الوسم: سوريا

<h2>أعلن الجيش الأردني، الجمعة 16 يونيو&sol;حزيران 2023، أنه أسقط طائرة مسيّرة قادمة من سوريا وتحمل أسلحة متعددة، وذلك للمرة الثانية خلال أسبوع، عندما أسقط طائرة محملة بمخدرات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي بيان للجيش جاء فيه&colon; &&num;8220&semi;أسقطت المنطقة العسكرية الشرقية، صباح اليوم الجمعة، طائرة مسيرة محملة بقطع أسلحة قادمة من الأراضي السورية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>فيما قال مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة الأردنية لوسائل إعلام أردنية&colon; &&num;8220&semi;إن قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية، رصدت محاولة اجتياز طائرة مسيّرة بدون طيار الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، وتم إسقاطها داخل الأراضي الأردنية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>المصدر أضاف أنه وبعد إسقاط الطائرة تبين أنها تحمل قطع أسلحة متعددة، وتم تحويل المضبوطات إلى الجهات المختصة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقبل 4 أيام، قال الجيش الأردني إن قوات حرس الحدود أسقطت طائرة مسيرة قادمة من سوريا حاولت اجتياز الحدود الأردنية وهي محمَّلة بالمخدرات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ونقل بيان للجيش عن مصدر عسكري مسؤول في القيادة العامة للقوات المسلحة قوله إن &&num;8220&semi;قوات حرس الحدود وبالتنسيق مع الأجهزة الأمنية العسكرية وإدارة مكافحة المخدرات، رصدت محاولة اجتياز طائرة مسيرة بدون طيار الحدود بطريقة غير مشروعة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، وتم إسقاطها داخل الأراضي الأردنية&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي 25 شباط&sol;فبراير الماضي، أعلن الجيش الأردني أيضاً إسقاط طائرة مسيرة قادمة من سوريا وهي تحمل قنابل يدوية وبندقية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وتوعَّد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في 22 أيار&sol;مايو بضرب عصابات المخدرات المحلية والإقليمية التي تهدد أمن المملكة &&num;8220&semi;الوطني والإقليمي بيد من حديد&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من بريطانيا مقراً له في الثامن من الشهر الحالي عن &&num;8220&semi;مقتل مرعي الرمثان وعائلته المؤلّفة من زوجته وأطفاله الستة جراء استهداف طيران حربي أردني لمبنى يضم منزلهم في قرية الشعاب في ريف السويداء الشرقي&&num;8221&semi; عند الحدود مع الأردن&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ويعلن الجيش الأردني بين الحين والآخر إحباط عمليات تهريب أسلحة ومخدرات قادمة من الأراضي السورية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في 17 شباط&sol;فبراير من العام الماضي، أعلن الجيش الأردني أنه أحبط عدداً كبيراً من محاولات تهريب المخدرات عبر الحدود الممتدة على حوالي 375 كيلومتراً والتي باتت &&num;8220&semi;منظمة&&num;8221&semi; وتستعين بالطائرات المسيّرة وتحظى بحماية مجموعات مسلحة&period;<&sol;h2>&NewLine;

<p><span style&equals;"color&colon; inherit&semi; font-family&colon; inherit&semi; font-size&colon; 30px&semi;">كشفت وسائل إعلام أن تنظيم داعش الإرهابي بدأ يستعيد قواه بشكل كبير في الآونة الآخيرة في سوريا، بسبب الدعم الذي يتلقاه من الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في المنطقة&period;<&sol;span><&sol;p>&NewLine;<h2>وأكدت تقارير صحفية أن داعش يصعّد من عملياته الإجرامية في العديد من المناطق في البادية السورية، في محاولة منه لتحقيق أكبر قدرٍ ممكن من المكاسب قبيل عودة جماعة &&num;8220&semi;فاغنر&&num;8221&semi; بكامل ثقلها إلى الساحة السورية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>حيث حذّرت تقارير غربية من أن تنظيم داعش يستخدم عملياته في وسط الصحراء السورية لتحييد القوات المناهضة له في مناطق رئيسية، مشيرة إلى أنه بصدد توسيع مناطق هجومه تدريجياً نحو مناطق حضرية لإجبار السكان على دعمه&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما ينذر مراقبون من الذين يطلق عليهم لقب &OpenCurlyDoubleQuote;المنتقمون” أو &OpenCurlyDoubleQuote;العائدون”، والذين يتبعون لتنظيم داعش وخلاياه النائمة، ومن محاولاتهم العودة وتشكيل تهديد جديد وخطر جديد في مناطق متفرقة من سوريا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وترى التقارير الغربية ومنها ما هو صادر عن موقع &&num;8220&semi;Critical Threats&&num;8221&semi;، أنه من المرجح أن تنصب جهود داعش نحو المناطق السكنية التابعة للنظام السوري، مما سيمكن التنظيم من تعزيز موارده تدريجياً لمواجهة أهداف أكثر صعوبة، مثل المواجهة المرتقبة بينه وبين جماعة &&num;8220&semi;فاغنر&&num;8221&semi; الروسية التي شرعت بإعادة قواتها النخبة إلى سوريا، بعد انتهائها من السيطرة على مدينة باخموت شرقي أوكرانيا، التي