ضد قواتها. إلا أنه في المقابل قال إن بلاده “تحمل إيران في النهاية المسؤولية عن مثل هذه الهجمات التي تشنها الجماعات المسلحة بناء على حقيقة أنها مدعومة من طهران”.
وشهد عدد من القوات الأمريكية المتمركزة في الشرق الأوسط، خلال الأيام الماضية، هجمات تقول واشنطن إن “مصدرها حلفاء إيران في المنطقة وربما كانت تستهدف إسرائيل”.
وازدادت تلك الهجمات عقب عملية “طوفان الأقصى” التي أطلقتها حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى بقطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وخلفت أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقاً لوزارة الصحة الإسرائيلية، كما أسرت ما يزيد عن 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب رفيعة.
في الوقت نفسه قال متحدث وزارة الدفاع الأمريكية “البنتاغون” بات رايدر، الإثنين، إن بلاده سترد “بشكل حازم” علي أي تصعيد ضد قواتها في الشرق الأوسط. وقال في مؤتمر صحفي: “سنفعل كل ما يتعين علينا القيام به لضمان حماية قواتنا، وسنحافظ على حقنا الأصيل في الدفاع عن النفس”.
وأضاف أن واشنطن “تركز بشدة على ضمان ألا يتحول الوضع إلى صراع إقليمي أوسع”.
جاءت تصريحات رايدر تعليقاً على تساؤلات بشأن الرد الأمريكي على تصاعد الهجمات ضد قوات الولايات المتحدة، والقواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.
وأكد رايدر “زيادة في الهجمات الصاروخية والطائرات بدون طيار” ضد القواعد الأمريكية والمنشآت التابعة للولايات المتحدة في العراق وسوريا.
وأعلن رايدر عن نشر واشنطن “عدداً إضافياً من القوات تحت أوامر الاستعداد للانتشار كإجراء احترازي، يسمح لنا بالاستعداد لتحريك القوات بسرعة”، دون مزيد من التفاصيل، لا سيما فيما يتعلق بعدد القوات.
وشهد عدد من القوات الأمريكية المتمركزة في الشرق الأوسط، خلال الأيام الماضية، هجمات تقول واشنطن إن “مصدرها حلفاء إيران في المنطقة وربما كانت تستهدف إسرائيل”.
وازدادت تلك الهجمات عقب عملية “طوفان الأقصى” التي أطلقتها حركة حماس وفصائل فلسطينية أخرى بقطاع غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 وخلفت أكثر من 1400 إسرائيلي وأصابت 5132، وفقاً لوزارة الصحة الإسرائيلية، كما أسرت ما يزيد عن 200 إسرائيلي، بينهم عسكريون برتب رفيعة.
يعمل ضمن فصيل موال لتركيا.. مقتل ماهر العقال زعيم “داعش” فى سوريا
أكدت تقارير صحفية مقتل الزعيم الجديد لتنظيم داعش فى سوريا.وبحسب وسائل إعلام، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاجون)، الثلاثاء، مقتل زعيم تنظيم “داعش” في سوريا بضربة نفذتها طائرة مسيرة أميركية.
وقال المتحدث باسم القيادة المركزية في البنتاغون، ديف إيستبرن، إن ماهر العقال قتل أثناء ركوبه دراجة نارية، بالقرب من جندريس في سوريا
وأوضح المتحدث أن العملية أسفرت كذلك عن إصابة أحد كبار مساعدي زعيم تنظيم داعش بجروح خطيرة.
ووفق مصادر المرصد السوري لحقوق الإنسان فإن العقال كان يحمل هوية مزورة تحمل اسم شخص آخر، صادرة عن المجلس المحلي في عفرين، حيث يعمل ضمن فصيل “جيش الشرقية”، الموالي لتركيا.
وانتقل العقال من منطقة “نبع السلام” عام 2020 إلى منطقة عفرين بتسهيل من قادة في فصيل “جيش الشرقية” حيث كان قياديا بارزا بتنظيم “الدولة الإسلامية” إبان سيطرة التنظيم على مدينة الرقة.
