الوسم: أردوغان

<h2>هاجمت زعيمة حزب &&num;8220&semi;الجيد&&num;8221&semi; المعارض التركي، ميرال أكشينار ، رئيس بلادها، رجب طيب أردوغان بقسوة، محملة إياه مسؤولية الهجوم المسلح الذي تعرض له المقر الرئيسي للحزب، الجمعة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وخاطبت إكشينار أنصارها من أمام مقر الحزب الذي تعرض للهجوم في إسطنبول، موجهة كلامها للرئيس التركي&colon; &&num;8220&semi;في عهدكم، ظلت جميع الاعتداءات على بيتي وعلى رفاق دربي دون محاسبة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتابعت&colon; &&num;8220&semi;يا سيد أردوغان، لقد تم اليوم الاعتداء بالسلاح على مقر الحزب في إسطنبول، فلتسحب تلك الرصاصات المصوبة تجاهنا ودعك من التهديدات&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضافت&colon; &&num;8220&semi;لم يولد بعدُ من يخيف ميرال إكشينار، فليخزيني الله لو كنت أخاف من أحد سواه، أنا لا أخاف يا سيد أردوغان&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكان مسلحون مجهولون قد أطلقوا النار على المقر الرئيسي لحزب &&num;8220&semi;الجيد&&num;8221&semi; دون أن يصاب أحد بأذى، وفقا لتصريحات نائب رئيس الحزب، في حين شرعت السلطات المختصة بإجراء التحقيقات بشأن هذا الحادث&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويعد حزب &&num;8220&semi;الجيد&&num;8221&semi; من أهم أحزاب المعارضة في البلاد، وهو يدعم مرشح تحالف الأمة ورئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كلشدار أوغلو، في الانتخابات الرئاسية القادمة والتي سوف يواجه فيها إردوغان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">إدانات وتضامن<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وعلى صعيد متصل، لقى الاعتداء على مقر حزب &&num;8220&semi;الجيد&&num;8221&semi; تضامنا كبيرا لاسيما من جهة المعارضة، إذ كتب كلشدار أوغلو&colon;&&num;8221&semi;لقد تواصلت مع السيدة ميرال أكشنار قبل قليل&period;&period; إنها زعيمة قوية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضاف&colon; &&num;8220&semi;لن تستطيعوا إخافتها، وأنتظر اعتقال الفاعلين على وجه السرعة وتقديمهم للعدالة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ودان رئيس بلدية إسطنبول الذي ينتمي لحزب الشعب الجمهوري المعارض، أكرم إمام أوغلو، الهجوم، قائلا&colon; &&num;8220&semi;أؤكد أيضا توقعنا بتقديم الجناة إلى العدالة في أقرب وقت ممكن&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما دان الهجوم كافة رؤساء أحزاب &&num;8220&semi;الطاولة السداسية&&num;8221&semi; المعارضة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>يمثل رفض وزير المالية التركي السابق، محمد شيمشك، الانضمام إلى إدارة رجب طيب أردوغان، أحدث انتكاسة سياسية للرئيس التركي، الساعي إلى تقوية فريقه قبل دخول غمار انتخابات ستشهد منافسة قوية شهر ماي المقبل&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبعد اجتماع استمر لأزيد من ساعة في مقر حزب العدالة والتنمية بأنقرة، الثلاثاء، قال شيشمك، الذي يعد أحد أبرز الاقتصاديين التركيين، على تويتر، إنه لا يخطط للعودة إلى العمل السياسي بسبب انشغالاته مع المؤسسات المالية في الخارج، مبديا استعداده للمساعدة في مجال خبرته، إذا لزم الأمر&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وجاء قرار شيمشك بعد ساعات فقط من اختيار زعيم حزب إسلامي ناشئ عدم الانضمام إلى &&num;8220&semi;تحالف الجمهور&&num;8221&semi;، الذي يقوده حزب العدالة والتنمية، ويضم حزب الحركة القومية، وأحزاب أخرى، فيما نجح حزب أردوغان في تأمين دعم حزب هامشي آخر، تم تشكيله من قبل أعضاء جماعة حزب الله المحظورة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>أستاذ العلوم السياسية بجامعة بيلجي بإسطنبول، إلتر توران، يوضح أن الرئيس &&num;8220&semi;لم يكن ليحتاج للحصول على دعم الأحزاب الهامشية لو رأى أن فرصه في الفوز كبيرة&&num;8221&semi;، مضيفا أنه بالرغم من أن من السابق لأوانه تقديم استنتاجات، إلا أنه للمرة الأولى يواجه الرئيس احتمالا جادا بالخسارة &&num;8211&semi; إذا أجريت الانتخابات وفقا للقواعد&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويبرز تقرير لـ&&num;8221&semi;بلومبرغ&&num;8221&semi; أن من المرتقب أن يحظى مرشح المعارضة التركية، كمال كليجدار أوغلو، بدعم أكبر مجموعة سياسية غير منحازة في البلاد، حيث يتوقع أن يعلن حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد، والذي يستحوذ على أكثر من 10 بالمئة من الناخبين، عن دعمه لمرشح المعارضة هذا الأسبوع&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأدى ارتفاع معدل التضخم وعدم الرضا بشأن تصدي الحكومة للزلزال المدمر الذي وقع في فبراير، وأودى بحياة 48 ألف شخص على الأقل في تركيا، إلى جعل أردوغان وحزب العدالة والتنمية يواجهان أصعب تحد انتخابي منذ صعوده إلى السلطة لأول مرة، بحسب رويترز&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتشير الوكالة إلى أن هزيمة أردوغان في الانتخابات بعد أكثر من عقدين في السلطة، ستكون لها تداعيات قوية ليس على المشهد السياسي بمنطقة الشرق الأوسط فقط، بل في العالم بأسره&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في هذا السياق، يقول الخبير الاستراتيجي في مؤسسة أبحاث السياسة الاقتصادية في أنقرة،نهاد علي أوزجان، &&num;8220&semi;إن هناك تقاطبا شديدا بين الناخبين&&num;8221&semi;، مضيفا أنه إذا قرر المصوتون إنهاء حكم أردوغان، فقد يغير ذلك مسار علاقات تركيا مع حلفائها وسياساتها الخارجية عامة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفيما قلل حزب العدالة والتنمية الذي يتزعمه أردوغان من أهمية رفض شيمشك العودة إلى صفوف الحكومة، توضح الوكالة أن وزير المالية السابق &&num;8220&semi;لا يثق في إمكانية إقناع الرئيس بتغيير سياساته الاقتصادية غير التقليدية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ولفت تقرير &&num;8220&semi;بلومبرغ&&num;8221&semi; إلى أنه منذ مغادرة شيشمك الحكومة في عام 2018، استنزفت تركيا الكثير من احتياطياتها الرسمية، وشهدت انخفاض الليرة إلى أدنى مستوياتها القياسية، وخرج التضخم عن السيطرة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ومنذ أن تولى منصبه لأول مرة في عام 2007، ينظر المستثمرون إلى شيشمك، وهو محلل استراتيجي سابق في ميريل لينش، على أنه شخص ضليع بالأسواق المالية، بحسب بلومبرغ&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في قراءته لقرار رفض شيشمك العودة إلى حكومة أردوغان، يرجح تيم آش، محلل الأسواق الناشئة في &&num;8220&semi;بلوباي آسيت&&num;8221&semi;، &&num;8220&semi;أن الرئيس التركي رفض إعطاء شيشمك التفويض برفع أسعار الفائدة كما هو مطلوب&&num;8221&semi;، مضيفا أن &&num;8220&semi;أردوغان غير مستعد للتنازل عن آرائه بشأن السياسة النقدية التي تتخذها بلاده&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>رسميا، باتت تركيا على موعد مع الانتخابات الرئاسية والبرلمانية يوم 14 مايو المقبل بعد أن وقع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قرارا اليوم بتحديد موعد الانتخابات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ووقع أردوغان اليوم الجمعة في حفل بثه التلفزيون التركي، القرار المتضمن رسميا موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية في 14 مايو&sol;أيار المقبل، قبل شهر من الموعد المحدد سلفا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقال أردوغان في كلمة له عقب التوقيع على قرار إجراء الانتخابات &&num;8220&semi;شعبنا سيذهب إلى صناديق الاقتراع لانتخاب رئيسه ونوابه في 14 مايو&sol;أيار المقبل&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكانت المعارضة التركية قد أعلنت يوم الإثنين الماضي، ترشيح كمال قليجدار أوغلو لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في مايو&sol;أيار، ومنافسة أردوغان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأصدر تحالف المعارضة الرئيسي في تركيا بيانا جاء فيه، إنه تم التوافق على الدفع بمرشح مشترك لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرة إلى أن المرشح سيكون كمال قليجدار أوغلو الذي يتولى حاليا قيادة التحالف، ويترأس حزب الشعب الجمهوري&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتأتي الانتخابات المقبلة عقب كارثة الزلزال المدمر التي ضربت تركيا وسوريا في 6 فبراير&sol;شباط الماضي، والتي خلفت أكثر من 50 ألف قتيل في البلدين، وهي الكارثة التي تسببت في انتقادات حادة لأداء الحكومة التركية لمواجهة تداعياتها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><&sol;h2>&NewLine;

<h2>اعتبرت تقارير صحفية أن التقارب الناشئ بين تركيا ودمشق بتشجيع من روسيا أقوى حلفاء الرئيس السوري بشار الأسد، انعطافة في العلاقات التركية السورية بعد سنوات من العداء والتوتر من شأنها أن تعيد تشكيل المشهد في الصراع السوري&period;<br &sol;>&NewLine;ووفقا لمراقبون فإن هناك عقبات من بينها مصير المعارضين المسلحين الذين تدعمهم أنقرة ومصير ملايين المدنيين الذين فر الكثير منهم للحدود التركية هربا من حكم الأسد&period;<br &sol;>&NewLine;وهناك أسئلة ملحة يفرضها التقارب بين أنقرة ودمشق في خضم مشهد شديد التعقيد خاصة وأن تركيا ألقت بثقلها خلال السنوات العشر الماضية في تشكيل فصائل سورية مسلحة ودعمتها ماليا وعسكريا وبعضها فصائل متشددة دينيا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">الوجود التركي شمال سوريا<&sol;span><br &sol;>&NewLine;كما هناك نقاط استفهام حول كيفية تسوية الوجود العسكري التركي في شمال سوريا وما إذا كانت تركيا تخطط لسحب قواتها وما اذا كانت أيضا ستتحالف مع النظام السوري ضد الوحدات الكردية السورية وقوات سوريا الديمقراطية هي قوة شديدة التسليح ونجحت في بناء جيش منظم ومدرب بدعم من الولايات المتحدة&period;<br &sol;>&NewLine;وقال مسؤول تركي كبير إن المحادثات التي عقدت بين وزيري الدفاع السوري والتركي في موسكو تم خلالها مناقشة أمن الحدود وسبل التحرك المشترك مع تركيا ضد المسلحين الأكراد، في ما يمثل منعطفا في العلاقات بين الدولتين ويسلط الأضواء على تقارب بين دمشق وأنقرة بعد الخصومة&period;<br &sol;>&NewLine;والاجتماع الذي عقد أمس الأربعاء هو الأرفع بين الجانبين منذ بدء الحرب السورية قبل أكثر من عقد&period; ولعبت تركيا دورا كبيرا في الصراع من خلال دعم معارضين للرئيس بشار الأسد وتوغل قواتها في الشمال السوري&period;<br &sol;>&NewLine;ووصف المسؤول التركي الاجتماع بأنه &&num;8220&semi;إيجابي&&num;8221&semi;&period; وكان في ذلك تأكيد لمضمون بيان صدر عن وزارة الدفاع السورية بعد الاجتماع الذي حضره أيضا وزير الدفاع الروسي ورئيسا المخابرات السورية والتركية، اللذان عقدا لقاءات متكررة في الأشهر القليلة الماضية&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب رويترز قال المسؤول التركي الذي طلب عدم ذكر اسمه لأنه غير مصرح له بالتحدث علنا عن الأمر &&num;8220&semi;تمت مناقشة كيفية تحرك الجانب التركي بشكل مشترك ضد المنظمات الإرهابية مثل وحدات حماية الشعب &lpar;السورية الكردية&rpar; وتنظيم الدولة الإسلامية من أجل ضمان وحدة الأراضي السورية ومحاربة الإرهاب&&num;8221&semi;، مضيفا &&num;8220&semi;تم التأكيد على أن أولوية تركيا هي أمن الحدود&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">مخاوف كردية<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وقال بدران جيا كرد وهو مسؤول بارز في الإدارة الذاتية التي يقودها الأكراد في الشمال السوري إنه يتوقع أن تسفر الاجتماعات عن مرحلة جديدة من الاتفاقات والخطط لكنه وصفها بأنها ستكون معادية لمصالح السوريين، مضيفا أنه يخشى أن يوجه ذلك ضربة للمكاسب التي حققها الأكراد في شمال وشرق سوريا&period;<br &sol;>&NewLine;ونفذت تركيا ثلاث عمليات توغل في الشمال السوري كانت تستهدف بالأساس وحدات حماية الشعب الكردية السورية التي أسست لحكم ذاتي في أغلب الشمال السوري مع بداية الحرب في 2011&period;<br &sol;>&NewLine;وتعتبر تركيا الوحدات تهديدا لأمنها القومي بسبب ما تقول إنها صلات بين الوحدات وحزب العمال الكردستاني المحظور، وهددت بتنفيذ توغل جديد بعد هجوم بقنبلة أسقط قتلى في إسطنبول الشهر الماضي&period;<br &sol;>&NewLine;واعترضت روسيا والولايات المتحدة على ذلك إذ اشتركت كل منهما مع قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية&period;<br &sol;>&NewLine;وعلى الرغم من وقوع اشتباكات عرضية، ظلت وحدات حماية الشعب ودمشق بمنأى عن بعضهما البعض خلال الحرب كما أن لهما أعداء مشتركين من ضمنهم جماعات مدعومة من تركيا&period;<br &sol;>&NewLine;لكن دمشق تعارض مطالب الحكم الذاتي الكردية ولم تسفر المحادثات الرامية لتسوية سياسية عن تحقيق تقدم&period;<br &sol;>&NewLine;ولم يكن التقارب التركي السوري واردا في وقت سابق من الصراع الذي تسبب في مقتل مئات الآلاف واجتذب العديد من القوى الأجنبية ومزق سوريا&period;<br &sol;>&NewLine;ووصف الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأسد من قبل بأنه إرهابي وقال إن السلام لا يمكن أن يتحقق في سوريا بوجوده بينما وصف الأسد أردوغان بأنه لص لأنه سرق أراضي سورية&period;<br &sol;>&NewLine;ونقلت صحيفة