كانت محور أطول معارك وأشرسها في الحرب&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشارت إلى أن داعش يضغط بالفعل على المناطق الحضرية الرئيسية، ويستخدم بالتأكيد قدرًا أكبر من حرية الحركة في وسط سوريا لتوسيع مناطق هجومه تدريجياً إلى مناطق حضرية في محاولة لإنشاء مناطق دعم له&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما أكدت بان داعش زاد من جهوده للحصول على مساحة وتأمين حرية في الحركة والتنقل من خلال الحد من قدرة النظام السوري على الوقوف بوجهه، الأمر الذي يسمح لعناصره بالتوغل باتجاه المناطق المأهولة بالسكان وإجبارهم على التعاون معه&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>يأتي هذا بالتزامن مع قيام واشنطن بتدريب جماعات مسلحة &&num;8220&semi;معارضة&&num;8221&semi; للنظام السوري بقيادة بشار الأسد، وإشراك عناصر من تنظيم داعش فيها، وتوقفها منذ شهرين عن قصف معاقل وأوكار التنظيم الإرهابي، الأمر الذي أعطاه فرصة لـ &&num;8220&semi;لملمة شتات عناصره&&num;8221&semi; وإعادة ترتيب صفوفه&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي السياق أشار مراقبون إلى أن تصعيد التنظيم الإرهابي عملياته في البادية السورية بشكل كبير واندفاعه نحو المناطق الحضرية للاستيلاء عليها، وتأمين إمدادات ثابتة لقواته ورفدهم بعناصر جديدة من خلال ترهيب السكان وإجبارهم على الإنضمام لصفوفه، تحضيرًا منه لمجابهة قوات فاغنر، التي بدأت نهاية الشهر الماضي بإعادة نشر قواتها في سوريا، للإنهاء على هذا التنظيم الإرهاب، بحسب تقرير لمنصة &&num;8220&semi;defender OSINT&&num;8221&semi; تحدثت فيه نقلًا عن مصادرها الخاصة، أن &&num;8220&semi;فاغنر&&num;8221&semi; بدأت في سحب قواتها من شرق أوكرانيا ونشرهم في النقاط الساخنة في جميع أنحاء العالم ووتحديدًا في سوريا في 25 أيار الماضي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>والجدير بالذكر أن مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، كان قد تحدث مؤخرًا في تصريح عن استعداده لإعادة نشر قواته &&num;8220&semi;أينما يلزم&&num;8221&semi; والمساعدة في تأمين المدنيين على غرار جمهورية إفريقيا الوسطى، التي استطاعت بمساعدة فاغنر تثبيت سيطرتها على كامل أراضيها والقضاء على الإرهاب&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>جددت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا مطالبتها للمجتمع الدولي بتشكيل محكمة دولية أو محكمة ذات طابع دولي لمحاكمة عناصر تنظيم داعش المعتقلين في شمال وشرق سوريا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>واكدت الإدارة الذاتية في بيان لها اليوم السبت ان قوات قسد تمكنت من دحر تنظيم داعش الإرهابي والقضاء على عناصره الذين دخلوا المنطقة عبر الأراضي التركية وبدعم وإشراف من حكومة أنقرة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقالت الإدارة الذاتية أن قسد تمكنت من اعتقال أكثر من عشرة آلاف مقاتل في منطقة الباغوز بريف ديرالزور أخر معقل للتنظيم الإرهابي وان عشرات الآلاف من أفراد عوائل التنظيم أغلبهم من الأطفال والنساء يقيمون الآن في مخيمات شمال وشرق سوريا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقررت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا البدء بتقديم عناصر داعش من الأجانب المحتجزين لديها إلى محاكمات علنية وعادلة وشفافة،لعدم تلبية المجتمع الدولي لنداءات ومناشدات الإدارة الذاتية للدول لاستلام مواطنيها من التنظيم، وإحقاقاً للحق، وإنصافاً للضحايا، وتحقيقاً للعدالة الاجتماعية<&sol;h2>&NewLine;<h2>&NewLine;وبحسب البيان &&num;8221&semi; شهد العالم خلال السنوات الماضية كيف قارعت وحاربت قوات سوريا الديمقراطية &lpar;قسد&rpar; تنظيم داعش الإرهابي في شمال وشرق سوريا ابتداءً من كوباني وصولاً للباغوز ومروراً بعاصمة خلافتهم المزعومة الرقة، هذا التنظيم الذي يُمثّل أخطر تنظيم إرهابي دولي، وارتكب أفظع الجرائم والمجازر الجماعية بحق أبناء المنطقة ترتقي لمصافي جرائم الحرب وجرائم القتل ضدّ الإنسانية، وآلاف المفقودين، بالإضافة إلى تدمير مدننا وبنيتها التحتية، وضمّ إرهابيين من أكثر من 60 جنسية، دخلوا الأراضي السورية عبر الأراضي التركية وبدعم وإشراف من حكومة أنقرة، ولكن بالرغم من ذلك تمكّنت قواتنا &lpar;قسد&rpar; من دحرهم وهزيمتهم جغرافياً بدعم من التحالف الدولي لمحاربة داعش، وقدّمنا خلالها تضحيات كبيرة من خيرة أبنائنا وبناتنا، فوصل عدد الشهداء إلى أكثر من ١٥ ألف شهيد وما يزيد عن ٢٥ ألف جريح&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وكشف البيان أنه في آخر معقل لتنظيم داعش، في الباغوز، تم اعتقال أكثر من عشرة آلاف مقاتل خطر من التنظيم، وهم قابعون الآن في مراكز الاحتجاز لدى الإدارة الذاتية الديمقراطية في شمال شرق سوريا، علاوةً على وجود عشرات الآلاف من أفراد أسرهم، أغلبهم من الأطفال والنساء يقيمون الآن في مخيمات شمال وشرق سوريا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأشار إلي أنه منذ الأيام الأولى لانتهاء معركة الباغوز وما تلاها، ناشدت الإدارة الذاتية وطالبت مراراً المجتمع الدولي بأن يقوم بمسؤولياته في إيجاد حلول لملف عناصر داعش المحتجزين لديها، وطرحت مبادرات لكل الدول المعنية والمنظمات الحقوقية والأممية من أجل تشكيل محكمة دولية، أو محكمة ذات طابع دولي، لكي يمثل أمامها عناصر داعش وفق ما تتوفر لدى مؤسسات الإدارة من أدلّة ووثائق دامغة تُدينهم بارتكاب أفظع الجرائم الإرهابية مع داعميهم بحق أبناء ومكونات المنطقة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأضاف البيان &&num;8221&semi; اليوم، ورغم التحديات الكبيرة، وصعوبة المرحلة وحساسيتها، والعبء الكبير الذي تتحمله الإدارة الذاتية نتيجة بقاء هؤلاء المجرمين في مراكز الاحتجاز دون أي محاكمة على ما اقترفوه من جرائم بحق الأبرياء، فإن بقاء الأوضاع على ما هي عليه لا يمكن أن يدوم أكثر من ذلك، كما أنّ عدم تقديم هؤلاء المجرمين للقضاء والعدالة أمر منافٍ للقوانين والاتفاقيات الدولية، بالإضافة إلى تزايد خطورة الوضع الأمني في حال بقائهم واستمرارهم على هذا الحال&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأكد البيان أنه وبسبب عدم تلبية المجتمع الدولي لنداءات ومناشدات الإدارة الذاتية للدول لاستلام مواطنيها من التنظيم، وإحقاقاً للحق، وإنصافاً للضحايا، وتحقيقاً للعدالة الاجتماعية، فقد قررت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا البدء بتقديم عناصر داعش من الأجانب المحتجزين لديها إلى محاكمات علنية وعادلة وشفافة، بما يتوافق مع القوانين الدولية والمحلية الخاصة بالإرهاب، وبما يحفظ حقوق المدعين من الضحايا وأفراد أسرهم، وهذا لا يعني عدول الإدارة عن رأيها في ضرورة إنشاء محكمة دولية، أو محكمة ذات طابع دولي خاص بملف إرهابيي داعش، كما أننا مازلنا نصرُّ على مطالبتنا المجتمع الدولي بالتجاوب مع مطالبنا في تشكيل محكمة دولية&comma; وفي هذا السياق ندعو &lpar;التحالف الدولي لمحاربة الإرهاب&rpar;، والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية الدولية المعنية، والمنظمات المحلية، للانخراط بشكل إيجابي والتواجد وتقديم الدعم خلال جميع مراحل المحاكمات&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>الوجود العسكري للنظام الإيراني في سوريا محدود مقارنة بالوجود الميليشياوي المحسوب عليها هناك، لأن إيران نظرت وباستمرار إلى سوريا على أنها مساحة من الأرض تستطيع استغلالها لتحقيق أهدافها في المنطقة، والتي في حال تحولت إلى حرب إقليمية، فستكون على الأراضي السورية وبميليشيات &&num;8220&semi;شيعية&&num;8221&semi; تابعة لها والأطراف الإقليمية الفاعلة في الشرق الأوسط&period;<br &sol;>&NewLine;ويعتبر هذا الوجود الميليشياوي من أهم أسباب استمرار الازمة السورية، بالصورة التي هي عليه الآن، وذلك لأن هذه الميليشيات هي التي حالت دون سقوط نظام بشار الأسد، أو حتى تغييره، وزادت من نفوذه وبطشه، وهي التي تتحكم على الأرض بكل شاردة وواردة، بينما تقوم إيران على صعيد أعمق بالتحكم بمراكز القيادة السورية والحكومة، وهي من يحدد سياسات الأسد الخارجية والداخلية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>&NewLine;وتُعتبر هذه الميليشيات خطرًا داهمًا على استقرار وأمن السكان في المناطق السورية المنتشرة فيها، كونها تنسب لنفسها الفضل في إبقاء النظام السوري، وبالتالي تعطي لنفسها الحق بالتصرف كما يحلو لها، وأنها الحاكم والمسيطر في تلك المناطق&period;<br &sol;>&NewLine;وعلى رأس هذه الميليشيات الإيرانية يتربع &&num;8220&semi;حزب الله&&num;8221&semi; اللبناني، الذي بدأ يواجه نقمة غير مسبوقة من الأهالي في مختلف المناطق التي يتواجد فيها، بسبب ممارساته العدائية تجاه السكان&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب ما يتم تداوله في الاعلام، فإن العديد من الفعاليات في عدد من المناطق لم تنفك تعقد اجتماعات للتباحث في مسألة وجود &OpenCurlyDoubleQuote;حزب الله” داخل مناطق تتبع للنظام ووضع حد لممارسات عناصره الغير أخلاقية، وإرسال رسالة صارمة الى النظام بضرورة اخلاء تلك المناطق فوراً من ميليشيا الحزب، التي لم يعد من الضروري تواجدها فيها&period;<br &sol;>&NewLine;ولا شك بان ايران وادواتها من احزاب سياسيه واجسام عسكريه تتعامل مع الجغرافيا التي تهيمن عليها وكانها محميه تتبع لولايه الفقيه وبالتالي السلوكيات والممارسات الاستفزازيه تأتي في سياق تأصيل وتوطيد تلك المعتقدات بحيث ان معتقدي فكرهم لا تعني لهم الجغرافيا التي يقيمون عليها وولائهم خالص لصالح ايران&period;<br &sol;>&NewLine;فتمارس طقوسها وشعائرها انطلاقًا من اعتبارهم بأن الأرض السورية هي أراضي تابعة لإيران، ويحق لهم التصرف بها كما يرغبون بل والنظام السوري يمنحهم من خلال صمته وعدم قدرته على محاسبتهم مزيدا من التسلط على السوريين واجواء التوتر الحاصله من خلال تلك الممارسات من التسلط على السوريين وأجواء التوتر الحاصله من خلال ممارسات الطقوس