وهو شقيق فايز العقال، الذي شغل منصب أمير اللجنة المفوضة (إدارة الولايات) قبل مقتله في مشهد شبه متطابق بمدينة الباب في يونيو عام 2020، حسب المرصد.
وكانت القيادة المركزية الأميركية أعلنت، نهاية الشهر الماضي، أنها نفذت غارة على جماعة تنتمي إلى تنظيم “القاعدة” في محافظة إدلب السورية الإثنين.
واستهدفت الضربة “أبو حمزة اليمني”، أحد كبار قادة “حراس الدين”، المنظمة الإرهابية المتحالفة مع تنظيم “القاعدة”.
وتحذر واشنطن من أن “داعش” لا يزال يخطط لإعادة تشكيل صفوفه وتنفيذ هجمات في المنطقة وخارجها.
وتساعد القوات الأميركية في جهود محاربة التنظيم مع الشركاء المحليين في سوريا والعراق.
وقالت نائبة مساعد وزير الدفاع الأميركي لشؤون الشرق الأوسط، دانا سترول، إن “داعش” يشكل تهديدا للمنطقة، رغم عدم سيطرته على أراض في العراق وسوريا.
ذات صلة
https://alshamsnews.com/2022/06/%d9%82%d9%88%d8%a7%d8%aa-%d8%b3%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%8a%d9%85%d9%82%d8%b1%d8%a7%d8%b7%d9%8a%d8%a9-%d8%aa%d9%84%d9%82%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%a8%d8%b6-%d8%b9%d9%84%d9%89.html
قتلت 70 مدنياً .. واشنطن تتبرأ من غارة الباغوز: لا تنتهك قانون الحرب
اعتبرت الولايات المتحدة، اليوم الأربعاء، أن الغارة الجوية التي نفذتها على بلدة الباغوز شمال شرقي سوريا، عام 2019، وتسببت بمقتل عشرات المدنيين، “ليست انتهاكاً لقانون الحروب”.
يأتي هذا بعد أن انتهى تحقيق أشرف عليه قائد القوات البرية الأمريكية، الجنرال مايكل جاريت، حول الخسائر في صفوف المدنيين، جراء القصف الجوي الذي نفذته الولايات المتحدة، بذريعة دعم قوات سوريا الديمقراطية .
وزعم جاريت في التقرير أن الهجوم تم تنفيذه “بما يتماشى مع قواعد الاشتباك”، وأنه لم يتم التوصل إلى وجود انتهاك لقانون الحروب.
ورداً على أسئلة الصحفيين حول عدم معاقبة المسؤولين عن الهجوم الذي أودى بحياة أكثر من 80 شخصاً، قال متحدث البنتاغون جون كيربي: “على الأقل نخرج أمامكم هنا ونتحدث عن الخسائر في صفوف المدنيين، لا يمكنكم سماع ذلك من وزارة الدفاع الروسية”.
كما أضاف المسؤول الأمريكي أنهم لا يسعون لشرعنة شيء عبر المقارنة مع روسيا، وذلك رداً على سؤال من مراسل الأناضول، حول جدوى الحديث عن خسائر المدنيين دون محاسبة المسؤولين، وفيما إذا كانت المقارنة مع ما ترتكبه روسيا في أوكرانيا محاولة لشرعنة مقتل عشرات المدنيين بينهم نساء وأطفال على يد الولايات المتحدة.
وجدد كيربي الإشارة إلى أن التقرير خلص إلى “عدم وجود انتهاك لقانون الحروب، وأنه ما من داع لتحميل مسؤولية ما حدث على شخص ما بصورة فردية”، كما لفت إلى أنهم حزينون على الضحايا، وأنهم قدموا اعتذاراً بهذا الخصوص.وكانت صحيفة “نيويورك تايمز” ذكرت، في تقرير، أن القوات الجوية الأمريكية نفذت غارة يوم 18 مارس 2019 على مخيم يضم عوائل مقاتلي تنظيم داعش في منطقة “الباغوز” بمحافظة دير الزور، أدت إلى مصرع قرابة 70 مدنياً، بينهم نساء وأطفال.