الوطن المولية للحكومة السورية عن مصادر قولها إن اجتماع وزيري الدفاع لم يكن ليعقد إذا لم تكن الأمور تسير في طريق مقبول ووفقا لما تريده دمشق خلال الاجتماعات السابقة&period;<br &sol;>&NewLine;وذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء نقلا عن مراسلها أن الجانبين ناقشا &&num;8220&semi;جهود محاربة الإرهاب والأوضاع في سوريا ومسألة اللاجئين&&num;8221&semi; خلال الاجتماع&period;<br &sol;>&NewLine;وأضافت الوكالة الرسمية أن الوزراء الثلاثة أكدوا على &&num;8220&semi;ضرورة وأهمية استمرار الحوار المشترك من أجل استقرار الوضع في سوريا والمنطقة&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وقال المسؤول التركي أيضا إن الاجتماع أكد على أن &&num;8220&semi;الهجرة من سوريا إلى تركيا لم تعد أمرا مرحبا به&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وتستضيف تركيا 3&period;7 ملايين لاجئ سوري على الأقل في أكبر تعداد للاجئين في العالم&period; وأصبح الشعور العام مناهضا للاجئين إلى حد ما مع تصاعد المشكلات الاقتصادية التي تعاني منها تركيا&period;<br &sol;>&NewLine;وقال حسين بادجي أستاذ العلاقات الدولية في جامعة الشرق الأوسط التقنية في أنقرة &&num;8220&semi;الهدف الأول سيكون بناء الثقة&period; سيبحث الجانبان عن تحقيق مكاسب&&num;8221&semi; ووصف الاجتماع بأنه &&num;8220&semi;خطوة مهمة صوب التطبيع&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">أوغلو يعلن نيته لقاء نظيره السوري<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وكشف وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو الخميس عن خطوة مقبلة بعد الاجتماع على مستوى وزراء الدفاع في موسكو، تتمثل في عقده لقاء مع نظيره السوري، مشيرا إلى عدم وجود جدول زمني محدد لاجتماع قادة البلدان الثلاثة&period;<br &sol;>&NewLine;وقال جاويش أوغلو خلال &&num;8220&semi;اجتماع تقييم نهاية العام&&num;8221&semi; الذي يتضمن فعاليات وزارة الخارجية التركية بالعاصمة أنقرة، &&num;8220&semi;إن محادثاتنا مع الأمم المتحدة والولايات المتحدة وروسيا والعراق والنظام السوري مستمرة، وتعلمون أن وزير الدفاع ورئيس الاستخبارات كانا في موسكو أمس &lpar;الأربعاء&rpar; وسألتقي بدوري مع سيرغي لافروف &lpar;وزير الخارجية الروسي&rpar;&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>كشفت وسائل إعلام تركية عن مشاركة الرئيس رجب طيب أردوغان، مع الفنان التركي الشهير إبراهيم تاتليسيس، غناء أغنية شعبية، خلال حفل جماهيرى حاشد في مدينة شانلي أورفا، جنوبي البلاد، حيث حضر أردوغان وتاتليسيس حفلاً نظمته بلدية حليلية أمس، لافتتاح عدة مشاريع مهمة&period;<&sol;h2>&NewLine;<blockquote class&equals;"twitter-tweet" data-width&equals;"550" data-dnt&equals;"true">&NewLine;<p lang&equals;"tr" dir&equals;"ltr">Urfa’n&inodot;n etraf&inodot; dumanl&inodot; da&gbreve;lar aman aman 🎶 <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;t&period;co&sol;76ddbNFrwg">pic&period;twitter&period;com&sol;76ddbNFrwg<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&mdash&semi; Eyyüp Kadir &Idot;nan &lpar;&commat;eyupkadirinan&rpar; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;eyupkadirinan&sol;status&sol;1599470355810512896&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">December 4&comma; 2022<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><script async src&equals;"https&colon;&sol;&sol;platform&period;twitter&period;com&sol;widgets&period;js" charset&equals;"utf-8"><&sol;script><&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;وتداولت مواقع التواصل، مقاطع فيديو لأردوغان وهو يغنى مع تاتليسيس الأغنية الشعبية &&num;8220&semi;أنا من أورفا&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<blockquote class&equals;"twitter-tweet" data-width&equals;"550" data-dnt&equals;"true">&NewLine;<p lang&equals;"tr" dir&equals;"ltr">Haz&inodot;rsan&inodot;z ba&scedil;l&inodot;yoruz biz😎<&sol;p>&NewLine;<p>Vizyon &scedil;ehri <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;hashtag&sol;&percnt;C5&percnt;9Eanl&percnt;C4&percnt;B1urfa&quest;src&equals;hash&amp&semi;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">&num;&Scedil;anl&inodot;urfa<&sol;a>&comma; Cumhurba&scedil;kan&inodot;m&inodot;z Say&inodot;n <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;RTErdogan&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">&commat;RTErdogan<&sol;a>&&num;39&semi;&inodot; bekliyor&period; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;t&period;co&sol;NIlfM6GYKw">pic&period;twitter&period;com&sol;NIlfM6GYKw<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&mdash&semi; Zeynel Abidin BEYAZGÜL &lpar;&commat;zabeyazgul&rpar; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;zabeyazgul&sol;status&sol;1598980873197477888&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">December 3&comma; 2022<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><script async src&equals;"https&colon;&sol;&sol;platform&period;twitter&period;com&sol;widgets&period;js" charset&equals;"utf-8"><&sol;script><&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;وخاطب &&num;8220&semi;إبراهيم تاتليس&&num;8221&semi; أردوغان بقوله&colon; &&num;8220&semi;أنا معك حتى أنفاسي الأخيرة&&num;8221&semi;&period; كما عبّر أردوغان عن سعادته بزيارة شانلي أورفا، التي وصفها الرئيس بأنها مدينة الأنبياء والرسل&period;<br &sol;>&NewLine;وصف أردوغان مدينة شانلي أورفا &lpar;المتاخمة للحدود السورية&rpar; بأنها &&num;8220&semi;مدينة الحضارات التي تمتزج فيها مشاعر الأخوة&period; وعاش فيها الأتراك والأكراد والعرب في أخوّة لعدة قرون&&num;8221&semi;&period; وأردف&colon; &&num;8220&semi;حوّلنا هذه الوحدة المستمرة منذ ألف عام إلى إحدى أجمل الثروات الثقافية في العالم”&period;<br &sol;>&NewLine;وفي الفعالية، أعلن الرئيس التركي أن حكومته تنشئ منطقة صناعية للطاقة المتجددة في شانلي أورفا، موضحاً أن الهدف من إنشائها هو جعل الولاية واحدة من أكبر مراكز الطاقة المتجددة في تركيا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">العملية العسكرية على الشمال السوري<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>مشاركة أردوغان