والشعائر الدينيه هي دخيلة على الشعب السوري وجريمة تضاف إلى سجل جرائم إيران التي بدأت بالتغيير الديموغرافي وصولا الى التغيير المذهبي&period;<br &sol;>&NewLine;وعلى صعيد أوسع تجدر الإشارة إلى أن أي تسوية سياسية للأزمة السورية مقرون بإيران، وبكيفية دفعها بعيدًا عن سوريا، كما أن التواجد الإيراني في سوريا هو السبب الرئيسي للتواجد الأمريكي في المنطقة، وسبب في عزلة النظام السوري &&num;8220&semi;عربيًا&&num;8221&semi; لمدة 12 سنة، العزلة التي انفكت بعد توقيع إيران والسعودية اتفاق سلام، استطاعت من خلاله السعودية، أخذ ضمانات أمنية من طهران وبالتالي انفتحت على مسألة إعادة نظام الأسد إلى الحضن العربي&period;<br &sol;>&NewLine;وتعتبر إيران المعرقل الرئيسي للتسوية ما بين نظام الأسد، والنظام التركي برئاسة رجب طيب أردوغان، الذي اقتطعت بلاده أجزاءًا واسعة من الشمال السوري، ومنفتح على مسألة إعادتها للأسد، كما أن إيران تعتبر السبب الرئيسي في القصف الإسرائيلي المتكرر على البنى التحتية السورية من مطارات وشركات وحتى مناطق سكنية، بسبب اشتباهه بتواجد قادة إيرانيين أو مخازن سلاح إيراني فيها&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>أكدت تقارير صحفية فرنسية صباح اليوم أن طالب لجوء سوري نفذ هجوما بسكين على أطفال جنوب فرنسا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب مصادر في الشرطة الفرنسية فقد أُصيب 9 أشخاص، بينهم 8 أطفال، في هجوم بسكين في مدينة آنسي، جنوب شرقي فرنسا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأوضحت المصادر أن ثلاثة مصابين في حالة حرجة، مشيرة إلى أن أعمار الأطفال ضحايا الاعتداء لا تتجاوز الثلاث سنوات&period;<&sol;h2>&NewLine;<blockquote class&equals;"twitter-tweet" data-width&equals;"550" data-dnt&equals;"true">&NewLine;<p lang&equals;"fr" dir&equals;"ltr">ATTAQUE À ANNECY &colon; Les autorités appellent la population à éviter le secteur du jardin de l&&num;39&semi;Europe et le Pâquier&period; Un nouvel hélicoptère des secours vient d&&num;39&semi;arriver sur les lieux&period;<a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;t&period;co&sol;Z055lezchd">pic&period;twitter&period;com&sol;Z055lezchd<&sol;a><&sol;p>&NewLine;<p>&mdash&semi; Infos Françaises &lpar;&commat;InfosFrancaises&rpar; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;InfosFrancaises&sol;status&sol;1666734606035427330&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">June 8&comma; 2023<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><script async src&equals;"https&colon;&sol;&sol;platform&period;twitter&period;com&sol;widgets&period;js" charset&equals;"utf-8"><&sol;script><&sol;p>&NewLine;<h2>وقال وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، إن مهاجما يحمل سكينا أصاب أطفالا في بلدة في منطقة الألب، مشيرا إلى اعتقاله دون الكشف عن تفاصيل&period;<&sol;h2>&NewLine;<blockquote class&equals;"twitter-tweet" data-width&equals;"550" data-dnt&equals;"true">&NewLine;<p lang&equals;"fr" dir&equals;"ltr">Plusieurs personnes dont des enfants ont été blessés par un individu armé d’un couteau dans un square à Annecy&period; L’individu a été interpellé grâce à l’intervention très rapide des forces de l’ordre&period;<&sol;p>&NewLine;<p>&mdash&semi; Gérald DARMANIN &lpar;&commat;GDarmanin&rpar; <a href&equals;"https&colon;&sol;&sol;twitter&period;com&sol;GDarmanin&sol;status&sol;1666727504365666309&quest;ref&lowbar;src&equals;twsrc&percnt;5Etfw">June 8&comma; 2023<&sol;a><&sol;p><&sol;blockquote>&NewLine;<p><script async src&equals;"https&colon;&sol;&sol;platform&period;twitter&period;com&sol;widgets&period;js" charset&equals;"utf-8"><&sol;script><&sol;p>&NewLine;<h2>من جانبها، أعلنت الجمعية الوطنية الفرنسية الوقوف لدقيقة صمت بعد الهجوم الذي وقع في آنسي، في حين توجهت رئيسة وزراء البلاد، إليزابيث بورن، على الفور إلى موقع الاعتداء&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>إلى ذلك، أفاد شهود عيان لوسائل إعلام محلية بأن المعتدي تعمد طعن الأطفال والصغار&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ولاحقا كشفت الشرطة الفرنسية أن المهاجم مواطن سوري يتمتع بوضع &&num;8220&semi;اللاجئ القانوني&&num;8221&semi; في البلاد<&sol;h2>&NewLine;<h2>في حين كشفت بعض المصادر أنه يدعى عبد المسيح&period;Ø­ ، ويبلغ من العمر 32 عاماً حسب ما نقلت وسائل إعلام محلية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما أوضحت أن المعتدي تقدم في نوفمبر الماضي، بطلب لجوء، ولم يكن معروفاً بسوابق لدى الأجهزة الأمنية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">أول