ذات صلة
https://alshamsnews.com/2022/03/%d8%ac%d8%b1%d8%a7%d8%a6%d9%85-%d8%ad%d8%b1%d8%a8-%d8%af%d8%b9%d9%88%d8%a7%d8%aa-%d9%84%d9%84%d8%aa%d8%ad%d9%82%d9%8a%d9%82-%d9%81%d9%8a-%d8%b3%d9%82%d9%88%d8%b7-%d9%85%d8%af%d9%86%d9%8a%d9%8a%d9%86.html
https://alshamsnews.com/2022/03/%d9%81%d9%89-%d8%b0%d9%83%d8%b1%d9%8a-%d8%b3%d9%82%d9%88%d8%b7-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%86%d8%b8%d9%8a%d9%85-%d9%82%d9%88%d8%a7%d8%aa-%d8%b3%d9%88%d8%b1%d9%8a%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%af%d9%8a%d9%85%d9%82.html
صديق الكرد..الجنرال مايكل كوريلا يتولي القيادة المركزية الأمريكية بالشرق الأوسط
كشفت وسائل إعلام أمريكية عن تولي الجنرال مايكل إيريك كوريلا منصبه الجديد كقائد للقيادة المركزية للقوات الأميركية، وهو الذي وصف قوات البيشمركة بأنهم “موضع ثقة وقديرون”.
في مراسم جرت بولاية فلوريدا الأميركية يوم الأحد (3 أبريل 2022) باشر الجنرال مايكل إيريك كوريلا، مهامه قائداً للقيادة المركزية للقوات الأميركية، بعد أن اختير منذ الأول من فبراير هذه السنة، للمنصب من جانب الرئيس الأميركي جو بايدن، بديلاً عن الجنرال كينيز مككينزي.
وبحسب وكالة رووداو الكردية يرتبط الجنرال مايكل إيريك كوريلا بعلاقات مع الكرد والبيشمركة منذ العام 2004 في أعقاب إسقاط النظام العراقي السابق، وفي شهادة أدلى بها أمام الكونجرس الأميركي في (8 فبراير 2022) عن البيشمركة، قال كوريلا: “عملت مع شركائنا الكورد وتبين لي أنهم موضع ثقة وقديرون.
وتابع: زيارتي الأولى للعراق كانت في 2004 وعملت معهم خلالها، وكذلك في الفترة الأخيرة خلال الحرب ضد داعش في 2014، وتبين لي أنهم موضع ثقة وقديرون للغاية”.موقفه من إيران
وعن الملف الإيراني، قال كوريلا إن إيران “هي العامل رقم واحد في الشرق الأوسط من حيث إثارة الفوضى والقلاقل”.
القيادة المركزية للقوات الأميركية والتي تعرف اختصاراً بـ”سينتكوم”، تتولى الإشراف على البرنامج العسكري الأميركي في الشرق الأوسط ووسط وجنوب آسيا، ومن المتوقع أن يعمل إيريك كوريلا بعيد مباشرته مهامه على ملفات أفغانستان واليمن والحرب ضد داعش في العراق وسوريا.
شارك الجنرال مايكل إيريك كوريلا في حروب الخليج، العراق، أفغانستان وداعش، وأصيب ثلاث مرات في الموصل، وتولى في العام 2005 قيادة الكتيبة المهاجمة التابعة للفرقة 25 الأميركية.
رسالة مككينزي
وكان الجنرال كينيز مككينزي الذي تولى القيادة المركزية الأميركية منذ مارس2019، سلم مهامه يوم الجمعة الماضي وتقاعد.
وفى بيان له، قال الجنرال مككينزي: “بالتأكيد كانت قيادة القيادة المركزية أكبر فخر لي توج 42 سنة من خدمتي المهنية”.
وأضاف ممكينزي أنه خلال السنوات الـ21 الأخيرة “كانت القيادة المركزية للقوات الأميركية قيادة مقاتلة على تماس مباشر في خطوط المواجهة مع أعداء أميركا، وكل قائد عسكري يتمنى أن ينضم إلى تلك القوات”.