فى الغناء، أعقبها تأكيده أن بلاده ستكمل حتماً الشريط الأمني الذي تقوم بإنشائه على حدودها الجنوبية&period;<br &sol;>&NewLine;كما شدّد على أن تركيا لم تعد دولة تخضع للآخرين كما في السابق، بل أصبحت تحدد رؤيتها السياسية والاقتصادية والعسكرية بنفسها، وتحقق الخطوات الديمقراطية والتنموية بإرادتها، وتقول كلمتها في منطقتها والعالم&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقال إن تركيا عوّضت، خلال الأعوام العشرين الماضية، خسائرها عبر الإنجازات والخدمات الكبيرة، وأنشأت بنيتها التحتية واكتسبت ثقتها بنفسها، وأصبحت قادرة على اتخاذ قراراتها بنفسها، وتحقيق قفزاتها بقوتها الخاصة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>ذات صلة<&sol;strong><&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;12&sol;&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;89-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;12&sol;&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b0&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;89-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;

<h2>تحليل&sol;صالح بوزان<br &sol;>&NewLine;لقد قيل الكثير في هذا المجال&period; وأغلب ما قيل هو صحيح&period; لكن هناك هدف مخفي وراء إصرار أردوغان لاحتلال الشمال السوري، وهو إعادة إنعاش داعش لإقامة دويلة إسلامية من جديد في شمال سوريا وفي أجزاء من العراق&period;<br &sol;>&NewLine;تثبت كل المعطيات العلنية والسرية بأن داعش صنعة تركية بامتياز&period; وما كان الداعشيون قادرون على إقامة دولتهم الإسلامية المتطرفة لولا الدعم المباشر من الحكومة التركية&period;<&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b4-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ad-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;12&sol;&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b4-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ad-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h2>صحيح أن داعش لهم أيدلوجيتهم المستقلة عن أيدلوجية أردوغان، لكنهم كانوا على قناعة بأنهم لن يستطيعوا تأسيس هذه الدولة واستمراريتها بدون التحالف مع الحكومة التركية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">الميثاق الملي<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وبمعزل عن أيدولوجية الداعش كانت للحكومة التركية مخططاً أبعد من تفكير الداعشيين&period; أرادت الحكومة التركية إيجاد حليف قوي وشرس في سوريا والعراق وتسليطه على كل من يعارض أحلام أردوغان في إحياء &&num;8220&semi;الميثاق الملي كمشروع جديد&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;لم تستطع حكومة دمشق الوقوف أمام المد الداعشي&period; كانت تتجنبه غالباً&period; وكانت تدرك أن المعارك مع داعش ستجلب لها خسائر مميتة&period; كما لم تستطع الحكومة العراقية وحكومة إقليم كردستان الوقوف أمام المد الداعشي&period; لقد ألحق الداعشيون هزيمة ماحقة بهم جميعاً&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>أدرك أردوغان أن هناك حجرة عثرة واحدة أمام &&num;8221&semi; مشروعه الملي الجديد&&num;8221&semi; وهي وحدات حماية الشعب والمرأة الكردية&period; فأوعز للداعشيين بالقضاء على هذه القوات واحتلال كامل المناطق الكردية، وخاصة مدية كوباني&period; لكن ما حدث لم يكن في خيال أردوغان&period; فقد أصيب داعش في كوباني بهزيمة نكراء&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">انتصار كوباني <&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وفتح انتصار كوباني الطريق أمام انهيار الدولة الإسلامية عندما استطاعت قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من كل القوميات السورية القضاء عليها باغوز&period;<br &sol;>&NewLine;وهكذا انهار المخطط التركي الذي لم تستطع الحكومة العراقية والسورية إفشاله&period;<br &sol;>&NewLine;علينا أن نتصور ماذا كان سيحدث لو نجح داعش في كوباني&period; لترسخت دولة داعش الحليف القوي لأردوغان&period; وكان بإمكان أردوغان حينئذ أن يفرض إرادته على الحكومة السورية والعراقية وعلى إقليم كردستان العراق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>الأهم من ذلك لاستطاع فرض إرادته على الحكومات الأوروبية والأمريكية والروسية والتي كانت ستخشى عندئذ أن يستخدم أردوغان جهادي داعش ضدها في قلب بلدانها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"> لماذا يكره أردوغان كرد سوريا؟<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>إن حقد أردوغان على قوات سوريا الديمقراطية وعلى كرد سوريا خاصة هو أضعاف وأضعاف حقده على حزب العمال الكردستاني&period; وبالتالي فمساعي أردوغان للقضاء على الإدارة الذاتية في شمال سوريا وعلى قوات سوريا الديمقراطية ليس لأسباب انتخابية فقط، وليس للقضاء على أمل كرد سوريا بالحصول على حقوقهم ضمن الدولة السورية فقط، ولا ضد حزب العمال الكردستاني، وإنما لأن كرد سوريا قطعوا الطريق أمام حلم أردوغان في تحقيق مشروعه &&num;8220&semi;الملي الجديد&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>عندما يقول أردوغان والساسة الترك عامة أن قوات سوريا الديمقراطية تهدد الأمن القومي التركي، فهم مصيبون من ناحيتهم&period; لأنهم يقصدون بمصطلح &&num;8220&semi;الأمن القومي التركي&&num;8221&semi; مشروعهم الملي لاقتطاع أجزاء من سوريا والعراق وضمها لتركيا&period; أما الآخرون من بعض الكرد والعرب والحكومات الغربية، وأحياناً السورية والعراقية والإيرانية الذين يتباكون على &&num;8220&semi;الأمن القومي التركي&&num;8221&semi; فهم يدعمون المشروع &&num;8220&semi;الملي الجديد&&num;8221&semi; لأردوغان من حيث يدرون أو لا يدرون&period;<&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b4-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b4-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;إن إصرار أردوغان والساسة الأتراك لاحتلال كامل الشمال السوري هدفه إعادة مشروع الدولة الداعشية بطريقة جديدة&period; فلو استطاع أردوغان القضاء على الإدارة الذاتية وقوات سوريا الديمقراطية من خلال تواطؤ الدول الكبرى مثل أمريكا وروسيا، وتواطؤ الحكومة السورية لقصر نظرها الوطني، فإن أردوغان سيعيد إنشاء دويلة إسلامية في شمال سوريا&period; وقد تكون جبهة النصرة هي نموذج الدولة الإسلامية الجديدة&period; وستتمكن الحكومة التركية حينئذ التحكم بمنطقة الشرق الأوسط وتحقيق المشروع &&num;8220&semi;الملي الجديد&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>لقد فرضت الأحداث في سوريا والشرق الأوسط عامة مهمة تاريخية على عاتق قوات سوريا الديمقراطية أبعد من المهمة التي تشكلت من أجلها&period; وبالتالي فمن الواجب الوطني أن يقف جميع السوريين ضد الغزو التركي الجديد&period; كما على الحكومة السورية عدم الاصطياد في المياه العكرة على حساب الوطن&period; ومن واجب جميع الحكومات العربية وكذلك الغربية الوقوف ضد هذا الغز لإفشال المخطط التركي&period; لأنه لو تحقق سيصبح كارثة على الجميع&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ذات صلة<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;85-&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;80-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b3-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b2-&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d9&percnt;88&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a9&period;html<&sol;p>&NewLine;