تعليق من ماكرون<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>من جهته، دان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الهجوم، واصفا إياه بالعمل الجبان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما أكد أن البلاد في حالة من الصدمة إثر مهاجمة أطفال أبرياء&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">طعن وتفجيرات وإطلاق نار<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>يشار إلى أن فرنسا كانت شهدت خلال السنوات الماضية العديد من الهجمات ذات الطابع الإرهابي، ما رفع منسوب الاستنفار الأمني، ودفع السلطات إلى تشديد رقابتها على بعض المراكز التي تثير الشبهات&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>فقد أسفرت تفجيرات دامية وإطلاق نار في 13 نوفمبر 2015 في مسرح باتاكلان ومواقع أخرى حول باريس عن مقتل 130 شخصاً&period; وفي يوليو 2016، قاد متطرف شاحنة وسط حشد يحتفل بيوم الباستيل في &&num;8220&semi;نيس&&num;8221&semi;، ما أدى إلى مقتل 86 شخصاً&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كذلك، قتل مسلح ثلاثة أشخاص يوم 23 مارس 2018 في جنوب غربي البلاد، وأطلق النار على الشرطة واحتجز رهائن في متجر كبير&&num;8221&semi;، فاقتحمت قوات الأمن المبنى وقتلته&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ثم في 16 أكتوبر من عام 2020 قطع مهاجم من أصل شيشاني يبلغ من العمر 18 عاماً رأس صامويل باتي المدرس بمدرسة فرنسية في إحدى ضواحي باريس&period; وبعد أيام، قليلة، وتحديدا في 29 أكتوبر 2020، قطع شاب تونسي رأس امرأة وقتل شخصين بسكين في كنيسة بمدينة نيس قبل أن تطلق الشرطة النار عليه وتعتقله&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>أما في مايو 2021 فشهدت مدينة نانت غرب البلاد هجوماً بسكين على شرطية في بلدة &&num;8220&semi;لا شابيل سور إيردر&&num;8221&semi;، ما أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>كما شهدت البلاد لاحقا أيضا عددا من الهجمات الفردية<&sol;h2>&NewLine;

<h2>كشفت وثائق سرية عن وجود مخطط إيراني لتوجيه ضربات &&num;8220&semi;مميتة&&num;8221&semi; للقوات الأميركية في سوريا، وذلك بدعم من موسكو&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب صحيفة واشنطن بوست &&num;8220&semi;تعمل طهران على تدريب مجموعات مسلحة موالية لها في سوريا على استخدام عبوات ناسفة تزرع على جوانب الطرق وتكون أكثر قوة وخارقة للدروع بهدف قتل أفراد الجيش الأميركي&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>واعتمدت الصحيفة على تقارير استخبارية ووثائق سرية مسربة، مشيرة إلى أن &&num;8220&semi;هذه الهجمات ستشكل تصعيدا لحملة إيران المستمرة والتي تستخدم الميليشيات بالوكالة لشن ضربات صاروخية وهجمات بطائرات مسيرة ضد القوات الأميركية في سوريا&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبيّنت أن العبوات الناسفة الجديدة &&num;8220&semi;يمكن أن تزيد الخسائر في صفوف الأميركيين، مما يهدد بمواجهة عسكرية أوسع مع إيران&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>تجدر الإشارة إلى أن المجموعات المسلحة الموالية لإيران كانت قد استخدمت نفس النوع من العبوات الناسفة الخارقة للدروع، في هجمات مميتة ضد القوافل العسكرية الأميركية في العراق خلال السنوات الماضية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>إحدى الوثائق الاستخبارية المسربة ذكرت أن &&num;8220&semi;مسؤولين في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، أشرفوا على اختبار للعبوات الناسفة الخارقة للدروع في أواخر كانون الثاني الماضي في منطقة الضمير شرقي دمشق، وقيل إنها تسببت باختراق درع دبابة&&num;8221&semi;، لافتة إلى أن المسؤولين الإيرانيين &&num;8220&semi;ساعدوا في تصميم العبوات وتقديم المشورة العملياتية بشأن استخدامها&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وثيقة ثانية تحدثت عن جهود جديدة واسعة النطاق من جانب موسكو ودمشق وطهران لطرد الولايات المتحدة من سوريا، وذلك عبر الرد على الضربات الإسرائيلية من خلال ضرب القوات الأميركية في شمال شرق سوريا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأوضحت الصحيفة أن طهران وموسكو ودمشق، تخطط لتأجيج &&num;8220&semi;المقاومة الشعبية ودعم الحركات المحلية&&num;8221&semi; لتنفيذ هجمات ضد الأميركيين في شرق وشمال شرق سوريا&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبيّنت أن مسؤولين عسكريين من الأطراف التقوا في شهر تشرين الثاني الماضي واتفقوا على إنشاء &&num;8220&semi;مركز تنسيق&&num;8221&semi; لتوجيه الحملة، بحسب تقييم استخباراتي سري أُعد في كانون الثاني&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في الـ 24 آذار الماضي، شنت القوات الأميركية &&num;8220&semi;ضربات جوية دقيقة&&num;8221&semi; في شرق سوريا بعد هجوم بطائرة بلا طيار أسفر عن مقتل أميركيّ وإصابة ستة آخرين