أشرف قائد القيادة المركزية الأميركية على أحداث كبرى في تاريخ القوات الأميركية ومن بينها الانسحاب من أفغانستان، وهي الخطوة التي أثارت آراء متضاربة بين كبار المسؤولين العسكريين الأميركيين.
عندما أصدر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أوامره بقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، كان مككينزي يتولى القيادة المركزية الأميركية.
أما الآن فيتولى الجنرال مايكل إيريك كوريلا هذه القيادة، التي تشرف على 44 ألف جندي مع عوائلهم في العراق، سوريا، مصر، البحرين، الكويت، السعودية والإمارات، إضافة إلى 5000 جندي في قاعدة مكديل الجوية في فلوريدا.
يتولى الجنرال مايكل إيريك كوريلا القيادة المركزية الأميركية في وقت يشهد فيه الوضع الأمني في عموم العالم تغييرات حساسة ومصيرية، وتدخل الحرب الروسية – الأوكرانية يومها الأربعين، وأميركا في موقف تريد فيه تقليص حجم قواتها في الشرق الأوسط وآسيا، الخطوة التي تحمل معها المخاوف من عودة داعش والقاعدة للبروز.
القيادة المركزية للقوات الأميركية والتي تعرف اختصاراً بـ”سينتكوم”، تتولى الإشراف على البرنامج العسكري الأميركي في الشرق الأوسط ووسط وجنوب آسيا، ومن المتوقع أن يعمل إيريك كوريلا بعيد مباشرته مهامه على ملفات أفغانستان واليمن والحرب ضد داعش في العراق وسوريا.
شارك الجنرال مايكل إيريك كوريلا في حروب الخليج، العراق، أفغانستان وداعش، وأصيب ثلاث مرات في الموصل، وتولى في العام 2005 قيادة الكتيبة المهاجمة التابعة للفرقة 25 الأميركية.
وكان الجنرال كينيز مككينزي الذي تولى القيادة المركزية الأميركية منذ مارس2019، سلم مهامه يوم الجمعة الماضي وتقاعد.
وفى بيان له، قال الجنرال مككينزي: “بالتأكيد كانت قيادة القيادة المركزية أكبر فخر لي توج 42 سنة من خدمتي المهنية”.
وأضاف ممكينزي أنه خلال السنوات الـ21 الأخيرة “كانت القيادة المركزية للقوات الأميركية قيادة مقاتلة على تماس مباشر في خطوط المواجهة مع أعداء أميركا، وكل قائد عسكري يتمنى أن ينضم إلى تلك القوات”.
أشرف قائد القيادة المركزية الأميركية على أحداث كبرى في تاريخ القوات الأميركية ومن بينها الانسحاب من أفغانستان، وهي الخطوة التي أثارت آراء متضاربة بين كبار المسؤولين العسكريين الأميركيين.
عندما أصدر الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أوامره بقتل قائد فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، كان مككينزي يتولى القيادة المركزية الأميركية.
أما الآن فيتولى الجنرال مايكل إيريك كوريلا هذه القيادة، التي تشرف على 44 ألف جندي مع عوائلهم في العراق، سوريا، مصر، البحرين، الكويت، السعودية والإمارات، إضافة إلى 5000 جندي في قاعدة مكديل الجوية في فلوريدا.
يتولى الجنرال مايكل إيريك كوريلا القيادة المركزية الأميركية في وقت يشهد فيه الوضع الأمني في عموم العالم تغييرات حساسة ومصيرية، وتدخل الحرب الروسية – الأوكرانية يومها الأربعين، وأميركا في موقف تريد فيه تقليص حجم قواتها في الشرق الأوسط وآسيا، الخطوة التي تحمل معها المخاوف من عودة داعش والقاعدة للبروز.
ضبط “دجاجة”حاولت التسلل إلى مبنى البنتاجون!
واقعة طريفة شهدتها الولايات المتحدة الأمريكية خلال الساعات الماضية بعد ضبط دجاجة قرب المنطقة الأمنية فى البنتاجون.