<h2>تحدثت تقارير صحفية عن تطورات جديدة فى الاجتماع المزمع عقده بين أردوغان ونظيره السوري بشار الأسد بعد إعلان الرئيس التركي أردوغان أنه يفكر في لقاء الرئيس السوري بشار الأسد&period;<br &sol;>&NewLine;ونقلت وسائل إعلام روسية عن أستعداد موسكو للوساطة لعقد لقاء بين أردوغان وبشار الأسد شريطة أن تطلب أنقرة ذلك&period;<&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;a7&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;87-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ac&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن الممثل الخاص للرئيس الروسي إلى الشرق الأوسط ودول أفريقيا، نائب وزير الخارجية الروسي، ميخائيل بوجدانوف، اليوم الجمعة، قوله إن بلاده لا تفرض وساطة على أنقرة ودمشق&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب بوجدانوف فإن الشرط الوحيد لموسكو هو أن يطلب منها الوساطة، وإذا تم ذلك فإن موسكو مستعدة لترتيب لقاء بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره السوري بشار الأسد&period;<br &sol;>&NewLine;وأضاف بوجدانوف&colon; &&num;8220&semi;نحن دائما نعبر عن استعدادنا ونقول أنه سيكون على حق، ولكن حتى الآن لم يتم القيام بأي عمل ملموس على المستوى السياسي&period;&period; حتى الآن لا توجد مثل هذه الخطط&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلى أن كل شيء يعتمد على رغبات الأطراف، مؤكدا أن موسكو لا تفرض شيئا على أحد، وإذا طلبت منها الوساطة وكان لشركائها في أنقرة ودمشق مثل هذه المصلحة، فإنها سترد بالإيجاب&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكان أردوغان، قد صرح الشهر الماضي إن &&num;8220&semi;اللقاء مع الأسد ممكن&period;&period; لا ضغينة أو مرارة في السياسة&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;كما سبق وعلق الرئيس التركي في أكتوبر الماضي، على إمكانية لقائه بالأسد قائلا&colon; &&num;8220&semi;عندما يحين الوقت المناسب، يمكننا أيضا أن نتجه إلى الاجتماع مع الرئيس السوري&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وفي وقت سابق، وصف عضو هيئة القرار والتنفيذ المركزية لحزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، أورهان ميري أوجلو، العلاقات بين دمشق وأنقرة بأنها قد تدخل منحنى جديداً قبل الانتخابات التركية المرتقبة عام 2023&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><strong><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ذات صلة<&sol;span><&sol;strong><&sol;h2>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b3-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;p>&NewLine;

<h2>كشفت تقارير صحفية عن صدور قرار جديد من قوات سوريا الديمقراطية ردا على تجاهل المجتمع الدولي اتخاذ موقف قوي من العمليات التركية شمال سوريا&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب وسائل إعلام، فقد أعلن المتحدث باسم قوات سوريا الديمقراطية آرام حنا، الجمعة، أن &&num;8220&semi;قسد أوقفت جميع عمليات مكافحة الإرهاب المشتركة&&num;8221&semi; بعد القصف التركي لمنطقة سيطرتها&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفقا لوكالة رويترز، قال حنا إن &&num;8220&semi;كل عمليات التنسيق والعمليات المشتركة لمكافحة الارهاب مع التحالف الدولي لمحاربة داعش&&num;8221&semi; الذي تقوده الولايات المتحدة قد توقفت&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تزايد نشاط داعش<&sol;span><br &sol;>&NewLine;كما نقلت قناة الحرة الأمريكية عن المتحدث بإسم قسد قوله&&num;8221&semi; أن التصعيد التركي سيفتح المجال لتزايد نشاط داعش، مشيرا إلى أن الاتصالات مع قوات التحالف الدولي لا زالت قائمة&period;<&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;80-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ac-&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b1&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a6&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;b3&percnt;d8&percnt;af-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;80-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;ac-&percnt;d8&percnt;b6&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d9&percnt;83&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b1-&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;b1&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">معارضة البنتاجون<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وكان وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن قد أبلغ، الأربعاء، نظيره التركي، خلوصي أكار، معارضة البنتاغون &&num;8220&semi;القوية&&num;8221&semi; لعملية عسكرية تركية جديدة في سوريا، وفق بيان رسمي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتحدث أوستن هاتفيا مع أكار مقدما له التعازي في الخسائر في الأرواح في هجوم اسطنبول في 13 نوفمبر، والهجمات اللاحقة في جنوب تركيا&period;<br &sol;>&NewLine;وأعرب أوستن عن قلقه من التصعيد في شمال سوريا وتركيا، بما في ذلك الضربات الجوية الأخيرة، والتي هدد بعضها بشكل مباشر سلامة الأفراد الأميركيين الذين يعملون مع شركاء محليين في سوريا لهزيمة داعش&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ودعا الوزير أوستن إلى وقف التصعيد&period; كما أعاد التأكيد على أهمية العلاقة الاستراتيجية الأميركية التركية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكان المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية &lpar;البنتاغون&rpar; أكد، الثلاثاء، أن الوزارة خفضت عدد الدوريات المشتركة في سوريا، لأن &&num;8220&semi;قوات سوريا الديمقراطية&&num;8221&semi; خفضت عدد دورياتها بسبب الضربات التركية، &&num;8220&semi;ولم نقم بإعادة نشر أي من قواتنا هناك&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وقال&colon; &&num;8220&semi;نستمر في التركيز بشكل كبير على مواجهة تهديد داعش وهزيمة التنظيم&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأعرب المتحدث الأميركي عن &&num;8220&semi;قلق عميق إزاء تصعيد الأعمال العسكرية في شمال سوريا والعراق&&num;8221&semi;، وحث تركيا على &&num;8220&semi;ضبط النفس&&num;8221&semi;، معتبرا أن العملية البرية &&num;8220&semi;من شأنها أن تعرض للخطر المكاسب التي حُققت ضد داعش&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;وأطلقت تركيا سلسلة من الضربات الجوية والقصف المدفعي المتواصل ضد مواقع حزب العمال الكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية في شمال العراق وسوريا&period;<br &sol;>&NewLine;وتتهم أنقرة حزب العمال الكردستاني بالوقوف خلف تفجير إسطنبول الذي أسفر عن مقتل ستة أشخاص وإصابة 81 آخرين بجروح&period;<&sol;h2>&NewLine;<p>&nbsp&semi;<&sol;p>&NewLine;

<h2>شهدت الأيام الماضية خلافات كبيرة داخل معسكر حلفاء تركيا فى ليبيا فى ظل الحديث عن تشكيل حكومة ثالثة بالتنسيق بين المجلس الأعلي للدولة والبرلمان&period;<br &sol;>&NewLine;وكانت تقارير صحفية قد أكدت قيام ميليشيات مسلحة تابعة لرئيس ما يعرف بحكومة الوحدة الوطنية عبد الحميد الدبيبة بمحاصرة مقر مجلس الدولة الذى يقوده خالد المشري المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين بليبيا&period;<br &sol;>&NewLine;وأشارت التقارير إلي أن ميليشيات الدبيبة منعت وصول أعضاء المجلس لمقر الاجتماع وهو ما عطل عقد الجلسة التي كانت مخصصة لمناقشة ملف المناصب السيادية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">صدام المشري والدبيبة<&sol;span><br &sol;>&NewLine;تصرفات الدبيبة أثارت غضب رئيس المجلس الأعلى للدولة، خالد المشري، الذى لجأ إلى النائب العام مشتكياً ميليشيا الدبيبة&period;<br &sol;>&NewLine;وقال المشري، في رسالة بعث بها إلى النائب العام، إن &&num;8220&semi;قوة مسلحة&&num;8221&semi; تابعة للدبيبة منعت أعضاء المجلس من عقد جلسة عامة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما بعث المشري أيضا بخطاب إلى كل من المجلس الرئاسي بصفته القائد الأعلى للجيش الليبي، وبعثة الأمم المتحدة للتعبير عن سخطه من محاصرة قوة عسكرية ومدرعات وأسلحة ثقيلة مقر المجلس، ومنع الأعضاء من الدخول لعقد جلسة مخصصة لمناقشة آلية توحيد المناصب السيادية والسلطة التنفيذية، على حد قوله&period;<br &sol;>&NewLine;كما شن المشري هجوما إعلاميا على الدبيبة واتهمه بالرغبة في البقاء في السلطة، معتبرا أن إجراء الانتخابات ليس من أولوية حكومة طرابلس الحالية&period;<br &sol;>&NewLine;كما تحدث أيضا عن استشراء الفساد داخل الأجهزة الحكومية، وانتفاع أفراد من عائلة الدبيبة من هذا الوضع، معبّرا عن رفضه لما وصفه بـ&&num;8221&semi;حكم العائلة&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ويتعرض المشري لهجوم من أنصار الدبيبة الذين يرفضون تقاربه الأخير مع عقيلة صالح، مشيرين إلى أنهما يسعيان إلى إطالة أمد الصراع للبقاء في السلطة&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب مراقبون فإن الخلافات بين المشري والدبيبة تهدد المصالح التركية فى ليبيا خاصة أن الطرفين من المحسوبين على أنقرة وخلافهم يضع الأخيرة فى حرج شديد وفق ما نشرته وكالة هاوار&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">صراع على السلطة<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ويري الناشط الليبي محمد قشوط أن هذه الخلافات لم يكن دافعها مصلحة الوطن العليا مؤكدا أن الشخصيتان المتصارعتان معروفان بولائهم لحدود الطاعة لتركيا ولا يتحركون الا وفق ماتراه لهم &period;<br &sol;>&NewLine;وقال &colon;إن الدافع الذي تسبب في خلافات وصراع المشري مع الدبيبة وبدء حالة تصدع معسكرهم الذي كان موحداً فيما سبق هو السلطة فالمشري مدفوع بطموح تولى رئاسة الحكومة الجديدة التي يريدون تشكيلها و الدبيبة يسعى للبقاء وتمسك بوجوده داخل طرابلس أطول فترة ممكنة وما إن إستشعر بأن المشري يسعى لازاحته حرك مليشياته لمحاصرة مقر مجلس الدولة الإستشاري لافشال عقد جلساته<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي أن تركيا ستحاول تهدئة الصراع و العمل على إستدعاء الشخصيتان لمنع تفاقم الوضع بينهم باعتبار ذلك يمثل تهديد مباشر لمصالحها ووجود قواتها التي تحتل المنطقة الغربية خصوصا بعد أن جمع المشري منذ يومين عدة مليشيات حوله في واجتمع بهم داخل قرية بالم سيتي بمنطقة جنزور غرب طرابلس&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">حكومة ثالثة<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ويري علاء فاروق الباحث المصري فى الشؤون الليبية أن الخلافات موجودة منذ فترة منذ توجه خالد المشري لعقد تفاهمات وصفقات مع رئيس البرلمان عقيلة صالح بخصوص تشكيل حكومة ثالثة قد يكون المشري أحد المرشحين لها بل رئيسها المتوقع&period;<br &sol;>&NewLine;وقال من هنا بدأ الخلاف بين الدبيبة والمشري باعتبار أن الدبيبة يرفض وجود حكومة موازية من الأساس ممثلة فى حكومة باشاغا فكيف يقبل بحكومة ثالثة؟&excl;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي أن المشري أصبح يركز فى كل تحركاته وتفاهماته مع البرلمان وحلفاءه الأخرين على ضرورة الإطاحة بالدبيبة فى أقرب وقت ممكن بعد أن تأكد أنه ليس من مصلحة الدبيبة ولا في نيته إجراء الانتخابات قريبا وهو ما يتعارض مع مشروع المشري الذى يدعمه حلف العدالة والبناء أو الحلف الديمقراطي حاليا الذى يمثله محمد صوان وهو داعم لحكومة باشاغا ومؤيد لتقارب مجلس الدولة مع البرلمان ومناوىء ومعارض قوي لحكومة الدبيبة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">صراع المناصب السيادية<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وحول مستقبل الأوضاع، أكد الباحث المصري أن الدبيبة سيظل يتمترس حول ميليشياته والمجموعات المسلحة المسيطرة على طرابلس وجزء كبير من مصراتة وقد يمنع مجلس الدولة من عقد جلساته أو إحداث توافقات جديدة مع البرلمان&period;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي أن الدبيبة سيعمل بكل قوة على منع التوافق بين مجلس الدولة والبرلمان حول المناصب السيادية وعلي رأسها منصب محافظة مصرف ليبيا المركزي فى ظل وجود &&num;8220&semi;صديق الكبير&&num;8221&semi; فى المنصب