حسبما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ونقل البيان عن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن قوله &&num;8220&semi;أذنتُ لقوات القيادة المركزية الأميركية بشن ضربات جوية دقيقة الليلة في شرق سوريا ضد منشآت تستخدمها مجموعات تابعة للحرس الثوري الإيراني&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وأوضح أن &&num;8220&semi;الضربات الجوية جاءت رداً على هجوم اليوم وسلسلة من الهجمات الأخيرة ضد قوات التحالف في سوريا من جانب مجموعات تابعة للحرس الثوري&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">تهديد للقوات الأمريكية بالعراق<&sol;span><&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي سياق متصل، اعلن فصيل عراقي مسلح، يطلق على نفسه اسم &&num;8220&semi;كتائب الصابرين&&num;8221&semi; البدء بمقاتلة القوات الاميركية في العراق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>ونشرت &&num;8220&semi;كتائب الصابرين&&num;8221&semi; بياناً على موقعها في تلغرام، اليوم الجمعة &lpar;2 حزيران &lpar;2023&rpar; هذا نصه، ذكرت فيه انه &&num;8220&semi;وبعدما تخاذلت الحكومة العراقية الحالية بجدولة انسحاب جيش الاحتلال الاميركي من أرض عراقنا الأبي، وتهاونت كثيراً مع الاحتلال وأصبحت في بعض الاتفاقيات عميلة له، سنقول كلمتنا لن توقف عملياتنا لا اتفاقاتكم ولا تهادنكم ولا ضغطكم على المجاهدين&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>اتهمت الإدارة الذاتية لشمال شرق سوريا، الحكومة السورية بعرقلة عودة السوريين من السودان، مطالبة دمشق بفتح أبوابها لعودة آمنة للسوريين&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وقالت دائرة العلاقات الخارجية في الإدارة عبر بيان، اليوم الجمعة &lpar;2 أيار 2023&rpar;، إن الحكومة السورية تقوم &&num;8220&semi;بفرض شروط تعجيزية على المواطنين الراغبين بالعودة إلى مناطق شمال شرق سوريا&&num;8221&semi;، إلى جانب &&num;8220&semi;التضليل الإعلامي الممارس والبعيد عن الحقيقة&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وذكرت أن لجانها المختصة &&num;8220&semi;أبدت عزمها على ترتيب رحلات أخرى لإجلاء المزيد من مواطنينا العالقين في السودان وإيصالهم إلى قامشلو إلا أن التحديات كانت أكبر حالت دون تنفيذها&&num;8221&semi;، وذلك إثر &&num;8220&semi;عراقيل&&num;8221&semi; من جانب دمشق&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبلغ إجمالي المواطنين السوريين الذين أجلتهم الإدارة الذاتية من السودان 369 مواطناً من روجآفا، بحسب البيان&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب وسائل إعلام كردية، جاء نص البيان&colon;&&num;8221&semi; استطاعت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ممثلة بدائرة العلاقات الخارجية إجلاء 369 من مواطني شمال وشرق سوريا من السودان نتيجة حالة الحرب الدائرة هناك عبر ثلاث رحلات قد تم الإعلان عنها في بيانات رسمية صدرت من دائرة العلاقات الخارجية بناء على مسؤولياتها الإنسانية والأخلاقية والوطنية ونداء أهالينا العالقين هناك والكثير منهم كانوا من الأطفال والنساء وعدد من الجثامين العالقين رغم التحديات والعقبات التي واجهت اللجان المشكلة لهذه الغاية &period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>أبدت اللجان المختصة عزمها على ترتيب رحلات أخرى لإجلاء المزيد من مواطنينا العالقين في السودان وإيصالهم إلى قامشلو إلا أن التحديات كانت أكبر حالت دون تنفيذها نتيجة عراقيل أبدتها جهات مسؤولة من النظام السوري بفرض شروط تعجيزية على المواطنين الراغبين بالعودة إلى مناطق شمال شرق سوريا ناهيكم عن التضليل الإعلامي الممارس والبعيد عن الحقيقة والواقع عن طريق مؤسسات إعلامية مقربة من النظام السوري والتي ذكرت وبحسب إدعائها وعلى لسان دبلوماسي رفيع المستوى من الخارجية السورية بأن الحكومة السورية استطاعت تأمين رحلتين مجانيتين عبر شركة أجنحة الشام السورية آخرها كانت تحمل 170 شخصاً وصلوا الى مطار دمشق &period; والحقيقة عكس ذلك تماماً حيث أن اللجان المشكلة من قبل دائرة العلاقات كانت قد رتبت هذه الرحلة واتفقت مع شركة أجنحة الشام الخاصة لإيصالهم إلى مطار قامشلو إلا أن السلطات في دمشق قد منعت الشركة من إيصال العالقين الى قامشلو وقامت بتنزيلهم في مطار دمشق لتمارس التضليل الإعلامي على حساب الحالة الإنسانية للمواطنين السوريين ومنعت ترتيب أية رحلات أخرى من قبل الشركة التي اتفقت معها الادارة الذاتية لإجلاء مواطنين آخرين عالقين في أتون الحرب السودانية&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>في الوقت الذي يتطلب من النظام السوري تقديم ضمانات وتسهيلات لعودة اللاجئين السوريين الى وطنهم لانهاء معاناة شعبنا في الشتات وهي تتحمل المسوؤلية بالدرجة الاولى في عرقلة عودة السوريين الى مناطقهم الاصلية وهي الان مطالبة بفتح ابوابها لعودة السوريين الى مناطقهم بشكل امن وضامن لحقوهم