وأعلنت جمعية للرفق بالحيوان أنها تدخلت لسحب دجاجة كانت “تحوم حول المنطقة الأمنية في البنتاجون”، أحد أكثر المباني الخاضعة لتدابير أمنية مشددة في العالم.
وبحسب موقع القناة الحرة الأمريكية، أشارت جمعية “Animal Welfare League of Arlington” عبر حساباتها على مواقع التواصل إلى استدعاء موظفين لديها للاهتمام بالدجاجة وإعادتها إلى القن.كما تداولت صحيفة “Military Times” المتخصصة في الشؤون العسكرية، خبر الدجاجة، وسألت ساخرة: “هل تاهت (الدجاجة) ببساطة لدى محاولتها عبور الشارع؟ أم هي جاسوسة كانت تقوم بمهمة لسرقة أسرار الدولة؟ حتى اللحظة لم تفتح منقارها” للإجابة على هذه الأسئلة.
ودعا مستخدمون للإنترنت إلى تسمية الدجاجة باسم إيثل روزنبرغ، وهي أميركية شهيرة أوقفت وأُعدمت بتهمة التجسس لحساب الاتحاد السوفياتي في خمسينات القرن العشرين.
ودعا مستخدمون للإنترنت إلى تسمية الدجاجة باسم إيثل روزنبرغ، وهي أميركية شهيرة أوقفت وأُعدمت بتهمة التجسس لحساب الاتحاد السوفياتي في خمسينات القرن العشرين.
بالتعاون مع قسد..البنتاجون يكشف تفاصيل العملية الأمنية بـ دير الزور
كشفت وسائل إعلام أمريكية عن تفاصيل العملية الأمنية التى نفذها التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب فى بلدة البصيرة الواقعقة بمحافظة دير الزور السورية اليوم.
وكانت وكالة سانا السورية الرسمية قد كشفت اليوم أن قوات أميركية نفذت عملية إنزال جوي واسعة، فجر اليوم الاثنين، قرب دير الزور بشرق سوريا.
وأشارت الوكالة المحسوبة على النظام السوري إن قوات أميركية “اختطفت عدداً من المدنيين” من مدينة البصيرة بريف دير الزور الشرقي.متحدثة البنتاجون تكشف كواليس اعتقال عناصر من داعش بدير الزور
من جانبها، كشفت جيسيكا ماكنولتي المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية “البنتاجون” تفاصيل العملية التي تم تنفيذها بدير الزور.
وبحسب ماكنولتي فإن عمليتين أمنيتين نفذتا، ليلة الأحد الإثنين، في بلدة البصيرة الواقعة في محافظة دير الزور السورية.
ووفقا لما نشرته قناة الحرة الأمريكية، أكدت المتحدثة أن العملية الأولى كانت مشتركة بين قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وقوات التحالف، وقد أسفرت عن مقتل أربعة مسلحين من “داعش” أحدهم كان يرتدي سترة ناسفة.
وأشارت المتحدثة بإسم البنتاجون إلي أن قوات التحالف و”قسد” دمرت السترة الناسفة حماية لأهالي البصيرة.
وحول هوية الإرهابيين المستهدفين، أكدت ماكنولتي إن العملية استهدفت عناصر من “داعش”، كانوا مسؤولين عن تسهيل نقل الأسلحة والمقاتلين لدعم الهجمات، وأنهم هاجموا في العاشر من الشهر الجاري نقطة تفتيش تابعة لـ “قسد”.
وحول العملية الثانية، أكدت متحدثة البنتاجون أنها كانت “أحادية”، نفذتها قوات “قسد”، مشيرة إلى أن البنتاغون لا يمكنه الإفصاح عن معلومات بشأن نتائجها.
قسد تكشف تفاصيل عملية دير الزور
من جانبه، قال المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية، إن قوات التحالف الدولي ووحدات مكافحة الإرهاب في قوات سوريا الديمقراطية، نفذتا عملية أمنية مشتركة، استهدفت خلية خطيرة لتنظيم داعش الإرهابي، تتوارى في موقع قريب من بلدة “البصيرة” في الريف الشرقي لدير الزور.