حاليا وهو أحد أذرع الدبيبة المادية والذى ييسر له الميزانيات والأموال بكل سهولة ويرفض الدبيبة تغييره بأى شخص أخر للحفاظ على مصالحه خاصة أن البديل سيكون من شرق ليبيا وهو ما يرفضه الدبيبة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">المآزق التركي<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وحول تأثير ذلك على الوجود التركي بليبيا، أكد الباحث المصري أن الصراع يؤثر بشكل سلبي على الوجود التركي ومصالح أنقرة داخل ليبيا، كما يؤثر على التواجد العسكري التركي فى ظل وجود ميليشيات ومجموعات مسلحة لكلا الطرفين الدبيبة والمشري حيث ستجد تركيا نفسها فى حرج شديد هل تدعم الدبيبة الذى وقع معها الاتفاقيات البحرية التي منحتها امتيازات كبيرة فى البحر المتوسط ، أم تدعم المشري حليفها التاريخي الذي يحظى بتأييد من حزب العدالة والبناء التابع للإخوان المسلمين بما لهم من علاقات واسعة وتاريخية مع نظام أردوغان&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب الباحث المصري فإن الحل والوساطة الآن غير مجدية&period;&period; والصدام بين الدبيبة والمشري قادم لا محالة وسيكون أسوأ بل وأكثر من كونه صداما سياسيا&period;<br &sol;>&NewLine;وقال إن حال وجود وساطة تركية ستقتصر على منع الصدام عسكريا لأن هذا سيضعها في حرج، معتبرا أن النجاح التركي لن يحدث سوي عن طريق لجم الدبيبة ومنعه من الصدام مع حلفاء لها أو التصعيد ضدهم&period;<br &sol;>&NewLine;وحول إمكانية حدوث تحالف عسكري بين المشري وميليشياته وعقيلة صالح وميليشياته وحفتر وجيشه فى مواجهة الدبيبة، استبعد فاروق ذلك معتبرا أنه من الصعب حدوثه نظرا لأن المشري لا يثق في عقيلة وحفتر، مشيرا فى الوقت نفسه إلي أن الأزمة ستصب فى النهاية ضد الدبيبة وسيجد نفسه في عزلة إقليمية وقد تكون دولية&period;<br &sol;>&NewLine;وأشار إلي أنه من الصعب أن تخسر تركيا في ملف ليبيا لأنها تدعم كل طرف بحسب احتياجاته ومدى تحقيق مصالحها معه، لافتا إلي أن الدبيبة هو الأفضل لأنقرة الأن لكنها لن تتخل عن المشري أو حتى الانفتاح على الشرق الليبي خاصة مع تقاربها مع مصر&period;<br &sol;>&NewLine;وحول موقف باشاغا وحكومته من الأزمة، أكد الباحث فى الشؤون الليبية أنهم بعيدين جدا عن الأمر لكنهم حاولوا استغلاله في النيل من حكومة الدبيبة واعتبارها تمارس البلطجة وداعمة للميليشيات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;"><strong>ذات صلة<&sol;strong><&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b7-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;b7-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7-&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;82&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa&period;html<&sol;p>&NewLine;

<h2>ألقت تقارير صحفية الضوء على الأوضاع داخل تركيا فى ظل الأزمة الاقتصادية التي يعانيها الشعب التركي وسط حالة من رفض الاعتراف بالواقع من جانب أردوغان&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب تقرير لـ صحيفة فايننشال تايمز فإنه عندما قرر شخص شجاع من أعضاء الحزب الحاكم بزعامة رجب طيب أردوغان مواجهته بشأن تصاعد السخط العام على الاقتصاد، قوبل ذلك بتجاهل ملحوظ&period;<br &sol;>&NewLine;&&num;8220&semi;انت تكذب&period; هكذا أجاب أردوغان بغضب، وفقًا لمحاور الرئيس التركي، الذي لا يزال عضوًا في الحزب&colon; &&num;8220&semi;أنا أعرف الشارع أفضل منك&&num;8221&semi;<br &sol;>&NewLine;ويشير الرجل الذى لم يذكر اسمه إلي أن أردوغان مقتنع بأن البعض في الحزب والحكومة يبالغون في الكشف عن المشاكل&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;يواجه أردوغان إشارات تحذيرية متزايدة بأن نهجه الخاص في إدارة اقتصاد تركيا البالغ 765 مليار دولار لا يعمل بالشكل الصحيح&period;<br &sol;>&NewLine;في حين أن النمو الاقتصادي يبدو جيدًا على الورق، إلا أنه لم يترجم إلى وظائف&period;<br &sol;>&NewLine;بلغ معدل التضخم 80 في المائة في سبتمبر، والعملة تفقد قيمتها&period;<br &sol;>&NewLine;قبل عقد من الزمان كان شراء دولار واحد يكلف حوالي 1&period;8 ليرة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">المعارضة تتوعد بإسقاطه<&sol;span><br &sol;>&NewLine;ووفقا لموقع &&num;8220&semi;أحوال تركية&&num;8221&semi; قال كمال كيليجدار أوغلو، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، &&num;8220&semi;كن صبوراً&period; قد تكون جائعا&period; قد تنقطع الكهرباء عنك&period; قد يتم القبض عليك ، والزج في السجن وحتى التعذيب والتفتيش عاريًا&period; لكن كن صبورا&period; لم يبق هناك وقت طويل &&num;8220&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;ومع ذلك، يبدو أن الرئيس التركي، المحاط بالمتملقين وتحيط به الشائعات حول صحته، إما غير قادر أو غير راغب في الاستماع إلى أولئك الذين يحثونه على تغيير المسار&period;<br &sol;>&NewLine;في أكتوبر، أذهل الأسواق مرة أخرى عندما خفض بنكه المركزي أسعار الفائدة وسط ارتفاع التضخم، وفي وقت تقوم فيه البنوك المركزية في جميع أنحاء العالم برفع أسعار الفائدة&period;<br &sol;>&NewLine;أدت هذه الخطوة المحفوفة بالمخاطر إلى انخفاض جديد في الليرة، والتي يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها مقياس للصحة الاقتصادية للبلاد&period; بعد أيام، خاطر بأسوأ أزمة دبلوماسية منذ عقود عندما أمر بطرد 10 سفراء غربيين كانوا قد طالبوا بالإفراج عن أحد سجناء الرأي ، قبل أن يتراجع عن التهديد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تركيا من سيء لأسوء<&sol;span><br &sol;>&NewLine;يقول وزير سابق غير راضٍ عن اتجاهات الحزب لكنه اختار البقاء فيه&colon; &&num;8220&semi;السياسة الداخلية والسياسة الخارجية والاقتصاد، كل شيء يتحول من سيء إلى أسوأ&period;<br &sol;>&NewLine;&&num;8220&semi;لا تزال هناك فرصة لتغيير الوضع لكن هناك رجل واحد فقط يمكنه فعل ذلك&period; والأمر متروك له&period;&&num;8221&semi;<br &sol;>&NewLine;ويقول منتقدو أردوغان إن هذا هراء، بحجة أن الرئيس قد نفد طاقته وأفكاره ووقته&period;<br &sol;>&NewLine;يقول مسؤولو المعارضة المتفائلون إن هناك بالفعل دلائل على أن الرياح تتغير&period;<br &sol;>&NewLine;يقولون إن البيروقراطيين ينظرون إلى أكتافهم وسط تحذيرات من كيليجدار أوغلو بأنهم سيحاسبون على القرارات التي يتخذونها الآن&period;<br &sol;>&NewLine;بدأ رؤساء الشركات البارزون، بما في ذلك البعض سيئ السمعة لصلاتهم بحزب العدالة والتنمية، في اتخاذ مقاربات مبدئية مشابهة لمقاربات حزب الحركة القومية اليميني، كما يقول أوميت أوزلالي، وهو سياسي مخضرم &&num;8220&semi;إما أنهم يتحوطون من مخاطرهم السياسية أو أنهم يرون تمامًا أن كل شيء يسير على ما يرام وأنهم مستعدون لإظهار دعمهم&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">19 عاما على رأس السلطة<&sol;span><br &sol;>&NewLine;الأهم بالنسبة للرئيس، الذي يصادف يوم الأربعاء الذكرى التاسعة عشرة لتوليه السلطة الوطنية، انخفض دعم حزب العدالة والتنمية بحوالي 10 نقاط مئوية من الانتخابات البرلمانية في عام 2018 ليبلغ أدنى مستوياته التاريخية بين 30 و 33&period; نسبة مئوية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تراجع شعبية أردوغان<&sol;span><br &sol;>&NewLine;يقول رئيس شركة ميتروبول لاستطلاعات الرأي&colon; &&num;8220&semi;السبب الرئيسي والأهم هو الاقتصاد&&num;8221&semi;&period; &&num;8220&semi;يوجد الآن قسم كبير من الأتراك الذين لا يستطيعون تلبية احتياجاتهم الأساسية&period; حوالي 30 في المائة من الناخبين لا يستطيعون البقاء مؤيدين للحزب&period; هذا هو السبب الأساسي وراء ترك الناس لحزب العدالة والتنمية &&num;8220&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<p><a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&period;html">https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;b9&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;af&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;a5&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;87&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83&percnt;d9&percnt;8a-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d9&percnt;81&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b5&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84-&percnt;d8&percnt;ae&percnt;d8&percnt;b7&percnt;d8&percnt;a9-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<h2>&NewLine;لم تكن معارضة تركيا متفائلة إلى هذا الحد من قبل&period; حتى لو اتهمهم الآخرون بالتمني المفرط، فهم مقتنعون بأن الاقتصاد الفاشل سيساعدهم في إسقاط أردوغان&period;<br &sol;>&NewLine;ومن المقرر إجراء الانتخابات المقبلة في عام 2023، بالتزامن مع الذكرى المئوية لتأسيس الجمهورية التركية الحديثة&period;<br &sol;>&NewLine;&&num;8220&semi;النمو بأي ثمن&&num;8221&semi; ذلك هو شعار أردوغان، على الرغم من أنه لا يزال سياسيًا ذا حضور نشيط، إلا أنه غالبًا ما يبدو اليوم متعبًا وهزيلًا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">جدل الحالة الصحية لأردوغان<&sol;span><br &sol;>&NewLine;بدا الرئيس وكأنه نام للحظات خلال لقاء مع مسؤولي الحزب&period; وسط تزايد الشائعات حول حالته الصحية، أنتج مساعدوه مقطع فيديو الشهر الماضي على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر الرئيس البالغ من العمر 67 عامًا ، وهو يرتدي قبعة بيسبول وطبقًا مضيئًا، وهو يلعب كرة السلة&period; يقول المسؤولون الحكوميون إن الرئيس لا يزال يستمد طاقته من الخروج إلى الشوارع، لكن مواجهاته مع الجمهور شابتها بشكل متزايد أخطاء&period;<br &sol;>&NewLine;في العام الماضي، أثناء زيارة لمدينة ملاطية الشرقية، قال لأحد الناخبين الذي قال إنه يكافح لإطعام أسرته إنه كان يبالغ&period; خلال الصيف، تعرض للسخرية على نطاق واسع عندما سعى خلال زيارة إلى منطقة دمرتها حرائق الغابات إلى مواساة السكان عن طريق إلقاء أكياس الشاي من حافله الرئاسي&period;<br &sol;>&NewLine;يقول أوزلال، الذي كان الحزب الذي ينتمي اليه وهو الحزب الصالح تنمو شعبيته في استطلاعات الرأي والذي يمكن أن يشكل حكومة مع حزب الشعب الجمهوري إذا فازت المعارضة بالسلطة ، يقول إن الرئاسة التنفيذية شديدة المركزية التي وضعها الزعيم التركي قبل ثلاث سنوات ليست قادرة على التعامل مع مشاكل البلاد المتزايدة&period;<br &sol;>&NewLine;ويضيف&colon; &&num;8220&semi;أردوغان هو صانع القرار الوحيد&&num;8221&semi;&period; ليس لديه شبكة معلومات جيدة&period; إنه يخطئ ويصبح أكثر تعنتا في الاعتراف بالخطأ فما بالك بتصحيحه &&num;8220&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ارتفاع معدلات الفقر<&sol;span><br &sol;>&NewLine;لا يزال الرئيس، الذي فاز في الانتخابات لسنوات على خلفية تحقيق رخاء أكبر للملايين، يصرح بأرقام النمو الرئيسية المثيرة للإعجاب في البلاد&period;<br &sol;>&NewLine;ويتوقع صندوق النقد الدولي أن الناتج المحلي الإجمالي لتركيا سيتوسع بنسبة 9 في المائة هذا العام&period;<br &sol;>&NewLine;لكن حتى أكبر اتحاد لرجال الاعمال في البلاد، والذي غالبًا ما يكون متحفظًا بشأن انتقاد سياسات أردوغان، حذر من أن تركيز الحكومة المهووس على النمو بأي ثمن يضر بالبلاد&period;<br &sol;>&NewLine;فشل نمو الأجور في مواكبة التضخم المتفشي&period; وكانت الأسر ذات الدخل المنخفض هي الأشد تضررا من التدهور المصاحب في مستويات المعيشة&period; بدأ معدل الفقر، الذي انخفض بشكل كبير خلال العقد ونصف العقد الأول من حكم حزب العدالة والتنمية، في الارتفاع مرة أخرى في عام 2019 في أعقاب أزمة العملة الحادة التي أدت إلى ركود وتسببت في فقدان مليون وظيفة&period;<br &sol;>&NewLine;حذر تقرير للبنك الدولي هذا العام من أن &&num;8220&semi;هذا يُترجم إلى ما يقرب من 1&period;5 مليون فقير إضافي، أي ما مجموعه 8&period;4 مليون على المستوى الوطني ، مما أدى إلى محو جميع المكاسب التي تحققت تقريبًا في السنوات الثلاث السابقة للاضطراب الاقتصادي&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">ذات صلة<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<p>https&colon;&sol;&sol;alshamsnews&period;com&sol;2022&sol;11&sol;&percnt;d8&percnt;a8&percnt;d8&percnt;b2&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b3-&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;84&percnt;d8&percnt;ad&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;a8-&percnt;d9&percnt;85&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d9&percnt;84&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d9&percnt;8a&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;aa-&percnt;d8&percnt;a3&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d8&percnt;af&percnt;d9&percnt;88&percnt;d8&percnt;ba&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d9&percnt;86-&percnt;d8&percnt;aa&percnt;d8&percnt;b4&percnt;d8&percnt;a7&percnt;d8&percnt;b1&percnt;d9&percnt;83-&percnt;d9&percnt;86&percnt;d8&percnt;b8&percnt;d8&percnt;a7&period;html<&sol;p>&NewLine;