وكرامتهم&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وفي الوقت الذي نؤكد فيه عزم دائرة العلاقات الخارجية لشمال شرق سوريا القيام بمسؤولياتها الإنسانية تجاه مواطنيها العالقين في السودان أذا ما استطاعت تذليل هذه العقبات مع شكرنا الخاص لكل الجهات التي تعاونت مع الإدارة الذاتية في إجلاء مواطنيها&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>أعلن مؤسس مجموعة &&num;8220&semi;فاغنر&&num;8221&semi; العسكرية الروسية، يفغيني بريغوجين، عن استعداده لنقل قواته إلى أي نقطة في العالم تتطلب وجودهم، وأكد بان لديه مابين 15 و 20 ألف مقاتل على أتم الجاهزية بدروعهم الواقية وسلاحهم وعتادهم لإعطاء الأوامر لهم بالتحرك&period;<br &sol;>&NewLine;وتأتي هذه التصريحات فى ظل تقارير اخبارية تشير إلي أن مؤسس فاغنر، ينوي إعادة جزء كبير من قواته النخبة إلى سوريا والتحضير لشن عملية لدحر ما تبقى من تنظيم داعش الإرهابي، الذي يقوض استقرار المنطقة والسكان المدنيين بهجمات متفرقة وعمليات خطف وسطو&period;<br &sol;>&NewLine;وبحسب وكالة &lpar;OSINTdefender&rpar; سيتم استبدال  السابقة مقاتلي فاغنر في أوكرانيا على وجه التحديد عبر جبهة مدينة باخموت، بجنود ومعدات من القوات البرية الروسية&period;<br &sol;>&NewLine;وكان رئيس مجموعة فاغنر قد سحب في السابق جزءًا كبيرًا من مقاتليه من سوريا، وألحقهم بقواته شرقي أوكرانيا، للمشاركة فى الحرب الروسية على نظام كييف الذى تتهمه موسكو  بالتبعية للغرب والنازيين الجدد&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>وبحسب تقارير صحفية فقد تسبب انسحاب مقاتلي فاغنر من سوريا فى استعادة تنظيم داعش لنشاطه في البادية السورية زعزع من استقرار منطقة البادية في سوريا، كونها كانت تعاني أساسًا من فلول ما تبقى من تنظيم داعش الإرهابي&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2><span style&equals;"color&colon; &num;ff0000&semi;">اتهامات روسية لواشنطن<&sol;span><br &sol;>&NewLine;وانتشرت في الآونة الاخيرة أنباء وتسريبات استخباراتية، حول قيام واشنطن بتقديم تسهيلات ودعم عسكري ولوجيستي لتنظيم داعش الإرهابي في سوريا&period;<br &sol;>&NewLine;الأنباء التي أكدها رئيس جهاز المخابرات الخارجية الروسية &&num;8220&semi;سيرغي ناريشكين&&num;8221&semi;، الذي قال بأن معلومات استخبارية تفيد بتلقي عناصر تنظيم الدولة الإسلامية &&num;8220&semi;داعش&&num;8221&semi; تدريبات مكثفة بقاعدة التنف الأمريكية في سوريا، على تنفيذ عمليات إرهابية داخل روسيا &period;<br &sol;>&NewLine;وجاء ذلك في كلمة ألقاها &&num;8220&semi;ناريشكين&&num;8221&semi;، خلال مشاركته في اجتماع دولي حول الأمن عقد بالعاصمة الروسية موسكو&period;<br &sol;>&NewLine;وأوضح &&num;8220&semi;ناريشكين&&num;8221&semi; أن &&num;8220&semi;الولايات المتحدة الأمريكية ودول الناتو تدعم الإرهابيين والمجموعات الانفصالية في سوريا منذ عام 2011&period;<br &sol;>&NewLine;بينما اتهم من جانبه وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، خلال لقائه بوزراء خارجية إيران وسوريا وتركيا، واشنطن بدعمها لتنظيم داعش الإرهابي بشكل مباشر لتقويض الاستقرار في سوريا&period;<br &sol;>&NewLine;قائلًا&colon; &&num;8220&semi;هناك معلومات تفيد بأن الولايات المتحدة الأمريكية بدأت في إنشاء ما يسمى بـ&&num;8221&semi;جيش سوريا الحرة&&num;8221&semi; بمشاركة &&num;8220&semi;داعش&&num;8221&semi; من أجل زعزعة استقرار الوضع في هذا البلد&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;مضيفًا&colon; &&num;8220&semi;بحسب معلوماتنا بدأ الأمريكيون في تشكيل ما يسمى بـ &&num;8220&semi;جيش سوريا الحرة&&num;8221&semi; في محيط الرقة السورية بمشاركة ممثلين عن العشائر العربية المحلية ومسلحي &&num;8220&semi;داعش&&num;8221&semi; ومنظمات إرهابية أخرى&&num;8221&semi;&period;<br &sol;>&NewLine;مؤكدًا أن &&num;8220&semi;الهدف واضح وهو استخدام هؤلاء المسلحين لزعزعة استقرار الأوضاع في البلاد&&num;8221&semi;&period;<&sol;h2>&NewLine;

<hr &sol;>&NewLine;<h2>تفاجئ العالم بقرار إعادة سوريا إلى جامعة الدول العربية، خصوصًا وأن النظام فيها بقيادة بشار الأسد، لم يتغير ولم يتحسن ولم يُحاسب على جرائمه، والحال هو نفسه سواء منذ إيقاف عضوية نظام الأسد في الجامعة، أو عندما أُعيدت له الآن&period;<&sol;h2>&NewLine;<h2>فقد فاجأت السعودية جميع الدول العربية والغربية بإطلاقها مباحثات لتطبيع العلاقات مع النظام السوري لحقتها زيارات متبادلة، أفضت لتوافقات دفعت خلالها باقي الدول العربية للقبول بعودة سوريا إلى جامعة الدول العربية، أو إلى الحضن العربي بمعنى آخر، في مسيرة لفك العزلة عنها، وإنهاء قطيعة دامت 12 سنة&period;<br &sol;>&NewLine;ولكن ما أثار الريبة في هذا القرار المفاجئ هو التناسي العربي لجرائم الأسد، فمن كان يتهمه بقتل شعبه في السابق، هو نفسه من يرحب بعودته الآن، كما أن مسألة تجارة المخدرات وتهريبها التي