في بيان له مساء اليوم، أشار المركز إلي أنه عقب عمليات تحرّي وجمع المعلومات والمتابعة الدقيقة للمطلوبين خلال الفترة الماضية، تم مداهمة مكان تواجد الخلية بمساندة جوية.
لافتا إلى أن أفراد الخلية الإرهابية بادروا، بإطلاق النار على قوات المداهمة، وعدم الاستجابة للنداء الآمن الذي أطلقته القوّات بعد تطويق المكان.
وفق بيان المركز الإعلامي فقد ردت القوات على مصادر إطلاق النيران، الأمر الذي أدى لمقتل 5 من أفراد الخلية، حيث كان معظمهم يرتدي أحزمة ناسفة.
وبحسب المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية فإن العملية أتت عقب الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها قوات قسد والمؤسسات المدنية والخدمية في بلدة البصيرة من قبل خلايا إرهابية.
وكانت سانا قد ذكرت فى تقريرها إن الطائرات الأميركية نفذت الإنزال بمساندة من قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.
لافتة إلى أن عملية الإنزال رافقها إطلاق نار كثيف وعشوائي تسبب في مقتل 3 مدنيين من عائلة واحدة.
المرصد السوري يتحدث عن عملية الإنزال الأمريكي فى دير الزور
كما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان فى تقرير له أنه تم تسجيل مقتل 3 أشخاص واعتقال آخرين في “عملية إنزال لقوات التحالف الدولي ضد داعش بريف دير الزور بعد منتصف الليلة الماضية.
وأشار المرصد إلى أن عملية الإنزال أعقبها إطلاق تحذيرات بأن المنطقة محاصرة بالكامل عبر مكبرات الصوت، حيث تم مطالبة الأشخاص المطلوبين بتسليم أنفسهم.
وأضاف أنه تم سماع أصوات إطلاق نار ودوي انفجارات لم يعرف سببها فيما إذا كانت ناجمة عن تبادل إطلاق نار أم إطلاق نار من قبل القوة المداهمة فقط، لكنه أشار إلى اعتقال عدة أشخاص بتهمة التعامل مع تنظيم داعش والانتماء إليه.
وكانت سانا قد ذكرت فى تقرير سابق إن طائرات مروحية أميركية نفذت في 7 ديسمبر الحالي عملية إنزال جوي بمساندة مجموعة من قوات سوريا الديمقراطية “قسد” في بلدة الشحيل بريف دير الزور واختطفت عدداً من المدنيين واقتادتهم إلى جهة مجهولة.
ومن المعروف إن محافظة دير الزور الواقعة على الحدود مع العراق تعتبر طريق إمداد استراتيجي لفصائل مسلحة مدعومة من إيران، ترسل تعزيزات إلى سوريا على نحو منتظم لدعم بشار الأسد.
وتنتشر قوات أميركية بقاعدة في منطقة التنف جنوب دير الزور، في إطار مهمة قتالية ضد تنظيم داعش الذي لا يزال ينشط في العراق وسوريا لكن بوتيرة أقل.
إقرا أيضا
بعد استقدامها من العراق..ميليشيات سورية موالية لـ إيران تخزن أسلحتها بـ الرقة
غارة إسرائيلية على سوريا..سر استهداف مرفأ اللاذقية للمرة الأولي منذ 2011..فيديو
وجهت رسالة للعالم..قوات سوريا الديمقراطية تكشف حقيقة إطلاق سراح معتقلين لـ داعش
تقزم إيراني وتمدد روسي ..كيف أطاحت موسكو بـ قائد فيلق القدس خارج سوريا ؟
من جانبها، كشفت جيسيكا ماكنولتي المتحدثة باسم وزارة الدفاع الأميركية “البنتاجون” تفاصيل العملية التي تم تنفيذها بدير الزور.
وبحسب ماكنولتي فإن عمليتين أمنيتين نفذتا، ليلة الأحد الإثنين، في بلدة البصيرة الواقعة في محافظة دير الزور السورية.