تمارسها حاشية الأسد، والتي تُغرق الأسواق العربية قبل الغربية بهذه السموم مازالت مستمرة، ولم تعد تؤرق مضجع السعودية&period;<br &sol;>&NewLine;وكان لعدة صحف غربية رأي آخر بهذه التوافقات، مفاده أن السعودية أصبحت شريكًا في هذه التجارة السوداء، وتقطع حصة كبيرة من الأرباح الخيالية التي يجنيها الأسد من تصنيعه وتهريبه للمخدرات&period;<br &sol;>&NewLine;حيث تحدثت صحيفة &&num;8220&semi;دايلي ميرور&&num;8221&semi; البريطانية في تقرير مقتضب عن أن السبب في اندفاع المملكة العربية السعودية لتطبيع العلاقات مع سوريا، وضغطها على الدول التي عارضت هذا المسار لتغيير سياساتها، مبني على شقين، الأول يتمثل في اتفاق السلام مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والتي استطاعت من خلاله إغلاق جبهات مفتوحة، وأخرى كانت تترقبها، تهدّد أمنها القومي، والشق الثاني بحسب تقرير الصحيفة البريطانية، هو اتفاقها مع نظام الأسد، على تشكيل إدارة مشتركة لعمليات تهريب المخدرات السورية، واقتطاع حصة كبيرة من عائدات هذه التجارة السوداء&period;<br &sol;>&NewLine;وأضافت الصحيفة بأن نظام الأسد يجني ما يقارب 6 مليارات دولار سنويًا من تجارة مخدر الأمفيتامين أو الكبتاغون، الذي يغطي مايقارب الـ 80&percnt; من السوق العالمية، أي ما يزيد بأضعاف عن الصادرات المهربة من الكارتيلات المكسيكية، وبحسب التقرير، ارتأى النظام السعودي أن يستغل تقدم وضخامة عمليات تجارة المخدرات التابعة للأسد، بدلًا من محاربتها وإيقافها، فتصبح اليد العليا للسعودية في التحكم بالكميات التي يتم تهريبها وكيفية تقاسم عائداتها، بينما يستمر نظام الأسد بإدارة العمليات على الأرض، وتساعده السعودية في فك عزلته وشرعنة حكومته من جديد، وبالتالي تضمن موردًا ماليًا إضافيًا ومستدامًا بشكل أو بآخر&period;<br &sol;>&NewLine;وبدأت قصة تجارة المخدرات السورية وغمرها للأسواق العالمية والعربية في عام 2020، بعد تحقيقات أجرتها صحف غربية وثّقت عمليات ضبط مخدرات في موانئ دول أوروبية، وبمراقبة مسارها والتحقيق مع الأشخاص المتورطين فيها، وصلوا إلى الحقيقة المفجعة لقيام نظام الأسد وحاشيته بتصنيع وتصدير هذه السموم بكميات ضخمة، وهو ما ساهم في تماسك النظام ومنعه من الانهيار في ظل الصعوبات الاقتصادية الخانقة التي واجهها على مدار الأزمة&period;<&sol;h2>&NewLine;

<h2>كشفت تقارير صحفية عن مفاجأة جديدة من كواليس عودة سوريا لمقعدها فى الجامعة العربية ومشاركة رئيس النظام السوري بشار الأسد فى القمة التي استضافتها مدينة جدة السعودية قبل يومين&period;<br &sol;>&NewLine;وقالت صحيفة &&num;8220&semi;دايلي ميرور&&num;8221&semi; البريطانية في تقرير مقتضب أن السبب في اندفاع المملكة العربية السعودية لتطبيع العلاقات مع سوريا، وضغطها على الدول التي عارضت هذا المسار لتغيير سياساتها، مبني على شقين، الأول يتمثل في اتفاق السلام مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والتي استطاعت من خلاله إغلاق جبهات مفتوحة، وأخرى كانت تترقبها، تهدّد أمنها القومي&period;<br &sol;>&NewLine;والشق الثاني بحسب مزاعم الصحيفة البريطانية، هو اتفاقها مع نظام الأسد، على تشكيل إدارة مشتركة لعمليات تهريب المخدرات السورية، واقتطاع حصة كبيرة من عائدات هذه التجارة السوداء&period;<br &sol;>&NewLine;وأضافت الصحيفة بأن نظام الأسد يجني ما يقارب 6 مليارات دولار سنويًا من تجارة مخدر الأمفيتامين أو الكبتاغون، الذي يغطي مايقارب الـ 80&percnt; من السوق العالمية، أي ما يزيد بأضعاف عن الصادرات المهربة من الكارتيلات المكسيكية&period;<br &sol;>&NewLine;ويزعم التقرير البريطاني أن النظام السعودي، ارتأى أن يستغل تقدم وضخامة عمليات تجارة المخدرات التابعة للأسد، بدلًا من محاربتها وإيقافها، فتصبح اليد العليا للسعودية في التحكم بالكميات التي يتم تهريبها وكيفية تقاسم عائداتها، بينما يستمر نظام الأسد بإدارة العمليات على الأرض، وتساعده السعودية في فك عزلته وشرعنة حكومته من جديد، وبالتالي تضمن موردًا ماليًا إضافيًا ومستدامًا بشكل أو بآخر&period;<br &sol;>&NewLine;وتجدر الإشارة إلى أن بشار الأسد وحده الذي شهدت بلاده أعتى حرب أهلية في القرن الحالي أعقبت ثورة سلمية لا يزال في سدة الحكم، بعد أن تجاوز الأسوأ بحلول عام 2015، حين فقدت قواته السيطرة على غالبية أنحاء البلاد لصالح معارضيه وتنظيمات تكفيرية وإرهابية في مقدمتها تنظيم ما يعرف بالدولة الإسلامية، وجبهة النصرة المرتبطة بتنظيم القاعدة&period;<br &sol;>&NewLine;وبدأت قصة تجارة المخدرات السورية وغمرها للأسواق العالمية والعربية في عام 2020، بعد تحقيقات أجرتها صحف غربية وثّقت عمليات ضبط مخدرات في موانئ دول أوروبية، وبمراقبة مسارها والتحقيق مع الأشخاص المتورطين فيها، وصلوا إلى الحقيقة المفجعة لقيام نظام الأسد وحاشيته بتصنيع وتصدير هذه السموم بكميات ضخمة، وهو ما ساهم في تماسك النظام ومنعه من الانهيار في ظل الصعوبات الاقتصادية الخانقة التي واجهها على مدار الأزمة&period;<&sol;h2>&NewLine;