ووفقا لما نشرته قناة الحرة الأمريكية، أكدت المتحدثة أن العملية الأولى كانت مشتركة بين قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وقوات التحالف، وقد أسفرت عن مقتل أربعة مسلحين من “داعش” أحدهم كان يرتدي سترة ناسفة.
وأشارت المتحدثة بإسم البنتاجون إلي أن قوات التحالف و”قسد” دمرت السترة الناسفة حماية لأهالي البصيرة.
وحول هوية الإرهابيين المستهدفين، أكدت ماكنولتي إن العملية استهدفت عناصر من “داعش”، كانوا مسؤولين عن تسهيل نقل الأسلحة والمقاتلين لدعم الهجمات، وأنهم هاجموا في العاشر من الشهر الجاري نقطة تفتيش تابعة لـ “قسد”.
وحول العملية الثانية، أكدت متحدثة البنتاجون أنها كانت “أحادية”، نفذتها قوات “قسد”، مشيرة إلى أن البنتاغون لا يمكنه الإفصاح عن معلومات بشأن نتائجها.
من جانبه، قال المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية، إن قوات التحالف الدولي ووحدات مكافحة الإرهاب في قوات سوريا الديمقراطية، نفذتا عملية أمنية مشتركة، استهدفت خلية خطيرة لتنظيم داعش الإرهابي، تتوارى في موقع قريب من بلدة “البصيرة” في الريف الشرقي لدير الزور.
في بيان له مساء اليوم، أشار المركز إلي أنه عقب عمليات تحرّي وجمع المعلومات والمتابعة الدقيقة للمطلوبين خلال الفترة الماضية، تم مداهمة مكان تواجد الخلية بمساندة جوية.
لافتا إلى أن أفراد الخلية الإرهابية بادروا، بإطلاق النار على قوات المداهمة، وعدم الاستجابة للنداء الآمن الذي أطلقته القوّات بعد تطويق المكان.
وفق بيان المركز الإعلامي فقد ردت القوات على مصادر إطلاق النيران، الأمر الذي أدى لمقتل 5 من أفراد الخلية، حيث كان معظمهم يرتدي أحزمة ناسفة.
لافتة إلى أن عملية الإنزال رافقها إطلاق نار كثيف وعشوائي تسبب في مقتل 3 مدنيين من عائلة واحدة.
كما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان فى تقرير له أنه تم تسجيل مقتل 3 أشخاص واعتقال آخرين في “عملية إنزال لقوات التحالف الدولي ضد داعش بريف دير الزور بعد منتصف الليلة الماضية.
وأشار المرصد إلى أن عملية الإنزال أعقبها إطلاق تحذيرات بأن المنطقة محاصرة بالكامل عبر مكبرات الصوت، حيث تم مطالبة الأشخاص المطلوبين بتسليم أنفسهم.
وأضاف أنه تم سماع أصوات إطلاق نار ودوي انفجارات لم يعرف سببها فيما إذا كانت ناجمة عن تبادل إطلاق نار أم إطلاق نار من قبل القوة المداهمة فقط، لكنه أشار إلى اعتقال عدة أشخاص بتهمة التعامل مع تنظيم داعش والانتماء إليه.
وكانت سانا قد ذكرت فى تقرير سابق إن طائرات مروحية أميركية نفذت في 7 ديسمبر الحالي عملية إنزال جوي بمساندة مجموعة من قوات سوريا الديمقراطية “قسد” في بلدة الشحيل بريف دير الزور واختطفت عدداً من المدنيين واقتادتهم إلى جهة مجهولة.
ومن المعروف إن محافظة دير الزور الواقعة على الحدود مع العراق تعتبر طريق إمداد استراتيجي لفصائل مسلحة مدعومة من إيران، ترسل تعزيزات إلى سوريا على نحو منتظم لدعم بشار الأسد.
وتنتشر قوات أميركية بقاعدة في منطقة التنف جنوب دير الزور، في إطار مهمة قتالية ضد تنظيم داعش الذي لا يزال ينشط في العراق وسوريا لكن بوتيرة أقل.